|
استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات هنا نلتقي بالأعضاء الجدد ونرحب بهم , وهنا يتواصل الأعضاء مع بعضهم لمعرفة أخبارهم وتقديم التهاني أو المواساة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() قال السرخسي: (وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم تارة يخرج وتارة يبعث غيره، حتى قال: (وددت ألا تخرج سرية أو جيش إلا وأنا معهم، ولكن لا أجد ما أحملهم ولا تطيب أنفسهم بالتخلُّف عني) [صحيح مسلم (3/1497)]
__________________
![]() |
#12
|
|||
|
|||
![]() رحم الله شهدائنا الابطال الذين جسدو اروع البطولات في معركة الفلوجه الاولى وهم ابناء عمامي الشهداء الشباب الثلاثه الشهيد علي جاسم حسين عمره 32 __والشهيد بكر جاسم حسين عمره 24 كان خاطب باقي على زواجه ايام قلائل نسال الله ان يزوجه الحور العين والشهيد وضاح خميس حسين عمره 25 وكان استشهادهم في يوم 27 رمضان بعد اشتداد المعارك في الفلوجه وعمل مجلس عزائهم في بيت والدي علي حسين بعد انتهاء معارك الفلوجه ماذا اقول لك ابو الوليد هيجت المواجع لا يسعني الا ان اقول ربي لا تاخذ امانتك الا ونحن شهداء في سبيلك واجمعني بهم في عللين اللهم امين |
#13
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله كل خير ابننا ومشرفنا الفاضل
جميل ان تدعو للجهاد والشهادة في سبيل الله وأريد ان أشارك بقصة أصحاب الأخدود مختصرة حيث نتعلم منها الكثير ففيها اصرار عجيب وايمان شديد وجهاد لامثيل له لقرية بأكملها اختارت ان تدخل النار برجليها وفضلت النار وحرها الشديد على ان تشرك بالله وهان عليهم لهيب النار ليتقوا نار الآخرة فهل نستطيع ان نفعل مثلهم سبحان الله أصحاب الأخدود موقع القصة في القرآن الكريم: ورد ذكر القصة في سورة البروج الآيات 4-9، وتفصيلها في صحيح الإمام مسلم. القصة: إنها قصة فتاً آمن، فصبر وثبت، فآمنت معه قريته. لقد كان غلاما نبيها، ولم يكن قد آمن بعد. وكان يعيش في قرية ملكها كافر يدّعي الألوهية. وكان للملك ساحر يستعين به. وعندما تقدّم العمر بالساحر، طلب من الملك أن يبعث له غلاما يعلّمه السحر ليحلّ محله بعد موته. فاختير هذا الغلام وأُرسل للساحر. فكان الغلام يذهب للساحر ليتعلم منه، وفي طريقه كان يمرّ على راهب. فجلس معه مرة وأعجبه كلامه. فصار يجلس مع الراهب في كل مرة يتوجه فيها إلى الساحر. وكان الساحر يضربه إن لم يحضر. فشكى ذلك للراهب. فقال له الراهب: إذا خشيت الساحر فقل حبسني أهلي، وإذا خشيت أهلك فقل حبسني الساحر. وكان في طريقه في أحد الأيام، فإذا بحيوان عظيم يسدّ طريق الناس. فقال الغلام في نفسه، اليوم أعلم أيهم أفضل، الساحر أم الراهب. ثم أخذ حجرا وقال: اللهم إن كان أمر الراهب أحب إليك من أمر الساحر فاقتل هذه الدابة حتى يمضي الناس. ثم رمى الحيوان فقلته، ومضى الناس في طريقهم. فتوجه الغلام للراهب وأخبره بما حدث. فقال له الراهب: يا بنى، أنت اليوم أفضل مني، وإنك ستبتلى، فإذا ابتليت فلا تدلّ عليّ. وكان الغلام بتوفيق من الله يبرئ الأكمه والأبرص ويعالج الناس من جميع الأمراض. فسمع به أحد جلساء الملك، وكان قد فَقَدَ بصره. فجمع هدايا كثرة وتوجه بها للغلام وقال له: أعطيك جميع هذه الهداية إن شفيتني. فأجاب الغلام: أنا لا أشفي أحدا، إنما يشفي الله تعالى، فإن آمنت بالله دعوت الله فشفاك. فآمن جليس الملك، فشفاه الله تعالى. فذهب جليس الملجس، وقعد بجوار الملك كما كان يقعد قبل أن يفقد بصره. فقال له الملك: من ردّ عليك بصرك؟ فأجاب الجليس بثقة المؤمن: ربّي. فغضب الملك وقال: ولك ربّ غيري؟ فأجاب المؤمن دون تردد: ربّي وربّك الله. فثار الملك، وأمر بتعذيبه. فلم يزالوا يعذّبونه حتى دلّ على الغلام. أمر الملك بإحضار الغلام، ثم قال له مخاطبا: يا بني، لقد بلغت من السحر مبلغا عظيما، حتى أصبحت تبرئ الأكمه والأبرص وتفعل وتفعل. فقال الغلام: إني لا أشفي أحدا، إنما يشفي الله تعالى. فأمر الملك بتعذيبه. فعذّبوه حتى دلّ على الراهب. فأُحضر الراهب وقيل له: ارجع عن دينك. فأبى الراهب ذلك. وجيئ بمشار، ووضع على مفرق رأسه، ثم نُشِرَ فوقع نصفين. ثم أحضر جليس الملك، وقيل له: ارجع عن دينك. فأبى. فَفُعِلَ به كما فُعِلَ بالراهب. ثم جيئ بالغلام وقيل له: ارجع عن دينك. فأبى الغلام. فأمر الملك بأخذ الغلام لقمة جبل، وتخييره هناك، فإما أن يترك دينه أو أن يطرحوه من قمة الجبل. فأخذ الجنود الغلام، وصعدوا به الجبل، فدعى الفتى ربه: اللهم اكفنيهم بما شئت. فاهتزّ الجبل وسقط الجنود. ورجع الغلام يمشي إلى الملك. فقال الملك: أين من كان معك؟ فأجاب: كفانيهم الله تعالى. فأمر الملك جنوده بحمل الغلام في سفينة، والذهاب به لوسط البحر، ثم تخييره هناك بالرجوع عن دينه أو إلقاءه. فذهبوا به، فدعى الغلام الله: اللهم اكفنيهم بما شئت. فانقلبت بهم السفينة وغرق من كان عليها إلا الغلام. ثم رجع إلى الملك. فسأله الملك باستغراب: أين من كان معك؟ فأجاب الغلام المتوكل على الله: كفانيهم الله تعالى. ثم قال للملك: إنك لن تستطيع قتلي حتى تفعل ما آمرك به. فقال الملك: ما هو؟ فقال الفتى المؤمن: أن تجمع الناس في مكان واحد، وتصلبي على جذع، ثم تأخذ سهما من كنانتي، وتضع السهم في القوس، وتقول "بسم الله ربّ الغلام" ثم ارمني، فإن فعلت ذلك قتلتني. استبشر الملك بهذا الأمر. فأمر على الفور بجمع الناس، وصلب الفتى أمامهم. ثم أخذ سهما من كنانته، ووضع السهم في القوس، وقال: باسم الله ربّ الغلام، ثم رماه فأصابه فقتله. فصرخ الناس: آمنا بربّ الغلام. فهرع أصحاب الملك إليه وقالوا: أرأيت ما كنت تخشاه! لقد وقع، لقد آمن الناس. فأمر الملك بحفر شقّ في الأرض، وإشعال النار فيها. ثم أمر جنوده، بتخيير الناس، فإما الرجوع عن الإيمان، أو إلقائهم في النار. ففعل الجنود ذلك، حتى جاء دور امرأة ومعها صبي لها، فخافت أن تُرمى في النار. فألهم الله الصبي أن يقول لها: يا أمّاه اصبري فإنك على الحق
__________________
اللهم فرج همي .. وارزقني حسن الخاتمة.. إن انقضى الأجل فسامحونا ولاتنسونا من صالح دعائكم .. & أم ماسة & |
#14
|
||||
|
||||
![]() الله الله يا اخي اصبر علي شوي ولك مني اللي يفرح قلبك بأذن الله
__________________
{ ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها} ![]() |
#15
|
||||
|
||||
![]() بوركتم جميعا على مروركم الطيب |
#16
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أحسنتِ ، أحسن الله إليك يا غالية. كنتُ لتوي أريد أن أسجل قصته ، ثم قلت لنفسي: لأراجع ما كتبه مَنْ قبلي ، ثم أكمل على إثرهم . القائد الفذ البطل الشجاع الذي أرعب الروس وأرهبهم ، ومن ذكر اسمه يرتجفون ، هو الشهم المقدام (( خطـّـاب )) رحمه الله وأسكنه أعالي الجنان. الشهيد البطل سعودي الأصل ، من مدينة عرعر بالمملكة العربية السعودية . بقي فيها إلى أن أصبح في الصف الرابع الإبتدائي ، ثم انتقلت عائلته إلى منطقة الثقبة قرب مدينة الخُبَر ، وفيها تربى في حي مشهور بإخراج العلماء والأدباء ( حي الصبيخة ) . عائلته مشهورة بالشجاعة والإقدام ، وجده عبد الله يُعرف بين الرجال في منطقة الأحساء بـ ( النّـشمي ) . في يوم وفاته بكت خالتي رحمها الله بكاء شديدا وبحرقة وهي في مرض موتها لأن أخته كانت إحدى طالباتها في الكلية . نسأل الله أن يخرج من أمتنا من هو في شجاعته وإقدامه يارب العالمين. شكرا أخي الكريم على الموضوع الطيب ، إن سمح لي الوقت فلي عودة بإذن الله .
__________________
وانقضت الأيام
وصرت أُنَادى بأم البراء بين الأنام ربِّ احفظه لي وأقر عيني فيه حافظا لكتابك و إمام |
#17
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيكم موضوع طيب جدا ً استمروا رعاكم الله |
#18
|
||||
|
||||
![]() جوزيتم خيرا على المرور الطيب
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |