دليل نقلي عقلي على خطأ نسبة عقيدة التفويض الاشعرية إلى سلفنا الصالح - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         ما أفضل حمية للمصابات بسكر الحمل؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          دليلك الشامل لأنواع السرطان! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          ما لا تعرفه عن أسباب العقم! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          العصبية وصحة القلب: هل الغضب يدمّر صحتك؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          أعراض مرض الزهري: كل ما تحتاج معرفته (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          أطعمة غنية بسكر الفركتوز: هل هي ضارة أم مفيدة؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          7 نصائح ذكية حول كيفية الوقاية من داء القطط للحامل! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          أسباب وعوامل خطر الإصابة بسوء التغذية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          أطعمة تحتوي على الكربوهيدرات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          إنقاص الوزن بعد الولادة: طرق آمنة وفعالة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > الحدث واخبار المسلمين في العالم > ملتقى الملل والنحل
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الملل والنحل ملتقى يختص بعرض ما يحمل الآخرين من افكار ومعتقدات مخالفة للاسلام والنهج القويم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-01-2011, 12:33 PM
أبو نسيبة أبو نسيبة غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
مكان الإقامة: أرض الانترنت
الجنس :
المشاركات: 7
الدولة : Aruba
افتراضي دليل نقلي عقلي على خطأ نسبة عقيدة التفويض الاشعرية إلى سلفنا الصالح


بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ومن والاه

أما بعد,


يزعم الاشاعرة المفوضة أن آيات الصفات الخبرية ( مثل يد الله ووجه الله الخ) لا يعلم معناها إلا الله سبحانه وتعالى. وذلك لأنها بزعمهم من المتشابه ويستدلون علىى ذلك بقوله تعالى :
هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ [آل عمران : 7]

وبالتالي فلا رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أنزل عليه القرآن ولا جبريل الذي سمعه عن رب العزة ولا ابليس -عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين- ولا أحد من الخلق يعلم معنى هذه الآيات. وهذه
العقيدة الفاسدة يلزم منها :

1- نسبة السفه - والعياذ بالله - إلى الله سبحانه وتعالى.


وذلك لأن الله تعالى في الاية التالية يعلم أن ابليس لا يفهم الآيات المتشابهات كما يزعم الاشاعرة. ومع ذلك يكلمه الله تعالى مستنكرا عليه بكلام لا يفهمه وهو هنا قوله تعالى (لما خلقت بيدي).
قال الله تعالى:
قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ [صـ : 75]

2- أن ابليس سيحاجج الله سبحانه وتعالى يوم القيامة محتجا بأنه لو فهم كلام الله في الآية (لما خلقت بيدي) لتاب وسجد وأناب. وبالتالي سيجد ابليس الملعون في عقيدة الاشاعرة مخرجا ونجاة له.

شكر خاص للاخ أبي يونس الكويتي في مناقشة الموضوع.

للفائدة :


۞ كل شئ عن التأويل ۞


۞ كل شئ عن التفويض ۞


ما التجسيم والتشبيه والتمثيل ؟


كيف تناظر وتفحم أشعريا

ملاحظات عند مناقشة الاشاعرة الجهمية والقبوريين
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-01-2011, 04:05 PM
الصورة الرمزية شروق الاجزجي
شروق الاجزجي شروق الاجزجي غير متصل
مراقبة القسم العام
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 3,912
الدولة : Egypt
افتراضي رد: دليل نقلي عقلي على خطأ نسبة عقيدة التفويض الاشعرية إلى سلفنا الصالح

يتم مراجعة الموضوع اولا ثم اعادته مرة اخرى ..
جزاكم الله خيرا
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-01-2011, 01:25 AM
الصورة الرمزية أبو الشيماء
أبو الشيماء أبو الشيماء غير متصل
مراقب الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
مكان الإقامة: أينما شاء الله
الجنس :
المشاركات: 6,416
الدولة : Morocco
افتراضي رد: دليل نقلي عقلي على خطأ نسبة عقيدة التفويض الاشعرية إلى سلفنا الصالح

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

لا حول و لا قوة إلا بالله اعلي العظيم.

لنا صولات و جولات في قسم الملل و النحل مع الأشاعرة(وقد تاب بعضهم وندم عن علم الكلام).
أقول وبالله التوفيق.

الحمد لله رب العالمين , والعاقبة للمتقين , ولا عدوان إلا على الظالمين , و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له , الموصوف بصفات الجلال , المنعوت بنعوت الكمال , المنزه عما يضاد كماله , من سلب حقائق أسمائه وصفاته , المستلزم لوصفه بالنقائص وتشبيهه بالمخلوقين , فنفي حقائق أسمائه متضمن للتعطيل والتشبيه , وإثبات حقائقها على وجه الكمال الذي لا يستحقه سواه هو حقيقة التوحيد والتنزيه , فالمعطل جاحد لكمال المعبود , والممثل مشبه له بالعبيد , والموحد مبين لحقائق أسمائه وكمال أوصافه وذلك قطب رحى التوحيد , فالمعطل يعبد عدما , والممثل يعبد صنما , والموحد يعبد ربا ليس كمثله شيء له الأسماء الحسنى والصفات العلى وسع كل شيء رحمة وعلما .

وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا أرسله بين يدي الساعة بشيرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا فهدى بنوره من الضلالة وبصر به من العمى وأرشد به من الغي وفتح به أعينا عميا وآذانا صما وقلوبا غلفا صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما.
وبكل اختصار شديد..
فما زال أهل الباطل منذ القدم يحاولون النيل من عقيدة الإسلام التي أتى بها نبينا محمد صلى الله عليه و سلم , فمن محاولات القدرية في عهد التابعين الى محاولات الجهمية و المريسية فيما بعد , و مرورا بالمعتزلة و الاشعرية و غيرهم كثير......
يفوض المفوضة معاني صفات الله تعالى , فهم لا يعرفون ما معنى : الاستواء , النزول , الوجه ... الخ , فهي عندهم بمثابة حروف المعجم , لا يدرون ما تعني , و يعتقدون انها من المتشابه بإطلاق .


و نقض دليلهم عقليا من اسهل ما يكون فيقال لهؤلاء :


إن حقيقة ( القول بالتفويض ) هي أن فيه (
نسبةُ الجهل إلى الأنبياء والمرسلين ) وأنهم كانوا ( يجهلون معاني ) نصوص صفـات الله تعالى وأنهم كانـوا ( يخـاطبـوننا بما لم يكونوا يعرفوا معناه ) .
وهذا القول من أعظم الظلم وهو من جنس قول أهل الإلحاد والتحريف.
فإذا علمنا هذا , يقال لهذا المفوض :

هل خاطب النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بما يفهمون معناه أوْ بما لا يفهمون معناه ؟


فإن قيل : نعم ، وهو الصحيح فهو خاطبهم بـ ( اليد والساق و الاستواء والوجه ) وغيرها من صفات الله .


وهم عرب أقحاح

يفهمون من هذه الكلمات ما تدلّ عليه .
وإن قال : لا ، لم يُخاطِبهم بما يفهمون .
قيل له : لا يُمكن تصوّر هذا من أفصح العرب
فالنبي صلى الله عليه وسلم لا يتكلّم بكلام غير مفيد ، بل أُوتي جوامع الكلِم عليه الصلاة والسلام .
ومعلوم أن المشركين كانوا يستمعون إلى كلامه عليه الصلاة والسلام ، ويتربّصون به ، ومع ذلك يقفون أمام كلامه موقف المتحيّر من جماله وبيانه ، ولم يقُل أحد منهم إنك تكلّمت بما لا يُفهم معناه !
لا قياس مع النص ولا عقل .
**
نقض قول اهل التفويض شرعا.
فالله تعالى يقول في محكم كتابه :

[كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب].


و قال تعالى: {إنا جعلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون}.

وقال ـ جل ذكره ـ: {وأنزلنا إليك الذكر لتُبيّن للناس ما نُزِّل إليهم ولعلهم يتفكرون)

والتدبر لا يكون إلا فيما يمكن الوصول إلى فهمه، ليتذكّر الإنسان بما فهمه منه.

وكون القرآن عربيّاً ليعقله من يفهم العربية يدل على أن معناه معلوم وإلا لما كان فرق بين أن يكون باللغة العربية أو غيرها.

فهؤلاء الذين يفوضون معاني صفات الله تعالى يتهمون الله والعياذ بالله بالسَّفه وعدم الحكمة حيث - حاشاه تعالى - أن ينزل علينا قرآناً لا نفهمه

وبيان النبي صلى الله عليه وسلم القرآن للناس شامل لبيان لفظه وبيان معناه.


فمن المحال أن ينزل الله تعالى كتاباً أو يكلّم رسوله، صلى الله عليه وسلم، بكلام يقصد بهذا الكتاب وهذا الكلام أن يكون هداية للخلق، ويبقى في أعظم الأمور وأشدّها ضرورة مجهول المعنى، بمنزلة الحروف الهجائية التي لا يفهم منها شيء لأن ذلك من السفه الذي تأباه حكمة الله تعالى وقد قال الله تعالى عن كتابه: {كتاب أُحْكِمَت آيَاتُه ثم فُصّلَتْْ من لدن حكيم خبير} الآية.

خلاصة.
فإذن قوله هنا (وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ) ليس هو التأويل الحادث الذي يقوله بعض أهل الأصول؛ وهو صرف اللفظ عن ظاهره المتبادر منه إلى غيره لمرجح أو لقرينة تدل عليه. لا، هذا إنما هو اصطلاح حادث، أما التأويل فهو في القرآن والسنة له معنيان لا غير.
فإذن قوله هنا (وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ) فإذا كان في آيات الصفات ووقفنا على هذه الآية وقلنا (وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ) ووقفنا، فنريد بالتأويل ما تؤول إليه حقيقة الأسماء والصفات يعني الكيفية لا يعلم الكيفية؛ وهي الحقيقة التي تؤول إليها آيات الأسماء والصفات والأحاديث التي فيها الأسماء والصفات، لا يعلم كيفية اتصاف الله جل و علا بها إلا هو سبحانه، وإذا أُريد بالتأويل معنى التفسير لا الكيفية فإن الراسخين في العلم يعلمون، ولهذا طائفة من السلف يرون الوقف على كلمة (الْعِلْمِ) يقولون (وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) ويقف، لأن الراسخون في العلم يعلمون المعنى، لكن لا يعلمون الكيفية، فإذا كان الاشتباه واقع في المعنى كان الراسخون في العلم ممن يعلمون، وإذا كان الاشتباه وقع في الكيفية كان العلم مقصورا على ربِّ الأرض والسماوات.

وهذا معنى قوله (وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ) ولهذا قال ابن عباس: أنا ممن يعلم تأويلَه.

3- قالَ الإمامُ أبو عبدِ اللهِ أحمدُ بنُ محمدٍ بنِ حنبلٍ ( في قولِ النَّبي ( «إنَّ اللهَ ينزِلُ إلى سماءِ الدُّنْيَا»و«إنَّ الله يُرى في القيامَةِ» وما أشبه هذه الأحاديثَ، قال: نؤمِنُ بها ونُصَدِّقُ بها لا كَيْفَ ولا مَعْنَى ولا نَرُدُّ شيئا منْها، ونَعْلَمُ أنَّ ما جاءَ به الرَّسولُ حقٌّ، ولا نَرُدُّ على رسولِ اللهِ ( ولا نَصِفُ اللهَ بأكْثَرَ مما وَصَفَ بِهِ نفسَهُ، بِلاَ حَدٍّ ولا غايَةٍ(لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ([الشورى:11]. ونقولُ كما قالَ، ونَصِفُهُ بما وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ، لا نَتَعَدَّى ذلك، ولا يَبْلُغُهُ وصفُ الواصِفِينَ، نُؤْمِنُ بالقرآنِ كُلِّهِ مُحْكَمُهُ ومُتَشَابِهُهُ ولا نُزِيلُ عَنْهُ صفةً مِنْ صفاتِه لشَنَاعَة شُنِّعَتْ، ولا نَتَعَدَّى القرآنَ والحديثَ، ولا نَعْلَمُ كيفَ كُنْهُ ذلك إلاَّ بتصديقِ الرَّسولِ ( وتَثْبِيتِ القرآنِ.
هذا الكلام من إمام أهل السنة والجماعة أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني المتوفى سنة 241هـ الإمام الذي نصر به الله جل وعلا السنة وقمع به البدعة، وجعله جل وعلا في وقته ميزانا يوزن به الناس، يقول فيه (إننا نؤمن بما جاء من النزول-وغير ذلك من آيات الصفات- كما جاء، لا نتجاوز القرآن والحديث، قال: بلا كيف ولا معنى) وهذا الكلام منه رحمه الله تعالى رحمة واسعة، أشكل على بعضهم كيف يقول بلا كيف ولا معنى؟ وحقيقة هذا اللفظ الذي ورد عنه أنه يوافق مذهب المفوّضة، والمفوضة طائفة كانت تقول نؤمن بالألفاظ بلا معاني، يعني نفوض المعنى والكيفية جميعا، وهذا معتقد باطل وبدعة شنيعة، وإنما الواجب تفويضُ العلم بالكيفية، أما المعنى فهو ظاهر لأن القرآن أنزل بلسان عربي مبين، فإذا كان أهل السنة والجماعة يؤمنون بالألفاظ والمعاني؛ يعني بما دل عليه اللفظ من كلام العرب، فكيف إذن يُحمل كلام الإمام أحمد بقوله(بلا كيف ولا معنى) وهذه أيضا مما أُخذ على المؤلف حيث لم يُوضِح المراد من كلام الإمام أحمد.
وأهل العلم يقولون إن الإمام أحمد أراد بقوله (بلا كيف ولا معنى) الرد على طائفتين:
1. الطائفة الأولى المشبهة المجسمة رد عليهم بقوله (بلا كيف) يعني الكيفية التي تتوهمها العقول، أو وَصَفَ اللهَ جل وعلا بها المجسمة أو الممثلة.
2. وقوله (ولا معنى) ردّ بها رحمه الله على المعطلة، الذين جعلوا معاني النصوص على خلاف الظاهر المتبادر منها، فقالوا إن معنى النزول الرحمة، وقالوا إن معنى الاستواء الاستيلاء، وقالوا إن معنى الرحمة الإرادة؛ إرادة الإحسان أو إرادة الخير، وإن الغضب معناه إرادة الانتقام ونحو ذلك فهذا تأويل منه.
فالإمام أحمد يقول (بلا كيف) الكيف الذي جعله المجسمة، (ولا معنى) الذي جعله المعطلة، يعني المعنى الباطل الذي صرف الألفاظ إليه المبتدعة المؤولة. فإذن قوله (بلا كيف ولا معنى) يريد بقوله (ولا معنى) المعنى الباطل الذي تأول به وإليه المبتدعة نصوص الصفات والنصوص الغيبية.
وهذا نأخذ منه قاعدة مهمة: وهي أن طالب العلم الذي يعتني بأمر الاعتقاد يجب عليه أن يفهم اعتقاد أهل السنة والجماعة تماما.

في حفظ الله.











التعديل الأخير تم بواسطة أبو الشيماء ; 23-04-2012 الساعة 12:46 AM.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 63.93 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 61.36 كيلو بايت... تم توفير 2.56 كيلو بايت...بمعدل (4.01%)]