][ بالصور شاهــد منزلكـ عبر شبكــة النت ][

[سماح*]

السلامـ عليكمـ ورحمـــــة الله وبركاته

أحبتي في الله ....

قد يكون هذ1 المشهـــد سبق وان شاهدتموهـ

ولكن احبتي يقول المولى جل وعلا ( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )

أحبتي في الله

اتركـ لكمـ مشـــــاهدة مايحويــــه الرابط

فلربمـــا يكون أبلغ من الكلامـ ..

7
7
7

إلى من يهمـــه الأمر

http://www.saaid.net/Minute/mm1.htm

شاهد صورة منزلكـ عن طريق الانترنت

http://www.saaid.net/Minute/mm2.htm

8

8

8

اللهمـ إنكـ عفو تحب العفو فاعف عنـــا

اللهمـ احسن خاتمنا وأحينا وانت راضً ٍعنــــا

وامتنا وانت راضٍ عنا إلهي ..

تحيتي للجميع ..

[ابو البراء]

بارك الله فيكي اختي الكريمة سماح على مشاركتك القيمة
نفعنا الله بطرحك ونسأل الله ان يحسن خواتيمنا

[لؤلؤة المنتدى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الكريمة سماح
جزاك المولى خير جزاء على هذه العظة النافعة
مشكورة ........
اللهمـ إنكـ عفو تحب العفو فاعف عنـــا

اللهمـ احسن خاتمنا وأحينا وانت راضً ٍعنــــا

وامتنا وانت راضٍ عنا إلهي ..
اللهم آمين.............

[! ابــو أيهــم !]

الله الله الله الله الله الله

يارب احسن ختامنا وعقابنا

يارب هون علينا سكرات الموت وغسل خطيانا بالماء والثلج والبرد
يارب ارحمنا يوم الوقوف بين يدكى ويوم العرض ياالله ياالله ياالله

[moussafyr]

يحكى أن رجلا كان يعرف بدينار العيار، وكان له والدة صالحة تعظه وهو لا يتعظ، فمرَّ في بعض الأيام بمقبرة فأخذ منها عظما فتفتت في يده ففكر في نفسه. وقال:

ويحك يا دينار كأني بك وقد صار عظمك هكذا رفاتا، والجسم ترابا. فندم على تفريطه، وعزم على التوبة، ورفع رأسه الى السماء، وقال: إلهي وسيدي ألقيت إليك مقاليد أمري فاقبلني وارحمني. ثم أقبل نحو أمه متغير اللون منكسر القلب، فقال:

يا أماه، ما يُصنع بالعبد الآبق إذا أخذه سيده؟

قالت: يخشن ملبسه ومطعمه،
فلما جن عليه الليل، أخذ في البكاء والعويل، ويقول لنفسه: ويحك يا دينار ألك قوة على النار؟ كيف تعرضت لغضب الجبار؟ ولا يزال كذلك إلى الصباح، فقالت له أمه:

يا بني ارفق بنفسك. قال: دعيني أتعب قليلا لعلي أستريح طويلا، يا أماه إنَّ لي غدا موقفا طويلا بين يدي رب جليل، ولا أدري أيُؤمر بي إلى ظل ظليل، أو إلى شر مقيل!!

قالت: يا بني خذ لنفسك راحة. قال: لست للراحة أطلب كأنك يا أماه غدا بالخلائق يساقون إلى الجنة، وأنا أساق إلى النار مع أهلها. فتركته وما هو عليه

ففكر فيها وجعل يبكي حتى غشي عليه، فجاءت أمه إليه فنادته فلم يجبها، فقالت له: يا حبيبي وقرة عيني أين الملتقى؟ فقال بصوت ضعيف: يا أماه إن لم تجديني في عرصات القيامة فأسألي مالكا خازن النار عني. ثم شهق شهقة فمات رحمه الله تعالى . فغسلته أمه وجهزته وخرجت تنادي، أيها الناس هلموا إلى الصلاة على قتيل النار.

فجاء الناس من كل جانب فلم ير أكثر جمعا ولا أغزر دمعا من ذلك اليوم.

فلما دفنوه نام بعض أصدقائه تلك الليلة فرأوه يتبختر في الجنة، وعليه حلّة خضراء وقال لهم ألا أخبروا عني والدتي.

جزاك الله الجنة .. وجعلني واياك وجميع المسلمين والمسلمات
في جنات عرضها السموات و الارض

[بدر البدور]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

جزاك الله خيرا على هذا الرابط