|
ملتقى الإنشاء ملتقى يختص بتلخيص الكتب الاسلامية للحث على القراءة بصورة محببة سهلة ومختصرة بالإضافة الى عرض سير واحداث تاريخية عربية وعالمية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() المصطلح والكلمة من المفهوم إلى المعنى د. أحمد خلدي صورة سمعية ــــــــــــــــــــــــــ صورة ذهنية ولذا تعوض الصورة السمعيَّة بالدالِّ ثمَّ تأخذ الصورة الذهنية المدلول؛ لكلِّ هذا اعتُبر الدليل اللساني كيانًا نفسيًّا؛ لأنَّ وجوده يقع داخل ذات الإنسان، فهو ذو طبيعة نفسيَّة إذًا، وإذا كان الدليل يتكوَّن مِن مكوِّنين متكاملين مترابطين هما الدالُّ والمدلول، فإنَّ الصورة السمعية (الدال) هي ذلك الأثر الذي يقع في أُذُن المتلقي، حينها تصبح مثيرًا أو منبهًا تثير في نفسه صورة ذهنية (المدلول): الدال الدليل اللساني = ـــــــــــــــ المدلول أمَّا العلاقة بينهما فهي علاقة تلازم؛ لأنَّ كلًّا من الدال والمدلول وجهان لعملة واحدة، والمصطلح تبعًا لذلك يشبه الدليلَ في كونه مشكَّل من التسمية والمفهوم، ووظيفة التسمية في المصطلح الإعلام والتوسيم، أي: إعطاء اسمٍ للمفهوم، فكلًّا من التسمية والمفهوم مرتبطان ارتباطًا وثيقًا لا يمكن معه تصوُّر واحد منهما منعزلًا عن الآخر، وإذا ما أردنا المقابلة بين المصطلح والدليل اللساني، فإنَّ الدالَّ يقابل التسمية أو العلامة أو اللفظ في المصطلح، والمفهوم في المصطلح يقابل المدلول، لكن مجال اشتغال الدليل اللساني هو اللُّغة العامة، في حين أنَّ المصطلح مختص باللُّغة الخاصة. 5 - حدود الالتقاء والاختلاف بين المصطلح والكلمة: في مفهوم المصطلح قال علماؤنا الأولون: إن اللُّغة أساسًا تقوم على المواضعة؛ حيث قال ابن جني: "أكثر أهل النَّظر على أنَّ أصل اللُّغة إنَّما هو تواضع واصطلاح"[42]؛ وذلك أنَّهم ذهبوا إلى أنَّ أصل اللُّغة لا بدَّ فيه من المواضعة، والمواضعة هي: الاتفاق، والاصطلاح هو: الاتفاق، وعلى هذا الأساس تكون اللُّغة عامَّة قائمة على الاصطلاح، وتكون المصطلحات قائمة على الاصطلاح، أي: على المواضعة والاتفاق، إلا أنَّ الفرق بين اللُّغة والمصطلح: أن اللُّغة بصفة عامَّة هي اصطلاح عام بين عموم المتكلمين، أمَّا المصطلح فهو اصطلاح خاص عند فئة مخصوصة. فالمصطلحاتُ عمَل ذِهنيٌّ يقوم به المتكلِّم جملة، والفرق هو أنَّه في الكلمات التي تنتمي إلى اللُّغة هناك اصطلاح عام، لكن في المصطلحات التي ينتجها الناسُ أو فئة مِن الناس في نشاط معيَّن هناك اصطلاح خاصٌّ، والمواضعة شرط في اللُّغة، كما هي شرط في الاصطلاح. وفيما يتعلَّق بالكلمة حينما نسمِّي هذا النشاط الذي وهبنا الله عز وجل، وهو أن نوقع الأسماءَ على المسميات، حينما نسمِّي في اللُّغة العامة نسمي بالمواضعة، ويتقبَّل الناس هذه التسمية؛ فالذي سمَّى الإنسان إنسانًا تلقف الباقي هذه الكلمة للدلالة على هذا المخلوق، فسارت في الناس فقالوا: هذا الإنسان، ولو سمَّوه شيئًا آخر لسار هذا الاسم فيهم أيضًا؛ فالتسمية هي وضع يتقبَّله الناس ويتواضعون عليه، كما أنَّ الأب يسمِّي ابنه باسم ما، فيتقبَّله الناس ويظلُّ هذا الاسم لصيقًا بهذا المولود طيلة حياته. لكن العلاقة بين الاسم والمسمَّى لا يمكن تفسيرها؛ إذ لا يوجد تَفسير نستطيع أن نفسِّر به لِماذا هذا المخلوق سمِّي إنسانًا، ولماذا الذبابة سمِّيتْ ذبابة، ولماذا الباب سمِّي بابًا، ولماذا محمد سمِّي محمدًا، وهذا لا نستطيع تفسيره، وهذا ما يُطلق عليه بالاعتباطية في العلاقة بين الاسم والمسمى. لكن في المصطلح شأن آخر، المصطلح تَنبني العلاقة فيه بين التَّسمية وبين المفهوم على معرفة سابقة؛ فالذي أطلق (الحاسوب) سمَّاه هكذا باعتبار خاصِّية من خاصيات هذا الجهاز؛ وهي القدرة الفائقة على إجراء العمليَّات الحسابية، كما كان الشأن في هذا الجهاز أول ما ظهر؛ ولذلك لا نستطيع أن نسمِّي هذا الجهاز بأيِّ اسم وأن نطلق عليه أيَّ مصطلح؛ لأنه مشروط بأن تكون العلاقة بين التسمية وبين المفهوم علاقة مفسرة. وهذا فرقٌ مهمٌّ جدًّا بين الكلمة وبين المصطلح؛ فالكلمة علاقة بين دالٍّ ومدلول، بين دال هو اللفظ/ الأصوات، ومدلول هو المعنى، لكن المصطلح هو علاقةٌ بين مفهوم وتسمية، وليس بين معنى ولفظ؛ لذلك لا يصحُّ أن تقول: معنى المصطلح، لكن تقول: مفهوم المصطلح؛ مثلما لا يصحُّ أن تقول: مفهوم الكلمة، ولكن تقول: معنى الكلمة؛ لأنَّ للمصطلح مفهومًا وللكلمة معنى، وسيترتَّب على ذلك أشياء، منها: أنَّ الكلمة لها معنى داخل سياق؛ ولذلك نجد للكلمة الواحدة عدَّة معان باختلاف سياقات استعمالها، ونأخذ على ذلك المثال المعروف "عين"؛ فالعين قد تكون هي الحاسَّة (حاسَّة البصر)، وقد تكون هي الجاسوس، وعين القوم: أشرفهم، وعين الماء: هي منبع الماء، وهكذا؛ فكلمة واحدة لها معانٍ متعدِّدة باختلاف السياق الذي ترِدُ فيه، وعلاوة على السياق اللغوي هناك سياق ثقافي واجتماعي، وهو ما يشير إلى استعمال الكلمة في الأمثال والحِكَم، فنقول مثلًا: فَقَأَ عينَه: إذا غلبه وقهره في الكلام والمجادلة. فالعين هنا لا تدلُّ على حاسَّة البصر، ولكن السياق الثقافي والاجتماعي ملأ هذه اللَّفظةَ بهذا المعنى الاجتماعي والثقافي، إلى جانب المعنى المأخوذ من السياق اللغوي، ومن السياق الاجتماعي والثقافي. وهناك أيضًا الاستعمال المجازي والاستعمالُ الحقيقي؛ فكلُّ كلمة لها استعمالٌ حقيقي وآخر مجازي، وهذه المعاني المتقلِّبة بالسياق اللغوي والسياق الاجتماعي والثقافي، أو السياق الحقيقي أو المجازي، لا نجدها في المصطلح؛ إذ لا يَجوز ذلك؛ فالمصطلح له مفهوم ثابت، لا يتأثَّر بالسِّياق اللغوي، ولا يتأثَّر بالسياق الاجتماعي والثقافي، أو الحقيقي أو المجازي، والذي يؤثِّر فيه هو المجالُ المعرفي الذي يَنتمي إليه، من ثَمَّ فكلُّ مصطلح له مفهوم ثابت في مجاله، وتتعدَّد مفاهيمه بتعدُّد مجالات استعماله. ولذلك قد نجد المصطلحَ الواحد له مفاهيم متعدِّدة، وهذا لا يدلُّ على أنَّ تعدُّد مفاهيمه كتعدد معاني الكلمة الواحدة؛ لأنَّ تعدُّد مفاهيم المصطلح يكون بتعدُّد المجالات المعرفية التي ينتمي إليها. فالمصطلح واحدٌ ومفاهيمه متعدِّدة؛ فمفهومه في الفيزياء ليس هو المفهوم نفسه في الرياضيات، وهذه مصطلحات مزحلقة، أي: تنتقل من علمٍ إلى علم، وفي تراثنا العربي نجد مصطلحات كثيرة استُعملتْ في علمٍ معيَّن وانتقلت إلى علمٍ آخر. إن تعدُّد المفاهيم للمصطلح الواحد راجعٌ بالأساس إلى تعدُّد مجالات استعماله، وفي الغالب يكون له مفهوم واحد في مجال واحد؛ أي: لا نستطيع أن نجِد للمصطلح مفهومين اثنين داخل المجال الواحد؛ لأنَّ هذا يضرُّ بطبيعته، بخلاف الكلمة. وهكذا نستطيع أن نقول: إنَّ الكلمة في مستوى آخر إذا تعدَّدتْ معانيها، فهذا التعدُّد راجع إلى الحقل الدلالي، أي: إنَّ كلَّ كلمة من كلمات اللُّغة التي نستعملها تقع في حقل دلالي معيَّن، ويعني هذا الكلام أنَّه لا يُتصوَّر أنَّ الكلمة معزولة عن الكلمات الأخرى الموجودة معها، أو غير الموجودة معها، وبعبارة أخرى: لا توجد كلمة معزولة؛ لأنَّ كلَّ كلمة توجد في ترابط وتعالق مع مجموعة مِن الكلمات التي تُشكِّل معها حقلًا دلاليًّا، وأي كلمة تتضمَّن في بنيتها الداخلية ما يتآلَف معها بالضرورة إجباريًّا. فكل مفردةٍ تفرض قيودًا دلاليَّة على ما يكون قبلها، وما يكون بعدها؛ ولذلك لا نستطيع أن نقول: أكل زيد الكتاب، قرأ الحصان الكتاب؛ لأنَّ الكتاب يفرض أن يكون قارئه إنسانًا، وأن يكون الفعل الذي يقوم به هذا الإنسان له علاقة بهذا الكتاب؛ إمَّا قراءة، وإما كتابة. وهذا هو الذي سمح لنا بالقول: إنَّ الكلمة تندرج ضمن حقل دلاليٍّ، أمَّا المصطلح فيندرج في حقلٍ مفهومي، ومن ثمَّ يدخل في شبكة مِن المصطلحات التي تشكِّل ما يسمَّى بالحقل المفهومي، وهذا الانتماء لا بدَّ مِن مراعاته أثناء ترجمة المصطلحات وتوحيدها؛ إذ لا يمكن أن نتعامل مع المصطلح باعتباره وحدة معزولة. لائحة المصادر والمراجع 1 – الكتب: • ابن الحاجب، أبو عثمان، ابن عمر، 1982م: الإيضاح في شرح المفصل، تحقيق: موسى بناي العليلي، الطبعة الأولى، مطبعة المعاني، بغداد. • ابن الخشاب، أبو محمد، عبدالله، 1978م: المرتجل في شرح الجمل، تحقيق: علي حيدر، الطبعة الثانية. • ابن القطاع، علي، بن جعفر، بن علي، السعدي، أبو القاسم، 1983م: الأفعال، الطبعة الأولى، عالم الكتب. • ابن جني، أبو الفتح، عثمان، دون تاريخ: الخصائص، تحقيق: محمد علي النجار، دون ذكر للطبعة، المكتبة العلمية. • ابن دريد، أبو بكر، محمد، بن الحسن، 1987م: جمهرة اللُّغة، تحقيق: رمزي منير بعلبكي، الطبعة الأولى، دار الملايين، بيروت، لبنان. • ابن سيده، أبو الحسن، علي، بن إسماعيل، 1996م: المخصص، تحقيق: خليل إبراهيم جفال، الطبعة الأولى، دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان. • ابن فارس، أحمد بن فارس، بن زكريا، القزويني، الرازي، أبو الحسين، 1979م: مقاييس اللُّغة، تحقيق: عبدالسلام محمد هارون، دون ذكر للطبعة، دار الفكر. • ابن منظور، محمد بن مكرم بن على، أبو الفضل، جمال الدين، 1414 هـ: لسان العرب، الطبعة الثالثة، دار صادر، بيروت، لبنان. • ابن هشام: أبو محمد، عبدالله، 1990م: شرح شذور الذهب، تحقيق: محمد ياسر شرف، الطبعة الأولى، بيروت، مكتبة لبنان. • أبو بكر، محمد، بن عمر، بن عبدالعزيز، بن القوطية، 1993م: الأفعال، تحقيق: علي فودة، الطبعة الثانية، مكتبة الخانجي. • الإبراهيمي، خولة، طالب، 2000م: مبادئ في اللسانيات، دار القصبة للنشر، الجزائر. • الأزهري، محمد، بن أحمد، بن الأزهري، الهروي، أبو منصور، دون تاريخ: تهذيب اللُّغة، تحقيق: محمد عوض مرعب، الطبعة الأولى، دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان. • الأشهب، خالد، 2011م: المصطلح العربي البنية والتمثيل، الطبعة الأولى، عالم الكتب الحديث، إربد، الأردن. • التهانوي، محمد، علي، 1996م: كشاف اصطلاحات الفنون، تحقيق: د. علي دحروج، تقديم وإشراف: د. رفيق العجم، الطبعة الأولى، مكتبة لبنان ناشرون، بيروت، لبنان. • الجاحظ، أبو عثمان، عمرو، بن بحر، بن محبوب، 1998م: البيان والتبين، تحقيق: وشرح: عبدالسلام محمد هارون، الطبعة السادسة، مكتبة الخانجي، القاهرة، مصر. • الجرجاني، علي، بن محمد، بن علي، الزين، 1983م: التعريفات، تحقيق: جماعة من العلماء، الطبعة الأولى، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان. • الجوهري، أبو نصر، إسماعيل، بن حماد، 1987م: الصحاح تاج اللُّغة وصحاح العربية، تحقيق: أحمد عبدالغفور عطار، الطبعة الأولى، دار الملايين، بيروت، لبنان. • الحناش، محمد، 1980م: البنيوية في اللسانيات، الطبعة الأولى، دار الرشاد الحديثة. • الرازي، محمد، بن أبي بكر، بن عبدالقادر، 1995م: مختار الصحاح، تحقيق: محمد خاطر، دون ذكر للطبعة، مكتبة لبنان ناشرون، بيروت، لبنان. • الزمخشري، جار الله، أبو القاسم: محمود، بن عمرو، بن أحمد، 1998م: أساس البلاغة، تحقيق: محمد باسل عيون السود، الطبعة الأولى، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان. • العلمي، إدريس، بن حسن، 2002م: في الاصطلاح، جمعه وقدم له: د. أمل العلمي، الطبعة الأولى، مطبعة النجار الجديدة، الدار البيضاء. • الفارابي، أبو إبراهيم، إسحاق، بن إبراهيم، بن الحسين، 2003م: ديوان الأدب، تحقيق: أحمد مختار عمر، مراجعة: د. إبراهيم أنيس، دون ذكر للطبعة، مؤسسة دار الشعب للصحافة والطباعة والنشر، القاهرة، مصر. • الفراهيدي، أبو عبدالرحمن، الخليل، بن أحمد بن عمرو، بن تميم، دون تاريخ: العين، تحقيق: د. مهدي المخزومي، ود. إبراهيم السامرائي، دون ذكر للطبعة، دار ومكتبة الهلال. • الفيروزابادي، مجد الدين، محمد، 2008م: القاموس المحيط، تحقيق: محمد الشامي، وزكريا جابر أحمد، دار الحديث، القاهرة. • الفيومي، أحمد بن محمد بن علي، دون تاريخ: المصباح المنير في غريب الشرح الكبير، (ت: 770 هـ)، دون ذكر للطبعة، المكتبة العلمية. • الكفوي، أيوب بن موسى، الحسيني، 1998م: الكلِّيات، تحقيق: عدنان درويش، ومحمد المصري، دون ذكر للطبعة، مؤسسة الرسالة، بيروت، لبنان. • اليعبودي، خالد، 2006م: آليات توليد المصطلح وبناء المعاجم اللسانية الثنائية والمتعددة اللغات، الطبعة الأولى، دار ما بعد الحداثة. • شاهين، عبدالصبور، دون تاريخ: العربية لغة العلوم والتقنية، دون ذكر للطبعة، دار الاعتصام. • ماريا، تيريزا، كابريه، 2009م: حول تمثيل التصورات تمثيلًا ذهنيًّا: أسس المسعى إلى النمذجة، المعنى في علم المصطلحات، إشراف هنري بيجوان وفيليب توران، ترجمة ريتا خاطر، الطبعة الأولى المنظمة العربية للترجمة. • مجمع اللُّغة العربية، دون تاريخ: المعجم الوسيط، دون ذكر للطبعة، دار الدعوة. • مجمع اللُّغة العربية، 1994م: المعجم الوجيز، دون ذكر للطبعة، وزارة التربية والتعليم: مصر. • مرتضى، الزبيدي، محمَّد، بن محمَّد، بن عبدالرزَّاق، الحسيني، أبو الفيض، 1969م: تاج العروس من جواهر القاموس، تحقيق: د. حسن نصار، مراجعة: د. جميل سعيد عبدالستار، دون ذكر للطبعة، مطبعة حكومة الكويت. 2 - المقالات: • الصابوني، عماد، 2000م: منهج مقترح لوضع المصطلحات، ضمن ندوة "إقرار منهجية موحدة لوضع المصطلحات"، المنعقدة بدمشق أيام 25 و26 و27 أكتوبر 1999م: مجلة مجمع اللُّغة العربية، الجزء: 3، العدد: 57، دمشق. •الودغيري، عبدالعلي، 1999م: كلمة مصطلح بين الخطأ والصواب، مجلة اللسان العربي، العدد: 38. • يوسف، مقران: 2010م: الدرس المصطلحي واللسانيات، الأكاديمية للدراسات الاجتماعية والإنسانية، العدد 4. [1] انظر: كتاب العين (صلح)، جمهرة اللغة (صلح)، وينظر: ديوان الأدب (اصطلح)، الأفعال (ابن القوطية): ص (105)، المخصص (4/ 412)، كتاب الأفعال (ابن القطاع الصقلي): (2/ 237)، تهذيب اللغة: (4/ 142)، المصباح المنير ص (207)، المعجم الوسيط: (صلح). [2] مقاييس اللغة: (صلح). [3] الصحاح، (صلح). [4] أساس البلاغة، (صلح). [5] لسان العرب، (صلح). [6] تاج العروس من جواهر القاموس، (صلح). [7] التعريفات، (الاصطلاح). [8] التعريفات، (الاصطلاح). [9] نفسه، (الاصطلاح). [10] نفسه، (الاصطلاح). [11] نفسه. [12] الكلِّيات، (الاصطلاح). [13] موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون: (1/ 212). [14] مثل ما جاء من قول الجاحظ (ت: 255 ه): "وهم اصطلحوا على تسمية ما لم يكن له في لغة العرب اسم"؛ البيان والتبيين: (1/ 139). [15] الخصائص (1/ 33). [16] المعجم الوسيط، (صلح). [17] نفسه. [18] كلمة مصطلح بين الخطأ والصواب، ص (13). [19] المعجم الوجيز، ص (13). [20] نفسه. [21] نفسه. [22] في الاصطلاح، ص (13 - 15). [23] العربية لغة العلوم والتقنية، ص (117). [24] منهج مقترح لوضع المصطلحات، ص (593). [25] انظر: القاموس المحيط، حرف الكاف، ص (1431). [26] معجم مقاييس اللغة، (5/ 131). [27] انظر: المرتجل في شرح الجمل، ص (4 و5). [28] انظر: الإيضاح في شرح المفصل، (1/ 18). [29] انظر: شرح شذور الذهب، ص (20). [30] التعريفات، ص (192). [31] الكليات، ص (755). [32] نفسه، ص (742). [33] علم الألفاظ من الترجمات التي قدمت للمقابل الفرنسي linguistique. [34] ماريا تيريزا كابريه: حول تمثيل التصورات تمثيلًا ذهنيًّا: أسس المسعى إلى النمذجة، المعنى في علم المصطلحات، إشراف هنري بيجوان وفيليب توران، ترجمة ريتا خاطر، المنظمة العربية للترجمة، الطبعة الأولى: 2009، ص (47). [35] ينظر المرجع نفسه، ص (47 و48). [36] آليات توليد المصطلح وبناء المعاجم اللسانية الثنائية والمتعددة اللغات، ص (29). [37] Sager, J ، C. : 1990, A pratical course in terminology processing, john bonjamins campany, Amsterdam,Philadelphia. نقلًا عن د. خالد، الأشهب: المصطلح العربي البنية والتمثيل، عالم الكتب الحديثة، إربد، الأردن، الطبعة الأولى: 2011، ص (68). [38] البنيوية في اللسانيات، ص (202). [39] المرجع نفسه، ص (202). [40] الدرس المصطلحي واللسانيات، الأكاديمية للدراسات الاجتماعية والإنسانية، ص (21). [41] مبادئ في اللسانيات، ص (20). [42] الخصائص، (1/ 40).
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |