تحذير خطير : اياكم وتمرينات الطاقة (الجزءالثاني)

[abdelmalik]

في ردي رقم (338) اتيتكم بدليل ارتباط النور بالنار في المعتقد اليهودي والماسونية
وغيرهما، حيث قلت في معرض حديثي عن شعلة نار الشيطان بافوميت

شعلة النار هي مرادف لشعلة النور/الضوء.


وايضا دليل من نفس اللقطة التي سبق ان وضعتها وهي عبارة عن كلام (رام)
يؤكد فيها بان طاقة النور داخل الجسد تولد طاقة النار، والمتاججين بالنار
الذين تحدثت عنهم في ردود سابقة منضوين تحتها، ايضا احراق ثياب (رام)
منضوي تحتها ايضا، يعني كتلة الضوء التي دخلت جسم (رام) تحولت الى نار ،
هو من اعترف بذلك بنفسه، ولست ادعي فقط عليه، اليكم كلامه لتتاكدوا بانفسكم

[abdelmalik]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حاليا الجهاز الاصلي بعيد عني، لكن معي جهازا اخر محمول، يعنى الكتابة منه صعبة وتتطلب وقتا لهذا ستكون ردودي مقتضبة، وساكتفي فقط بنقل اهم المعلومات.
منذ الجزء الاول وانا اشرح واوضح لكم علاقة ايزيس بنجم الشعرى، وفي هذا الموضوع اضفت معلومات اخرى معتمدا على مواقع فرنسية لاتيكم بالدليل عن كون الالهة ايزيس هي الام الكونية. اليوم صادفت مواقع عربية رغم ندرتها تؤكد نفس ما بينته لكم بل احداها يشرح لماذا سميت ايزيس بذلك.
اليكم ما وجدته

*************


كانت است (ايزيس) فى اساطير نشأة الكون المصرية هى الأم الكونية التى أنجبت شمسنا (حور) , و ربط قدماء المصريين بينها و بين نجم الشعرى (Sirius) .
فنجم الشعرى هو أكثر النجوم سطوعا فى السماء و هو أكثر النجوم تأثيرا على الحياه على الأرض .
يقول عالم الفلك الأمريكى Walter Cruttenden أن هناك ما يعرف فى الفلك بولادة شموس من شموس أخرى . و أن شمسنا التى تدور الأرض حولها هى شمس ولدت حديثا (بالنسبة لعمر الكون) من شمس أخرى أقدم منها و أن الشمس الأم فى الغالب هى نجم الشعرى ..... الأم الكونية .... است

[madiha99]

السلام عليكم أخي عبد ا لمالك، صراحة شدني موضوعك جدا لأني كنت جد مهتمة بعلوم الطاقة ،بارك الله لك في وقتك وعلمك ،لي سؤال يأرقني عن تقنية الحرية النفسية لإزاله المشاعر السلبية ؟ أعتمدها كثيرا لإراحة جسمي من بعض الثأثيرات هل أوقفها ؟ أكره أن اغضب الله وماذا عن البرمجة اللغوية العصبية لعلاج بعض الأمراض النفسية وشكرا لك أخي وابن بلدي الحبيب

[بحجابي اعتز]

بارك الله لك في وقتك وعلمك

[abdelmalik]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة madiha99

السلام عليكم أخي عبد ا لمالك، صراحة شدني موضوعك جدا لأني كنت جد مهتمة بعلوم الطاقة ،بارك الله لك في وقتك وعلمك ،لي سؤال يأرقني عن تقنية الحرية النفسية لإزاله المشاعر السلبية ؟ أعتمدها كثيرا لإراحة جسمي من بعض الثأثيرات هل أوقفها ؟ أكره أن اغضب الله وماذا عن البرمجة اللغوية العصبية لعلاج بعض الأمراض النفسية وشكرا لك أخي وابن بلدي الحبيب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
العفو اختي وبارك الله فيك
صراحة اختي لم استوعب جيدا عبارة (الحرية النفسية)، يا ليت لو وضحتي لي اكثر ماذا تقصدين بها.
بالنسبة للبرمجة العصبية، لانني هذه الايام مشغول، فانني احيلك للاطلاع على ما سبق ان تطرقت اليه بخصوص ما يسمى بالبرمجة العصبية، وعندما يكون لي متسع مع الوقت كما كنت سابقا فانني ان شاء الله ساضيف معلومات حولها.
اليك مقالة مهمة سبق ان نقلتها في الجزء الاول وبالضبط في ردي رقم (142)، وفيها حديث عن خطورة البرمجة العصبية وعلاقتها بالسحر، لكن فقط لبست بالعلم، والكلام لعلماء غربيين فضحوا حقيقتها :


وأما الأستاذة الاستشارية (ماريسا بروجتون)، وهي تعتبر من الممارسين المتقدمين في البرمجة والتنويم المغناطيسي، تؤكد هي الأخرى ارتباطات السحر بهذه التقنية والتنويم المغناطيسي قائلة: " يكمن السحر في الغالب في الفلسفة الأساسية ل ( nlp ) تُعطي بعض أساليب البرمجة نفس النتائج كالسحر...طوّر (ريتشارد باندلر) و (جون جرندر)، (إن إل بي) تقنياً، وكأنها تبدو مخترعة عن طريقهما. فستجد دراسات و آثار( nlp ) في العديد من حقول الدراسة، خاصة المتعلق بطرق عمل العقل أو الدماغ أو السلوك. يرتبط السحر بكل شيء له علاقة بالعقل وقدرة الواحد على إدارة أدمغة الآخرين. وقد لاحظت بأنّ هناك العديد من المتوازيات بين السحر و ( nlp )، و بشكل خاص في فلسفة امتلاك القوّة لخلق واقع الآخر بموجب الإرادة والهدف. وبعض الأساليب في ( nlp ) لها نفس فعالية وإنجاز الطقوس السحرية. أيضاً لها علاقة بتوجيه إرادتك و الحصول على النتيجة. وتستطيع دخول مستوى عميق من الروحانية مع ( n l p ) وبشكل خاص في تقنية التنويم المغناطيسي. وببساطة فإن الطقوس السحرية تنتج حالة النشوة أو الغيبوبة التي تضع الشخص في إطار عقلي الأكثر باعثاً على التأثير المرغوب (بتوجّيه الإرادة). وأطلق على( nlp ) بأنها التقنية الجديدة للسحر. إنّ نوع السحر الذي درسته مستند على الحكم القبلانية اليهودية السحرية الثلمية ".

وكلما تدبر الباحث في أقوال علماء الغرب النفسانيين ومدربي البرمجة أزداد يقينا أن العلوم النفسية على العموم من تدابير وألاعيب الأرواح الشريرة، وأن هذه التقنيات الحديثة المسماة بالطاقة وميتا وما إلى ذلك من الأسماء، ما هي إلا صياغة جديدة للشعوذة والدجل بكل أشكاله.
يقول العالم النفساني الألماني ( فراتر يو ): " نموذج الروح هو من أقدم نماذج السحر، والذي يتمكن من خلاله الساحر من التخاطب مع القوى الخارجية وجعلها تحت متناوله للتأثير، ومن أكثر دعاته البارزين هم: ) فرانز باردون) و (اليستر كراولي )، ونموذج الطاقة قد ظهر في الغرب بثوب جديد وملحوظ بظهور التنويم المغناطيسي نحو نهاية القرن الثامن عشر عن طريق ميسمير. وقد أشاع هذا بأعجوبته الشفائية منتهجاً النهج القديم للتنويم المغناطيسي والمغناطيسية، ولكن بصياغة جديدة مقننة. فأشاع نظريته (جاذبية الحيوانات) الذي رأى منها كقوة غير ملحوظة متأصّلة في الكائنات الحية لكنّه أيضاً عمل على استعمال أثقال من المغناطيس المعدنية للأغراض المشفية.
ومن الذين طوّروا هذا النموذج من السحر ( بولوير ليتن ) الذي قام هو الآخر بافتراض وجود طاقة السحر غير الملحوظة، ومنهم كذلك: (ريتشينباتش) و (إليفاس ليفي) و (بلافاتسكاي) الذي تبنّى نظريات برانا من علم وظائف أعضاء اليوغا، ومنهم سحرة من الصين مثل (تشي) الذين استخدموا هذا النوع من السحر، وقام (شامان) بإيجاد خليط بين سحر الروح وسحر الطاقة، وهو سحر طريقته كأنه يدعو أرواحه أو آلهته لإعطائه قوّة، لاستعمالها في التأثير على الآخرين وابتزازهم. و نموذج النفس قد بلغ أوجّه بعد نظرية فرويد للاشعور"

ويلاحظ أن الطاقة المزعومة التي يستخدمونها في أغراض السحر أو في أعمال البرمجة كأنها عاقلة، فهي تتكلم وتجيب عن الأسئلة مما يدل أنها قرين الشخص الذي أوهمهم أنه طاقة يتكلم على لسان العميل، وفي شأن هذا النوع من السحر يقول فراتر يو :" وقد برز في هذا النوع من السحر أيضاً علماء النفس مثل: ( اليستر كراولي) و (إسرائيل ريجاردي) و(ديون) و (وليام بتلر) و (فرانسيز) و (وليام جراي). ونموذج المعلومات أساسه يُقدم على شكل طاقة تُجيب عما يُحتاج إليه من المعلومات لعمل السحر والتأثير، وقد تكون قوانين مدّعومة من الطبيعة، أو الأوامر المباشرة، وأساسه أيضاً يُقدم على شكل معلومات ليس بها كتلة أو طاقة تشبّه الظواهر الكمّية

وعلى ضوء ذلك يتنبأ صاحب كتاب (طقوس المستقبل) فيليب فاربر بأن طقوس السحر في المستقبل ستصبح مواكبة لتقنيات العلوم الحديثة، كما هو متكامل اليوم مع تقنيات البرمجة اللغوية، وسيتحلى بثوب علمي جديد يتماشى مع التطور العلمي السريع، وستتم صياغته بطريقة علمية ومنهجية، وتعتبر البرمجة نوعا من أنواع السحر التطبيقية الهادفة إلى التأثير على العقول من خلال أساليب تعتمد على طرق سحرية متطورة للتغيير الذهني والإيحاءات الرؤاية والرمزيات وعلى ذلك يعلق صاحب المقالة بقوله:" وشرح فيه طقوس سحر الماضي والحاضر والمستقبل الذي وصل اليوم، السحر في تقدمه إلى تكامله مع تقنيات البرمجة اللغوية العصبية، والذي يُعتبر اكتشاف جديد وتقدم علمي لبنية قواعد السحر، وما يقوم عليه بإعادة صياغته علمياً ومنهجياً، وأُعتبر سحر البرمجة سحر تطبيقي للتأثير على العقول من خلال طرق مطورة تعتمد على الميتافيزيقية وطرق الإرساء للتغيير الذهني والإيحاءات التخييلية والرمزيات والمجازيات وتطابق النميطات والتنويم المغناطيسي الإريكسوني وخطوط العقل وغيرها من العمليات الرمزية والترنيمات والخطابات اللغوية السحرية المؤثرة على العقول والأبدان لدافع التأثير عن قرب وعن بعد".

ويقول لويس واكر:" طُوّرت البرمجة اللغوية العصبية بشكل محدّد لكي يسمح لنا بالقيام بالسحر و تطوير طرق جديدة في فهم كيفية تأثير الاتصال الشفهي وغير الشفهي على دماغ الإنسان، وفي حد ذاته فهو يقدّم لنا كلّ الفرصة ليس فقط كيف تتّصل بشكل أفضل مع الآخرين، بل أيضاً في كيفية كسب السيطرة أكثر على الآخرين، والذي يُعتبر وظائف آلية من علم الأعصاب، وتذكّر بأنّ السحر هو تلاعب بالطاقة، فكر في شكل الطاقة، والخيال يُشكّل أقوى مستوى من الطاقة، والخيال يمكن أن يكون طريقة تُستعمل لتشديد رغبتك الأخيرة والمباشرة، والخيال يمكن أن يكون الطريقة التي بواسطتها تسيطر على الطاقة السحرية المنتجة، عليك أن تعرف ما تريد، عليك أن تراه، عليك أن تحسّ بتدفّق الطاقة العالية، عليك أن توجّهها، وهي إحدى أهم العناصر في ممارسة أيّ شكل من أشكال سحر القانون العالمي للسببية والتأثير".

بعدما رأينا اعترافات كبار علماء الغرب يؤكدون كون ما يسمى بالبرمجة اللغوية العصبية والتنويم المغناطيسي والطاقة وإيحاءات علم النفس نسخة مستعارة من مبادئ السحر، لم يبق لهؤلاء الأتباع إلا أن يعترفوا بأن ما يسمونه (التنمية البشرية) شعار زائف، وأن ما يمارسونه هو السحر نفسه، حتى وإن كانوا قد أضافوا إليها مجموعة من الأفكار الدينية ورفعوا عناوين إسلامية وشعارات علمية والمغالاة في تضخيم محاسنها وفوائدها لكسب ثقة الناس لدوافع لا يعلمها إلا الذين أوجدوها، وأسلوبهم في التضليل يحاكي أسلوب الفلسفات المضللة التي ما زالت تفرض نفسها كمراجع في الأبحاث والدراسات الحالية.

(تابعي)

[abdelmalik]

كما احيلك الى الاطلاع على ما جاء في ردي رقم (10) في هذا الموضوع بخصوص
جواب احد الدكاترة على سؤال اخت كريمة، فهو يؤكد بان المسالة تبدا بالتدريج
ليجدالمرء نفسه متورطا في امور اخطر من البرمجة العصبية بكثير :


وقد كنت حذرت المدربين الخليجيين منذ سنوات من خطورة هذه القوالب
التدريبية التي تبدأ بالبرمجة اللغوية العصبية وتنتهي بالهونا والشامانية
ولكنهم زعموا أنهم سيقفون عند حدود البرمجة اللغوية العصبية ويصفونها
من الانحرافات ..
فتجاوزوا بذلك الأمر الرباني ( لا تتبعوا خطوات الشيطان )
وهاهي الهونا تغزو المسلمين فلاحول ولا قوة إلا بالله العظيم.

[madiha99]

السلام عليكم اخي الكريم، وجزاك الله خيرا على الرد، فيما يتعلق بتقنية الحرية النفسية نقلت الرابط
http://youtu.be/aoIKA2hJ8ws
للتوضيح واعتذر عاﻹزعاج لضيق وقتكم لكني أتسائل وبشدة عن العلاج من بعض اﻷمراض النفسية بعيداً عن هذه الممارسات ، وإن استوعبت جيدا فإن مساج الرفلكسولوجي ضمن الضلالات ، اللي هو الضغط على نقاط الانعكاسات في اليد و الرجل لعلاج الأمراض وتفريغ وتنقية الجسم من السموم وسامحني إن أطلت لكن فضولي لم يتركني وشأني

[abdelmalik]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحجابي اعتز

بارك الله لك في وقتك وعلمك

شكرا لك اختي على مرورك الطيب


*******

madiha99

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الاخت مديحة شكرا لك، لانني من خلال المقطع القصير عرفت المقصود بتقنية الحرية النفسية، مع انني شاهدت حولها العديد من المقاطع منذ سنة 2012 فقط لم اكن اعرف اسمها. لكن قبل ان ابين حقيقة مهمة، الضغظ عن بعض النقاط في الجسم خاصة اليدين، شاهدت قبل 6 سنوات مقاطع تقول بان الضغط على الاصابع مثلا تنشط مناطق معينة من الجسم، ليس هذا فحسب بل شاهدت حلقة لرجل عربي يقول بان الصينيين او اليابانيين لا اتذكر جيدا، قال بانهم يقومون بنفس حركات الوضوء عند المسلمين خاصة المتعلقة بغسل اليدين والوجه من غير استعمال الماء لانهم اكتشفوا بانه اثناء تلك العملية يتم تنشيط مناطق مهمة من الجسم، اعتقد ان لم تخني الذاكرة ان الرجل العربي قال بانهم فعلوا ذلك عفويا وهم لا يعرفون اصلا بعلاقتها بوضوء المسلمين، ربما يكون ذلك صحيحا، وفي هذه الحالة سنزداد يقينا بعظمة ديننا الاسلامي، بل هناك من قال بان التسبيح بالاصابع تنشط مناطق كثيرة من الجسم، والصلاة وكل حركات تعبدية في الاسلام، ولا تنسي بانني لم اصل بعد للتطرق للحديث عن تقنية الحرية النفسية المتعارف عليها عند مروجي الطاقة، وفي ردي اسفله سافعل ذلك، لهذا خلاصة القول ربما فعلا بعض حركات الضغط على نقاط معينة من الجسم لديها فائدة، لكن شرط ان يثبت العلم ذلك، كما ان المسلمين اصلا ليسوا في حاجة اليها، لان اغلب المهتمين يقولون بان الوضوء والصلاة والحركات التعبدية الاسلامية بصفة عامة تنشط الدورة الدموية وتحيي الجسم وتقوي الصحة عموما، يعني ديننا يغنينا عن ممارسة امور وافدة حتى المتعلقة منها بنقاط الجسم

تابعيني

[abdelmalik]

شاهدت ذلك المقطع الذي وضعتيه انت لمعلم عربي، للاسف دائما مروجي الطاقة
وكل الخرافات من ابناء جلدتنا، ليسوا نزيهين، غالبا ما يلجاون لخداع الناس اما
عمدا واما جهلا وهو الاعم الاغلب، مثلا المعلم العربي حسن وزين تلك التقنية
(النقر) من اجل جلب الراحة النفسية، من خلال مشاهدتي لبعض المقاطع الاخرى
عرفت بانها تستعمل كثيرا في قانون الجذب، الذي بينت بطلانه من خلال ردودي السابقة،
وانه يتم الاستعانة به ليس فقط من اجل تفريغ الطاقة السلبية، وانما لامور شركية
الاحرى بالمسلم الابتعاد عنها قدر الامكان. حتى لنفرض بان الممارس لها لم
يلجا اليها لغرض جلب المال وساقدم ادلة على ذلك بعد قليل، يعني انه فعلها فقط
لتحسين صحته او حالته النفسية، ماذا لو كانت مجرد وهم، وقد تحدثت بتفصيل
حول ذلك في الجزء الاول ونقلته هنا وبالضبط في ردي رقم (215) من هذا
الموضوع، فكلامي كاف وواف، الرد طويل ما عليك سوى العودة للاطلاع عليه
لانني كشفت فيه حقائق مهمة بخصوص العلاج بالوهم، بناء عليه قد يشعر
فعلا الممارس براحة نفسية او صحة جيدة جراء ذلك النقر، لكن يكون ذلك وليد
ثقته بالشفاء، ونحن نعرف جيدا كما يقال في دارجتنا المغربية (دير النية تبرا)،
يعني كن موقنا بالشفاء وستشفى فعلا، وطبعا الشافي هو الله سبحانه.
لم انتهي بعد من الحديث عن حقيقة التقنية


تابعيني

[abdelmalik]

لكن هناك احتمال اخطر، ماذا لو كان ذلك وسيلة لفتح بوابات لاختراق الجن
او على الاقل لمسه، بمعنى تعرضهم للجسد الانساني من غير اختراقه، فنحن
نعلم بان الجن والشياطين هم عبارة عن طاقة تستطيع النفاذ للجسم، ومن
السهل عليهم ملامسته لاحداث ضرر فيه حتى من غير الولوج، لانه كما بين
الخبير في الرقية الشرعية عايش القرعان، يوجد ما يسمى باللمس وهو غير المس،
بل انه قال بان لمس الجن اخطر من مسه، فاللمس يكون تاثيره خارجيا، ويحدث
تاثيرا على تفكير وعقلية الانسان، فربما تقنية (النقر) تسمح للجن اما بلمس
الجسم او حتى بمسه، واكيد ان ذلك ليس في صالح الانسان، وحتى على افتراض
خلوه من اي ضرر وليس سبيلا لتمكن الجن من الاقتران بالجسد، وكونه مجرد وهم
كما بينت اعلاه، فالمفروض بالمسلم الا يجري وراء السراب ويعلق نفسه بالوهم .
اليك الجزء الرابع والاخير من مقابلة شاب مع عايش القرعان وهو مصاب بلمس الجن


http://media.masr.me/Hf7fnK0QZkc


والسبب الذي جعلني احتمل خطورته، هو اقتران التقنية الكبير ب قانون الجذب،
واليك الدليل، معلمة (الحرية النفسية)، اكيد انها خبيرة فيه، وهي تستعمله من اجل
جلب المال (قانون الجذب)، لاهمية كلامها الذي يفضح حقيقة التقنية لابد من
عرضه، وهي هنا تشرح كيفية النقر على الراس لجلب 50 الف دولار !!!،
لكن بالنسبة للملتزمين فانني انبههم بان المعلمة سيدة اجنبية متبرجة، تفضلي :

http://media.masr.me/VelpJCYaZ7Q


واليكم رجلا غربي آخر يلجا لنفس التقنية التي تبدا بالنقر على الراس كما فعل
الرجل العربي، لكن الفرق انه صريح بانه طريقة لجلب المال، قانون الجذب،
اما الرجل العربي فقال بانه طريق لجلب الراحة النفسية، تفضلي


https://www.youtube.com/watch?x-yt-t...yt-cl=84503534


بقية تساؤلاتك للاسف لم يعد لي وقت كثير للجلوس امام الجهاز، والرد عليها
يتطلب وقتا لهذا ساؤجل الجواب لاحقا


انتظريني