|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله إخواني الأفاضل وتحية للأخت على خطى السلف وأعرف أن فضيلتك تنتظري جوابي على أسئلتك .....بارك الله فيك على حسن تواصلك وروح النقاش الذي تتمتعين به ------- في ردي الأخير اختتمت كلامي بهذه العبارة: اقتباس:
أولا يا أختي الكريمة لا يجب أن ننسى الأصل في الموضوع الذي من أجله دخل في هذا النقاش وهو أن البنت (المحتشمة المتدينة .....) لابأس أن تعرض نفسها لشاب أعجبها منه تخلقه وتدينه و..... وإذا شعبنا الموضوع فسنخرج عن المراد بعد أخذ ورد وقفت عند نقطة الأخت راغبة في رضا الله على أن هذا الأمر لا بأس فيه لكن أن تكون بوساطة وليس بطريقة مباشرة والأخت راغبة في رضا الله أرادت بذلك مسك العصا من الوسط ومن خلال مداخلتها يظهر أنها تميل إلى معارضة الفكرة من أصلها . انطلق ردي مما وقفت عنده الأخت راغبة في رضا الله ونزلت عند الفكرة أن البنت تخطب الشاب(وهذا نادر جدا الوقوع في عصرنا وحالة استثنائية جدا هذا إن لم يكن قد انعدمت بالمرة في مجتمعات كثيرة) واستعرضت الجوانب السلبية في حالة ما إذا رفض الشاب هذه الفتاة لأسباب ذكرت بعضها ولا داعي لأعاودها من جديد. هذه الجوانب السلبية لا تحصل ولا تقع في حالة ما إذا كان الأمر بالشكل الذي اعتدناه وهو الشاب يخطب الفتاة وهو الأصل وأستسمح أختي على خطى السلف أن أخرج وأعود سريعا لأضع هنا جوابي على سؤال الأخت الزهراء m وأعقب على كلامها التي قالت فيه على أن الأمر لايختلف في حالة ما إذا الشاب رفضها ولم تعجبه وبالتالي سيتكسر عندها الشعور و....و..أولا يا أختي الكريمة الزهراء m الشاب (المتدين الخلوق)عندما يقرر الزواج يشرع في البحث هنا وهناك عن التي ستكون شريكة حياته بالسبل والوسائل الكفيلة التي يخولها له الشرع والتي لن ولم تخرجه عن التزامه وتدينه أوأن يقع في المكروه وعندما يقع اختياره على فتاة أولا يكون قد رآها وترصدها دون أن تشعر وثانيا يكون قد جمع المعلومات عليها التي يحتاجها بطرقه الخاصة المناسبة وبالتالي يتم إخبار الفتاة عن طريق قنوات عائلية أو....ويقوم أهل الفتاة هم أيضا بجمع المعلومات التي يحتجونها حول هذا الذي سيكون زوج ابنتهم أيضا يعني ملخص القول أن الشاب عندما يعزم على الزواج ويذهب للخطبة يكون تقريبا كل شيئ قد رتب له مسبقا يبقى فقط الخطوات الرئيسية في هذا الباب التي يحددها الشرع وبالتالي يكون القبول من الطرفين اللهم إذا حصل طارئ لم يكن في الحسبان وهذا نادر جدا وبالتالي يمكن للفتاة أن يحدث لها اضطراب نفسي بعد أن شرعت في التفكير على أنها ستصبح زوجة ....وهذا حد علمي في هذا الباب ولا يمكنني التوضيح أكثر أو الإجابة بجواب غير هذا والله المستعان . أستأذن أختي على خطى السلف وأدخل من جديد في الحوار والنقطة التي توقفت عندها ،أن الذي يقع ويحصل كثيرا هو أن تجد مثلا أب أو أخ لقتاة أنعم الله عليه بالتجارة والمال وأعجبه شاب يشتغل عنده بتخلقه وتدينه وحسن سلوكه وارتضاه أن يكون زوجا لأبنته أو أخته ويعرض عليه الزواج وفي الغالب يقبل الشاب خاصة وأنه سيصبح زوج ابنة أو أخت مشغله لكن في الردي السابق وأرجو أن تعودي إليه قلت بالحرف الواحد ولن أقوم بمعاودة ما كتبت بل سأنسخه قلت : طبعا بعدما يرى ما يعجبه في هذه الفتاة من صلاح أيضا واستقامة وعفاف وهذه الحالة مشابهة لحالة السيدة خديجة رضي الله عنها في زواجها برسول الله صلى الله عليه وسلم. يا أختي الكريمة على خطى السلف يعني أنني هنا لم أفضل المال على الدين ولم أسبق شرط المال على شرط الدين وبالتالي أكون قد خالفت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ...بل الذي كان من الواجب أن يكون في بداية كلامي جاء في آخره واستثنيت حين قلت طبعا بعدما يعني كل ما سبق ينسخ وانظري إلى العبارة التي تحتها خط ،وهذا حتمه عليه السياق في الكلام اللهم إذا كنت لم تكملي ردي بالقراءة بالكامل ووقفت عند ويل للمصلين ![]() وأزيد أختي الكريمة أن في هذه الحالة "البنت تخطب الشاب" يتساوى شرط الدين مع شرط المال وأقولها بملئ فمي ...بحيث كيف لشاب وهو متخلق متدين له أن يتزوج وهو غير مستطيع ماديا وكيف لشاب متخلق متدين غير قادر على الزواج وعلى النفقة أن يقبل بالزواج بفتاة متدينة أُخبر على أنها تريده وتخطبه وهي أيضا فقيرة ،ومن شروط الزواج الذتي حددها ديننا الحنيف القدرة المادية .وفي الحديث الشريف تنكح المرأة لأربع وذكر الدين أفضلها يعني الشاب القادر على النفقة عند اختياره للزوجة يظفر بذات الدين وصلى الله وسلم على الصادق الذي لا ينطق عن الهوى....و صلى الله عليه وسلم وصى بالصوم لمن لم يستطع الزواج .أما البنت متدينة فقيرة وتخطب شاب متدين هو أيضا فقير لا يستطيع أن يكسب قوت يومه هو فكيف له أن يكون بيت ومن اليوم الأول ستطالبه بالنفقة فكيف له ذلك ....فهذا لا يقبله الدين ولا العقل والدين يتماشى مع سنن كونية حددها ربنا عزوجل يوم خلق السموات والأرض والتوكل على الله كما عرفه ابن القيم رحمه الله هو صدق اعتماد القلب على الله مع الأخذ بالأسباب إذن كان كلامي واضحا وضوح الشمس عند ضربت المثل بهذا الأب صاحب المال الذي خطب شاب لأبنته وأيضا لنا القدوة الحسنة في السيدة خديجة رضي الله عنها وكانت صاحبة الخلق والجاه والمال وخطبت سيد المتخلقين وأشرف الخلق صلى الله عليه وسلم الذي كان صلى الله عليه وسلم يشغل معها رضي الله عنها في التجارة ورأت منه الخلق العظيم كما وصفه ربه عزوجل "وإنك لعلى خلق عظيم "....وقبلها كان صلى الله عليه وسلم راع غنم وعاش صلى الله عليه وسلم فقيرا ويتيما حتى لما عرضت عليها نفيسة صديقة السيدة خديجة رضي الله عنها أمر الزواج قال عليه الصلاة والسلام :ما بيدي ما أتزوج به ولك أختي أن ترجعي للسيرة العطرة لرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم . أظن أختي أنني قلت ووفيت ما قدر الله ووفقني إليه وكلامي واضحا إن شاء الله تعالى وختاما أختم بما ختمت به كلامي الذي سبق وسأنسخه أيضا ![]()
__________________
《 وَمِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ ضِيقِ الصَّدْرِ: الْإِعْرَاضُ عَنِ اللَّهِ تَعَالَى، وَتَعَلُّقُ الْقَلْبِ بِغَيْرِهِ، وَالْغَفْلَةُ عَنْ ذِكْرِهِ، وَمَحَبَّةُ سِوَاهُ》 زاد المعاد في هدي خير العباد ( ٢٣/٢ ). ابن القيم
|
#32
|
||||
|
||||
![]() حياك الله مشرفنا الفاضل
اعتذر عن سوء فهمي لكلامك في ما يختص بالمال ولا شك ان كلامك صحيح فلو إجتمعت الصفات الاربعه في المرأه لكان ذلك الافضل طبعآ اما بخصوص ذكري للمثال فقد قصدت به التوضيح لا الخروج عن الموضوع الرئسي لذا رددت علي الاخ بشير في رد منفصل ما زلت انتظر إجابتك علي بقيه اسئلتي مشرفنا الفاضل وتعقيبك علي خلاصه رأي الذي ذكرته ومعرفه تقيمك للأمر من ناحيه شرعيه وارجو منك الرجوع لردودي علي الاخ بشير ثم الرد علي بعد ذلك واكرر إعتزاري عن سوء فهمي |
#33
|
||||
|
||||
![]() غاليتي ورد جوري لم اكن انتظر منك متابعه الحوار فقط
|
#34
|
||||
|
||||
![]() حياكِ ربي على خطى السلف صراحة اجد متعة بمتابعة النقاش بينك وبين مشرفنا القدير عمي جلال لذلك سأكتفي بالمتابعه وان احببت الاضافه , فسأضيف واناقش بكل تأكيد ![]() متابعة معكم
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() بصمتك في المنتدى ستبقى حتى بعد رحيلك, فلتكن دوما في الخير وجدد النيّة لله تعالى عند كل تواجد, تكن من السعداء
![]() |
#35
|
|||
|
|||
![]() بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
أما قول مشرفنا الكريم عمي جلال أني أميل الى معارضة الفكرة (أي فكرة المصارحة)فهذا صحيح وأيضاً اريد الاجابة على بعض اسئلة اختي الفاضلة على خطى السلف بداية كما قلنا سابقاً أننا متفقون على أن الأمر مباح شرعاً ولكن الامور المباحة يمكننا فعلها احيانا ويمكننا ان لانفعلها حسب ماتقتضيه الظروف والمصلحة فالأمر المتعارف عليه سأقول بنسبة 95 % ان لم يكن اكثر ان يتقدم الشاب لخطبة الفتاة ,فاذا كان الامر سيكون معاكساً أعتقد انه يجب ان تكون هناك شروط تتعلق بالفتاة تؤهلها اولا وتضعها في الحسبان ثانيا عندما تقدم على هذا الامر النقطة الأولى :وقد ذكرتها سابقاً هي علو الشأن وما أقصده ان تكون الفتاة مميزة ومرغوبة وذات شأن عال في محيطها وهذا العلو يختلف من مجتمع لمجتمع ومن حال لحال فلو أخذنا مثال أمنا خديجة رضي الله عنها نرى حينها لم يكن الاسلام قد بدأ ولكنها وكما ذكر الاخوة كانت ذات خلق وجاه ومال وشرف -أي باختصار شأنها عالٍ في مجتمعها- ويتقدم الكثير لخطبتها ولكن هي من اختارت وحينما اختارت كان اختيارها الصادق الامين -عالي الشأن- في محيطه بالاخلاق والنسب ولكنه كان فقيرا ومع ذلك صفاته الأخرى جعلته عالي الشأن الآن في حالات اخرى وهذا وارد في مجتمعاتنا الآن قد تكون الفتاة المتدينة ذات الخلق عملة نادرة وذات شأن في محيطها لهذا السبب والأنظار عليها وبالتالي من الممكن ان يؤهلها هذا للاختيارولكن للأسف ليس بنسبة كبيرة فليس الكثيرون الآن يبحثون عن هذا الأمر وفي جميع الامثلة التي ذكرناها كانت الفتاة التي تتقدم لخطبة الشاب هي او اهلها عالية الشأن والكثير يتمناها وهذا أهلها هي ان تطلب وتختار وانما وضعت هذا شرطاً من وجهة نظري الخاصة لأنه في حال عدم توافره سيكون الامر صعباً ان حدثت مشكلة مع زوجها في المستقبل وعيّرها بانها هي من خطبته اما في حال توافره فهو سيعلم مسبقاً انه هو صاحب الحظ بان اختارته من بين الجميع النقطة الثانية:على الفتاة التي تقدم على هذا الأمر أن تضع في حسبانها الرفض فتهيئ نفسها نفسياً لهذا الأمر وتتحمل عواقبه كما قال عمي جلال فالامر ليس سهلاً وهنا أجيب على سؤال اختي على خطى السلف فهي تقول لم الشاب يتحمل الرفض والفتاة لا والجواب ببساطة ان الشائع هو ان الشاب الذي يتقدم للفتاة واذا رفضته بامكانه البحث عن ثانية وثالثة وعاشرة ,الامر عادي ومقبول وحتى لو حزن قليلاً فهو يعلم ان فرصه كثيرة حتى لو كبر في السن وهذا الرفض لن يؤثر عليه أما ان تُرفضَ الفتاة فهي بطبيعتها عاطفية وحساسة وهذا أمر جارح لها اولا لأنها لاتملك الفرص في الاختيار وهذا مايحدث في الواقع وسن الزواج والانجاب محدد بفترة زمنية معينة لذا فلو تعرضت للرفض وانتقاد المجتمع لها فهذا سيؤثر على فرصتها في الزواج لهذا كله قلت من الافضل ان تجد طريقة للفت نظر الشاب ويكون الطلب في هذه الحالة تلميحا وليس تصريحا فلو استطاعت التعرف ربما على اخته او قريبة له واقامة علاقة طيبة معها فربما تكون هذه وسيلة للفت نظره اليها والى خلقها ودينها اظن الوسائل كثيرة ولن تعدم الوسيلة ابداوالله سبحانه وتعالى سييسر ويختار لها الخير مادامت نيتها طيبة أما عن سؤال اختي عن جواز زواج الرجل بامرأة بغي أو زانية فان كانت تابت لم يعد هذا الاسم ينطبق عليها والتائب من الذنب كمن لاذنب له وهذا لا أظن يوجد خلاف عليه واما التي لم تتب الى الله فالزانية لاينكحها الا زانٍ أو مشرك فالمقياس هو التوبة وكذلك الزاني لاينكح الا زانية او مشركة الا ان تاب اذا فهما كما ذكرتِ اختي الكريمة متساويان في العقوبة والثناء ولكن مع ذلك فتكريم الله واختصاصه لها بغشاء البكارة دون الرجل ربما تكون اشارة لها للحرص على الشرف والابتعاد عن الخطأ اكثر من الرجل وهذه ميزة وليست عقابا لانها حينما تعلم ان العاقبة وخيمة وفورية ستتورع اكثر عن الوقوع في الخطأ على عكس الرجل فالعقوبة من الله والحد واحد ولكن المرأة حظيت بأمر يساعدها ويمنعها من الوقوع في الخطأ وهذا تشريف وتكريم لها والله أعلم السلام عليكم
__________________
اللهم فرج همي .. وارزقني حسن الخاتمة.. إن انقضى الأجل فسامحونا ولاتنسونا من صالح دعائكم .. & أم ماسة & |
#36
|
||||
|
||||
![]() حياك الله أختي الفاضله راغبه في رضا الله اذكر انني في اول تعقيب لي علي كلامك انت ومشرفنا الفاضل زكرت انني اوافقكما الرأي في موضوع المصارحه فليس من الحياء او من الشرع ان تفعل المرأه ذلك
كما اوافقك في انه يجب ان يكون لديها ما يميزها اما ردك علي سؤالي بان طبيعه المرأه حساسه فقد ذكرت للاخ بشير ان تقبل امر الرفض من قبل الطرفين يتوقف علي قوه إيمان المرء فحتي الرجال يتأثرون بالأمر ولكي ان تزوري اقرب مركز كبير للعلاج النفسي إليك وتقومي بعمل إستطلاع للرجال وستعي ما اقول ولكي ايضا ان تطالعي الصحف اليوميه اما بالنسبه للشق الثاني من إجابتك علي السؤال وهي {{ان المرأه ستتعرض للإنتقاد والنبذ في المجتمع مما يؤدي لتعطيل زواجها}} فهذا هو بالتحديد سبب إختلافي معكم والواضح ان الجميع لم يفهموه اويتهربون من الإجابه عليه ؟ وهو لماذا الامر مكروه في المجتمع ؟ وعلي اي اساس نبني كراهتنا للإمور ؟ ولذا ارجو ممن يعقب علي ردي السابق ان يعقب علي ردي كاملا وان يجيب علي كل اسئلتي مشكوره غاليتي علي تواصلك معنا ولك كل الود والتقدير في حفظ الله |
#37
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم
أختي الغالية أما عن سؤالك وهو لماذا الامر مكروه في المجتمع ؟ وعلي اي اساس نبني كراهتنا للإمور ؟ أولا ليس هناك تهرب من الاجابة بل ظننت ُ انها واضحة ضمنياً ضمن كلامي وايضاً ليس هناك خلاف معك في الرأي أقول :الأمر مكروهٌ عند الناس وليس عندي لأنه غير شائع وغريب عن الاعراف والتقاليد المعمول بها وليس لأنه خاطئ أو مخالف للشرع وانا متفقة معك في ان حساسية المرأة او الرجل وتقبلها للأمر نابع من الايمان بالقضاء والصبر المفروض ان تبنى كراهتنا للأمور فقط على موافقتها للشرع من عدمها ولكن لانستطيع ان ننكر ان هناك تقاليد واعراف معمول بها يعني أختي لكي يكون الأمر واضحاً أنا أقول لكِ ان نظرة المجتمع هذه خاطئة فهي لم تفعل مايعيب ولا يخالف الشرع ولكن هذا هو الواقع لذا فأمام المرأة عدة خيارات الخيار الاول ان تقوم بتغيير نظرة المجتمع الخاطئة و تقدم على هذه الخطوة وعليها تهيئ نفسها للقبول او للرفض بحيث لا يؤثر الأمر على نفسيتها ,فهي ستكون قوية الشخصية والا لما اقدمت على هذه الخطوة الصعبة وبالتالي يفترض ان لا تتأثر والخيار الثاني ان تجد طريقة ثاني للفت الانتباه اليها والخيار الثالث تنتظر حتى يقسم لها الله الزوج الصالح ما أختاره انا لو كنت مكانها هوالخيار الثالث وهذا لطبيعتي الخاصة فلا أحب أن أعجب بشخصٍ ابتداءًا ولا يعني هذا ان الخيارين الاولين سيئين فالخيارات الثلاثة مباحة وشرعية وكلٌ يختار ما يوافق شخصيته على كل حال جزاكِ الله خيراً على الطرح القيم وبارك بك وأريد ان أقول لكِ أخيراً كون المجتمع يظلم المرأة هذا بسبب ابتعاده عن الدين الاسلامي الذي كرم المرأة أيما تكريم ولا حل لذلك الا بالعودة الا الدين السلام عليكم
__________________
اللهم فرج همي .. وارزقني حسن الخاتمة.. إن انقضى الأجل فسامحونا ولاتنسونا من صالح دعائكم .. & أم ماسة & |
#38
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله أختنا على خطى السلف على موضوعك وطرحك القيم وتحية للأخت راغبة في رضا الله على مداخلتها القيمة القبل الأخيرة والتي كانت بمثابة خلاصة القول وأجابة بالنيابة عني على أسئلة الأخت على خطى السلف وما شاء الله كنت أختي راغبة في رضا الله موفقة في كلامك الذي طبعه الإختصار وعمته الدلالة. وأخيرا أختم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
《 وَمِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ ضِيقِ الصَّدْرِ: الْإِعْرَاضُ عَنِ اللَّهِ تَعَالَى، وَتَعَلُّقُ الْقَلْبِ بِغَيْرِهِ، وَالْغَفْلَةُ عَنْ ذِكْرِهِ، وَمَحَبَّةُ سِوَاهُ》 زاد المعاد في هدي خير العباد ( ٢٣/٢ ). ابن القيم
|
#39
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيكما وجزاكما كل خير اخي الفاضل عمي جلال واختي الفاضله راغبه في رضا الله
اشكر لكما مروركما العطر والإسلوب الشيق والمهذب في النقاش سررت حقآ بمناقشه الامر معكما فلكما مني جزيل الشكر و للاخت الفاضله ورد جوري والاخ الفاضل بشير المحمدي والاخت الفاضله الزهراء في حفظ الله |
#40
|
||||
|
||||
![]() في إنتظار اراء بقيه الأعضاء الافاضل
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |