أحب الخير لمن تؤاخي - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         المبسوط فى الفقه الحنفى محمد بن أحمد السرخسي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 570 - عددالزوار : 24224 )           »          كيفية إزالة الصور من النسخ الاحتياطى فى صور جوجل دون حذفها من الجهاز (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          تحديث كبير لتليجرام يتيح دمج هاتفك بجهاز التليفزيون.. أعرف التفاصيل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          طريقة تشغيل ChatGPT بلمسة واحدة على ايفون 16.. خطوات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          حماية اللاب توب من السرقة.. 8 خطوات أساسية لتأمين جهازك وبياناتك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          إزاى ترجع اللاب توب المسروق أو الضائع.. خطوات بسيطة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          تحديث جديد لواتساب .. إنشاء أيقونات المجموعات بالذكاء الاصطناعى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          لمستخدمى واتساب.. كيف تحمى بياناتك عند تغيير موبايلك؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          الإسلام في أفريقيا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 5425 )           »          حدث في الثامن من ذي القعدة 669 (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى الشعر والخواطر
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-06-2021, 04:50 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 168,708
الدولة : Egypt
افتراضي أحب الخير لمن تؤاخي

أحب الخير لمن تؤاخي


أبو الجود محمد منذر سرميني





لَئِن أَنشدتُ في أيامِ عمري
لكلِّ أحبَّتي أهلِ الوفاءِ

نشيدةَ شوقيَ المغمورِ حبًّا
إليهمْ.. لن يوفِّيَهم حُدائي

لئن أَغرى قصوريَ عن ثنائكْ
لسانَ مريدِ حِرماني رجائكْ

فإني صغتُ بعد سموِّ شُكري
دعاءً.. فيه ينعمُ في بهائكْ

لئن كان الجهولُ يزيدُ جهلاً
إذا لم يُنهَ عن فعلٍ مُسيءِ

كذاك النفسُ إن لم تُنهَ حالاً
ستُبدي ما تخفَّى من خبيءِ

لئنْ لحَّ المنادي في دُعاهُ
وأكَّدَ من مدامعهِ المتابا

لسوفَ اللهُ يكرمهُ.. وداداً
حياةً طُهرها يُفني الصعابا

لئنْ كنت المقصِّر في اتباعي
وقوَّالاً أصوغُ الشعرَ زَيْنا

إذَنْ لحصدتُ وهماً ليس إلاَّ
وكنتُ كمن سَقاه الغيُّ شَيْنا


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-06-2021, 04:50 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 168,708
الدولة : Egypt
افتراضي رد: أحب الخير لمن تؤاخي

لئن كان السبيلُ لنيلِ مجدٍ
كفاحاً لا يؤخرهُ التراخي


فإنَّ سبيلَ خلدٍ في جنانٍ
محبةُ ما تحبُّ لمَن تؤاخي
♦♦♦♦

لئن ثبَت الهلالُ وجاءَ عيدُ
وحجَّ الناس واعتمرَت عبيدُ

فإني موقنٌ في أنَّ عيدي
سيَسمو يوم إسلامي يعودُ
♦♦♦♦

لئن خُيرتُ أن أحيا وجيهاً
كثيرَ المالِ موفورَ الهناءِ

على أنْ أصحَبَنْ خلاًّ شكوكاً
لكان الموتُ أشرفَ من بقائي
♦♦♦♦

لئن كنتَ الرحيمَ بمن يوافي
مقرًّا نادماً يرجوكَ قُربا

فكيفَ بمن هواكَ لهُ غذاءٌ
يُباهي فيكَ هذا الكونَ حبَّا؟

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 58.55 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 56.42 كيلو بايت... تم توفير 2.13 كيلو بايت...بمعدل (3.64%)]