لاحول ولاقوه الا بالله
والله ان القلب ليحزن وان العين لتدمع لما آل اليه ابناء الاسلام ...
ولكن لكل حاله دواعي واسباب لانستطيع الجزم بالسبب واظن هؤلاء الشباب رحمة الله عليهم في سن مراهقه
لازالت عقولهم طريه تحتاج لتوجيه ديني ونفسي واسري خصوصا بوقتنا الحاضر الذي اصبح فيه الدين غريبا وانفتح الشباب على العالم الخارجي فقلدوا الغرب حذو القذة بالقذه ... وربما الضغوط الاسريه ايضا تجر لمثل هذه المصائب لشباب صغار بهذا السن يظنون الموت راحه لاحساب ولاعقاب
عافانا الله واياكم .... ورحمهم وغفر لهم تقصيرهم وجهلهم واسرافهم في امرهم ... ولجميع المسلمين ...