|
الملتقى العلمي والثقافي قسم يختص بكل النظريات والدراسات الاعجازية والثقافية والعلمية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() لقد وصلني هذا الرابط والذي به اعجاز علمي عن مكة والكعبة فارجو منكم الاطلاع والافادة وجزاكم الله خيرا
التعديل الأخير تم بواسطة أبوسيف ; 10-11-2008 الساعة 05:27 AM. سبب آخر: يمنع وضع روابط منتديات أخرى |
#2
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك موضوع رائع
|
#3
|
|||
|
|||
![]() اعتذر منكم ومن الأخ ابو سيف فلم اكن اعلم انه ممنوع وضع رابط منتديات اخرى
فارجو المعذرة |
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، أخي searcherلا عليك ارجع للمصدر وانسخ المعلومات وألصقها هنا دون وضع الروابط.وننتظر مشاركاتكم المتميزة معنا. ![]()
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() هاذا ما افعله الآن وأرجو ان يوفقني الله في النسخ خاصة انه مليء بالصور
|
#6
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم لقد اكتشف العلم الحديث أن مكة المكرمة هي مركز الجاذبية الأرضية .. وهذا ما توصل إليه عالم أمريكي في علم الطوبوغرافيا وهو غير مدفع لذلك بعقيدة دينية ، فقد قام في معمله بجهد كبير مواصلا ليله بنهاره وامامه خرائط الأرض وغيرها من ألات وأدوات فإذا به يكتشف - عن غير قصد - أن مركز الجاذبية الأرضية هو مكة المكرمة ... لاإله إلا الله ..!!!وهذا يفسر لنا انجذاب الإنسان فطريا الى مكة المكرمة : أرضها وجبالها وشوارعها ومساكنها وكل شيء فيها ، وهذا إحساس مستمر منذ بدأ الوجود الأرضي الحمد لله الذي شرع لعباده نسك الطواف والصلاة والسلام على خير من حج وطاف وعلى آله وصحبه وخلفائه الأشراف وبعد، قال تعالى "وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق " أخي الحبيب ينبغي للمسلم أن يعلم أن الحج الى ببيت الله الحرام انما هو أمر رباني ، وهو الركن الخامس في الإسلام ونحاول هنا أن نتلمس بعض الجكم الربانية في أهمية الكعبة المشرفة ومكة المكرمة وجعل الحج إليها دون غيرها من بقاع العالم مقصدا للناس. ولعل من بعض هذه الحكم ما كشف عنه العلم الحديث في الآونة الأخيرة والتي منها: أولا : مكة المكرمة هي : مركز الكرة الأرضية لقد انبهر العالم في يناير عام 1977 ، عندما كشف عن حقيقة علمية جديدة مفادها أن مكة المكرمة هي مركز اليابسة في الكرة الأرضية، وجاء هذا الاكتشاف نتيجة جهد مضن استغرق سنوات من البحث العلمي المتواصل ، واعتمدت الدراسة على مجموعة من الأدوات والجدامل الرياضية المعقدة استعان فيها أحد العلماء بأحدث ما توصل إليه العلم ، من آلات إلكترونية وخرائط طبوغرافية وغيرها..، ويروي العالم المسلم الدكيور حسين كمال الدين رحمه الله قصة اكتشافه الغريب فيذكر : أنه بدأ الحث وكان هدفه مختلفا تماما ، حيث كان يجري بحثا لإعداد وسيلة تساعد كل شخص في أي مكان في العالم على معرفة وتحديد اتجاه القبلة ، لأنه شعر في رحلاته العديدة للخارج أن هذه مشكلة كل مسلم لاسيما عندما يكون في مكان ليست فيه مساجد تحدد جهة القبلة ، لذلك فكر في رسم خريطة جديدة للكرة الأرضية لتحديد اتجاهات القبلة عليها ، وبعد أن وضع الخطوط الأولى في البحث التمهيدي لإعداد هذه الخريطة ، ورسم عليها القارات الخمس ظهر له فجأة هذا الاكتشاف الذي اثار دهشته..!!! فقد وجد أن موقع مكة المكرمة في وسط العالم من اليابسة ... وأمسك فرجارا - وهو أداة لرسم الدوائر - ووضع طرفه على مدينة مكة المكرمة ومر بالطرف الآخر على أطراف جميع القارات ، فتأكد له أن اليابسة على سطح الأرض موزعة حول مكة المكرمة توزيعا منتظما .. ووجد مكة المكرمة في هذه الحالة هي مركز اليابسة، وأعد خريطة العالم القديم - أي قبل اكتشاف الأمريكتين واستراليا - وكرر المحاولة فإذا به يكتشف أن مكة المكرمة هي أيضا مركز العالم حتى بالنسبة للعالم القديم يوم بدأت الدعوة للإسلام. مكة المكرمة اذا هي : مركز العالم بما أن مكة المكرمة هي مركز العالم ، فهي بمنزلة العاصمة للكرة الأرضية ، ولاشك أن أحسن العواصم وأقواها ما كان في وسط الدولة ومركزها، وذلك لما فيها من يسر الاتصال وسهولة الذهاب والإياب ، وما يحصى من الفوائد . وهذه الحقيقة العلمية أشار اليها القرآن الكريم بقوله تعالى " وكذلك جعلناكم امة وسطا" البقرة فهم وسط في منهجهم ... وسط في منزلتهم ... بل انهم وسط في مكانهم وبقعتهم ... "ووسط الشيء أشرفه وأحسنه ... قال الله تعالى "كنتم خير امة اخرجت للناس" آل عمران ومن هنا نفهم إحدى الحكم في جعل مكة المكرمة مقصدا يحج إليها المسلمون من مشارق الأرض ومغاربهاقال تعالى " إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعلمين" أل عمران ثانيا : مكة المكرمة هي مركز الجاذبية الأرضية أليس كل من يزور مكة المكرمة سواءا كان حاجا أو معتمرا أو تاجرا أو زائرايود أن يعود اليها مرة تلو المرة ولو كان مائة مرة ...؟؟ وهذا مصدق لقول الله تعالى ![]() أولا مثابة : أي تتعلق قلوبهم به فطرة فيثوبون (فيرجعون) شوقا لزيارته مرة بعد مرة ثانيا أمنا : فالداخل الى مكة المكرمة يشعر بالسكينة والهدوء والأمن والراحة، فمن ذهب اليها فقد خفف عن نفسه ما يعانيه من جراء تلك الجاذبية وأصبح منسجما مع الحقول المغناطيسية التي تشده الى مكة المكرمة ومما سبق - لعلنا نفهم - ايضا احدى الحكم في قول الرسول صلى الله عليه وسلم عن الصلاة: (يا بلال أرحنا بها )صححه الألباني ، فالصلاة تخفف الضغط والقلق والاضطراب وتنزل الهدوء والسكينة ...، فالانسان عندما يتوجه الى جهة القبلة يصبح منسجما : - أولا ماديا بجسده : الى مركز الجاذبية الأرضية ثانيا معنويا بروحه : الى مركز الجاذبية الشرعية وهي الكعبة المشرفة(والله تعالى أعلم) ثالثا مكة المكرمة والتوقيت العالمي من الأمور أيضا التي لها علاقة بكون مكة المكرمة مركز الجاذبية الأرضية ماء زمزم ... فالأرض التي فجرت ماء زمزم صخور بركانية مصمتة غير ماصة وشديدة الصلابة ، لا أمطار ... لا أنهار ... لا بحيرات .. بل هي وسط الصحراء مما يجعل الإنسان يتفكر في كيفية تفجير ماء زمزم والحال هكذا؟؟؟يعتمد العالم اليوم في توقيته على مدينة غرينتش (مدينة جنوب لندن)، حيث اصطلح عليها أن تكون بداية التوقيت الزمني بالنسبة للكرة الأرضية وذلك في مؤتمر عقد في كولومبيا فيمدينة واشنطن عام 1884 ، حيث ضغطت بريطانيا ، وكانت القوة العظمى أنذاك من أجل جعلها بداية التوقيت العالمي وبالتالي جعلوا خطها بداية الخطوط الطولية فيالأرض ويحمل الرقم(صفر). ومعلوم أن غرينتش يختلف خط طولها الأرضي عن خط الشمال المغناطيسي بمقدار 8.5 درجة ، وبالتالي ف غرينتش ليست المدينة المثالية لأن تكون المدينة التي يعتمد عليها العالم في توقيته. وحاجة الانسان لإيجاد مقياس زمني دقيق وصحيح تعدل على اساسه باقي مواقيت الأرض حاجة ماسة في كل نواحي حياته. وعلى اساس غرينتش الآن يحسب الوقت وما يقابله في نقطة ما في الأرض على اساس البعد والقرب من غرينتش والمدينة المثالية التي يحسب العالم وقته على اساسها يجب أنتكون المدينة التي ينطبق فيها خط الشمال المغناطيسي مع خط الشمال الحقيقي الجغرافي ولا يتوافر ذلك الا في مكة المكرمة فتوقيت مكة المكرمة هو الأدق والأحكم في العالم وهذا الوضع الرباني في مكة يشير للإنسان أن مكة المكرمة هي المركز .. وهي العاصمة ... وهي التي يجب على الإنسان أ يعتمد عليها في أوقاته ونشاطاته الدينية والنيوية جميعها .... ياسبحان الله رابعا : مكة المكرمة وماء زمزم كذلك من الحكم التي جعل الله سبحانه وتعالى مكة المكرمة مقصدا للناس دون غيرها من بقاع الأرض أن بها ما زمزم وقد يتساءل البعضلماذا ماء زمزم ؟؟؟!!! لأن ماء زمزم يشفي المريض بإذن الله ويشبع الجائع ويسد ظمأ العطشان ويجلي السحر عن المسجور ... وهذا لايوجد في غيره مطلقا من المياه الأخرى قال صلى الله عليه وسلم (ماء زمزم لما شرب له) صححه الألباني و قال صلى الله عليه وسلم (إنها مباركة ، إنها طعام طعم وشفاء سقم) صححه الألباني وقد يتساءل البعض : كيف لهذا الماء أن يتدفق عبر أكثر من ثلاثة ألاف عام دون أن يعرف القلة أو الجفاف ، بلعلى العكس تماما كلما اخذت منه زاد ، بل بلغ معدل ما يستخرج من هذا الماء 18.5 لتر في الثانية الواحدةوهذه ليست كمية قليلة ، ولما حفرت الأنفاق حول مكة المكرمة من أجل تسهيل اداء مناسك الحج تعجب المهندسون من تدفق المياه باتجاه بئر زمزم من القنوات الشعرية بغزارة وكثافة ، وكأن مجالا أو تيارا مغناطيسيا يشد الياه إلى مركزها !!!!! الله أكبر . وقد قام العلماء بتحليل مياه زمزم ، فوجدوها مياها خالية تماما 100% من أي نوع من أنواع الجراثيم وهذا نادر جدا في مياه الينابيع والأبار. أضف الى ذلك أنها أغنيبالمواد النافعة من غيرها من الأبار الأخرى الموجودة في مكة والمحيطة ببئر زمزم بمعدل بلغ أكثر من ثمانية أضعاف، حيث بلغ معدل المواد الذائبة في زمزم (2000 ملغم) في اللتر الواحد بينما في الآبار الأخرى الموجودة في مكة المكرمة (260ملغم) في اللتر الواحد. وفي صحيح مسلم في قصة اسلام أبي ذر الغفاري أنه أقام على ماءزمزم قابة ثلاثين يوما وكانت به جراحات ونحافة في الجسد فبرئت جراحاته وسمن حتى تكسرت عكن (جلد) بطنه من شدة الامتلاء. ومعلوم أن جسم الانسان يتؤكب من نفس العناصر التي تتكون منها عناصر الأرض فوجود هذه العناصر بهذه النسب يعطي الجسم توازنا طبيعيا في مركباته لا زيادة ولا نقصان ، ومعلوم أن سبب معظم الأمراض إما اختلال في نسب المركبات وإما انعدامها مطلقا فتأتي مياه زمزم لتعوض هذه النسب المختلة أو المنعدمة !! والذي يفسر غزارة مياه زمزم وغناها بهذا الكم الهائل من العناصر النافعة للجسم الإنساني وعدم جفافها وأنها باقية الى الأبد " أنها تقع في مركز الجاذبيةالأرضية حيث تشد اليها المياه من مسافات بعيدة ومحملة بكميات كبيرة من العناصر النافعة والمفيدة ... ياسبحان الله ان نسب ماء زمزم متوافقة ومنسجمة تماما مع حاجة أي جسم إنسان ، بينما المغذي الصناعي لا يتناسب إلا مع حاجة جسم معين فعلى سبيل المثال لو اعطى مريض السكري مغذيا سكريا لأدى الى وفاته ولو أعطى مريض الضغط مغذيا ملحيا لأدى الى وفاته أما ماء زمزم فيشربه جميع المرض بدون استثناء ويكون سببا في الشفاء بإذن الله وهذا لا يعني أن يترك الإنسان التداوي بالطب الحديث وما أكرم الله به الإنسان من العلوم والمعارف ومن الملاحظ أيضلا أن ماء زمزم خفيف على المعدة ويشربه الانسان بكميات لا يستطيع ان يشرب امثالها من المياهالأخرى والأطباء ينصحون بالإكثار منشرب السوائلولا سيما المياه فما بالك من ماء زمزم ومن خواص ماء زمزم أيضا أنه ينفع في علاج بعض الأمراض عن طريق صب الماء على العضو المصاب ( إذ يحتوي على نفس خواصالمياه الكبريتية) مثل أمراض الجلد والوماتيزم وآلام المفاصل والرقبة والعنق... الخ. (...وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحمل من ماء زمزم ويصب منه على المرضى ويسقيهم) مسلم خامسا : الإعجاز العلمي الإلهي في جعل الطواف من اليسار الى اليمين مع الأخذ في الإعتبار أن الإسلام هو منهج التيامن في كل شيءفي الحج والعمرة يطالب المسلم بالطواف حول البيت سبعة أشواط بدءا من الحجر الأسود وانتهاء بالحجر الأسود وهذا الطواف يتم عكس عقارب الساعة ( أي من اليسار الى اليمين) وقد جاء العلم الحديث فأثبت أن هذا الاتجاه هو نفس اتجاه الدوران(الطواف) الذي تتم به حركة الكون من أدق دقائقه الى أعظم وحداته ، فالألكترون يدور حول نفسه ثم يدور حول النواة في نفس اتجاه الطواف، والقمر يدور حول الأرض والأرض تدور حول الشمس والمجموعة الشمسية تدور حول مركز المجرة والمجرة تدور حول تجمع مجري والتجمع المجري يدور حول مركز الكون الذي لا يعلمه إلا الله وكل في فلك يسبحون من اليسار الى اليمين لقدأثبت العلم أن حركة كل شيء في هذا الكون تتم من اليسار الى اليمين (كما شاء الله تعالى) فالمسلم عندما يطوف بحسب ما أمره الشرع الحنيف ، فإنما هو منسجم في طوافه مع طواف كل شيء في هذا الكون الفسيح مع مركزه ونواته ، وصدق الله تعالى إذ يقول (سنريهم ءايتنا في الافاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق...)فصلت وهناك تريليونات الأمثلة لا يعلمها إلا الله ولا نعلم منها الكثير ومنها على سبيل المثال وليس الحصر حركة دوران الأعاصير حول مركزها تبدأ من اليسار الى اليمين نفس اتجاه الطواف حول الكعبة دوران الحيوان المنوي حول البويضة قبل التلقيح تبدأ من اليسار الى اليمين نفس اتجاه الطواف حول الكعبة الدورة الدموية في جسم الإنسان تبدأ من اليسار الى اليمين نفس اتجاه الطواف حول الكعبة السعي بين الصفا والمروة سبعة أشواط تبدأ من اليسار الى اليمين نفس اتجاه الطواف حول الكعبة (فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يحب التيامن ما استطاع في طهوره وتنعله وترجله وفي شأنه كله)متفق عليه لماذا اذا كان على المسلم في هذه العبادة فقط وهي الطواف والسعي أن يبدأ من اليسار إلى اليمين على خلاف منهج الإسلام؟؟؟؟!!!! الجواب : الطواف جاء على خلاف منهج التيامن انسجاما مع حركة الكون كما بينا وأما حكمة الله الخالق في حركة كل شيء من اليسار الى اليمين في هذا الكون فهذه مسألة لا يعلمها الا الله خالق كل شيء وله في خلقه ما يشاء أما نحن البشر فليس لنا إلا أن نقول (سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير)البقرة سادسا : السجود نحو مكة المكرمة باتجاه الكعبة يحمي الإنسان من الأمراض إن من كرم الله عز وجل على عباده المسلمين أن يمن عليهم بالصحة والعافية أثناء أدائهم لعبادته الجليلة وهي الصلاة ، إضافة الى الأجر والثواب العظيم الذي أعده الله عز وجل لعباده الطائعين، فقد أظهرت إحدى الدراسات العلمية : أن السجود خلال الصلاة يحمي من كثير من الأمراض منها : الصداع ، التقلصات العضلية ، التهابات العنق، الإرهاق ، الزهيمر ، والكثير من الأمراض الجسدية والنفسية .... ذلك أنه من المعلوم أن الموجات الكهربائية ضرورية لجسم الإنسان وحياته، حتى أن جسمه قادر على اضاءة مصباح بقوة معينة ، كما أن الإنسان عندما يتوقف قلبه يجرى له أحيانا صدمة كهربائية تعيده الى الحياة بإذن الله تعالى ولكن عندما تزيد هذه الشحنات يصبح لها آثار سلبية ضارة على جسده يجب التخلص منها وقد يشعر الإنسان بهذه الشحنات الزائدة في جسمه ولا سيما في عصرنا الحالي الذي يعيش فيه محاصرا من كل الجهات بالمجالات الكهرومغناطيسية والأمثلة على ذلك * عند فتح باب السيارة أو البيت تشعر أحيانا بماس كهربائي * عند لبس بعض أنواع القماش تشعر أحيانا بشرارة كهربائية * عند تمشيط الشعر أحيانا تشعر بأصوات فرقعة خفيفة وتشاهد أثرا لموجات كهربائية * عند التعرض لصدمة مفاجئة ولا سيما في أحد المفاصل أحيانا تشعر بشحنة كهربائية هائلة تنبعث من جسدك * عند مصافحة أحد أصدقائك أحيانا تشعر بشحنة كهربائية وهكذا ...إلخ وأفضل الطرق للتخلص من هذه الشحنات الكهرومغناطيسية المتراكمة الزائدة عن حاجة الجسم يكون عن طريق تفريغها خارج الجسم بعيدا عن استخدام الأدوية والمسكنات وأثارها الجانبية. السجود : يفرغ الشحنات ولقد توصلت هذه الدراسة الى أن عملية التفريغ تتم عندما يكون الانسان على هيئة السجود لله تعالى حيث تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان الىالأرض التي تعتبر شحنة سالبة عبر الأعضاء السبعة الملتصقة بالأرض أثناء السجود * كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ( أمرت أن اسجد على سبعة أعظم : الجبهة - وأشار الى أنفه - واليدين والرجلين وأطراف القدمين ...) متفق عليه وبالتالي فهناك سهولة في عملية تفريغ الشحنات عبر هذه الأعضاء وحينئذ يتخلص الإنسان من الصداع والإرهاق وغيرها من الأمراض أهمية الاتجاه أثناء الصلاة الى مكة المكرمة (القبلة) والعجيب في الأمر أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات بطريقة صحيحة لابد من الاتجاه نحو مكة المكرمة ( الكعبة ، القبلة) في السجود هذا ما أوضحته الدراسة حين ذكرت أن الاتجاه الى القبلة هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات ذلك لأنها مركز الأرض ومركز الجاذبية وتضيف الدراسة قائلة أن الصلوات الخمس التي فرضها الله تعالى على عباده كافية لإخراج كل الشحنات خاصة أنها تأتي في أوقات متفرقة ... سبحان الله ومن هنا فإن الصلاة كونها صلة بين العبد وربه فإنهاتعتبر منحة إلهية للإنسان يجني خلالها على مزيد من الصحة والعافية وتعينه على أداء واجباته اليومية وتخلصه من همومه النفسية والعصبية وتشعره بالراحة والطمأنينة .. الله أكبر وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال ( وجعلت قرة عيني في الصلاة) صححه الألباني أي أن الصلاة جعلت فرحه وأنسه وسعادته وراحته صلى الله عليه وسلم ، وليست الصلاة اذا عبئا ثقيلا وتعطيلا عن العمل وإضاعة الوقت وعن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مشى حافيا وناعلا - رواه أحمد والنسائي وأبو داود ومن هنا نفهم الحكمة النبوية في هديه صلى الله عليه وسلم أنه أحيانا يسير حافيا وكان يأمر أصحابه رضي الله تعالى عنهم أحيانا بذلك(.. أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن نحتفي أحيانا ) حسنه الألباني للفوائد الكثيرة التي لاشك أن منها تفريغ الشحنات الكهربائية الزائدة المتولدة أثناء حركة الجسم الى الأرض للحصول على مزيد من الصحة والعافية سابعا: الكعبة المشرفة والحجر الأسود لقد قام العالم البريطاني ريتشارد ديبرتون برحلة الى الحجاز متخفيا في زي مغربي مدعيا أنه مسلم وكان يجيد اللغة العربية واستطاع ان يحصل على قطعة من الحجر الأسود وحملها معه الى لندن وبدأ تجاربه عليها في المعامل الجيولوجية فتأكد أنه ليس حجرا أرضيا بل هو من السماء وسجل هذا في كتاب له بعنوان (الحج الى مكة والمدينة) الذي صدر بالانجليزية في لندن سنة 1856م وهذا تصديق لكلام المصطفي وإن كان لا يحتاج إلى تصديق فهو الصادق الأمين حين قال (نزل الحجر الأسود من الجنة...)رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح |
#7
|
|||
|
|||
![]() سلمت يداك وجزاك الله خيرا معلومات قيمة
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |