|
من بوح قلمي ملتقى يختص بهمسات الاعضاء ليبوحوا عن ابداعاتهم وخواطرهم الشعرية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() حديقة الأدب (100) صالح الحمد والعادةُ قد تنخرقُ، وعينُ الدهرِ قد تنامُ. [العود الهندي ٢٩٥/١] وَإِذا كانَتِ النُّفُوسُ كِبارًا ![]() تَعِبَتْ فِي مُرادِها الْأَجْسامُ ![]() فَكِثيرٌ مِن الشُّجاعِ التَّوَقِّي ![]() وَكَثِيرٌ مِنَ الْبَلِيغِ السَّلامُ ![]() [الأمثال السائرة من شعر المتنبي ص: ٣٧] الحرب أوَّلُها شكوَى، وأوسَطُها نَجوى، وآخرُها بَلوى. [البيان والتبيين ١٥٨/١] بِنَقْصِكَ أَهْلُ الْفَضْلِ بانَ لَنا ♦♦♦ أَنَّكَ مَنْقُوصٌ وَمَفْضُولُ [الطراز المتضمن لأسرار البلاغة وعلوم حقائق الإعجاز ٤/١] للسان جماحٌ حقُّ التقيِّ أن يثني لأجله من عنانه، فما اتَّقى الله عبدٌ حق تُقاته حتى يُخزُن من لِسَانه. [نكتة الأمثال ونفثة السحر الحلال ص: ٤] يقال: رشد واهتدى، وأَمِن واتقى، وتاب من ذنبه، وأناب من حَربِه، وفاء واعترف، وأقلع عما اقترف، واستوى بعد ما الْتَوى، وأمر بالحسنى. [عمدة الكتاب ص: ٤٧] وقال آخر: الحَسودُ يَسعى على من أنعم عليه، ويَبغي الغوائل لمن أحسن إليه. [كتاب الآداب لجعفر بن شمس الخلافة ص: ٣٩] قال ابن المعتز: مَن كَثُر مُزاحه لم يخلُ من استخفاف به، أو حقْدٍ عليه. [جمع الجواهر في الملح والنوادر ص: ٣٤] قال المهلَّب لبَنيه: عليكم بالمَكيدة في الحرب؛ فإنها أبلغ من النجدة. [العقد الفريد ١٤٢/١] يقال: أشطَّ فلان في الحكم: إذا عدل عنه متباعدًا؛ قال الله تعالى: ﴿ وَلَا تُشْطِطْ ﴾ [ص: 22]. [الكامل ١٠٨/١]
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |