حفل أولمبياد باريس ردَّة من مائدة المسيح إلى الدهرية اليونانية - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         شرح زاد المستقنع في اختصار المقنع للشيخ محمد الشنقيطي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 606 - عددالزوار : 339480 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4960 - عددالزوار : 2066635 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4537 - عددالزوار : 1335540 )           »          فتح العليم العلام الجامع لتفسير ابن تيمية الإمام علم الأعلام وشيخ الإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 379 - عددالزوار : 156375 )           »          {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ}ا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 394 - عددالزوار : 92404 )           »          السَّدَاد فيما اتفقا عليه البخاري ومسلم في المتن والإسناد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 64 - عددالزوار : 14115 )           »          الشرح الممتع للشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-(سؤال وجواب) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 68 - عددالزوار : 53291 )           »          شرح كتاب الصلاة من مختصر صحيح مسلم للإمام المنذري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 84 - عددالزوار : 46948 )           »          درر وفوائـد من كــلام السلف (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 15437 )           »          الثقافة والإعلام والدعوة في مواجهة الغزو الفكري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 23 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > استراحة الشفاء , قسم الأنشطة الرياضية والترفيه > الملتقى الرياضي
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الرياضي يهتم بقضايا الشباب والألعاب الرياضية على مختلف أنواعها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-08-2024, 02:33 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 159,002
الدولة : Egypt
افتراضي رد: حفل أولمبياد باريس ردَّة من مائدة المسيح إلى الدهرية اليونانية

ب- القفزة الكمية والنوعية:
سواء في إشراك النساء في كافة الرياضات، أو من حيث عددهن. وقد بدأت مشاركة النساء في الأولمبياد بصورة رسمية عام 1900م، في أولمبياد باريس، وكانت تشارك النساء حينها في ألعاب التنس والجولف فقط، ثمّ أضيف بعد مرور عدة سنوات العديد من الرياضات النسائية الأخرى، إلى أن أُدخلت الملاكمة إلى القائمة عام 2012م لتلغي كافة القيود الموجودة على مشاركة النساء في الرياضات المختلفة.
ومن حيث التطور الكمي: مثَّلت المرأة في الألعاب الأولمبية التي أُقيمت في باريس عام 1900م فقط 2,2% من عدد المشاركين، لتصل النسبة 4% عام 1924م، إلى 23% في لوس أنجلوس سنة 1984م، و44% في لندن 2012م، و48% في طوكيو 2020م، لتمنح اللجنة الأولمبية الدولية بالنسبة لدورة 2024م نفس عدد بطاقات التأهل للمشاركة في الألعاب للجنسين على حدّ سواء؛ حيث يتساوى عدد النساء مع عدد الرجال ضمن 10 آلاف و500 رياضي[29].
لم يكن هذا التطور الكمي وليد الصدفة أو الحظ، بل سياسة متَّبعة منذ عام 1924م، بزيادة عدد النساء في المناصب في مجالس الإدارة بما يفتح لهن باب حق التصويت؛ بحسب تصريح مديرة اللجنة الأولمبية الدولية، المسؤولة عن المساواة بين الجنسين، ماري سالوا، للصحافيين حول ألعاب باريس 2024م، في اليوم العالمي للمرأة في مارس (آذار) الماضي. وقالت: «وتتويجًا لهذه السياسة المتَّبعة، فإنه وللمرّة الأولى في تاريخ الألعاب الأولمبية، ستتحقّق المساواة بين الجنسين في المنافسات». وأضافت ماري سالوا: «بذلنا كثيرًا من الجهد لتنظيم الأحداث النسائية؛ لضمان ظهورها، أي خلال عطلة نهاية الأسبوع عندما يكون هناك عدد أكبر من المشاهدين، أو خلال أوقات الذروة. وبالنسبة لحفل الافتتاح، على كل وفد وطني ترشيح اثنين من حاملي العَلم؛ رجل وامرأة»[30].
وإن دل هذا التطور الكمي والنوعي على شيء، فإنما يدل دلالة واضحة على أن ما ورد بالوثائق الدولية المعنية بالمرأة ليست حبرًا على ورق، كما يظن البعض، وإنما هناك سعي محموم لتنفيذ كل ما ورد بها كالمادة (10/ز) من اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو)، التي تُلزم الدول باتخاذ تدابير تسهم في توفير نفس الفرص للرجل والمرأة على أساس المساواة في المشاركة النشطة في الألعاب الرياضية والتربية البدينة. وكذلك فيما سبقها من اتفاقيات ترى أن ما يعتبرونه «قولبة لأدوار المرأة أكبر حائل دون هذه المساواة المطلقة»[31].
ومن أجل تحطيم القوالب وإحداث سيولة في الأدوار؛ على الحكومات اتخاذ تدابير لإشراك المرأة بشكل يتساوى مع الرجل في جميع القطاعات[32].
ولا تألو المنظمات الدولية جهدًا في تربية النشء على مساواة الجندر وتماثلية الأدوار، كما فعلت حركة أفلاطون الدولية -على سبيل المثال- في برنامجها التعليمي من خلال حصة بعنوان (الوعي بالنوع الاجتماعي)، عبر مجموعة من الأسئلة يتم الاختيار بينها، ثم يتم تعديل القناعات بالأجوبة الصحيحة كالتالي:
1- رعاية الأطفال والطهي:
أ- للبنات - ب- للأولاد - ج- للبنات والأولاد
2- القدرة على العمل والإنتاج يمكن أن يقوم به:
أ- الرجل والمرأة - ب- الرجل - ج- المرأة
3- الألعاب والرياضة:
كرة القدم:
أ- أولاد - ب- بنات - ج- الاثنان
رفع الأثقال:
أ- أولاد - ب- بنات - ج- الاثنان
ركوب الخيل:
أ- أولاد - ب- بنات - ج- الاثنان
السباحة:
أ- أولاد - ب- بنات- ج- الاثنان
الشطرنج:
أ- أولاد - ب- بنات - ج- الاثنان
4 - المهن:
العمل المنزلي:
أ- أولاد - ب- بنات - ج- الاثنان
قيادة التاكسي:
أ- أولاد - ب- بنات - ج- الاثنان
الالتحاق بالجيش:
أ- أولاد - ب- بنات - ج- الاثنان
ويُفتَرض أن الإجابة التي يعتبرها المدرّب صحيحة هي (الاثنان)!! وفي دليل حديث صادر عن الحركة تعليمات للمدرب في الجلسة الثانية عشرة بعنوان (الجندر) من قبيل: لا تؤكد على المنافسة على أساس النوع، وتجنّب طرح أسئلة بطريقة تؤدي إلى عمل تمييزات «زائفة» بين الذكر والأنثى، على سبيل المثال: «أيها الأولاد ما رأيكم؟ وأيتها البنات ما رأيكن؟، تجنَّب مقارنة البنات والأولاد أو العكس فيما يتعلق بالسلوك والمواقف والمؤهلات، على سبيل المثال «البنات في الفصل يضرين نموذجًا ممتازًا». [33]
الخلاصة:
الرياضة مهمة للذكور والإناث، ولا بد من توفيرها للجنسين بشروط وضوابط يحثنا عليها الإسلام، والفطرة الإنسانية السليمة. وهي شروط للأسف الشديد لا تتوافر في الأولمبياد، وإن ادعى استيعابه التنوع وحرية الاختلاف، ومن هذه الشروط:
1- أن تكون للنساء ميادين رياضية وأماكن خاصة بهن لا يُسمَح فيها بالاختلاط بين الجنسين. فما الذي يعود على المرأة من تسلق الجدار جنبًا إلى جنب الرجل سوى تقديمها كسلعة ينظر إليها الرجل بشهوة.
2- أن تكون أنواع الرياضة مناسبة للنساء، ولا تقود إلى تحويلهن إلى جنس ثالث بارز العضلات، لا هو ذَكَر ولا أنثى (مثل المصارعة والملاكمة وكرة القدم... إلخ)، إلى حد أن قدَّمت المغرب نساء للملاكمة في غياب تام للملاكمين المغاربة الذكور[34].
3- أن ترتدي النساء فيها أزياء شرعية. وهذا ما لا يسمح به القائمون على الأولمبياد، مثلما حدث مع العداءة الفرنسية سونكامبا سيلا -عضو فريق العدو الفرنسي للسيدات في مسافة 400 متر-؛ فقد أوردت وكالة أسوشيتد برس أن رسالةً وصلتها مضمونها: «لا يمكنكِ المشاركة في حفل الافتتاح؛ لأنكِ ترتدين الحجاب»[35].
هذا في الوقت الذي يسمحون لرجل في صورة مسخ إنساني بالمشاركة في حفل الافتتاح بدعوى الحرية، ليتضح للجميع ماهية الحرية التي يتغنون بشعاراتها، إنها حرية ما وعاه العقل الأوروبي فحسب، وليس العقل الإنساني، وإن ما يطرحونه من حرية وإخاء ومساواة إنما هو لمن يرون أنه تخلَّى عن هويته لينعق بما يريدونه.
لذلك علينا متابعة مراجعات مقولات الغرب، وعدم الأخذ بها كمُسلَّمات، مع الوعي بأنهم «ليسوا سواء»؛ حيث يوجد مُنصفون في الغرب يشيرون دائمًا إلى مآلات العنصرية الغربية، وأنها تُعبِّر عن ضيق أُفق[36]. والتحذير من النتائج السلبية لما يعتبرونه تقدمًا، وهو مجرد من القيم، فأصبح خطرًا ليس على الإنسان فحسب بل على الكون[37].

كما أنهم (ليسوا سواء)؛ فمن الغربيين مَن يُسلِّم بحق غيره في الإيمان بعقيدته، ويمكن تسمية هؤلاء «دعاة الكلمة السواء بين الأمم». ومنهم من يسعى بكل السبل لفتنة الآخرين في دينهم، وحَمْلهم طوعًا أو كرهًا على الردة عنه.

==============================
[1] الاستفتاح بالرؤية الكلية من الأهمية بمكان للباحث أولًا وللإنسان بوجه عام؛ فهي التي تشكل النظارة التي ينظر بها الباحث أو الإنسان إلى المعمورة وأهلها، وأصول العلاقات بينهم، والحق فيها والباطل، والثابت فيها والمتغير، ومجالات المشترك الإنساني فيها ومِن ثَم التعاون والتضامن، ومجالات الاختلاف والتدافع بالتكامل أو التنافس، أو مجالات الاستبعاد والاستقطاب.
[2] السيد عمر، المرجعية العليا: منهج النظر في الصراع الثقافي والسياسي، ضمن: «منهج النظر الحضاري في قضايا الأمة: قراءة في فكر طارق البشري»، أمتي في العالم، المغرب: الدار المغربية للنشر والتوزيع، المجلد الأول، 1444هـ/ 2023م، ص141.
[3] سيف الدين عبد الفتاح، رؤى العالم والإنسان: وثيقة التنوع الثقافي الخلاق وحقوق الإنسان الثقافية: رؤية نقدية تحليلية مقارنة من منظور إسلامي، في: نادية مصطفى، محمد شوقي، «الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: حقوق الإنسان بين النظرية والتطبيق قراءة جديدة»، القاهرة: دار عين، 2010م، ص491.
[4] محمد قطب، «حول التأصيل الإسلامي للعلوم الاجتماعية»، القاهرة: دار الشروق، 1418هـ - 1998م، ص46 ،47.
[5] محمد الشيخ وياسر الطائي، «مقاربات في الحداثة وما بعد الحداثة... حوارات منتقاة من الفكر الألماني المعاصر»، بيروت: دار الطليعة للطباعة والنشر، 1996م، ص13.
[6] بول هازار، «الفكر الأوروبي في القرن الثامن عشر»، ترجمة محمد غلاب، ج1، القاهرة: دار الحداثة، 1985م، ص2.
[7] فريدريك نيتشه، «العلم الجذل»، ترجمة سعاد حرب، بيروت: دار المنتخب، 1421ه، ص107.
[8] فريدريك نيتشه، «ما وراء الخير والشر»، ترجمة جزيلا فالور حجار، بيروت: دار الفارابي، 2003م، ص141.
[9] لم يقف الإلحاد عند حد إنكار الإله أو الحكم بموته، بل سادت مقولة للوضعيين بتأليه الإنسان: «إذا كان الإله قد مات، فلا بد أن يحل محله الإنسان»:
E.B.F.Midgley,The ideology of Max Weber,(Hampshire: Gower publishing house croft road,1983).p123.
[10] برتراند راسل، «حكمة الغرب»، ترجمة فؤاد زكريا، الكويت: عالم المعرفة، 1983م، ج2، ص287.
[11] ألبرت أشفيستر، «فلسفة الحضارة»، ترجمة عبد الرحمن بدوي، بيروت: دار الأندلس، ط3، 1983م، ص142.
[12] جان ماري شيفر، «الفن في العصر الحديث... الإستطيقيا وفلسفة الدين»، ترجمة فاطمة الجيوشي، دمشق: وزارة الثقافة السورية، 1996، ص202.
[13] محمد أسد، «الإسلام على مفترق الطرق»، ترجمة عمرو فروخ، بيروت: دار العلم للملايين، ط7، 1971م، ص47.
[14]  Olympic «Games«, Merriam-Webster, Retrieved 03/08/2021.
[15] https://n9.cl/evhd3
[16] https://2h.ae/PFpw
[17] في الإسلام، الإنسان وهبَه الله العلم {وَعَلَّمَ آَدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا} (البقرة: 31)؛ الذي سيُعَمِّر به الأرض دون حاجة لسرقة شعلة المعرفة، كما فعلها برومثيوس في الأساطير الإغريقية، أو كما في التوراة المحرفة، وعلَّم آدم أن يُسمِّي الأسماء بمسمياتها الحقيقية.
[18] فكبيرهم زيوس أوجوبيتر إله شهواني، متعجرف، ظالم، متهور، متقلب الأهواء، حقود، مشغول بشهوات الطعام والغرام، وكان يخادع زوجته «هيرة»، ويرسل إله الغمام -بزعمهم- لمدارة الشمس في مطلعها، حذرًا من هبوب زوجته الغيرى عليه مع مطلع النهار، ومفاجأته بين عشيقاته على عرش «الأوليمب»، حتى تهمة الشذوذ لم يسلم منها إله الإغريق. لمزيد من التفاصيل يُنظَر: عباس محمود العقاد، حقائق الإسلام وأباطيل خصومه، بيروت: منشورات المكتبة العصرية، 1957م، ص40-41. وانظر أيضًا: سيد قطب، خصائص التصور الإسلامي ومقوماته، القاهرة، دار الشروق: موقع مكتبة نور، ص156.
[19] مارشال بيرمان، كل ما هو صلب يتبخر، ترجمة محمد سيلا، قبرص: مؤسسة عيبال، 1993م، ص51.
[20] أبرزها النظرية النقدية؛ حيث اعتبر هربرت ماركيوز أن التحرر الجنسي عنصر مُكمّل لعملية التحرر الاجتماعي، ودعا إلى انعتاق الغرائز الجنسية بلا حدود، سواء من ناحية الكم أو الكيف، ورفض ربط الجنس بالتناسل، وأقر الشذوذ ومجَّده، باعتباره ثورة وتمرُّدًا ضد القمع. انظر: هربرت ماركيوز، نحو ثورة جديدة، ترجمة عبد اللطيف شرارة، بيروت: دار العودة، 1971م، ص139. وانظر أيضًا: حسن محمد حسن، النظرية النقدية عند هربرت ماركيوز، بيروت، دار التنوير للطباعة والنشر، 1993م، ص125.
[21] https://2h.ae/YqRE

[22] العربية- نت، 23 محرم 1446هـ - 30 يوليو 2024. https://www.alarabiya.net/sport/2024/07/27
¡ صحيفة العراق الإلكترونية، 27 يوليو 2024: https://iraqnewspaper.net
[23] لمزيد من التفاصيل يُنظَر: ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم، ترجمة يمنى طريف الخولي، الكويت: عالم المعرفة، عدد 306، أغسطس 2004م، ص12.

[24] لمزيد من التفاصيل، يُنظر: سوزان ألس واتكنز ومريزا رويدا ومارتا رودريجوز، الحركة النسوية، ترجمة: جمال الجزيري، مراجعة علمية شيرين أبو النجا، تقديم ومراجعة إمام عبد الفتاح إمام، القاهرة: المجلس الأعلى للثقافة: 2005م.

[25] المرجع السابق.
[26]https://2h.ae/jiVc
[27] دياب منال، إشكالية الأنوثة في الفلسفة النسوية... سيمون دي بوفوار أنموذجًا، رسالة ماجستير، الجزائر: جامعة مولاي الطاهر، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، 2016/2017م، ص71.
[28] سيمون دو بوفوار، مذكرات فتاة رصينة، بيروت: دار العلم للملايين، 1959م، ص54.
[29] https://2h.ae/Gpjr
[30] صحيفة الشرق الأوسط الأحد، 22 مُحرَّم 1446هـ، 28 يوليو 2024م.
[31] البند 18، تقرير المؤتمر العالمي لعقد الأمم المتحدة للمرأة: المساواة والتنمية والسلم، كوبنهاغن، 14 إلى 30 تموز/ يوليو 1980م، الأمم المتحدة، نيويورك 1981م، ص 9.

[32] البند 48، تقرير المؤتمر العالمي لعقد الأمم المتحدة للمرأة: المساواة والتنمية والسلم، الأمم المتحدة، مرجع سبق ذكره، ص 18.
[33] https://www.findevgateway.org/sites/default/files

/publications/files/ar_aflatountrainingmanual.pdf
[34] https://2h.ae/jGb
[35] https://2h.ae/Arjy
[36] أزوالد شبنجلر، «تدهور الحضارة الغربية»، ترجمة أحمد الشيباني، بيروت: مكتبة الحياة، 1964م، ص61.

[37] سيرج لاتوش، تغريب العالم، ترجمة خليل كلفت، القاهرة: دار العالم الثالث، 1992م، ص24.



__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 68.62 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 66.91 كيلو بايت... تم توفير 1.71 كيلو بايت...بمعدل (2.49%)]