نصائح تفيدك في حياتك الاسريه

على خطى السلف · #1 21-05-2015, 01:52 PM

نصائح تنفعك خلال حياتك الاسريه
1- مشاركة الطفل اللعب لساعة، أفضل بكثير من شراء العديد من الهدايا له دون مشاركته اللعب فيها ... اقتربوا من قلوب أطفالكم.

2- من مفاتيح الزواج الناجح الابتعاد عن التحكم والسيطرة فهذا يقلل من رأي الآخر وأهمية وجوده ويحفز مشاعر الكره بحيث يتلاشى فتح الحوارات والنقاشات

3- الطفل طاقة متجددة وفعالة إن وجهناها للخير حصدنا الراحة والأمان وإن تجاهلناها وانشغلنا عنها جاء من يوجهها بعيدا عنا.

4- المصارحة بما في النفس بين الزوجين أمر هام لاستقرار وسعادة حياتهما فالكتمان والتراكمات سبب في الغليان الداخلي والذي قد ينفجر في أي لحظة.

5- قبل منع الطفل من الاستمرار في اللعب في الأيباد .. وفروا له البديل الذي يشغل به وقته ويستثمر به طاقته.

6- التركيز على ما لدى اﻷبناء من إيجابيات وتنميتها كفيل بأن يجعلهم نموذجاً مشرفاً لوالديهم.

7- اسمح لطفلك أن يتخذ قراره بحرية تامة بعيدا عن التأثر برغباتك .. ساعده على بناء شخصية متميزة.

8- من الأمور الهامة لتنمية الحب بين الزوجين التفاعل مع أزمات الطرف الأخر فلذلك أثر كبير في بناء المودة بينهما وجعلهما أكثر قربًا ومحبة.

9- إذا تم تجاهل الطفل عندما يقوم بتصرف جيد فقد يتعلم أن الطريقة الوحيدة للحصول على الاهتمام هو إساءة التصرف.

10- اهتموا بالرياضة وشجعوا أبناءكم عليها ليس بالمشاهدة بل بالممارسة.. حول طفلك إلى متفاعل لا مشاهد.

11- في حل الخلافات من المهم الاعتراف بالخطأ وأن يكون كل طرف شجاعاً في الاعتراف بذلك فليس من العيب التنازل عن الرأي في سبيل سعادة الطرفين.

12 -غض الطرف عن الأخطاء الصغيرة لمن حولك وعدم الالتفات لصغائر الأمور يجعل حياتك العائلية أكثر هدوءاً واستقراراً وسعادة.

13- اجعل أبناءك يرون مدى برّك بوالديك حتى يبروك عندما تكبر.!

14- الانسحاب الحكيم والكلمة الطيبة يخففان كثيراً من حدة التوتر و الغضب عند حدوث الخلاف بين الزوجين.

15- الاستهزاء بالطفل يؤثر سلباً على قدرته في تكوين العلاقات الاجتماعية لأنه لا يثق كثيراً بالآخرين ويصيبه بالإحباط

من بريدي

على خطى السلف · #2 30-10-2015, 09:28 AM

همسة تربوية

التفريق في التعامل بين الابناء
1-يشوش صورة الوالدين

2- ويُولد الغيرة والحقد

3-ويُشعر بالدونية

4-ويؤدي إلى العداء بين الإخوة

5وفقدان الأمن النفسي لطفلك.

همسة تربوية

‏إن التناقض بين الوالدين في التعامل مع الطفل يؤدي إلى إنحياز الطفل لأحدهما وكره الآخر
أو الميل إلى العدوانية مع أحدهم