النساء... بين الامس واليوم

[راحلين]

موضوع راقي وجميل ومفيد شكرا لك اخي بشير المحمدي

[فدآئية آلدعوة]

حتى وإن كان حسب رأيك أنت فأنت قد كذبت كلامي يا أخي وقلت عنه غير صحيح

وأنا لم أتهمك بقلة الأدب وذاك ردي فراجعه مئة مرة وقلي أين أتهامي لك بقلة الأدب

كان الأولى بي ان لا ادلي برأيي او بتجربتي بالأصح التي عايشتها على ارض الواقع لأني قد أتهمت بأن كلامي غير صحيح


الله المستعان وكفى

[زارع المحبة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدآئية آلدعوة

حتى وإن كان حسب رأيك أنت فأنت قد كذبت كلامي يا أخي وقلت عنه غير صحيح

وأنا لم أتهمك بقلة الأدب وذاك ردي فراجعه مئة مرة وقلي أين أتهامي لك بقلة الأدب

كان الأولى بي ان لا ادلي برأيي او بتجربتي بالأصح التي عايشتها على ارض الواقع لأني قد أتهمت بأن كلامي غير صحيح


الله المستعان وكفى

الفهم الذي فهمتِـــه , أنا لم أقله ولم أقصده .
فاللهم عفوك .

[فدآئية آلدعوة]

طيب أن لم تقله أنت فمن أين أنـا جئت به

أخي الناس تأخذ بالظاهر والباطن يتولاه الله تبارك وتعالى فأنا أخذت بظاهر قولك الذي هو فيه القصد الذي فهمته وفهمه الكل وليس أنا لوحدي ثم أنك لما قلت هو رايك الخاص فبالتأكيد هو رأيك الخاص والناس تحاسب على ارائها الخاصة ولا شأن لها بأراء الآخرين

ثم أني لم أجبرك على أن ترد على ردي

[راغبة في رضا الله]

أعتقد أن طبيعة المرأة هي نفسها عبر العصور ..
ويمكن للمرأة أن تكون أنثى بكل صفات الأنوثة وبنفس الوقت تكون قوية وشجاعة عند الضرورة
أم عمارة صحابية جليلة كانت تحارب مع النبي صلى الله عليه وسلم حتى قال عنها بما معناه
ما التفت يمينا ولا يسارا الا وجدتها تقاتل معي
ولم يقل عنها مسترجلة بل امتدحها ...
وفي زماننا هذا زمن الحروب والويلات تتحمل بعض النساء أعباء تفوق احتمال الرجال ..
لذا أرى من المفيد تسمية الأشياء بمسمياتها
الشجاعة لا تعني الاسترجال ولا تتعارض مع الأنوثة
الجرأة لا تعني الوقاحة وقلة الحياء
الخ...

لا انسى توجيه الشكر لصاحب الموضوع أخي الفاضل بشير والجميع هنا ر

[فدآئية آلدعوة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راغبة في رضا الله

أعتقد أن طبيعة المرأة هي نفسها عبر العصور ..
ويمكن للمرأة أن تكون أنثى بكل صفات الأنوثة وبنفس الوقت تكون قوية وشجاعة عند الضرورة
أم عمارة صحابية جليلة كانت تحارب مع النبي صلى الله عليه وسلم حتى قال عنها بما معناه
ما التفت يمينا ولا يسارا الا وجدتها تقاتل معي
ولم يقل عنها مسترجلة بل امتدحها ...
وفي زماننا هذا زمن الحروب والويلات تتحمل بعض النساء أعباء تفوق احتمال الرجال ..
لذا أرى من المفيد تسمية الأشياء بمسمياتها
الشجاعة لا تعني الاسترجال ولا تتعارض مع الأنوثة
الجرأة لا تعني الوقاحة وقلة الحياء
الخ...
لا انسى توجيه الشكر لصاحب الموضوع أخي الفاضل بشير والجميع هنا ر

كلام من درر لافض فوك أختي الفاضلة

بوركتي وجزيتي خيراً

[زارع المحبة]

صحيح ما قلت أختنا الكريمة راغبة .
ولكن أرى أن الثقافة والتربية والتعليم والبيئة والظروف كلها تلعب دورا في تكوين شخصية المرأة (وأيضا الرجل )....

فتلك العوامل يمكنها أن تجعل المرأة امرأة ناعمة مدللة مذللة خوافة ويمكن أن تجعلها قوية شجاعة (مسترجلة)

[أبو الشيماء]

إنصافا لابد من قول(الرجال بين الأمس و اليوم)
لأنهم هم القوامون، حملة الأمانة والمرأة أمانة عنه.
ولذلك أقول..لكلا الجنسين...(العبد و الأمة)..

إن لم يكن العبد في تقدم فهو في تأخر ولا بد ، فالعبد سائر لا واقف ، فإما إلى فوق ، وإما إلى أسفل ، وإما إلى أمام ، وإما إلى وراء وليس في الطبيعة ولا في الشريعة وقوف البتة . ما هو إلا مراحل تطوى أسرع طي إما إلى الجنة أو إلى النار ، فمسرع ومبطئ ، ومتقدم ومتأخر ، وليس في الطريق واقف البتة ، وإنما يتخالفون في جهة المسير وفي السرعة والبطء { إنها لإحدى الكبر (35) نذيراً للبشر(36) لمن شآء منكم أن يتقدم أو يتأخر (37)}الآية . ولم يذكر واقفاً ، إذ لا منزل بين الجنة والنار ولا طريق لسالك غير الدارين البتة ، فمن لم يتقدم إلى هذه بالأعمال الصالحة ، فهو متأخر إلى تلك بالأعمال السيئة .

وتذكروا جيدا قوله تعالى..

((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ))[الرعد:11]

ولو تمسك كل مسلم أو مسلمة بعقيدته و توحيده فلا فرق بين الأمس و اليوم فالإسلام صالح لكل زمان ومكان..

[فدآئية آلدعوة]

بارك الله فيك مشرفنا الفاضل أبـا الشيماء كلمات من نور والله

أجزل الله لك المثوبة

[زارع المحبة]

في كل عصر وفي كل مصر يوجد من من النساء من هي شجاعة قوية جريئة ويوجد منهن من هي ذليلة جبانة خوافة ..ونفس الشيئ بالنسبة للرجال .
فالله عز وجل خلق عباده مختلفين في أشكالهم والوانهم وطبائعهم وسلوكهم ...