|
ملتقى اللغة العربية و آدابها ملتقى يختص باللغة العربية الفصحى والعلوم النحوية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() أنواع المقاطع السردية في القصة القصيرة جدا (أضمومة تفاحة الغواية للطيب الوزاني أنموذجا) د. جميل حمداوي المطلب السادس: المقطع الحواري: يقصد بالمقطع الحواري وجود حوار بين طرفين متكلمين حول موضوع ما، كما يبدو ذلك جليا في قصيصة (تنصل): " كاتبته على الخاص قائلة: • أستاذي الفاضل، تحية نسائية، عفوا مسائية.. • مرحبا سيدتي، كلتا الكلمتين شاعريتان.. من تكن الأخت الكريمة؟ • معجبة.. بقلمك.. ****هه • معذرة، مضطر لقطع الحوار.. حاسوبي مزاجي الطبع ويغضب من ذكر القلم بحضرته.." يتميز هذا المقطع بتوارد الحوار بين الكاتب ومعجبة بقلمه السيال. وينتهي الحوار بغضب الأستاذ المبدع على هذا التدخل المفاجىء، ورغبته في توقيف هذا الحوار الذي ينم عن رغبات شبقية لاشعورية، أوكبت حرماني على مستوى اللاوعي، أساسه الواقع وضغوطاته المباشرة وغير المباشرة. ومن هنا، فهذا المقطع الحواري متسق ومنسجم بطبيعته التلفظية نصا وكتابة وتواصلا. المطلب السابع: المقطع الشاعري: يتميز المقطع الشاعري بتوظيف جمل متناسقة ومتآلفة، تتخذ طابعا شاعريا مؤثرا أقرب إلى التأمل والوجدان العاطفي. ومن أهم النماذج الدالة على ذلك قصيصة (اختراق): " في سفر بأحشاء خلية مجهرية لي، وجدتك تتناسلين في نسخ متعددة، تارة مسترخية على جدران الكنشجات وتارة تسبحين كعروس البحر في السيتوبلاسم مرددة أغنيات العشق وأنشودة الحياة.. قرأتكِ رسائلَ بوحٍ تعددت واخترقت كياني... " يتضح لنا، مما سبق، أن الكاتب قد وظف مقطعا شاعريا يرصد فيه الخلية المجهرية في أبعادها العضوية والإنسانية والتناسلية، كأن الكاتب يخاطب إنسانة متخيلة تدخل وجدانه وكيانه الذاتي. وتمتاز القصيصة بتماسكها التركيبي (الإحالة- والعطف- التشبيه- التكرار)، وتنسيقها الدلالي (العنوان- التيمة المحورية). المطلب الثامن: المقطع الإحالي: يقصد بالمقطع الإحالي ذلك المقطع الذي يرتكن إلى التناص، والحوارية، والتضمين، والاقتباس، والاستشهاد، والمستنسخات النصية، والمعرفة الخلفية، كما يتضح ذلك جليا في قصيصة (كذب نيوتون ولو صدق ): " في جلسة استرخاء على العشب كان ينظر لشجرة تفاح، انتظر طويلا. التفاحة لم تسقط... مرت من أمامه حسناء.. التقت عيناهما.. اقتفى أثرها... خلص إلى وجوب تعديل النظرية: لا وجود للجاذبية إلا في اتجاه أفقي..." يتضمن هذا المقطع الإحالي مجموعة من الإشارات الإحالية التناصية التي تعبر عن المخزون الثقافي الغني لدى المبدع؛ إذ يستشهد بنظرية نيوتن الفيزيائية في مجال الجاذبية، بتغييرها من الوجهة العمودية إلى الوجهة الأفقية. والمقطع في قمة السخرية والتهكم والمفارقة. ويعني هذا أن الجاذبية عند علماء الغرب جاذبية علمية عمودية. في حين، تتميز الجاذبية العربية بطابعها الأفقي، وانجذابها إلى مؤخرات النساء. ونجد المقطع الإحالي كذلك في قصيصة (تفاحة الغواية): " كتبت "شهرزاد" لـ "طيف المجنون" تقول: أحس أنكَ تمر كل صباح من تحت شرفتي.. أنكَ تسرقُ النظر من خلف ستائري.. يكفيني هذا.. لا يهمني إن ألقيتَ التحية أو تظاهرت بتجاهلي.. فأنا أعرف كبرياءكَ وعنادكَ.. أعرف أنكَ تتعمد شح الكلام وأنك تتستر خلف الجفاء وأنك تتهيب النساء.. لكنك لا تعرف أني لست واحدة منهن.. وأني وحدي جمَّعتُ بداخلي كل غرائز حواء منذ استِكانةِ الأم إلى الشجرة.. وأني اغتلت يأسي وقبعت أنتظر.. أنتظر منك تحيةَ صباح.. لأهبك تفاحة البداية..." يتميز هذا المقطع الإحالي بتوظيف تراث ألف ليلية وليلة، والإشارة إلى غواية شهرزاد، وتعنت شهريار. وهنا، يشتغل الكاتب على التراث السردي، وتوظيفه بطريقة حوارية تأصيلية. المطلب التاسع: المقطع الميتاسردي: نعني بالمقطع الميتاسردي الكتابة عن المتخيل السردي، برصد جوانبه الفنية والجمالية والنقدية، و الحديث عن هموم المبدع الذاتية والموضوعية، والإشارة إلى آليات الكتابة القصصية، وفضح اللعبة السردية، كما يبدو ذلك بينا في قصيصة (احتفال): " أراد أن يهديها قصة قصيرة جدا ليحتفل بعيدها !! خمن وقدر. مزق ورقة وثانية وأخرى.. تاهت منه الكلمات.. أيقن أن نظرة حنان واحدة منها لا توصف بأكوام الصفحات..." يشير هذا المقطع الميتاسردي إلى جنس القصة القصيرة جدا، وحرفة المبدع الذي خصص حبيبته بقصيصات عديدة للتعبير عن إحساسه وشعوره نحوها. لكنه لم يستطع ذلك، بعد أن عجزت الكلمات عن الاستجابة. فمزق قصصه، واستسلم لنظرات عشيقته التي استعبدته ولها ووجدا وصبابة. ويلاحظ أن الكاتب قد وظف خاصية التنكير على مستوى الشخوص، ثم تجاوز الجمل السردية البسيطة ذات المحمول الواحد إلى الجمل المركبة ذات المحمولين فأكثر، باستعمال المركبات المصدرية (أيقن أن- أراد أن..). كما استعمل جملا متسقة بحروف العطف (وأخرى)، وضمائر الإحالة (ضمائر الغياب)، وصورة التدريج (مزق ورقة وثانية وأخرى - نظرة حنان واحدة منها لا توصف بأكوام الصفحات..). ويتجلى هذا النوع من المقاطع واضحا أيضا في قصيصة (نص يحتفظ به) التي تتضمن مقطعا ميتاسرديا: " كنت منذ لحظة في حالة توتر شديد. وليس من عادتي أن أكسر مزهرية أو أصرخ تحت جسر قطار أثناء مروره لأفرغ شحنات الغضب التي تنهشني. قصدت المطبخ.. التهمت ما وقعت عليه يدي.. ثم بللت وجهي.. دون جدوى. أحسست بحاجة ملحة للكتابة من أجل الكتابة. أخذت قلما وورقة. أفكاري لا تنتظم.. أعيد قراءة ما أكتب مرات.. بعد حين، بدأت جملي رويدا تستقيم. أحسست بشحنات الغضب تتلاشى مع كل كلمة أخطها.. ودون إرادتي، تنهدت تنهيدة عميقة أحسست معها بثقل ينزاح من على صدري. أنجزت على هذا النحو نصا رائعا، أفضل أن أحتفظ بفحواه لنفسي.." يرصد هذا المقطع النصي عوالم الكتابة بمختلف تجلياتها، وانشداد المبدع إلى هذه العوالم للتعبير عن مشاكله الذاتية والموضوعية، ولاسيما في حالة الغضب والتوتر والهيجان الصارخ. المطلب العاشر: المقطع التلفظي: ينبني المقطع التلفظي على وجود ملفوظات حوارية أو كلامية تواصلية، تعبر عن وجود الشخصية في الزمان والمكان. بمعنى أن المقطع التلفظي يعبر عن اندماج الشخصية المتلفظة داحل المقطع النصي، والتعبير عن حضوره الذاتي. ومن القصيصات الدالة على ذلك (تجرد): " كان ضمن لجنة مناقشة أطروحتها. احتدم النقاش. أعطي الكلمة. انسجم في دور الممتحن... ذات لحظة، خاطبها قائلا: يا آنسة، تقولين في الفقرة الفلانية إن... انفجرت القاعة بالضحك.. احمرت وجنتاها.. طأطأ مبتسما قليلا قبل متابعة تدخله.. على مائدة العشاء، نطق الطفل بنبرة عتاب: لماذا جعلت الناس يضحكون من أمي هذا الصباح يا أبي..؟" تتميز هذه القصيصة بحضور المقطع التلفظي بشكل واضح وجلي، في شكل انتقادات تقويمية من قبل الزوج لزوجته أثناء مناقشته لأطروحتها الجامعية، انطلاقا من رؤية نقدية موضوعية، تتسم بالتجرد وعدم التحيز الذاتي. وتضمنت القصيصة كذلك ملفوظا يعاتب فيه الطفل أباه على ما بدر منه في حق أمه. إذاً، يعبر هذا التلفظ عن حضور الزوج (يا آنسة، تقولين في الفقرة الفلانية إن...) واندماجه في القصيصة في الزمان والمكان. كما يعبر هذا التلفظ (لماذا جعلت الناس يضحكون من أمي هذا الصباح يا أبي..؟) عن اندماج الطفل في القصيصة في الزمان والمكان كذلك. ومن ثم، يساهم هذا المقطع التلفظي في تحبيك القصيصة واتساقها وانسجامها وتماسكها وتنضيدها وتنسيقها. المطلب الحادي عشر: المقطع الحلمي: ترد بعض المقاطع النصية، في قصيصات الطيب الوزاني، في شكل مقاطع حلمية قائمة على استرجاع الماضي، وتذكر الأحداث الفائتة، ومخاطبة الطيف الحلمي، كما يبدو ذلك جليا في قصيصة (التئام شمل): "يغادر ضجيج مرح الأحفاد.. يتجه نحو النهر. يجلس على حافته متكئا على صفصافته المفضلة. يرنو إلى الماء طويلا فيرى شريط حياته يتدفق على تموجاته. تتدافع تفاصيل الأحداث والذكريات أمام عينيه. فجأة، يتهلل وجهه بشرا. يمد يده باسما، يطلبها للجلوس بجانبه، يأتيه طيفها، تغمره سعادة جارفة، ينتشي، يسترخي، تسقط يده إلى جانبه بلا حراك. ويبقى النهر ينساب.." يعبر هذا المقطع عن عالم الأحلام المفقودة، حيث يحضر فيه خيال المحبوبة المعشوقة. بيد أن هذا المقطع ينتهي بحالة الموت والفقدان والضياع وخيبة الأمل، مع استمرار الطبيعة في انسيابها العادي. ويلاحظ أن المقطع يتماسك - نصيا - بضمائر الإحالة الدالة على الغياب، ثم استعمال حروف العطف(فيرى)، والتكرار اللفظي (النهر). لكن انسجامه وتنسيقه يتحقق بالعنوان (التئام شمل)، ووجود موضوع محوري (فقدان العشيقة)، ووجود سياق تأويلي (كثرة الأحفاد- رومانسية الشخصية- تذكر الماضي-التأشير على الموت (تسقط يده بلا حراك)). المطلب الثاني عشر: المقطع الفانطاستيكي: يتميز المقطع الفانطاستيكي بتوظيف الغريب والعجيب وخاصية التحول المفارق، كما يبدو ذلك جليا في قصيصة (مغالطة): "عدت للتو من رحلة فضائية زرت خلالها عطارد ونبتون وزحل... كان كوكب الأرض يبدو لي من هنالك صغيرا جدا مهما اختلفت زوايا النظر... الغريب..!! أنني لم أكن أراني عليها بتاتا، رغم إحساسي المتضخم بكياني..!!!" يتميز هذا المقطع الفانطاستيكي بخاصية الغرابة والتحول والاندهاش الخارق للأحداث التي ترد في هذه القصيصة، وتتميز بطابعها الغريب الذي ينم عن رغبة دفينة في تجاوز هذا الواقع المتردي لاكتشاف واقع أرحب وأفضل. المطلب الثالث عشر: المقطع التشخيصي: يستند المقطع التشخيصي إلى بلاغة التشخيص والإحياء والأنسنة. وبذلك، تتحول القصيصة إلى عالم من الرموز والكنايات المتوارية والألغاز الذكية اللافتة للانتباه، كما يبدو ذلك جليا في قصيصة ( تحفة): " اقترب منها.. خلع إزارا يحجبها.. دنا أكثر.. قامتها من قامته.. ربت عليها بلطف.. قبلها.. مد يده إليها بزيت مرطب.. داعب أحشاءها.. استمع لنبضها الرتيب.. علت وجهه ابتسامة رضا... ضبط عقاربها على لوحة الأرقام الرومانية، وترحم على جده الذي أورثه إياها..." يتميز هذا المقطع القصصي القصير جدا بخاصية التشخيص القائمة على مجموعة من الأفعال الإيروسية الشبقية ( خلع إزارا يحجبها- ربت عليها بلطف- قبلها- داعب أحشاءها...)، كأننا أمام مشهد جنسي ورومانسي رائع. في حين، تتحدث القصيصة عن ساعة عتيقة وأصيلة موروثة عن الجد. وبهذا، يتحول الجامد إلى المشخص الإنساني عبر مجموعة من الاستعارات والأفعال الإنسانية الحية. ويتحقق تماسك النص وتنضيده بخاصية التنكير (الشخصية غائبة ونكرة)، وخاصية الإحالة (استعمال الضمائر المقامية والسياقية)، والاشتقاق (قامته/ قامتها)، وحروف العطف( وترحم)، وخاصية الإتباع (تتابع الأفعال والجمل). أما عنوان النص (تحفة)، فهو الذي يحقق انسجام النص وترابطه الدلالي والتداولي. المطلب الرابع عشر: المقطع الصامت: المقطع الصامت هو الذي يحضر في القصة القصيرة جدا للتعبير عن الفراغ أو الصمت أو الرفض. ويسمى كذلك بالحوار الصامت. لكن يلاحظ أن هذا المقطع قد يدمج ضمن مقطع أكبر كما في قصيصة (كابوس طفل)، حيث يحضر المقطع الصامت في آخر القصيصة، ضمن مقطع تلفظي وحواري أكبر ومهيمن: " دخل غرفتي خائفا وأنا أغط في نوم عميق. ناداني. استيقظت مفزوعا. ♦ ما بك صغيري؟ ♦ أنا أشتم رائحة غريبة بمنبهي!! ♦ وأي رائحة ستكون بالمنبه؟ ♦ لا أدري!!.. قد تكون رائحة الزمن.. لقد زكمت أنفي... ♦...........!!" يعبر هذا المقطع عن صراع الذات مع الزمن المتعفن الذي فسدت رائحته، وتدنست عقاربه بفعل الإنسان الخامل والمستلب.أي: ترصد القصيصة كساد الزمن ورتابته وسكونه.لذلك، استعمل الكاتب نقط الحذف والصمت، في آخر القصيصة، تعبيرا عن استغرابه واندهاشه لموقف صغيره الذي تنبه إلى عفونة الزمان وانتكاسه وترهله مبكرا. ومن ثم، تتميز القصيصة باتساقها وانسجامها تركيبيا ودلاليا وتداوليا. المطلب الخامس عشر: المقطع التأملي: يرتكز المقطع التأملي على إيراد مجموعة من الـتأملات الذاتية أو الفلسفية بغية التحملق في الموضوع بعمق وتحليل وسبر.كما يظهر ذلك بينا في قصيصة (قصتي ولوحة): " كنت مرة أرسم لوحة. لم تستقم خطوطي، ولا ارتحت لتدرج الأصباغ. حاولت مرات دون جدوى. تضايقت. غضبت. مسحت بيدي على القماش في استدارة عصبية. تمازجت الألوان الطرية. تركت مشروع لوحتي العصية وغادرت محبطا إلى حين.. عند عودتي، تطلعت للوحة وأنا لا أنتظر أن أعثر على شيء بها يعجبني. لكن، مفاجأتي كانت كبيرة. أثارت انتباهي تلك الخطوط المنسابة بجمالية في شكل دائري بسبب فعلتي. أصبح للخلفية معنى جديد لم يكن في حسباني، انمحت أو بهتت بعض التفاصيل. اقتربت من الحامل، تأملت اللوحة مليا، ابتعدت، اقتربت، فرحت، رقصت، صرخت،.. قبلت اللوحة وحملتها بعناية إلى مكان حيث تكون في مأمن من جنون آخر قد يصيبني.." يتضمن هذا النص القصصي القصير جدا نظرة تأملية إلى لوحة تشكيلية رائعة وأخاذة، انبهر بها صاحبها انبهارا حتى تقمص جنونها. ومن ثم، يلاحظ أن المقطع التأملي جزء من المقطع السردي العام اندماجا وانصهارا وتوحدا. الخاتمة: يتبين لنا، مما سبق ذكره، أن الطيب الوزاني يمتهن حرفة الكتابة بشكل جيد، ويتقن ممارسة القصة القصيرة جدا إتقانا محكما، بتوظيف متخيلات سردية متنوعة ذاتية وموضوعية وميتاسردية وفانطاستيكية وحلمية. أضف إلى ذلك أنه وظف مجموعة من المقاطع النصية، مثل: المقطع السردي، والمقطع الحواري، والمقطع الوصفي، والمقطع الميتاسردي، والمقطع الصامت، والمقطع التلفظي، والمقطع الإحالي، والمقطع الحجاجي، والمقطع الشاعري، والمقطع الفانطاستيكي، والمقطع الإخباري، والمقطع التفسيري، والمقطع التأملي، والمقطع التشخيصي، والمقطع الحلمي... كما تتميز مقاطعه النصية بمجموعة من الخاصيات، مثل: خاصية التنكير، وخاصية الاقتضاب، وخاصية التكثيف، وخاصية التسريع، وخاصية الاتساق، وخاصية الانسجام، وخاصية التراكب، وخاصية الإتباع، وخاصية التشخيص، وخاصية الترميز... ويعني هذا أن الطيب الوزاني، في أضمومته (تفاحة الغواية)، كاتب متميز بارع في مجال القصة القصيرة جدا، وحذق في امتلاك أدوات هذا الجنس الأدبي الجديد بنية ودلالة ووظيفة. [1] Benveniste, E.: Problèmes de linguistique générale. Paris: Gallimard.1976. [2] جميل حمداوي: محاضرات في لسانيات النص، كتاب رقمي، مكتبة المثقف، موقع المثقف الإلكتروني، مؤسسة المثقف العربي، سيدني، أستراليا. http://almothaqaf.com/ file:///C:/Users/ad/Downloads/Documents/48. [3] ابن منظور: لسان العرب، حرف القاف، مادة قطع، دار صادر بيروت، لبنان، طبعة 2003م. [4] فلاديمير بروب: مورفولوجية الخرافة، ترجمة: إبراهيم الخطيب، الشركة المغربية للناشرين المتحدين، الرباط، المغرب، الطبعة الأولى سنة 1986م. [5] -Adam, J.M: Linguistique et discours littéraire.fernand Nathan. Paris1984; Éléments de linguistique textuelle. Bruxelles-Liège: Mardaga.1990; Analyse de La linguistique textuelle - Introduction à l'analyse textuelle des discours, Paris: Armand Colin, ![]()
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |