|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته منذ عاميين قرأت كتاب عن أحد أعياد ليهود ووجدت فيه طامة كبرى لن تصدقوها وأردت أن اعرضها عليكم ولكنني فضلت ان أكمل البحث عن العيد ثم اعرض الموضوع متكامل واليوم أكملت بحثي اسمعوا ما اقول : في اسبانيا و ايطاليا و بريطانيا و المانيا و روسيا و اليونان و غيرهم في العصور الوسطى تحديداً فاقوا المسيحيين على معلومة غريبة... لقد كان و مازال حتى الان دم المسيح مطلوبا لحاخامات اليهود من اجل فطيرهم حيث يقوم الحاخامات بالاتفاق مع مجرمين محترفين من التابعين لديانتهم بذبح المسيحيين لاخذ دمائهم و تسليمها للحاخام الاكبر كي يعجنها في فطير العيد ثم يقدم هذه الفطيرة لاتقياء اليهود ليلتهموها في عيدهم و بهذا يكون الههم يهوه قد رضي عنهم و باركهم 000 و بهذا العمل الاجرامي اللانساني حتى في شريعة يعبدون اربعة عشر الها يقدم حاخامات اليهود قربانا الههم 000 انه قربان بشري تفرضه ديانتهم في كل عام و بتعدد الاعياد اذ يقول التلمود الخاص بهم :" عندنا مناسبتان ترضيان الهنا يهود احداهما عيد الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية و الاخرى مراسيم ختان اطفالنا " و قد ورد في دائرة المعارف اليهودية صفحة ( 653) في الجزء الثاني ما يلي : " اذا كان هناك من اساس اقر من قبل الحكماء ( حاخامات اليهود ) فهو حقيقة القرابين البشرية ( المسيحية ) التي تقدم للاله يهوه ملك الامة و التي بوشر في تقديمها اواخر عهد الملكية اليهودية " كتاب تعاليم التلمود اليهودية وساحكي لكم قصة قراتها مترجمة عن كاتب غربي تحكي حادثة في ذلك الوقت . تخفى عدد من اليهود ودخلوا الكنيسة متوجهيين لأكبر قس مسيحي واخبروه انهم يحتاجوه أن يذهب معهم لبيتهم في حالة طارئه أظنهم اخبروه أن رجل يحتضر يطلبه او شئ من هذا القبيل فخرج القس معهم ولم يعد فلما تأخر ذهب مساعده للعنوان الذي سمعهم يخبروه للقس فوجد الفاجعة القس ممدد مقتول ويقومون بملئ زجاجة من دمه الذي يسيل فهرب الرجل وراحوا يلاحقونه حتى استطاع أن يهرب منهم . الطريقة الاولى : ( 1) يؤتى بالضحية و توضع في برميل ابري و هو برميل يتسع لجسم الضحية مثبت بجوانبه و بشكل مكثف طولي و عرضي ابرا و حين وضع الضحية بداخله و هي حية تغرز هذه الابر الحادة بجسمه و بالتالي كلما تحركت الضحية بسبب الالم و بسبب طلوع الروح ينزف الدم في هذا البرميل و يصفى الدم بشكل كامل بحيث تخرج الروح و اخر نقطة دم من الضحية معا 0 و يتلذذ المجرمون اليهود بهذا العمل و يبدو للقارئ مدى خضرمة هؤلاء بالاجرام ضد الانسان 0000انه شيء فظيع 0 الطريقة الثانية : اذا كان المكان غير آمن فانهم ينفذون عملهم الاجرامي بسرعة و دون ان يتلذذون به 0 فيذبحون الضحية من الرقبة و في امكنة الشرايين و يوضع تحتها اناء واسع كي ينزف الدم بداخله ثم يجمع و يعبا في زجاجات 0 و تؤخذ زجاجات الدم في كلا العيدين و تسلم للحاخام الاكبر في المنطقة التي يتواجد فيها فيقوم ( عظمته ) بمباركتهم ثم يعجن هذا الدم مع السميذ و يعد الفطائر للعيد المقدس و من ثم يقوم بتوزيعها على اتقياء اليهود ( 2) فيتناولونها بشراهة كشراهية حقدهم الفين على المسيح و اتباعه ( 3) و لكن التوراة حرم الدم : ( لا تاكلوا دم أي جسد كان ) ( 4) فخرج خبث الحاخامات بان هذا النص يقصد به دم اليهود فقط 00؟ اما شروط الضحية في عيد الفصح فتختلف عن شروط الضحية في عيد البوريم و هي : 1- ان تكون الضحية من المسيحيين ( 5) 0 2- ان تكون ذكرا بالغا ليقدم للالهة استير 0 3- ان يكون خلوقا و مهذبا و متدينا 0 4- ان يكون مرهف الاحساس خجولا لان هذا يدل على جودة الدم الذي لديه 5- لم يزن آو يتنجس بعلاقة جنسية 0 6- ان تكون الضحية من اصدقاء اليهود العزيزين عليهم جدا حتى لا يكون الدم ملوثا بالعداوة اتجاههم 7- تكون فرحة يهوه كبيرة و عظيمة اذا كان الدم الممزوج مع فطير الاعياد هو دم قسيس , و هذا يصلح لكل الاعياد 0 و يمكن الاخذ بهذه الشروط حسب الامكان و لكن الشرط الاساسي ان تكون الضحية مسيحية و الشروط الاخرى تكميلية يمكن ان يغض النظر عنها يهوه , اذا لم يتمكن اليهود من تطبيقها لظروف قاهرة 0 و يقوم على تنفيذ عملية الذبح و مراعاة الشروط سبعة يهود يكون واحد منهم على الاقل حاخام و هؤلاء منفذون اما المحرضون و المتدخلون فيمكن ان يشمل الالاف , بالتالي فليس هناك عملية ذبح يقوم بها يهودي واحد / و هذا يلفت الانتباه الى ان التحقيق في السابق في بعض القضايا كان قاصرا /( 6) 0 وطريقة نقل الدماء من البلاد التي يحاربون بها اليهود لليهود في للبلاد الاخرى كالتالي : 1- يتم نقع قطعة من القماش في الدماء 2- يتم تجفيفها ثم حرقها 3- ياخذ الرماد الناتج عن الحرق ويوضع في علب ويرسل وهناك يتم فتحه وعجنه مع مواد صناعة الخبز وهكذا ثم يأكل بعد النضج . واليوم بما أن حربهم الوحيدة مع الفلسطينيين فأكيد انهم بالسر يصنعون دمائنا خبز وياكلونها فلقد أضحي الان عدوهم الأول المسلم قبل المسيحي ولا يجدون حرج من تحريف رسالتهم وتلمودهم . المراجع 1- البرميل الابري – الجنرال جولد رفعت اتلخان – تركيا 1958 2- الكنز المرصود في عالم التلمود – الشيخ مصطفى الزرقا – الكويت 1954 3- تعاليم التلمود الاجرامية 4- كتب الشريعة الخمسة – ص 259 5- تعاليم التلمود الاجرامية 0 6- انظر التحقيقات في فطير صهيون – العماد مصطفى طلاس 1986 دمشق –سوريا وأكيد للحديث بقية ساجلب لكم قصص واقعية حدثت وسنتحدث أكثر عن اعيادهم المجرمة قامت بكتابة وإعداد المقال أمة الحق
__________________
--أختكم وسام الفلسطينية مرت من هنا-- ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |