|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() 2 - وإذا كانتا مكسورتين: نحو ﴿ هَؤُلاءِ إِنْ ﴾ في (البقرة 31)، ﴿ النَّسَاءِ إِلاَّ ﴾ (النساء 22)، ﴿ بِالسُّوءِ إِلاَّ ﴾ في (يوسف 53)، ﴿ هَؤُلاءِ إِلاَّ ﴾ (الإسراء 102)، ﴿ علَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ ﴾ في (النور 33)، ﴿ النَّسَاءِ إِلَى ﴾ في (السجدة 5)، ﴿ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقِيتُن ﴾ في (الأحزاب 32) ﴿ لِلنَّبِيِّ إن أَرَادَ ﴾ في (الأحزاب 50) [14]، ﴿ أَهَؤلاءِ إِيَّاكُمْ ﴾ في (سبأ 40)، ﴿ السَّمَاءِ إِلَهٌ ﴾ في (الزخرف 84). • قرأها قالون عن نافع، والبزِّي عن ابن كثير بتسهيل الهمزة الأولى وتحقيق الثانية مع المدِّ والقصر. ووجه المدِّ بالنظر للأصل، ووجه القصر بالاعتداد بعارض التسهيل. ولهما في ﴿ بِالسُّوءِ إِلاَّ ﴾ ب (يوسف 53) وجه ثانٍ وهو: إبدال الهمزة الأولى واواً مع إدغام الواو التي قبلها فيها فيصير النطق بواو واحدة مكسورة مشددة وبعدها همزة محققة فتقرأ (بِالسُّوِّ إِلاَّ). ♦ وقرأها ورش عن نافع: من طريق الأزرق بثلاثة أوجه: الأول:تحقيق الهمزة الأولى وتسهيل الثانية بين بين. والثاني:تحقيق الأولى وإبدال الثانية بحرف مدٍّ مع الإشباع ست حركات. والثالث:تحقيق الأولى وإبدال الثانية ياءً خالصة مكسورة. وهذا الوجه فقط في ﴿ هَؤُلاءِ إِن ﴾ (البقرة 31) و ﴿ الْبِغَاءِ إِنِ أَرَدْنَ ﴾ (النور 33) و ﴿ النبيءِ إن ﴾ (الأحزاب 50) ﴿ أَهَؤلاءِ إِيَّاكُمْ ﴾ في (سبأ 40). وليس له هذا الوجه في ﴿ هَؤُلاءِ إِلاَّ ﴾ (الإسراء 102). ومن طريق الأصبهاني: بتحقيق الهمزة الأولى وتسهيل الثانية بين بين وافق الأزرق. ♦ وقرأها قنبل عن ابن كثير بثلاثة أوجه: الأول:إسقاط الهمزة الأولى وتحقيق الثانية مع المدِّ والقصر. والثاني: تحقيق الهمزة الأولى وتسهيل الثانية بين بين. والثالث:تحقيق الأولى وإبدال الثانية بحرف مدٍّ مع الإشباع ست حركات. ملاحظة: قرأ ورش من طريق الأزرق، وقنبل عن ابن كثير ﴿ السَّمَاءِ إِلهٌ ﴾ في (الزخرف 84) إبدالها بياء مدِّية مع القصر لتحرك ما قبلها. • وقرأها أبو عمرو بإسقاط إحدى الهمزتين في الجميع، فرأي الجمهور الساقطة الأولى، وذهب بعض العلماء إلى أنها الثانية [15]. • وقرأها أبو جعفر بتحقيق الهمزة الأولى وتسهيل الثانية بين بين من غير إدخال. ♦ وقرأها رويس عن يعقوب بوجهين: الأول:إسقاط الهمزة الأولى وتحقيق الثانية مع المدِّ والقصر. والثاني:تحقيق الهمزة الأولى وتسهيل الثانية بين بين من غير إدخال. • وقرأها الباقون وهم: ابن عامر، وعاصم، وحمزة، والكسائي، وروح عن يعقوب، وخلف العاشر بتحقيقهما. ♦ وإذا وقف حمزة على الأولى فله فيها خمسة عشر وجهاً: الأول: تحقيق الأولى مع المدِّ وإبدال الثانية مع القصر. والثاني: تحقيق الأولى مع المدِّ وإبدال الثانية مع التوسط. والثالث: تحقيق الأولى مع المدٍّ وإبدال الثانية مع المدِّ. والرابع: تحقيق الأولى مع المدِّ وتسهيل الثانية بالرَّوم مع القصر. والخامس: تحقيق الأولى مع المدِّ وتسهيل الثانية بالرَّوم مع المدِّ. والسادس: تسهيل الأولى مع المدِّ وإبدال الثانية مع القصر. والسابع: تسهيل الأولى مع المدِّ وإبدال الثانية مع التوسط. والثامن: تسهيل الأولى مع المدِّ وإبدال الثانية مع المدِّ. والتاسع: تسهيل الأولى مع المدِّ وتسهيل الثانية بالرَّوم مع القصر. والعاشر: تسهيل الأولى مع المدِّ وتسهيل الثانية بالرَّوم مع المدِّ. والحادي عشر: تسهيل الأولى مع القصر وإبدال الثانية مع القصر. والثاني عشر: تسهيل الأولى مع القصر وإبدال الثانية مع التوسط. والثالث عشر:تسهيل الأولى مع القصر وإبدال الثانية مع المدِّ. والرابع عشر: تسهيل الأولى مع القصر وإبدال الثانية بالرَّوم مع القصر. والخامس عشر: تسهيل الأولى مع القصر وإبدال الثانية بالرَّوم مع المدِّ. ومنع العلماء وجهين منهما وهو الوجه التاسع والخامس عشر. • وأما هشام بخلف عنه فله في الثانية وقفاً خمسة القياس وهي: ثلاثة الإبدال مع السكون المجرد والتسهيل بروم مع المدِّ والقصر، وليس له في الأولى سوى التحقيق. 3 - وإذا كانتا مضمومتين: نحو ﴿ أَوْلِيَاءُ أُولَئِكَ ﴾ في (الأحقاف 32) وهو الموضع الوحيد في القرآن الكريم فمذهب القرَّاء فيها ما يأتي. • قرأها قالون عن نافع، والبزِّي عن ابن كثير بتسهيل الهمزة الأولى وتحقيق الثانية مع المدِّ والقصر. • وقرأها ورش عن نافع، وقنبل عن ابن كثير، وأبو جعفر، ورويس عن يعقوب بتسهيل الهمزة الثانية وتحقيق الأولى. ولورش من طريق الأزرق، وقنبل من طريق ابن مجاهد إبدال الثانية بحرف مدٍّ مع القصر لتحرك ما بعدها، ولا يعتبر ذلك من باب البدل لورش نظراً لعروض حرف المدِّ. • وقرأها أبو عمرو بإسقاط الهمزة الأولى وتحقيق الثانية مع القصر والمدِّ. • وقرأها الباقون وهم: ابن عامر، وعاصم، وحمزة، والكسائي، وروح عن يعقوب، وخلف العاشر بتحقيقهما. ثانياً: إذا كانتا مختلفتين بالحركة [16]: 1 - إذا كانت الأولى مفتوحة والثانية مكسورة: نحو ﴿ شُهَدَاءَ إِذَ ﴾ (البقرة 133)، ﴿ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى ﴾ (المائدة 64) وما شابهها. • قرأها نافع، وابن كثير، وأبو عمرو البصري، وأبو جعفر، ورويس عن يعقوب بتحقيق الهمزة الأولى وتسهيل الثانية بين بين كالياء. • وقرأها الباقون بتحقيقهما. 2 - إذا كانت الأولى مفتوحة والثانية مضمومة: نحو ﴿ جَاءَ أُمَّةً ﴾ في (المؤمنون 44)، ولا يوجد مثال في المفتوحة فمضمومة في القرآن سوى هذا الموضع. • قرأها نافع، وابن كثير، وأبو عمرو البصري، وأبو جعفر، ورويس عن يعقوب بتسهيل الثانية بين بين. • وقرأها الباقون بتحقيقهما. 3 - إذا كانت الأولى مضمومة والثانية مفتوحة: نحو ﴿ السُّفَهَاءُ أَلاَ ﴾ في (البقرة 13)، ﴿ تَشَاءُ أَنْتَ ﴾ في (الأعراف 155)، ﴿ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي ﴾ في (هود 44)، ﴿ الْمَلأُ أَفْتُونِي ﴾ في (يوسف 32). • قرأها نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وأبو جعفر، ورويس عن يعقوب بإبدال الهمزة الثانية واواً خالصة مفتوحة. • وقرأها الباقون بتحقيقهما. 4 - إذا كانت الأولى مكسورة والثانية مفتوحة: نحو ﴿ النِّسَاءِ أَوْ ﴾ في (البقرة 235)، ﴿ هَؤلاءِ أَهْدَى ﴾ في (النساء 51)، ﴿ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ ﴾ في (الأعراف 28). • قرأها نافع، وابن كثير، وأبو عمرو البصري، وأبو جعفر، ورويس عن يعقوب بتحقيق الهمزة الأولى وإبدال الثانية ياءً خالصة مفتوحة. • وقرأها الباقون بتحقيقهما. 5 - إذا كانت الأولى مضمومة والثانية مكسورة: نحو ﴿ يَشَاءُ إِلَى ﴾ في (البقرة 142)، ﴿ يَشَاءُ إِنَّ ﴾ في (آل عمران 13)، ﴿ السُّوءُ إِن ﴾ في (الأعراف 188). • قرأها نافع، وابن كثير، وأبو عمرو البصري، وأبو جعفر، ورويس عن يعقوب بتسهيل الثانية بين بين، وعنهم أيضاً إبدالها واواً خالصة مكسورة [17]. • وقرأها الباقون بتحقيقهما. [1] قال ابن الجزري في النشر 1/ 275: (لا يجوز عن ورش من طريق الأزرق مد نحو ﴿ أَأَلِدُ ﴾، ﴿ أَأَمِنْتُمْ ﴾﴿ جَاءَ أَجَلُهُمْ ﴾، ﴿ وَالسمَاءِ إِلَى ﴾، ﴿ وَأَوْلِياءِ أُولَئِكَ ﴾ حالة إبدال الهمزة الثانية حرف مد لعروض حرف المد بالإبدال وضعف السبب لتقدمه على الشرط وقيل للتكافؤ وذلك أن إبداله على غير الأصل من حيث إنه على غير قياس، والمد أيضاً غير الأصل فكافأ القصر الذي هو الأصل البدل هو غير الأصل فلم يمد ويرد على هذا طرداً نحو (ملجأ) بأن إبدال ألفه على الأصل وقصره إجماع). [2] ينظر: البدور الزاهرة لعبد الفتاح القاضي ص 43. [3] ليس لورش هنا إلاَّ التسهيل فليس له الإبدال، وعلة ذلك بما يترتب على إبدال الثانية ألفاً من التباس الاستفهام بالخبر، هذا وورش على أصله من القصر والتوسط والطول في البدل، لأن تغير الهمزة بالتسهيل لا يمنع من البدل. ينظر: البدور الزاهرة للقاضي ص 228. [4] التسهيل له من طريق الحلواني والداجوني من طريق زيد. ينظر: النشر 2/ 287. [5] وقول الشاطبي في البيت رقم (194) هو: (ولا مد بين الهمزتين هنا... ولا بحيث ثلاثٌ يتفقنَ تَنَزُّلا)، وعلل ذلك ابن الجزري بقوله: (لئلا يصير اللفظ في تقرير أربع ألفات: الأولى: همزة الاستفهام، والثانية الألف الفاصلة، والثالثة همزة القطع، والرابعة المبدلة من الهمزة الساكنة، وذلك إفراط في التطويل وخروج عن كلام العرب). ينظر: البدور الزاهرة للقاضي ص 228. [6] فيما رواه عنه الداجوني من طريق الشذائي. ينظر: النشر 2/ 287. [7] قال الشاطبي في البيت رقم (119) (وَأَئِمَّةً بِالْخُلْفِ قَدْ مَد وَحْدَهُ ... وَسَّهَل سَمَا وَصَفَا وفِي النَّحْوِ أُبْدِلاَ). [8] ينظر: البدور الزاهرة للقاضي ص 251. قال ابن الجزري في النشر 1/ 295: (وذهب آخرون منهم إلى أنها تجعل ياء خالصة نص على ذلك أبو عبد الله بن شريح في كافيه وأبو العز القلانسي في إرشاده وسائر الواسطيين وبه قرأت) ثم قال: (والصحيح ثبوت كل من الوجوه الثلاثة أعني التحقيق وبين بين والياء المحضة عن العرب وصحته في الرواية). [9] وعند وصل (الدنيا) ب (قل أؤنبئكم) فسيكون للدوري أربعة أوجه فيها من طريق الطيبة: الأول: الفتح في (الدنيا) مع القصر في (قل أؤنبئكم). والثاني: التقليل في (الدنيا) مع عدم الإدخال في (قل أؤنبئكم). والثالث: التقليل مع الإدخال. والرابع: الإمالة مع عدم الإدخال. ينظر: الروض النظير ص 303. [10] ينظر: البدور الزاهرة للقاضي ص 114. [11] جاء في تقريب النشر ص 61 وما بعدها عن مناهج القراء في المتفقين وكما يأتي: أسقط الهمزة الأولى منهما في المفتوحتين والمكسورتين والمضمومتين أبو عمرو البصري، وقنبل من طريق ابن شنبوذ، ورويس من طريق أبي الطيب. وانفرد الشنبوذي عن النقاش عن أبي ربيعة عن البزي. وافقهم في المفتوحتين خاصة قالون، والبزِّي. وسهل الهمزة الأولى قالون، والبزِّي من المكسورتين والمضمومتين بين بين. واختلف عنهما في ﴿ بالسُّوءِ إلاَّ ﴾ (يوسف 53) فالأصح المختار عنهما تسهيلها بالإبدال، والإدغام، وكذلك الحكم لقالون في ﴿ للنَّبِيِّ أَن ﴾ و ﴿ وبيوت النبيِّ إلاَّ ﴾ في الأحزاب. وانفرد السبط في كفايته عن الفرضي عن ابن بويان عن قالون بإسقاط الأولى من المضمومتين والمكسورتين. وانفرد ابن مهران عن ابن بويان بإسقاطها في المضمومتين والمكسورتين. وانفرد الداني عن أبي الفتح عن الحلواني عنه بتسهيل الثانية من المضمومتين والمكسورتين، وبذلك قرأ أبو جعفر والأصبهاني عن ورش، ورويس من عير طريق أبي الطيب في الأقسام الثلاثة. وكذا روى الجمهور من طريق ابن مجاهد عن قنبل، وكذا روى كثير من المصريين عن ورش من طريق الأزرق، وروى الجمهور منهم عنه إبدالها حرف مد خالصاً فيبدل في الفتح ألفاً وفي الكسر ياءً وفي الضم واواً، وكذلك روى الآخرون من المصريين والمغاربة عن قنبل من طريق ابن مجاهد، وزاد بعض المصريين عن ورش من طريق الأزرق وجهاً ثالثاً في ﴿ هؤلاء إن كنتم ﴾ و ﴿ البغاءِ إن أَردن ﴾ وهو جعل الهمزة الثانية ياءً مكسورة وهو الذي قرأ به الداني على أبي القاسم خلف بن خاقان عنه، وقرأ به أيضاً على أبي الفتح وأبي الحسن مع قرائته عليهما بسواه. وانفرد الخاقاني فيما رواه الداني عنه عن ورش من طريق الأزرق بجعل الثانية من المضمومتين واواً كذلك وليس العمل عليه. وكذا انفرد في المضمومتين وجميع المكسورتين السبط عن الشذائي عن ابن بويان عن قالون كذا ذكره في المبهج ولا يعول عليه. وانفرد ابن مهران عن روح بتسهيل الثانية وكذا انفرد ابن أشته عنه من طريق سوار في ﴿ إذا شاءَ أنشرهُ ﴾. والباقون بتحقيقهما. [12] قراءة إسقاط الهمزة الأولى وتحقيق الثانية مع القصر والمد، والقصر أرجح نظراً لذهاب أثر الهمزة أي سيكون من قبيل المدِّ المنفصل، بخلاف إذا بقي أثرها فإن المدَّ سيكون أرجح لأنه من قبيل المدِّ المتصل. [13] تقدم السبب في باب اجتماع همزتين مفتوحتين في كلمة واحدة (فلتراجع). [14] قرأها ورش بالهمز وصلاً ووقفاً فاجتمعت همزتان مكسورتان (النبيئِ إن أراد) ففيها كما في (البغاءِ إن أردن). [15] فعلى قول الجمهور أن الهمزة الأولى هي الساقطة فسيكون لأبي عمرو البصري في (أؤلاءِ) من (هؤلاء إن) القصر والمد عملاً بقاعدة الشاطبي في البيت (208) (وإن حرف مد قبل همز مغير... يجز قصره والمد ما زال أعدلا) وعلى هذا يكون للسوسي وجهان فقط: التغيير بالإسقاط مع القصر والمدِّ، لأنه يقصر المنفصل قولاً واحداً. ينظر: البدور الزاهرة للقاضي ص 57. [16] للقراء في المختلفتين كما في تقريب النشر ص 62 ما يأتي: (فنافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وأبو جعفر، ورويس بتحقيق الهمزة الأولى وتسهيل الثانية في الأقسام الخمسة. فيجعل بين بي في القسم الأول والثاني، ويبدل واواً محضة في الثالث وياءً محضة في الرابع، واختلف في كيفية تسهيل الخامس، فمذهب الجمهور من المتقدمين إلى إبدالها واواً خالصة مكسورة، وذهب آخرون إلى جعلها بين بين وهو القياس وعليه أكثر المؤلفين والباقون بتحقيق الهمزتين في الأقسام الخمسة). [17] للأصبهاني عن ورش، ورويس عن يعقوب عدة أوجه في قاعدة الغنة على القصر والتسهيل في نحو ﴿ يشاءُ إلى ﴾: أولاً - الأصبهاني له سبعة أوجه: الأول: عدم الغنة مع التسهيل والقصر، والثاني: عدم الغنة مع التسهيل والمد، والثالث: عدم الغنة مع الإبدال والقصر، والرابع: عدم الغنة مع الإبدال والمد، والخامس: الغنة مع التسهيل والقصر، والسادس: الغنة مع التسهيل والمد، والسابع: الغنة مع الإبدال والمد. ولرويس ثمانية أوجه: الأول: عدم الغنة في اللام والراء مع التسهيل والقصر. والثاني: عدم الغنة في اللام والراء مع التسهيل والمد. والثالث: عدم الغنة في اللام والراء مع الإبدال والقصر. والرابع: عدم الغنة فيهما مع الإبدال والمد. والخامس: الغنة في اللام فقط مع التسهيل والقصر، السادس: الغنة فيهما مع التسهيل والقصر، والسابع: الغنة فيهما مع الإبدال والقصر، الثامن: الغنة فيهما مع الإبدال والمد. ينظر: الروض النظير ص 269.
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |