اقتباس:
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عائشة*
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أولا للتوضيح فقط أنا لم أقل أن زواجك فاشل لكن قلت ربما زواجك فاشل و الله أعلم ألا تكفي كلمة الله أعلم
عموما في الحقيقة إنزعجت كثيرا لأنك لم تفهمني بعد و على العموم سأكمل ما بدأته
أنا لا أفكر بطريقة الغرب و أوربا و الصداقة بين الأب و أبناءه و الأم كذالك لكن هذه النقطة بالذات هي المشكل
الذي بننا فلماذا ؟؟؟؟؟؟؟
ربما الجواب هو انه لأن معنى الصداقة يختلف بننا
حسنا إن كان ذالك فإذن الحل هو إعطاء تفسير للصداقة و ذالك حسب ما أفكر فيه ...
هكذا فكرت أخي عبد الرزاق إذن أنا عنيت بالصداقة ما يلي :
أن يكون هناك تفاهم بين الأبناء و الأباء بحيث يتكلمون بحرية تامة في حدود الشرع الإسلامي ....
مثلا أن تتفق و إبنك على ختم القرأن و إرضاء الرحمان.....مثلا أن تتفق و أبناءك على قيام الليل وهكذا......
لكن هذه طبعا عبادات أما من جانب الحياة لنفترض أن إبنك تعرف على أصدقاء سوء لو كنت صديقه فسيعرفك
عليهم طبعا و قد تكون سببا في هدايتهم و دليلا لضلالهم ....مثلا إبنتك تسألك سؤالي عادي يا أبي هل هذه البدلة
جميلة أم لا ؟؟؟ أنت طبعا ستجيب و لن تقول إني لا أعرف شيئا في مسائل البنات بلى إنك تعرف شروط
الحجاب ؟؟عن ما قارب سيتبدل سؤالها ؟؟؟ أهذه موافقة لشرع ام لا و هكذا........هناك أمور كثيرة
و طبعا أنت لن تفقد هبتك كأب بل على العكس تماما فإن حدث أن وقع ما لا يفرح منهم و تغضب منهم فسيحسوا
بالفرق كثيرا بل أكثر مما تتوقع فهم لم يعتادوا على اب حاد الطباع و أن أبويهما ليسوا سريعا الغضب
أو كثيرا التأفف و التدمر.................موضوع طويل و الله لكن أرجو أولا أن تغير نضرتك إلى مفهوم
الصداقة فهذه الكلمة مشتقة من الصدق و هو صفة من صفات الحبيب عليه الصلاة و السلام من قبل أن بُبعث
و الرسول عليه الصلاة و السلام هو مثلنا الأعلى في التعامل {و إن كنت فضا غليظ القلب لإنفضو من حولك }
و كل روايته تدل على ذالك...............
و السلام عليكم
|
مسكينة تتكلمى بحال على عندك تجريبة اولاد اليوم غادى يورك صحابوا
تسناي راكى غادى تعرفى منه البرد تلفتنى حتى اشبغيت نقول مراة اخري