هل حالكم اليوم افضل بعد التغير ؟ اناشد كل مواطن عربي

[راغبة في رضا الله]

سؤالي هو ماهو هدفنا من الثورات ؟؟
هل هو التخلص من الحكام الطغاة الذين يظلمون العباد ؟
اذا كان هذا فالمسألة فيها نظر لانه على حسب اعتقادي ومعلوماتي لايجب الخروج لتغيير ولي الامر بل لتقويمه وهنا الامر مختلف وحقن الدماء اولى والله اعلم
اذاً هل الثورة لان الحكام لايطبقون شرع الله
هنا احب ان اوضح ان الحال يختلف من بلد لآخر
ففي سوريا الحاكم ذو عقيدة شيعية وايضا في العراق
فهل يجوز ان نرضى بان يحكمنا رئيس على هذا المنهج ؟
اما مثلاً في بلد مثل مصر فلماذا الخروج والثورة
كنا نحسب انها بسبب ان حسني مبارك خائن وظالم ولايطبق شرع الله ويقيم علاقات مع اسرائيل
طيب ماذا فعل الاسلامييون حينما استلموا الحكم
هل اقاموا شرع الله
هل طبق مرسي الشريعة ؟
الآن ممكن تقولوا كان ينوي تطبيق الشريعة بشكل تدرجي
طيب لن اقف عند هذه النقطة ولكن النقطة الاهم في نظري هي العلاقات مع اسرائيل
الاسلامييون ابقوا العلاقات مع اسرائيل وابقوا تصدير الغاز ليس ذلك فقط
بل انتشرت على الانترنت وثيقة وهي عبارة عن رسالة الى بيريز يخاطب بها مرسي بيريز ويقول له صديقي العزيز ...الخ
طبعا المدافعون عن مرسي يقولون ان هذه الرسالة معدة مسبقا وهي نفسها كل عام من ايام مبارك فقط يتغير اسم الرئيس
وهذا الدفاع بحد ذاته ادانة
فكيف هو رئيس جمهورية ولا يستطيع تغيير هذه الوثيقة والصيغة التي فيها ؟!
يعني بعض الاخطاء يمكن التغاضي عنها ولكن هناء امور جوهرية لا مهادنة فيها ولا اعذار
انا هنا لا اهاجم مرسي ولا الاخوان بالعكس في هذه المرحلة بالذات يجب الوقوف صفاً واحدا ويدا واحدة لان الانقلاب والبديل لمرسي هو سيئ جدا ونحن قلوبنا ودعواتنا مع اخوتنا في مديدان رابعة ونتمنى ان يفرج الله كربهم ويحقن دماء المصريين
فقط انا ما اقوله اننا كشعوب حينما نرى نتائج الثورات نصاب بالاحباط يعني كنا نتامل خيراً كثيرا وخابت آمالنا
فما الفائدة من تغيير الطغاة اذا كنا لن نغير منهجهم وماهم عليه من ظلمٍ وفسادٍ في الارض
كل ماجنيناه هو اراقة الدماء فهل سنأخذ العبرة مما حصل في مصر ؟؟ هذا هو السؤال المهم ,هل سنتعلم من أخطائنا ..أم سندافع عن الخطأ ونبرره ..ونكرره..؟!
باختصار ثورة لايكون هدفها اعلاء كلمة الله وتطبيق شرعه لا فائدة منها ولا خير فيها

[mostafa101]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راغبة في رضا الله

سؤالي هو ماهو هدفنا من الثورات ؟؟
هل هو التخلص من الحكام الطغاة الذين يظلمون العباد ؟
اذا كان هذا فالمسألة فيها نظر لانه على حسب اعتقادي ومعلوماتي لايجب الخروج لتغيير ولي الامر بل لتقويمه وهنا الامر مختلف وحقن الدماء اولى والله اعلم
اذاً هل الثورة لان الحكام لايطبقون شرع الله
هنا احب ان اوضح ان الحال يختلف من بلد لآخر
ففي سوريا الحاكم ذو عقيدة شيعية وايضا في العراق
فهل يجوز ان نرضى بان يحكمنا رئيس على هذا المنهج ؟
اما مثلاً في بلد مثل مصر فلماذا الخروج والثورة
كنا نحسب انها بسبب ان حسني مبارك خائن وظالم ولايطبق شرع الله ويقيم علاقات مع اسرائيل
طيب ماذا فعل الاسلامييون حينما استلموا الحكم
هل اقاموا شرع الله
هل طبق مرسي الشريعة ؟
الآن ممكن تقولوا كان ينوي تطبيق الشريعة بشكل تدرجي
طيب لن اقف عند هذه النقطة ولكن النقطة الاهم في نظري هي العلاقات مع اسرائيل
الاسلامييون ابقوا العلاقات مع اسرائيل وابقوا تصدير الغاز ليس ذلك فقط
بل انتشرت على الانترنت وثيقة وهي عبارة عن رسالة الى بيريز يخاطب بها مرسي بيريز ويقول له صديقي العزيز ...الخ
طبعا المدافعون عن مرسي يقولون ان هذه الرسالة معدة مسبقا وهي نفسها كل عام من ايام مبارك فقط يتغير اسم الرئيس
وهذا الدفاع بحد ذاته ادانة
فكيف هو رئيس جمهورية ولا يستطيع تغيير هذه الوثيقة والصيغة التي فيها ؟!
يعني بعض الاخطاء يمكن التغاضي عنها ولكن هناء امور جوهرية لا مهادنة فيها ولا اعذار
انا هنا لا اهاجم مرسي ولا الاخوان بالعكس في هذه المرحلة بالذات يجب الوقوف صفاً واحدا ويدا واحدة لان الانقلاب والبديل لمرسي هو سيئ جدا ونحن قلوبنا ودعواتنا مع اخوتنا في مديدان رابعة ونتمنى ان يفرج الله كربهم ويحقن دماء المصريين
فقط انا ما اقوله اننا كشعوب حينما نرى نتائج الثورات نصاب بالاحباط يعني كنا نتامل خيراً كثيرا وخابت آمالنا
فما الفائدة من تغيير الطغاة اذا كنا لن نغير منهجهم وماهم عليه من ظلمٍ وفسادٍ في الارض
كل ماجنيناه هو اراقة الدماء فهل سنأخذ العبرة مما حصل في مصر ؟؟ هذا هو السؤال المهم ,هل سنتعلم من أخطائنا ..أم سندافع عن الخطأ ونبرره ..ونكرره..؟!
باختصار ثورة لايكون هدفها اعلاء كلمة الله وتطبيق شرعه لا فائدة منها ولا خير فيها

اهلا وسهلا اختى.
قد كنت اخذت عهدا على نفسى الا اناقش هنا مرة اخرى.
ولكن سوف اجعل الامر استثنائى. واتكلم معكى لا احاورك.
نظرا لما تحملية او بالاحرى لاهمية ما طرح.
وبدأية اود معرفة امر هام.
هل هذا كلامك ام مجموعه من الاراء والافكار مقتبسه.
لانه ما جاء على لسانك. مزيج من العلمانية. على مزيج من الليبرالية. على مزيج من الدين.
والاشتراكية واهمها الماسونية.
اى نظرية" البيرسترويكا" التى تعنى بمفهوما. ان نسود المجتمعات من داخل المجتمعات. فكر ماسونى صهيونى.
وبالتالى
هل تودين الحديث من منظور
اسلامى.
او علمانى.
او ليبرالى
او صهيونى.
علما بان النظرية معتمدة لدى خكومات اسلامية ولكن بصورة مختلفة.
منتظرك اختى..
....