مخطوطات صحيح مسلم ومطبوعاته - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4988 - عددالزوار : 2107464 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4567 - عددالزوار : 1384982 )           »          أبو الفتح ابن سيد الناس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          الخوارج تاريخ وعقيدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 27 - عددالزوار : 1496 )           »          ما أحلى سويعات قربك يا أمي!! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 65 )           »          دور المسجد في الدعوة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          هل تشكو من عصبية زوجك أو ولدك أو جارك؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          أصحاب الأخدود... عبر ودروس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 10 - عددالزوار : 76 )           »          العُمَران (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          إني أحبك أيها الفاروق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث ملتقى يختص في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وعلوم الحديث وفقهه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-09-2019, 09:50 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 160,690
الدولة : Egypt
افتراضي رد: مخطوطات صحيح مسلم ومطبوعاته

مخطوطاته

قال بروكلمان: "صحيح مسلم يكاد يُضاهي صحيحَ البخاري في كثرة مخطوطاته ووجودها في أكثر المكتبات"[19].



وقال فؤاد سزكين: "توجد منه مخطوطات في كل مكتبات المخطوطات العربية تقريباً"[20].



ونجدُ في "الفهرس الشامل للتراث العربي الإسلامي المخطوط" (532) مخطوطاً له، ما بين نسخةٍ كاملةٍ أو قطعةٍ منه[21].

وقد ساقها مُعدو الفهرس على حسب تواريخها (وهذا الرقم أقلُّ مِنْ ربع نُسخ البخاري، فقد ذكروا له 2327 مخطوطاً).



وأقدمُ النُّسخ التي ذكروها:

نسخة في البلدية في الاسكندرية بتاريخ 368هـ.

ونسخة في خدابخش قبل سنة 486 (ناقص الجزء الثاني).

ونسخة تشستربيتي بتاريخ سنة 523.

ونسخة جاريت (يهودا) بتاريخ سنة 559.

ونسخة خزانة القرويين بتاريخ سنة 573[22]. وللشيخ عبدالحي الكتاني كلامٌ مهمٌ على هذه النسخة[23].

ونسخة الأوقاف ببغداد بتاريخ سنة 580.

ونسخة الخالدية في القدس بتاريخ سنة 582.

ونسخة الأحمدية في حلب بتاريخ سنة 585.

ونسخة الأسكوريال بتاريخ سنة 602. وهكذا.



ولا بدَّ من القول بأنَّ نسخة البلدية التي ذُكرتْ على أنها نسخة من صحيح مسلم تبيَّن أنها ليستْ كذلك، وأنها جزءٌ مِنْ تفسير إسحاق بن إبراهيم البستي[24]، فتكون أقدمُ النسخ نسخةَ خُدابخش، وهي بخط الحافظ ابن الطرقي الأصبهاني (ت: 521هـ)، سمعها سنة 486هـ، وهي تتكون من جزأين [مجلدين]:



في الأول ثلاثة عشر جزءاً وهو في خدابخش.

وضم المجلدُ الثاني الرابع عشر إلى الرابع والعشرين، وهو في مكتبة مصطفى عاطف.



وقد نُشِرَ المجلد الثاني بعناية الأخ الشيخ محمد بن عبدالله الشَّعار، وكَتَبَ في أوله مقدمةً تعرِّف به وبابن الطرقي. وعسى أن يحصلَ على المجلد الأول من خدابخش لتتمَّ النسخة.



وهذه النسخةُ كانت في يزد (مِنْ قُرى أصبهان) ثم انتقلتْ في البلاد، ووصلتْ إلى طرابلس لبنان، ثم استقر نصفُها الأول في الهند، ونصفُها الثاني في إستانبول!



في الإمارات:

في الإمارات مخطوطاتٌ أصليةٌ ومصورة، وذلك في جامعة الإمارات في العين، وفي المركز الثقافي في أبو ظبي، وفي مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث في دبي، ودار المخطوطات الإسلامية في الشارقة.



وفي مركز جمعة الماجد (469) مخطوطاً لصحيح مسلم ما بين نسخةٍ أو قطعةٍ من نسخةٍ، مصورة من ثماني عشرة دولة، وهي: السعودية، والكويت، وسورية، وفلسطين، والعراق، واليمن، ومصر، وتونس، والجزائر، والمغرب، ومالي، وموريتانيا، وطاجيكستان، وباكستان، وإيران، والهند، وإيرلندا، وغيرها.



وأقدمُ نسخةٍ مصورة فيه هي نسخة القرويين (573)،.

ومِنْ نُسخ القرن السابع نُسخ مؤرخة بـ (629)، و(672)، و(677)، و(678).

ومِن القرن الثامن نُسخ مؤرخة بـ (719) و(723) و(737) و(765) و(771) و(778) و(788) و(789).

ومِن القرن التاسع نُسخ مؤرخة بـ (806) إلى (898)، والنسخ من هذا القرن كثيرة (عددت منها ثمانياً وثلاثين نسخة).

وهكذا من القرن العاشر إلى القرن الرابع عشر.



وفي دار المخطوطات الإسلامية في الشارقة نسخةٌ مخطوطةٌ مصححةٌ مقابلةٌ، عليها تعليقات وبلاغات، تملَّكها الشيخ إبراهيم النحوي سنة (755هـ).



طبعاته

قال بروكلمان: "نشر صحيح مسلم في: كلكتا 1265ه.ـ وفي بولاق 1290. وفي دهلي ولكنو 1319. وفي القاهرة 1327. وفي إستانبول [في المطبعة العامرة] 1330-1333 [كذا][25]. ومع شرح مختصر في القاهرة 1348- 1349[26].



وطبعةُ العامرة مِنْ أهمِّ طبعاتهِ وأدقِّها[27]، وقد فُرغ منها سنة (1334هـ) وخرجتْ في ثمانية أجزاء، وهذه الطبعة قامَ عليها علماء أجلاء، وأبرزُ ما يؤخذ عليها عدمُ تسمية الأصول التي اعتمدوها... وهي جديرةٌ ببحثٍ خاص.



ومِنْ أشهر طبعاته طبعةُ محمد فؤاد عبدالباقي، وقد شاعتْ، واعتُمِدَ ترقيمُه الأحاديث فيها، على اختلافٍ في تقويم هذا الترقيم، وقد انتقده محمد الإتيوبي في "البحر المحيط الثجّاج".



ويُؤخذ عليه أنه لم يعتمد أصلاً خطياً، إنما اعتمدَ في إخراجه على شرح النووي المطبوع بالمطبعة الكستلية، والمطبوع بهامش شرح القسطلاني على البخاري، طبعة بولاق سنة (1304هـ)، وعلى طبعة العامرة.



وله طبعةٌ صدرتْ عن دار عالم الكتب في الرياض سنة 1424هـ-2003م مع شرح النووي، وكُتب على الغلاف: صحيح مسلم بشرح النووي. نسخة مقابلة على نسختين خطيتين... بإشراف حسن عباس قطب، وقد اعتمدوا على نسخةٍ من الصحيح كُتبت سنة 1243 و1244 و1245، وعلى نسخةٍ من الشرح كُتبت سنة 1181-1183 وهذه نسخ متأخرة جداً.



وعلى طبعة العامرة اعتمد الشيخُ نظر محمد الفاريابي في طبعته سنة (1427هـ-2006م). وأعاد صفها[28]...



وأعادَ طبعَ الطبعةِ العامرة تصويراً الشيخُ نظام يعقوبي سنة (1431هـ-2010م).



ثم الأستاذُ الشيخُ محمد زهير الناصر سنة (1433هـ)[29].



وصدر بعد ذلك طبعةٌ هي تصوير لمخطوطةٍ كُتبت سنة 629 مقروءة ومسموعة على جماعة من العلماء منهم شرف الدين المرسي الأندلسي.



وأحدثُ طبعة له هي طبعةُ دار التأصيل سنة (1435هـ-2014م)، في ثمانية أجزاء، ولها مزايا بيَّنها الأستاذُ عبدالرحمن بن عبدالله ابن عقيل[30]، وهي:



1. ضبط وتوثيق الكتاب لأول مرة في التاريخ المعاصر وَفق منهج علمي متميز، وعلى خمس مخطوطات -منها ثلاث كاملة- مِن أقدم وأوثق المخطوطات، مع الرجوع للطبعة الصادرة عن المطبعة العامرة سنة (1334هـ).



2. التنبيه على فروق الروايات وأوهام الرواة مِنْ خلال كتب الشروح والكتب التي اعتنت بـ "صحيح الإمام مسلم"، وتصويبُ ما وقع مِنْ سقط وتصحيف وتحريف في الطبعة العامرة من خلال النسخ الخطية.



3. تخريج أحاديث "الصحيح" على "تحفة الأشراف" للحافظ المزي، والاستفادة منه في ضبط أسانيد الكتاب، وحصر ما زادته "تحفة الأشراف" على نشرة دار التأصيل، وما زادته نشرة دار التأصيل على "تحفة الأشراف" من روايات.



4. تعيين كافة رواة الأسانيد على مدار الكتاب، للمساعدة في ضبط أسانيد الكتاب، وسهولة تتبع مواضع حديث كل راوٍ، ويتبين ذلك من خلال فهرس الرواة.



5. إعداد مقدمة علمية شاملة، وتذييل الكتاب بفهارس علمية متخصصة منها: فهرس الآيات، والقراءات القرآنية، وفهرس الأطراف، وفهرس الرواة، مع حصر ورود مواضع كل راو، وفهرس شيوخ الإمام مسلم وعدد مروياته عن كل منهم، وفهرس الكتب والأبواب، إلى غير ذلك من العديد من الميزات العلمية الأخرى.



وقد صارتْ هذه النشرة بفضل الله أوثقَ نشرةٍ لـ "صحيح الإمام مسلم"، وأصبحت النشرة المعتمدة لقراءة "صحيح الإمام مسلم" في مجالس السماع لدى المحقِّقين من العلماء لوثاقتها وحسن إخراجها.



ورغبةً من دار التأصيل في تيسير قراءة "صحيح الإمام مسلم" لطلاب العلم والمهتمين بمجالس إقراء "صحيح الإمام مسلم" فقد قامت الدارُ بإعداد نشرة خاصة تجمعُ نص "صحيح الإمام مسلم" كاملاً في مجلد واحد -مع بيان غريبه، وتخريجه على "تحفة الأشراف"- سهل الحمل والقراءة، وتمييز قول الرسول صلى الله عليه وسلم باللون الأحمر، وعزو الآيات مع وضع أقواس في الآيات التي لها قراءة خاصة، وفهرس لأطراف الأحاديث.



ولعدم وجود تبويبٍ في أصول "صحيح الإمام مسلم" التي اعتمدنا عليها: فقد قمنا بوضع التبويبات على مدار الكتاب في الحاشية، مقتصرين على نصِّ التبويب مِنْ نسخة ابن خير الخطية". ا.هـ.

♦ ♦ ♦



وأخيراً:

فلعلنا رأينا مِنْ هذه الجولة السريعة في تاريخ صحيح مسلم ومخطوطاته ومطبوعاته كيف نُقِلَ هذا الكتاب وكيف حُوفِظَ عليه، ومدى الوثاقة بمضمونه.



إنَّ العلماء لم يدعوا شاذة ولا فاذة ولا حرفاً ولا نقطةً إلا ووضعوها تحت مجهر البحث والنقد والتصحيح والتصويب.



والكتابُ معروفٌ على مدى الأعصار، مقروءٌ في كل مكان، وهو أحدُ أهمِّ مكونات الثقافة المشتركة للمسلمين في سائر أقطارهم، ولا حرجَ مطلقاً مِنْ غيابِ نسخة المؤلِّف، ولا يَتوقفُ عند ذلك إلا جاهلٌ أو مغرضٌ.

إنَّ هذا الكتاب من الدين، واللهُ يتولى حفظَ دينه.



ونختمُ بقول ابن الدَّيبع الشيباني:



إنَّ صحيحَ مسلمٍ يا قاري

لَبحرُ علمٍ ما له مُجاري



سلسالُ ما سُلسِلَ مِنْ حديثهِ

ألذُّ مِنْ مُكرَّر البُخاري[31]




♦ ♦ ♦



خلاصة البحث:

تولى هذا البحثُ الحديثَ عن مخطوطات صحيح مسلم الموجودة اليوم في مكتبات العالم، ثم بيان طبعاته: متى بدأ ظهوره مطبوعاً، وكيف توالت الطبعات حتى أحدث تلك الطبعات.



وقبل الدخول في بيان المخطوطات تناول البحثُ الكلامَ على قراءة هذا الصحيح ونُسخه عبر العصور...



والهدفُ من ذلك -غير التعريف بها لأهل الشأن والمهتمين- إثباتُ أمرٍ مهمٍّ للغاية وهو أنَّ هذا الكتاب منذ أنْ أظهره مؤلِّفه الإمامُ مسلم بن الحجّاج يُقرأ ويُنسخ ويُتداول ويُستخرج عليه ويُختصر ويُشرح في الأمصار والأقطار عبر الأعصار، فلا موضع إطلاقاً لقول جاهلٍ أو متجاهلٍ –مثلاً-: أين هي نسخةُ المؤلِّف؟ فهذه الشهرة والذيوع والتداول وكثرة النسخ الخطية (للرواة والعلماء والطلاب والنُّساخ) تدلُّ على ثبوت النسبة ودقة النقل ثبوتاً لا يقبل الجدل أو النزاع[32].





[1] قدِّم إلى ندوة الإمام مسلم بن الحجاج في الأسبوع الذي أقامته دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي عنه عام 1439هـ-1-3/ 5/ 2018م.



[2] صحيح مسلم، طبعة محمد فؤاد عبدالباقي (1/ 36).



[3] وللأستاذ الدكتور عبدالله دمفو: "إبراهيم بن محمد بن سفيان: روايته وزياداته وتعليقاته على صحيح مسلم".



[4] انظر مقدمة الشيخ محمد الشَّعار لصحيح مسلم بخط الحافظ ابن الطرقي الأصبهاني.



[5] شرح النووي (6/ 64).



[6] شرح النووي (6/ 195).



[7] لعله يقصدُ الغرقَ الكبيرَ الذي وقع في بغداد سنة 466. انظر المنتظم (8/ 284-286).



[8] تذكرة الحفاظ (4/ 1226).



[9] تذكرة الحفاظ (4/ 1243).



[10] مقدمة النووي لشرحه على مسلم (1/ 9).



[11] السمعاني تلميذ الفراوي.



[12] وكان للفراوي سندٌ عالٍ، فلم يكن بينه وبين مسلم إلا ثلاثة، مع أنَّ بين وفاتيهما نحو مئتين وسبعين سنة. صفحات من صبر العلماء ص83، نقلاً عن المعلّمي.



[13] طبقات الشافعية الكبرى (6/ 169).



[14] انظر: "المستخرجات: نشأتها وتطورها" للدكتور موفق بن عبدالله بن عبدالقادر ص 15-25.



[15] (1/ 75-76) (طبعة دار الوفاء، المنصورة 1419-1998).



[16] انظر (1/ 118ـ-120).



[17] (1/ 103).



[18] (1/ 37).



[19] تاريخ الأدب العربي (3/ 180) ط المنظمة العربية. ولم يَذكرْ شيئاً منها.



[20] تاريخ التراث العربي (1/ 1/ 263) ولم يَذكرْ شيئاً، لكنه ذكرَ الشروحَ المخطوطة والمُختصرات، ثم كتباً حول الصحيح، ثم حول رواة مسلم والبخاري ورواياتهم، ثم شروحاً لصحيحي البخاري ومسلم، ثم الروايات المشتركة في البخاري ومسلم، والمستدرك عليهما.



[21] انظر (1/ 574-590)، ثم ذكروا المُختصرات، ثم الكتبَ المتعلقة بالرواة المذكورين فيه، والمستخرجات، والكتب التي جَمعتْ بين الصحيحين، والشروح. وفيما ذكروه تداخلٌ وبعضُ أوهام.



[22] انقلبَ هذا الرقمُ في "الفهرس الشامل" إلى: 537.



[23] انظر: فهرس الفهارس والأثبات (1/ 384-385)، وتحقيق اسمي الصحيحين واسم جامع الترمذي ص 44-45.



[24] انظر: "النسخ الألفية في مكتبة الإسكندرية: للدكتور يوسف زيدان ضمن كتاب "المخطوطات الألفية" ص 344-346.




[25] ويُنظر "معجم المطبوعات العربية والمُعرَّبة" (2/ 1746)، و"اكتفاء القنوع" ص 127 وتُدقق السنوات.



[26] الصواب من 1329 إلى 1334.



[27] وانظر ما جاء مِنْ كلام عليها في مقدمة طبعة الأستاذ الشيخ محمد زهير الناصر ص 30، وطبعة دار التأصيل ص 218-224.



[28] انظر كلامَه على عمله (1/ 14-16).



[29] وفي ص 31 الخطة المتبعة في هذا الإخراج.



[30] هو المشرف العام على دار التأصيل: مركز البحوث وتقنية المعلومات في القاهرة.




[31] من "الحطة" للقنوجي ص 356.



[32] ومثل هذا يُقال في سائر كتب السُّنة الأخرى وكتبِ العلمِ المشهورة.

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 63.36 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 61.65 كيلو بايت... تم توفير 1.71 كيلو بايت...بمعدل (2.69%)]