شيعى عراقى يفضح الاجرام الفارسى الايرانى فانظروا ماذا يقول - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         كيف تصبح متحدثا لبقا ؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          ما يلاقيه العلماء من المكاره (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          جهد نور الدين زنكي في دعم المذهب السني في حلب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          مكانة المرأة المسلمة ودورها في الرقي الحضاري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          في فهم القرآن الكريم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          تفسير سورة الإخلاص (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          هل قصرت الأمهات في تربية البنات على حسن التبعل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          الإحسان في القول والعمل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          صيانة العلم وحفظه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          حدث في التاسع والعشرين من ربيع الأول (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > الحدث واخبار المسلمين في العالم > ملتقى الملل والنحل
التسجيل التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

ملتقى الملل والنحل ملتقى يختص بعرض ما يحمل الآخرين من افكار ومعتقدات مخالفة للاسلام والنهج القويم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-10-2011, 02:45 AM
الصورة الرمزية إسلامنا نور
إسلامنا نور إسلامنا نور غير متصل
قلم فضي
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
مكان الإقامة: & بقلبى بين ربوع الشام &
الجنس :
المشاركات: 3,851
الدولة : Egypt
افتراضي شيعى عراقى يفضح الاجرام الفارسى الايرانى فانظروا ماذا يقول

تبت اياديهم، انهم يقتلون الشيعة العرب على الهوية (1/3)


بقلم: د. موسى الحسيني

كيف تصبح مواجهة صدام للغوغاء جريمة طائفية، وقمع المالكي والحكيم للشيعة العرب واجبا وطنيا؟

ميدل ايست اونلاين
بتاريخ 22/11/2004، وفي مقابله له على محطة تلفزيون العربية، قال عبد العزيز الحكيم: ان طائفيين من السنة يحملون صورة الامام علي (ع)، اقاموا حاجزا على طريق بغداد كربلاء، ليوقفوا اي سيارة، يختارون واحدا من الركاب، ليطلبوا منه شتم الامام علي او يقتلوه اذا رفض. وبسرعة وبالتلفونات صدرت التعليمات لكل التابعين للترويج للخبر، الذي عند التحقق منه تبين، ان تلك الحواجز كانت تقيمها جماعات من منظمة بدر وبتعليمات عليا، املا في تصعيد المشاعر والصراع الطائفي. قمت بكشف الامر بمقالة تحمل نفس العنوان، وتم نشرها في مجلة المستقبل العربي، اللبنانية، العدد 311، كانون ثاني 2005 وفي الكثير من المواقع الوطنية على الانترنت. بعد حوالي الشهر التقى كل من الدكتور مثنى حارث الضاري، والدكتور علي الدباغ في مناظرة على الجزيرة. ولم يفت الدكتور الدباغ الفرصة ليذكر قضية تلك الحواجز في محاولة لاثبات طائفية السنة العرب في العراق، وعندما اجابه الدكتور مثنى، ان الدكتور موسى الحسيني كتب بالموضوع وكشف الفاعل الحقيقي، تلعثم الدباغ وسكت.
الا ان بابا من الجحيم فتحت ضدي، وبدأت كل المواقع الطائفية تشتم وتشكك بكل ما عندي، في حملة من الاكاذيب الغاية منها تصوري بالكذاب. مفارقة مضحكة ان يكذب المتظاهر بالتدين ومن يدعي انه يخشى الله من اجل ان يظهرك بموقف الكذاب. ولم يفوت احد اقربائي الفرصة لينصب نفسه عميدا للاسرة والعائلة، ليعلن برائتهما مني. واستحدث صفحة على ثلاث من المواقع الطائفية تحت عنوان "سلمت اياديهم! انهم لا يقتلون الشيعة على الهوية" اخذ يغذيها بالاخبار والتعليقات لمدة ثلاث سنوات.
كيف يجوز لشيعي من عائلة متدينة ان يقول الحقيقة وان يلتزم بالمعايير الوطنية ويكشف جرائم مستشيعين ويقدم برهانا يستشهد به سني... انها لجريمة لا تغتفر على ما يبدو. وكأن الشيعي بمفهومهم مقطع الجذور مع وطنه وامته.
والان، ما ذا سيقول هؤلاء المستشيعين، من مستثمري اسم ال البيت لاغراض دنيوية عند البعض، واخرى شعوبية، عند البعض الاخر، وقد اصبح قتل الشيعي علنيا، بعد ان اصبح الشيعة العرب أو المعدان كما يسميهم عزيز الحكيم، مجرد مجموعات خارجة على القانون، مجرمين، مجموعات ارهابية مجرمة، مسلحين، أعداء العراق الجديد، كما ظلت توصفهم فضائية عزيز الحكيم طيلة يومي 26 -27/3 / 2008. وفي نشرة اخبار السابعة والنصف في بتوقيت لندن، في نفس اليوم، نقل مذيع نشرة الاخبار في نفس الفضائية، فرحا متحمسا خبرا ورده عن قتل الشرطة "الوطنية" في مدينة الكوت وحدها لـ 100 من هؤلاء المجرمين، لهذا اليوم فقط.
وفي 26/3، وفي مكالمة تلفونية مع فضائية الشرقية، وصفهم المتحدث بما يسمى وزارة الداخلية، عبد الكريم خلف،: بانهم مجموعات من مهربي المخدرات والممنوعات، عصابات تهريب النفط، وقال: انهم يحتلون السطوح وهذا ما يمارسه المجرمين عادة.
يجري كل هذا القتل ضد الشيعة العرب في العراق بنفس الوقت الذي تجري فيه محاكمة بعض المسؤولين وضباط الجيش العراقي بتهمة قتل الشيعة بسبب ما اسموه الانتفاضة الشعبانية، والتي اطلق عليها المرجع الخوئي اسم حركة الغوغائيين. وبالمقارنة مع ما يجري الان من قتل للشيعة تبدو ممارسات مسؤولي النظام السابق، ليست فقط مبررة ومقبولة، بل شرعية وقانونية الى حد يبطل معه محاكمتهم.
ففي اذار 1991، تحرك بعض المسلحين ضد الدولة، في وقت تعاني فيه هذه الدولة من حالة انكسار عسكري، يفرض على ابنائها المخلصين العمل على لملمة الجراح، وتأجيل اي خلافات او صراعات الى حين، الا ان المنتفضين او الغوغاء حاولوا استثمار لحظة الضعف التي يعيشها البلد للتمرد ضد السلطة، والهجوم على القطعات العسكرية المنسحبة لتجريدها من اسلحتها، وحرق ونهب مؤسسات الدولة المدنية. فتحرك الجيش لبسط الامن، وتحقيق الاستقرار.
تماما عكس الصورة الحالية، عندما بادرت السلطة الى اعتقال معارضين لها بدون مبرر، احتج هؤلاء المعارضين ودعوا لاضراب او عصيان مدني سلمي للضغط على السلطة. فبادرت السلطة لممارسة اشد انواع القمع، والاستخدام المفرط للقوة، مما اضطر المضربين الى حمل السلاح دفاعا عن انفسهم، فاصبحوا بذلك خارجين على القانون، وعصابات مجرمين، وتهريب.
في الحالة الاولى، كانت السلطة تمتلك كل المبررات القانونية والشرعية لاستخدام القوة، وبسط الامن للتفرغ لاعادة اعمار ما دمرته الحرب. رغم ان التمرد في حينها اضعف موقف المفاوض العراقي تجاه العدو. الا ان السلطة اتهمت، في حينها، بالطائفية، والقمعية. بل حاولت الاحزاب المتأسلمة، المستشيعة، ان تستخدم الحادث لتبرر خروجها على قيم التشيع بتحالفها مع عدو، كانت هي من يسميه بالشيطان الاكبر، وهو الان تحت ادارة يقودها اليمين المسيحي المتصهين، الذي لم يتردد رئيسها عن ان يعلنها حربا صليبية ثانية على الاسلام والمسلمين، معتقدا، وفقا لخرافاته: ان قتل الملايين في المشرق العربي يمكن ان يعجل من ظهور المسيح. فالقتل الذي تمارسه القوات الاميركية في العراق هو واجب ديني كما يعتقد بوش وادارته. ورغم صراحة ووضوح دعاء الثغور الذي طرحه الامام الرابع علي زين العابدين بن الامام الحسين (ع)، والذي ترجمه فقهاء الشيعة الى قاعدة فقهية، تقول بان اي غزو اجنبي لارض اسلامية، يجعل المقاومة او الجهاد الدفاعي، كما اصطلحوا على تسميته فرض على كل مسلم ومسلمة، دونما حاجة لانتظار فتوى او موافقه من فقيه او مرجع، لم يشذ عن هذه القاعدة ولا واحدا من فقهاء الشيعة بما فيهم محسن الحكيم، والد عبد العزيز الذي لا يمتلك من التشيع والقيادة الا كونه ابنا لذاك الرجل. كما لم يخرج على هذه القاعدة حتى الساكت عن الحق السيستاني، الذي لم يقدم اي رسالة فقهية ليظهر علميته بل اكتفى بتبني رسالة الخوئي، التي تؤكد على وجوب مقاومة الغزو الاجنبي لارض اسلامية او "الجهاد الدفاعي ".
فكيف يصبح صدام وضباطه مجرمين يستحقوا الاعدام عند تصديهم لحركة وصفها المرجع الشيعي الاعلى – الخوئي – بانها حركة غوغاء خارجين على القانون، عندما يحاول صدام فرض سلطة القانون يصبح مجرما طائفيا، الى حد يدفعهم الى الخروج على اساسيات التشيع وتبرير التحالف مع غزو اجنبي كنتيجة لهذه الطائفية، ويغدو المالكي وعزيز الحكيم ابطالا مسلمين غيارا على التشيع وفقه ال البيت وهم يقتلون الابرياء من الشيعة دونما ذنب سوى انهم رفعوا صوتهم لاستنكار الظلم ورفض الاحتلال.
لم يحصل في التاريخ وليس هناك في الفقه الشيعي، نموذجا او قاعدة مشابهة لهذه المفارقة العجيبة. يتمنى الانسان لو توفرت احصائيات موضوعية حقيقية عن عدد الشيعة الذين قتلوا على مدى 35 عاما في زمن صدام، وعدد الشيعة الذين قتلوا على ايدي من يدعون انهم جاءوا لرفع المظلومية عن الشيعة، في الخمس سنوات من عمر الاحتلال. رغم ان الوقائع العيانية على الارض لا تحتاج لمثل هذه الاحصائيات.فهي تظهر ان هناك هوة بين الرقمين. مع فارق ان صدام لم يعدم يوما شيعيا ما لم يكن سياسيا معارضا. الا انا نجد الشيعة اليوم يقتلون تحت مسميات عدة، حركات مهدوية، عصابات خارجة على القانون. فالتشيع اصبح اليوم تهمة محرمة الا الذين ينضموا لجماعات وميليشيات عزيز الحكيم وحزب الدعوة، او ممن يقبلوا ان ينقادوا كالنعاج.
في اواخر اذار 2004، اغلق بريمر جريدة التيار الصدري لانها تحرض ضد الاحتلال، وعندما جاء المئات للتظاهر في ساحة الفردوس استنكارا لقرار الاغلاق هذا، فتحت عليهم قوات الاحتلال النار لتقتل العشرات منهم، وتصاعدت الاحداث، فكانت مجزرة اكلت مئات الارواح وهدمت بيوت فقراء الشيعة في مدينة الصدر ومدن الشيعة الاخرى، بما فيها النجف الاشرف، ولم يسلم مرقد الامام علي من التخريب، واصابة القبة والمنائر بعدة طلقات، وتم تخريب السياج الخارجي، وابواب الذهب، لكن احدا من هؤلاء المستشيعين الشعوبيين، لم يستنكر الامر او ادلى بتصريح، هرب الكل الى خارج العراق، وبدأ جماعة عزيز الحكيم يروجون لفكرة ان الاضرار التي اصابت المرقد هي من فعل الصدريين. وانهم وجدوا ان الصدريين استخدموا المرقد لتنفيذ احكام الاعدام ضد مخالفيهم، واغتصاب النساء، وغيرها من الاشاعات المراد بها تشويه صورة الصدريين وتبرير تخاذل ازلام الاحتلال في نصرة اخوانهم الشيعة.
عندما خدشت بعض الطلقات قبة العباس في احداث الغوغاء (بلغة الخوئي) عام 1991، عمل منها هؤلاء المستشيعين قضية كبرى، يقيمون الاحتفالات السنوية للتذكير بتلك الجريمة، وعندما تصيب طلقات جنود اليمين المسيحي المتصهين قبة الامام علي، وهو امام وابو الامة، وابو العباس الذي لم يكن اماما معصوما، يتناسى هؤلاء الخوارج على التشيع الموضوع، بل يلصقون بلا خجل كل التهم الشائنة بالشيعة العرب للتهرب من المسؤولية، وما توجبه من اتخاذ موقف ولو لفظي من الاحتلال. كشف بريمر في مذكراته ان هؤلاء الخارجين على التشيع كانوا يحرضونه على قتل مقتدى الصدر واتباعه.
وفي زيارة الاربعين العام الماضي قتلوا المئات من الاطفال والنساء والشباب من القادمين لزيارة الاربعين، ممن رفعوا شعارات مضادة للاحتلال، وروج النظام والشعوبيين المتلبسين باسم التشيع الى ان هؤلاء المغدورين ليسوا الا مجموعة ضالة تؤمن بالمهدي المنتظر وتعتقد بقرب خروجه، ولم يمر وقتا طويلا حتى جرت مذبحة جديدة في الزيارة الشعبانية الماضية في اوائل اب 2007، ولنفس السبب جماعات تحمل شعارات مناهضة للاحتلال، استفزت جماعات بدر فبادروا لاطلاق النار عليهم، ورغم التعتيم على حجم الضحايا، وحصر الخسائر بـ 50 شخص حسب الرواية الرسمية، الا ان المعلومات تؤكد ان الرقم اكبر من هذا بكثير.
وقبل زيارة الاربعين بايام، وفي منتصف شهر كانون الثاني 2008، قامت قوات المرتزقة المسماة بالشرطة، بمداهمة المئات من المنازل في البصرة والناصرية ومحافظات اخرى بحجة البحث عن الضالين من المهدويين، الذين ينون التحرك ضد السلطة، متهمة اياهم بالانحراف والجهل. وبلغ عدد القتلى المئات من الشيعة العرب، لانهم اجتهدوا او اعتقدوا ان الفساد بلغ حده الذي ينذر بخروج المهدي.فقتل الشيعة اصبح على النيات والمعتقدات.
وهكذا تتواصل عمليات القتل على مدى شهور، والتهم جاهزة: شيعة منحرفون، خارجون على القانون، ارهابيون..و...ومهربون.

اللعب بورقة الامام المهدي المنتظر

الامام المهدي المنتظر اصبح هو الاخر لعبة بيد هؤلاء الشعوبيين، وورقة يلعبونها عند الحاجة. فهم انفسهم حزب الدعوة والمجلس الاعلى كانوا قد روجوا لفكرة ظهور الامام المهدي خلال ايام الحرب على العراق، واصدروا تعليمات لجميع اعضائهم في الخارج بضرورة الالتحاق بالعراق لقرب ظهور الامام المهدي، وواجب نصرته والقتال تحت رايته. وعندما ضمنوا رضا الاحتلال عنهم، ولمسوا استعداد بريمر لتسليمهم الحكم. ولمواجهة الرغبة الشعبية العارمة لمقاومة الاحتلال، روجوا لاشاعة جديدة مفادها ان الامام علي (ع) جاء للسيستاني في المنام ليقول له: احذر من ان تقاوم الاحتلال، لان الامام المهدي سيظهر قريبا، والمقاومة ستؤخر ظهوره.
وفي اول جمعة بعد المجازر الاخيرة لمن اسمتهم الحكومة بالمهدويين (لاحظ كيف اصبح الاعتقاد بالامام المهدي تهمة للتشنيع بالشيعة)، خرج علينا جلال الدين الصغير من خلال فضائية الفرات ليؤجل خروج المهدي المنتظر 1000 عام اخرى.
وهكذا اصبح الاعتقاد الشيعي بالمهدي المنتظر، لعبة جديدة بيد هؤلاء الشعوبيين، يحتكرون استخدامها بالطريقة التي تخدم مصالحهم الدنيوية. يبدو ان مهديهم شيء اخر لا علاقة له بما يؤمن به الشيعة عن المهدي المنتظر، فهو جاهز لخدمة الشعوبيين والاحتلال فقط، يهم بالظهور ويبلغهم بذلك عندما يحتاجونه لتعبئة الناس، ويغيب الف سنة اخرى مادام ظهوره يهددهم.

د. موسى الحسيني
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-01-2012, 09:20 PM
الصورة الرمزية سامية الحرف
سامية الحرف سامية الحرف غير متصل
عبير
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا عذاب آمين يا رب العالمين ....
الجنس :
المشاركات: 12,063
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: شيعى عراقى يفضح الاجرام الفارسى الايرانى فانظروا ماذا يقول

جزاك الله خيرا
__________________
،،
اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول
وعوضني خيرًا ممافقدتــ
اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني
قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-07-2012, 02:15 PM
الصورة الرمزية أبو الشيماء
أبو الشيماء أبو الشيماء غير متصل
مراقب الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
مكان الإقامة: أينما شاء الله
الجنس :
المشاركات: 6,416
الدولة : Morocco
افتراضي رد: شيعى عراقى يفضح الاجرام الفارسى الايرانى فانظروا ماذا يقول

بارك الله فيك.
__________________
الحمد لله الذي أمـر بالجهاد دفاعـاً عن الدين، وحرمة المسلمين، وجعله ذروة السنام، وأعظـم الإسلام، ورفعـةً لأمّـة خيـرِ الأنـام.
والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد ، وعلى آلـه ، وصحبه أجمعيـن ، لاسيما أمّهـات المؤمنين ، والخلفاء الراشدين،الصديق الأعظم والفاروق الأفخم وذي النورين وأبو السبطين...رضي الله عنهم أجمعين.


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 14-07-2012, 09:32 PM
الصورة الرمزية حفيدة الفاروق عمر
حفيدة الفاروق عمر حفيدة الفاروق عمر غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
مكان الإقامة: بلادي كل أرض ضج فيها نداء الحق صداحا مغنى
الجنس :
المشاركات: 977
افتراضي رد: شيعى عراقى يفضح الاجرام الفارسى الايرانى فانظروا ماذا يقول

بارك الله فيكَ أختي الحبيبة
__________________
.

اللهم رضاك والجنة .. يا رب
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 66.63 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 63.61 كيلو بايت... تم توفير 3.03 كيلو بايت...بمعدل (4.54%)]