|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (قال أولو جئتك بشيء مبين) ♦ الآية: ﴿ قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (30). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَ ﴾ موسى: ﴿ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ ﴾ يعني: أوَ تفعل ذلك وإن أتيتُك على ما أقول بحُجَّة بيِّنة؟ ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ ﴾ له موسى حين توعَّده بالسجن: ﴿ أَوَلَوْ جِئْتُكَ ﴾؛ أي: وإن جئتك، ﴿ بِشَيْءٍ مُبِينٍ ﴾ بآية مبينة، ومعنى الآية: أتفعل ذلك وإن أتيتك بحجة بيِّنة، وإنما قال ذلك موسى؛ لأن من أخلاق الناس السكون إلى الإنصاف، والإجابة إلى الحق بعد البيان. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (فجمع السحرة لميقات يوم معلوم) ♦ الآية: ﴿ فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (38). ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ ﴾ وهو يوم الزينة. وروي عن ابن عباس قال: وافَق ذلك اليوم يوم السبت في أول يوم من السَّنة، وكان يوم عيدهم، وهو يوم النيروز. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (لعلنا نتبع السحرة إن كانوا هم الغالبين) ♦ الآية: ﴿ لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِنْ كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (40). ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِنْ كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ ﴾ لموسى، وقيل: إنما قالوا ذلك على طريق الاستهزاء، وأرادوا بالسَّحرة موسى وهارونَ وقومهما. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (قالوا لا ضير إنا إلى ربنا منقلبون) ♦ الآية: ﴿ قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (50). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالُوا لَا ضَيْرَ ﴾ لا ضرر؛ ﴿ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ ﴾ راجعون إلى ثواب. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالُوا لَا ضَيْرَ ﴾ لا ضرر؛ ﴿ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ ﴾. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (إنا نطمع أن يغفر لنا ربنا خطايانا أن كنا أول المؤمنين) ♦ الآية: ﴿ إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (51). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا ﴾ لأنْ كنا ﴿ أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ من هذه الأمَّة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ من أهل زماننا. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() تفسير: ﴿ فأرسل فرعون في المدائن حاشرين ﴾ ♦ الآية: ﴿ فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (53). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ ﴾ يعني: الشُّرَط ليجمَعوا له الجيش. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ ﴾ يحشُرون الناس؛ يعني الشُّرَط ليجمَعوا السَّحَرةَ. وقيل: حتى يجمعوا له الجيش، وذكر بعضهم: أنه كان له ألف مدينة، واثنا عشر ألف قرية. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وإنا لجميع حاذرون) ♦ الآية: ﴿ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (56). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾ مستعدُّون للحرب بأخذ أداتها، و﴿ حذرون ﴾ متيقِّظون. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾ قرأ أهل الحجاز والبصرة «حَذِرُونَ» و«فَرِهِينَ» [الشعراء: 149] بغير ألف، وقرأ الآخرون: «حاذرون» و «فارهين» بألف فيهما، وهما لغتان. قال أهل التفسير: ﴿ حَاذِرُونَ ﴾؛ أي مؤدون ومقوون؛ أي: ذو أداة وقوة، مستعدون شاكُون في السلاح، ومعنى "حذرون" أي خائفون شرَّهم. وقال الزجاج: الحاذر: المستعد، والحذر: المستيقظ، وقال الفراء: الحاذر: الذي يحذرك الآن، والحذر: المخوف. وكذلك لا تلقاه إلا حذرًا. والحذر: اجتناب الشيء خوفًا منه. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
![]() تفسير: ﴿ فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ ﴾ ♦ الآية: ﴿ فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (63). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ ﴾ قطعةٍ من الماء ﴿ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ ﴾ كالجبل. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ ﴾ يعني فضربه فانفلَق فانشَق، ﴿ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ ﴾ قطعة من الماء، ﴿ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ ﴾ كالجبل الضخم، قال ابن جريج وغيره: لما انتهى موسى إلى البحر هاجَتِ الريح والبحر يرمي بموج مثل الجبال، فقال يوشع: يا مكلِّم الله، أين أُمرتَ فقد غشينا فرعون، والبحر أمامنا؟ قال موسى: هاهنا، فخاض يوشع الماء وجاز البحر ما يواري حافر دابته الماء، وقال الذي يكتم إيمانه: يا مكلِّم الله أين أُمرتَ؟ قال: هاهنا، فكبح فرسه بلجامه حتى طار الزبد من شدقيه، ثم أقحمه البحر فارتسب في الماء، وذهب القوم يصنعون مثل ذلك فلم يقدروا، فجعل موسى لا يدري كيف يصنع، فأوحى الله إليه: أنِ اضرب بعصاك البحر، فضربه فانفلَق، فإذا الرجل واقف على فرسه لم يبتلَّ سرجه ولا لبده. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
![]() تفسير: ﴿ إن هؤلاء لشرذمة قليلون ﴾ ♦ الآية: ﴿ إِنَّ هَؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (54). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنَّ هَؤُلَاءِ ﴾ يعني: بني إسرائيل ﴿ لَشِرْذِمَةٌ ﴾ عصبة ﴿ قَلِيلُونَ ﴾. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنَّ هَؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ ﴾ عصابةٌ ﴿ قَلِيلُونَ ﴾، والشرذمة القطعة من الناس غير الكثير، وجمعها شراذم. وقال أهل التفسير: كانت الشرذمة الذين قلَّلَهم فرعونُ ستمائة ألف. وعن ابن مسعود قال: كانوا ستمائة وسبعين ألفًا، ولا يحصي عددَ أصحاب فرعون إلا اللهُ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وإنهم لنا لغائظون) ♦ الآية: ﴿ وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (55). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ ﴾ مُغضِبون بمخالفتهم إيانا. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ ﴾ يقال: غاظه وأغاظه وغيظه؛ إذا أغضبه، والغيظ والغضب واحد، يقول: أغضَبونا بمخالفتهم ديننا، وقتلِهم أبكارنا، وذَهابِهم بأموالنا التي استعاروها، وخروجهم من أرضنا بغير إذنٍ منا. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |