كيــــــد النســــــــــاء.....

[زارع المحبة]

وبقي سؤالي : عن الكيد.
هل هو صفة مدح أو صفة ذم ؟

[بسمة شفاه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارع المحبة

لا, أبدا.. لم افرض رأيي , وإنما هو اقتراح ...

وما ضرني أنا أن تكوني أنت كائدة ؟ أو تمارسين الكيد !

شكرن اذا كنت كائده او امارس الكيد

فهاذي من وجت نظرك

فكل انسان لديه راي


اكرر الشكر

[زارع المحبة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة شفاه

شكرن اذا كنت كائده او امارس الكيد

فهاذي من وجت نظرك

فكل انسان لديه راي


اكرر الشكر

شكرن اذا كنت كائده او امارس الكيد

فهاذي من وجت نظرك

فكل انسان لديه راي

السلام عليكم أختي الكريمة .

المعذرة .... أنا ما قلت ذلك أبدا ...

أنت بالتأكيد لم تفهميني ... أنا قلت : إذاكنت تمارسين ...ولم أقل أنك تمارسين .


واسمحي لى إن قلت لك إني لا ألومك أبد إن لم تفهميني , فقد اكتشفت أنك غير متمكنة جدا من اللغة العربية .

ويبقى سؤالي السابق يحتاج لجواب منك أو من غيرك :

هل الكيد صفة حسنة؟ أم سيئة ؟

[بسمة شفاه]

في بعض الاحيان يكون جيدا وفي بعض الوقت ليس جيدا

هاي من وجه نظري انا

[زارع المحبة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة شفاه

في بعض الاحيان يكون جيدا وفي بعض الوقت ليس جيدا

هاي من وجه نظري انا

في بعض الاحيان يكون جيدا وفي بعض الوقت ليس جيدا

وجهة نظر مقبولة ..

ولكن متى يكون جيدا ؟ ومتى يكون ليس..؟

[زارع المحبة]

كيدهن عظيم حقا :

[معاذ العبيدي]

ربما تضن المرأة انها شتيمة لها عندما نقول كيدهت عظيم وهذا المعنى لا ينظر من الجانب السيء فقط فالكيد قد يكون جيدا احيانا ولكن المرأه غالبا ما تنتقم لحالهامن زوجها وتعاقبه ولا تتذكر ي احسان مباشرة تنسى احسان زوجها اليها وتبقى تذكرع بما اساء حتى تجعله يتالم من حياته اسال الله ان يصلحنا ويصلح نسائنا ويهدينا جميعا صراطا مستقيما

[بسمة شفاه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ العبيدي

ربما تضن المرأة انها شتيمة لها عندما نقول كيدهت عظيم وهذا المعنى لا ينظر من الجانب السيء فقط فالكيد قد يكون جيدا احيانا ولكن المرأه غالبا ما تنتقم لحالهامن زوجها وتعاقبه ولا تتذكر ي احسان مباشرة تنسى احسان زوجها اليها وتبقى تذكرع بما اساء حتى تجعله يتالم من حياته اسال الله ان يصلحنا ويصلح نسائنا ويهدينا جميعا صراطا مستقيما

وماذا عنكم انتم ايها الرجال

[زارع المحبة]

بالنسبة لي الكيد صفة ذم , وإن ذكرت في القرآن نسبته إلى الله فذلك عن طريق المقابلة فقط مثل الأستهزاء .

"وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ "

"وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ"

"إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا"

[زارع المحبة]

قال « حَسَن بن صالح » ~ : سَمِعْتُ أنَّ الشيطانَ قال للمرأة : ( أنتِ نصف جُنودي ، وأنتِ سهمي الذي أرمي به فلاَ أُخطئ ، وأنتِ موْضع سِرِّي ، وأنتِ رسولي في حاجتي !! ) انتهى