|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#5
|
||||
|
||||
|
ويقول علقمة الفحل: فدعها وسل الهم عنك بجسرة ![]() لهمك فيها بالرداف خبيب ![]() ويقول المثقب العبدي: فسل الهم عنك بذات لوث ![]() غداة فرةٍ كمطرقة القيون ![]() وقال الفيض (البحر البسيط): بادر به الموت واستمسك بعروته وكذا "بني" في الطبعة الدكنية (ص 27)، ولكنه خطأ مطبعي، صدر لعدم الاهتمام بالطبعة الأولى؛ ففي الأصل (ص 46) هناك "نبي" وهو الصحيح.![]() الوثقى النبي بني الجن والناس - ص 70 ![]() وقال الفيض (البحر البسيط): يغدر الحساب علينا عند همته فـ "يغدر" المذكور في صدر البيت لا يصح هنا، فهو لا يعني ما يريد الشاعر أن يبلغه، وما في الأصل (ص 46) والطبعة الدكنية (ص 27) صحيح، وهو "يغدو"؛ أي: يسير.![]() سهلًا يسيرًا كحسو الطائر الحاسي- ص 70 ![]() وقال الفيض (البحر الخفيف): وعسى أن يجف غصن رطيب فـ "أني" المذكور هنا "أنَى" من أنى يأني، كما هو في الأصل (ص 48)، وفي الطبعة الدكنية (ص 28)، وكما ذكرت الآية التي استخدم فيها.![]() وأني أن يُجز نخل يبيس - ص 71 ![]() وقال الفيض (البحر الخفيف): لا ترى في بيوتهم من مقيم فالضمير المنصوب في "يحسه" يخل في الوزن، وهو غير موجود في الأصل (ص 49) والطبعة الدكنية (ص 29).![]() فيرى أو يحسه منه الحسيس - ص 72 ![]() وقال الفيض (البحر الخفيف): ما تقي الحمامَ إذ جاء يسعى فـ "ما تقي" المفضل في هذه الطبعة ليس بأنسب؛ وذلك لأن مجيء "بعجوز...." يكون بدون فائدة في هذا الموضع، وهو من عي بأمر وعن أمر يعي عيًّا وعياءً: عجز عنه، وكذا تعيا بالأمر: لم يُطق إحكامه؛ ولذلك جاء في الأصل (ص 49) "ما تعيا"، وفي الطبعة الدكنية (ص 29) "ما تعي".![]() بعجوز ولا ببكر تميس - ص 72 ![]() وقال الفيض (البحر الطويل): ورب حمي الأنف لي الحمى ففي الطبعة الجديدة سقط "يحمي" من صدر البيت، الأمر الذي أسقط الوزن الشعري، وهو موجود في الأصل (ص 51) وفي الطبعة الدكنية (ص 30).![]() ورب شديد البطش يجذر من بطش - ص 73 ![]() وقال الفيض (البحر الخفيف): قد رمتني بأسهم لا تطيش فـ "رميها" بدون الميم المذكورة في الأصل (ص 52) والطبعة الدكنية (ص 30) لا يناسب هذا الموضع؛ فإن الرمي هو سحاب شديد وقع المطر، وأما المرمي فهو الذي أصابه الرمي.![]() راميات رميها لا يعيش - ص 74 ![]() وقال الفيض (البحر الخفيف): نال مني المنون فالحُص مني يرى الدكتور ظهور أن الحص هو الورس الذي يصبغ به، والواقع أنه فعل ماضٍ من ألحص يُلحص؛ أي: نشب، وهو المذكور في الأصل (ص 52) والطبعة الدكنية (ص 30).![]() كل ريش فهل ترى من يريش - ص 74 ![]() وقال الفيض (البحر الخفيف): قد أغارت عليه خيل الدواهي فـ "عليه" في صدر البيت لا يعني ولا يناسب، وهو "علي"، كما هو المذكور في الأصل (ص 52) والطبعة الدكنية (ص 31).![]() من قريب فهل كريم هشيش - ص 74 ![]() وقال الفيض (البحر الخفيف): ثاب رأسي وذاب جسمي وخارت فـ "ثاب" لا يعني شيئًا هنا، وهو خطأ فاحش، والصواب "شاب" المذكور في الأصل (ص 53) والطبعة الدكنية (ص 31).![]() قوتي ثم كل عظمٍ حشيش - ص 74 ![]() يتبع
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |