|
ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() • قال السرقسطي في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: أن أسيد بن حُضَير بينا هو يتحدث عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان فيه مزاح، يحدث القوم ويضحكهم، فطعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم في خاصرتة، فقال أصبرني. قال: "اصطبر". قال: إن عليك قميصا...[96] قوله أصبرني، أي: أقدني حتى أصطبر...[97] بين الشارح معنى قوله (أصبرني )، أي: اجعلني أستوف القصاص منك.[98] قال الأزهري: يقال: صبر فلان فلانا لولى فلان، أى حبسه، وأصبره: أقصه منه، فاصطبر، أي: اقتص.[99] وفي الحديث: أن النبي طعن إنسانا بقضيب مداعبة، فقال له: أصبرني قال: اصطبر، أي: أقدنى من نفسك، قال: استقد. يقال: صبر فلان من خصمه واصطبر، أي: اقتص منه، وأصبره الحاكم، أي: أقصه من خصمه.[100] وعلى ذلك، فإن صيغة (أصبر) بوزن (أفعل) تدل على تمكين الفاعل من الفعل =(القود). والمعنى: مَكِّنِّى من القصاص منك. • قال السرقسطي في حديث أبى موسى الأشعري ط، قال زيد بن وهب: لما قُتِل عثمان؛ أتيت أبا موسى، فاستشرته، فقال: ارجع فإن كان لقوسك وتر؛ فاقطعه، وإن كان لرمحك سنان؛ فأنصله..).[101] تقول: أنصلت الرمح فهو منصل، إذا نزعت نصله..[102] جاء في الحديث لفظ (أنصل) بوزن (أفعل)، ومعناه - هاهنا - نزع النصل. وتحمل دلالة هذه الصيغة معنيين متضادين، فتدل على جعل النصل للرمح، كما تدل على نزع النصل منه. والسياق – هاهنا - يدل على معنى النزع. قال الخليل: وأنصلت السهم: أخرجت نصله.[103] وقال ابن منصور: وأنصل السهم ونصله: جعل فيه النصل، وقيل: أنصله: أزال عنه النصل.[104] ويفهم من قول ابن منظور أن صيغة (أفعل) =(أنصل)، وصيغة(فعل)=(نصل) تترادفان، فتدلان على المعنى وضده، وأن هناك من يقول بالتفريق بين الصيغتين. وعلى من فرق بينهما ففى (أنصل) بوزن (أفعل) تدل على السلب والإزالة. • قال الخطابي: في حديث النبي صلى الله عليه وسلم أن نُقَادَةَ الأسدي قال: يا رسول الله إني رجل مُغْفِلٌ[105] فأين أَسِمُ؟ قال: في موضع الجرير من السالفة، قال: فقلت يا رسول الله أُطْلُبْ إليّ طَلِبَةَ فإني أحب أن أَحلُبَكَها قال: "أبغني ناقة حلبانة ركبانة غير أن لا تَوَلِّه ذات ولد عن ولدها".[106] والطلبة: الحاجة، والإطلاب: إنجازها، يقال: طلب إلي فأطلبته، أي: أسعفته بما طلب، ومثله سأل فأسألته: أعطيته سؤله، ويقال: أَبْغِني كذا أي أطْلِبْهُ لي، وأبغني -بقطع الألف-أي: أعني على طلبه، ومثله أحملني، أي: أعني على حمولتي، وكذلك أحلبني، أعني: على الحلب، ومثله كثير.[107] ذكر الشارح معنى الطلبة والإطلاب، ثم فهم من كلامه بعدُ أَنَّ في أَطْلَبَ معنى غير الذي في طَلَبَ، ثم حشد أمثله تؤكد ذلك، مثل: أَسأَله، وأبغني، وأحملني، وأحلبني، وكلها بمعنى الإعانة على الشىء. يقول الصاحب ابن عباد: الطلبة: ما كان لك عند آخر من حق تطالبه به. والإطلاب أن تسعف بما يطلب إليك.[108] ويوافق ابن فارس الخطابي وابن عباد، فيقول: الطاء واللام والباء أصلٌ واحد يدلُّ على ابتغاء الشَّيء. يقال طلبتُ الشيء أطلبه طَلَبًا.... وأَطلبتُ فلانًا بما ابتغاهُ، أي: أسعفته به.[109] وفي النهاية: الطَّلِبَة: الحاجَةُ. والإطْلابُ: إنجازُها وقَضاؤها. يقال: طَلب إليَّ فأطْلَبْتُه: أي، أسْعَفْته به.[110] وتأسيساً على ما مر: فإن في أطلب معنى الإعانة على الشيء. • قال الخطابي في حديث النبي صلى الله عليه وسلم أن أُصَيْلاً الغفاري قدم عليه من مكة، فقال: "يا أصيل: كيف عهدت مكة"؟ فقال: عهدتها والله قد أخصب جنابها، وأعذق إذخرها، وأَسْلَب ثُمَامُها، وأَمَشَّ سَلَمُها، فقال: (حسبك يا أصيل).[111] قال أبو سليمان: قوله: أعذق إذخرها، أي: صارت له أفنان كالعذوق، يقال: أعذقت النخلة، إذا كثر أعذاقها، وهي: جمع عذق، وأعذق الرجل: إذا كثر عذوقه، أي: نخله.[112] بين الشارح أن معنى (أعذق): كثر عذقه، وأعذق إذخرها، أي: صارت له عذوق كثيرة. يقول الزمخشري: أعْذَق: أي صار له أفْنَان كالأعذَاق، يقال: أعذقت النخلة، إذا كثرتْ أعذاقُها، وأعذق الرجلُ كثرت عذوقه.[113] ويقول ابن الجوزي: أعذق إذخرها: صار له عذوق وشعب.[114] وعلى ذلك: فقد وافق أصحاب الغريب الخطابي فيما ذهب إليه من بيان معنى (أعذق) (بوزن) (أفعل)، وهو: صار ذا عذوق وشعب كثيرة، ففيها معنى الصيرورة والكثرة. • قال الخطابي: في حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي تحدثه قيلة: (... ومضيت إلى أخت لي ناكح في بني شيبان أبتغي الصحابة، فذكروا حريث بن حسان الشيباني، فنشدت عنه فسألته الصحبة.."[115] وقولها: فنشدت عنه، أي: سألت عنه وطلبت، يقال: نشدت الضالة أنشدها إذا طلبتها وأنشدتها إذا عَرَّفْتُها.[116] أوضح الشارح أن: نشد (بوزن) فعل بمعنى: السؤال عن الضالة وطلبها، وأن أنشد (بوزن) أفعل بمعنى: تعريف الضالة. يقول الخليل: وأَنْشَدْتُ الضّالّة: عَرَّفْتها ونَشَدْتها: طَلَبْتها.[117] ويقول الأزهري: ويقال: نشدت الضالة أنشدها نشداناً، إذا طلبتها فأنا ناشد، ومن التعريف، أنشدتها إنشادًا، فأنا منشد.[118] ويقول ابن الجوزي في حديث (لا تحل إلا لمنشد)، أي: لُمعَرِّف، يقال: نشدت الضالة أنشدها، فإذا عَرَّفَها؛ قال: أنشدتها[119]. وعلى ذلك:فأنشدتها بمعنى: عرفتها تفيد-والله أعلم-معنى التعريض. والمعنى: أنشدتها فعرضتها للنشدان، بمعنى السؤال والطلب من غيرى. [1] ينظر الممتع لابن عصفور (1/ 48). [2] علم الاشتقاق (ص48). [3] ينظر: غريب الحديث لأبي عبيد (1/ 288). [4] غريب الحديث لابن قتيبة (1/ 152) [5] ظاهرة التحويل في الصيغ الصرفية (ص90) د. محمد سليمان ياقوت. دار المعرفة الجامعية. الإسكندرية1986م. [6] شذا العرف في فن الصرف (ص31) أحمد الحملاوى. دار الكتب العلمية. بدون. [7] الكتاب لسيبويه (4/ 55). دار الجيل. بيروت. ط1 تح/ عبد السلام هارون. بدون. [8] شرح شافية ابن الحاجب (1/ 86). دار الكتب العلمية. بيروت.تح/ محمد فوزي الزفزاف وزميليه.1395هـ-1975م، وينظر: ظاهرة التحويل ص(98). وأبنية الأفعال دراسة لغوية قرآنية (ص31). د.نجاة عبد الكوفى. دار الثقافة للنشر والتوزيع. (1409هـ-1989م). [9] الهادي في تصريف الأفعال (ص31). د. إبراهيم البسيونى، د. صبحى عبد الحميد.ط1. هـ1413-1992 [10] الكتاب (4/ 59). [11] شرح الشافية (1/ 88)، وظاهرة التحويل (ص96)، وأبنية الأفعال دراسة لغوية قرآنية (ص35). [12] الهادي فى تصريف الأفعال (ص37)، وفي تصريف الأفعال (74). [13] شرح الشافية (1/ 91)، وأبنية الأفعال (ص39). [14] الهادي فى تصريف الأفعال (ص36). [15] الكتاب (4/ 59). [16] أبنية الأفعال (ص40). [17] شذا العرف (39)، وينظر: الكتاب (4/ 62)، وشرح الشافية (1/ 90)، وظاهرة التحويل (ص94). [18] أبنية الأفعال (ص45). [19] الصيغ الفعلية في القرآن الكريم أصوتًا وبنية ودلالة (2/ 695). رسالة دكتوراه من إعداد / ثريا عبد الله عثمان إدريس. إشراف أ. د. أحمد علم الدين الجندي- كلية اللغة العربية – جامعة أم القرى. [20] الكتاب (4/ 279). [21] فقه اللغات السامية (ص45) لكارل بروكلمان ترجمة د. رمضان عبد التواب (1397هـ - 1977م). [22] مصنف ابن أبي شيبة (كتاب الدعاء -الرجل يصيبه الجوع أو يضيق عليه الرزق ما يدعو به) (6/ 74). [23] (يُصَلَّى) بضم الياء والتشديد. قراءة ابن كثير ونافع وابن عامر والكسائى، (ويَصْلَى) قراءة أبى عمرو وعاصم وحمزة. السبعة في القراءات لابن مجاهد (ص677) تح د. شوقي ضيف. دار المعارف ط:2. بدون تاريخ، والتذكرة في القراءات (2/ 760) لطاهر بن غلبون. تح د. عبد الفتاح بحيري إبراهيم ط1. 1410هـ - 1990م. [24] غريب أبي عبيد (1/ 228). [25] المحيط فى اللغة (صلى) (8/ 185). [26] الفائق (2/ 310). [27] النهاية (3/ 50). [28] المسند (5/ 327)، و سنن الدارمي (كتاب السير -باب في التشديد في الإمارة) (2/ 313). [29] غريب أبي عبيد (1/ 456). [30] العين (وتغ) (4/ 438). [31] اللسان (وتغ) (9/ 211). [32] المعجم الوسيط (وتغ) (2/ 1010). [33] المغزية: التي غزا زوجها وبقيت وحدها في البيت. اللسان ( غزا) (6/ 622). [34] الجَنْبَة: الناحية. اللسان (جنب) (2/ 218). [35] النهاية (5/ 198). [36] غريب أبي عبيد (2/ 84، 85). [37] العين (وضم) (7/ 72). [38] (و ض م ) (2/ 513، 514). [39] اللسان (و ضم) (9/ 334). [40] النهاية (4/ 356). [41] غريب أبي عبيد (2/ 98). [42] النهاية (4/ 356). [43] اللسان (ملص) (8/ 356). [44] المعجم الوسيط (ملص) ( 2/ 884). [45] النهاية (5/ 121). [46] غريب أبي عبيد (2/ 292). [47] المقاييس (نمى) (5/ 479). [48] اللسان (نمى) (8/ 71). [49] النهاية (3/ 174). [50] غريب أبي عبيد (2/ 316). [51] الغريب المصنف (2/ 425). [52] النهاية (3/ 174)، وينظر اللسان (عبل) (6/ 64). [53] القاموس المحيط (عبل) (1028). [54] ديوان ذي الرمة (ص 224). المكتب الإسلامي للطباعة والنشر. ط:2- 1384هـ- 1964م. والصقرات: شدة حر الشمس، والأفنان: جمع فنن، وهو الغصن، ومربوع: ليس بالقصير ولا بالطويل، والصريمة: القطعة من النخل، ومعبل: مورق. [55] التاج (ع ب ل) (8/ 3). [56] (عبل) 2/ 581). [57] مصنف ابن أبي شيبة(كتاب الطهارات -من كان يقول الماء من الماء) (1/ 87)، وشرح معاني الآثار (الطهارة-باب الذي يجامع ولا ينزل) (1/ 54). للطحاوي تح/ محمد زهري النجار. دار الكتب العلمية. بيروت. ط:1- 1399هـ. [58] غريب ابن قتيبة (1/ 14). [59] النهاية (4/ 74). [60] القاموس المحيط (ص1053). [61] التاج (ك س ل) (8/ 97). [62] ديوان طرفة بن العبد (ص31). اعتنى به / عبد الرحمن المصطاوي. دار المعرفة. بيروت ط:1 – 1424هـ - 2003م. وفتى: رجلاً يدفع الشر. [63] البخاري (كتاب الحج -باب متى يدفع من جمع) (2/ 604)، وأبو داود(كتاب المناسك-باب الصلاة بجمع) (1/ 597)، وكنز العمال (كتاب الحج-الإفاضة من مزدلفة ) (5/ 326). [64] ثبير: اسم جبل بمكة. ينظر معجم البلدان (2/ 73). [65] غريب ابن قتيبة (1/ 124). [66] المقاييس (شرق) (3/ 264). [67] الفائق (2/ 235). [68] النهاية (2/ 464)، وينظر اللسان (شرق) (5/ 90)، والقاموس المحيط (شرق) (ص897). [69] المستدرك على الصحيحين (كتاب الهجرة) (3/ 10)، ومجمع الزوائد (كتاب المغازي والسير-باب الهجرة إلى المدينة) (6/ 70). [70] غريب ابن قتيبة (1/ 192). [71] المقاييس (شتو) (3/ 245). [72] النهاية (2/ 443). [73] المعجم الوسيط (شتا) (1/ 472). [74] النهاية (2/ 53). [75] غريب ابن قتيبة (1/ 253). [76] العين (خفر) (4/ 254). [77] الفائق (1/ 385)، وينظر النهاية (2/ 52). [78] البخاري (كتاب الإيمان- باب أحب الدين إلى الله أدومه) (1/ 24)، ومسلم (كتاب صلاة المسافرين وقصرها-باب فضيلة العمل الدائم من قيام الليل وغيره) (1/ 540). [79] غريب الحربي(1/ 332،338). [80] المقاييس (مل) (5/ 275،276). [81] الصحاح (ملل) (5/ 1820)، وينظر: اللسان (ملل) (8/ 366)، والمصباح المنير في غريب الشرح الكبير (ملل) (2/ 580). للرافعي لأحمد بن محمد بن علي المقري الفيومي. المكتبة العلمية. بيروت. بدون تاريخ. [82] البخارى (كتاب الزكاة -باب في الركاز الخمس) 2/ 545، ومسلم (كتاب الحدود-باب جرح العجماء والمعدن والبئر جبار) (3/ 1334). ومعنى الرِّجْلُ جُبَارٌ، أي: ما أصَابت الدابة بِرجْلها فلا قَودَ على صاحبها، وكذلك البئر العاديّة يسقط فيها إنسان، فيهلك فدمه هدر، والمعدن إذا انهار على حافره، فقتله فدمه هدر. ينظر:النهاية (2/ 494)، واللسان (جبر) (2/ 17). [83] غريب الحربي (2/ 353، 354). [84] المقاييس (رجل) (2/ 492). [85] (رجل) 1/ 1705). [86] (رجل) (1/ 332). [87] البخاري (كتاب الحج- باب أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالسكينة عند الإفاضة وإشارته إليهم بالسوط) (2/ 601)، و سنن النسائي (كتاب مناسك الحج - فرض الوقوف بعرفة) (5/ 257). (أحمد بن شعيب أبي عبد الرحمن النسائي) تح/ عبد الفتاح أبو غدة. مكتب المطبوعات الإسلامية. حلب. ط:2- 1406هـ - 1986م. [88] غريب الحربي (3/ 912). [89] الجمهرة (ض ع و) (3/ 95). [90] اللسان (وضع) (9/ 331). [91] (وضع) (2/ 1039) [92] مسلم (كتاب الأيمان -باب نذر من حلف يمينا فرأى غيرها خيرا منها..) (3/ 1271)، والترمذي (كتاب النذور والأيمان -الكفارة قبل الحنث) (4/ 107)، والمسند (2/ 361). [93] الدلائل (1/ 252، 253). [94] اللسان (شها ) (5/ 222)، وينظر: العين (شهو) (4/ 68)، تهذيب اللغة (شهو) (6/ 189)، والمحكم والمحيط الأعظم (ش هـ و) (4/ 302). لأبي الحسين علي بن إسماعيل بن سيده تح د. عبد الحميد هنداوي. دار الكتب العلمية. ط:1 -1421هـ 2000م. [95] كتاب الأفعال (2/ 190) لأبي القاسم السعدي. عالم الكتب بيروت ط1. 1983م، وينظر: القاموس المحيط (شهى) (ص1301)، والمعجم الوسيط (شهاه) (1/ 498). [96] أبو داود ( كتاب الأدب – باب في قبلة الجسد) (2/ 1778)، والمعجم الكبير (1/ 205)، وسنن البيهقي (كتاب النكاح – باب ما جاء في قبلة الجسد) (7/ 102). [97] الدلائل (1/ 284، 285). [98] ينظر: معالم السنن (4/ 155، 156) للإمام الخطابي. صححه/ محمد راغب الطباخ. المطبعة العلمية حلب ط:1- 1351هـ - 1932م، وعون المعبود شرح سنن أبي داود (14/ 90). لمحمد شمس الحق العظيم آبادي. دار الكتب العلمية. بيروت. ط:2 – 1415هـ. [99] التهذيب (صبر) (12/ 122). [100] اللسان (صبر) (5/ 269)، والتاج (ص ب ر) (12/ 282). [101] الفائق (3/ 437)، وغريب الخطابى(2/ 364). [102] الدلائل (2/ 748،749). [103] العين (نصل) (7/ 124)، والتهذيب (نصل) (12/ 132). [104] اللسان (نصل) (8/ 580)، وينظر: المحكم (ن ص ل) (8/ 325)، والتاج (ن ص ل) (30/ 495). [105] رجل مغفل: صاحب إبل أغفال، وهى التى لا سِمَة عليها. والجرير: الزِّمام. والسالفة: مُقَدَّم صفحة العنق. غريب الخطابى(1/ 117). [106] التاريخ الكبير (6/ / 477). لمحمد بن إسماعيل البخاري. تح/ السيد هاشم الندوي. دار الفكر. بدون تاريخ. [107] غريب الخطابي (1/ 116، 118). [108] المحيط (طلب) (9/ 179). [109] المقاييس (طلب) (3/ 417). [110] النهاية (3/ 131)، وينظر: أساس البلاغة (طلب) (2/ 75)، واللسان (طلب) (5/ 619). [111] الاستيعاب فى معرفة الأصحاب (1/ 136). تح/ على محمد البجاوى. دار الجيل. بيروت. ط1. 1412هـ-1992م. [112] غريب الخطابي (1/ 278). [113] الفائق ( 2/ 403). [114] (غريبه) (2/ 77)، وينظر: النهاية (3/ 200)، اللسان (عذق) (6/ 15). [115] الإصابة (8/ 85)، وتهذيب الكمال (35/ 277). [116] غريب الخطابي (1/ 405). [117] العين (نشد) (6/ 243). [118] التهذيب (نشد) (11/ 323). [119] غريبه (2/ 407).
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |