ﻓﺄﺟﻬﺸﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ قصة جميلة ربي كن معنا - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         يقظة الضمير المؤمن وموت قلب الفاجر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          خواطرفي سبيل الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 43 - عددالزوار : 10498 )           »          قلبٌ وقلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 42 - عددالزوار : 9699 )           »          استقلال مالي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          أخلاق عالية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          الانتقام للنفس منقصة، ولله كمال وإيمان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          البشريات العشر الثالثة للتائبين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          العالم المؤرخ المحقق جوزف فون هَمَر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الإسلام في أفريقيا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 7 - عددالزوار : 308 )           »          الدعاء والذكر عند قراءة القرآن (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 5 - عددالزوار : 600 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > الملتقى العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 14-10-2015, 10:28 PM
الصورة الرمزية نهر الكوثر
نهر الكوثر نهر الكوثر غير متصل
مشرفةواحة الزهرات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
مكان الإقامة: عابرة سبيل بلا عنوان
الجنس :
المشاركات: 7,794
افتراضي ﻓﺄﺟﻬﺸﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ قصة جميلة ربي كن معنا

  • ﻃﻠﺒﺖ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﻪ ﻣﻦ ﺗﻼﻣﻴﺬﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ
    ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ﺃﻥ ﻳﻜﺘﺒﻮﺍ ﻣﻮﺿﻮﻋﺎً ﻳﻄﻠﺒﻮﻥ ﻓﻴﻪ
    ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﻄﻴﻬﻢ ﻣﺎ ﻳﺘﻤﻨﻮﻥ .
    ﻭﺑﻌﺪ ﻋﻮﺩﺗﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺟﻠﺴﺖ ﺗﻘﺮﺃ ﻣﺎ
    ﻛﺘﺐ ﺍﻟﺘﻼﻣﻴﺬ ﻓﺄﺛﺎﺭ ﺃﺣ...
    ﺪ ﺍﻟﻤﻮﺍﺿﻴﻊ ﻋﺎﻃﻔﺘﻬﺎ
    ﻓﺄﺟﻬﺸﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ .
    ﻭﺻﺎﺩﻑ ﺫﻟﻚ ﺩﺧﻮﻝ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﺖ ، ﻓﺴﺄﻟﻬﺎ :
    ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺒﻜﻴﻚِ ؟
    ﻓﻘﺎﻟﺖ : ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺘﻌﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺘﺒﻪ ﺃﺣﺪ
    ﺍﻟﺘﻼﻣﻴﺬ .
    ﻓﺴﺄﻟﻬﺎ : ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻛﺘﺐ؟
    ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻪ : ﺧﺬ ﺇﻗﺮﺃ ﻣﻮﺿﻮﻋﻪ ﺑﻨﻔﺴﻚ!
    ﻓﺄﺧﺬ ﻳﻘﺮﺃ :
    ﺇﻟﻬﻲ ، ﺃﺳﺄﻟﻚ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻃﻠﺒﺎً ﺧﺎﺻَّﺎً ﺟﺪﺍً
    ﻭﻫﻮ ﺃﻥ ﺗﺠﻌﻠﻨﻲ ﺟﻮﺍﻝ !!!
    ﻓﺄﻧﺎ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺣﻞ ﻣﺤﻠﻪ !
    ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺣﺘﻞ ﻣﻜﺎﻧﺎً ﺧﺎﺻﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ !
    ﻭﺃﺻﺒﺢ ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﻬﻢ ﻓﻴﺴﻤﻌﻮﻧﻨﻲ ﺩﻭﻥ
    ﻣﻘﺎﻃﻌﺔ ﺃﻭ ﺗﻮﺟﻴﻪ ﺃﺳﺌﻠﺔ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺣﻈﻰ
    ﺑﺎﻟﻌﻨﺎﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﻈﻰ ﺑﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﻫﻮ ﻻ
    ﻳﻌﻤﻞ !
    ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﺑﺼﺤﺒﺔ ﺃﺑﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺼﻞ ﺇﻟﻰ
    ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺣﺘﻰ ﻭﻫﻮ ﻣﺮﻫﻖ ﻭﺃﺭﻳﺪ ﻣﻦ
    ﺃﻣﻲ ﺃﻥ ﺗﺠﻠﺲ ﺑﺼﺤﺒﺘﻲ ﺣﺘﻰ ﻭﻫﻲ ﻣﻨﺰﻋﺠﺔ
    ﺃﻭ ﺣﺰﻳﻨﺔ ، ﻭﺃﺭﻳﺪ ﻣﻦ ﺇﺧﻮﺗﻲ ﻭﺃﺧﻮﺍﺗﻲ ﺃﻥ
    ﻳﺘﺨﺎﺻﻤﻮﺍ ﻟﻴﺨﺘﺎﺭ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻢ ﺻﺤﺒﺘﻲ .
    ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﺄﻥ ﺃﺳﺮﺗﻲ ﺗﺘﺮﻙ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ
    ﺟﺎﻧﺒﺎً ﻟﺘﻘﻀﻲ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻣﻌﻲ !
    ﻭﺃﺧﻴﺮﺍً ﻭﻟﻴﺲ ﺁﺧﺮﺍً، ﺃﺭﻳﺪ ﻣﻨﻚ ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ﺃﻥ
    ﺗﻘﺪّﺭﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﺇﺳﻌﺎﺩﻫﻢ ﻭﺍﻟﺘﺮﻓﻴﻪ ﻋﻨﻬﻢ
    ﺟﻤﻴﻌﺎً .
    ﻳﺎ ﺭﺏِّ ﺇﻧﻲ ﻻ ﺃﻃﻠﺐ ﻣﻨﻚ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﺃﺭﻳﺪ ﻓﻘﻂ
    ﺃﻥ ﺃﻋﻴﺶ ﻣﺜﻞ ﺃﻱ ﺟﻮﺍﻝ !!.
    ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻣﻦ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺘﻠﻤﻴﺬ
    ﻭﻗﺎﻝ : ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ، ﺇﻧﻪ ﻓﻌﻼً ﻃﻔﻞ ﻣﺴﻜﻴﻦ ،
    ﻣﺎ ﺃﺳﻮﺃ ﺃﺑﻮﻳﻪ !!
    ﻓﺒﻜﺖ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺔ ﻣﺮﺓً ﺃُﺧْﺮَﻯْ ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﺇﻧَّﻪ
    ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺘﺒﻪ ﻭﻟﺪﻧﺎ .....
    ﺗﺬﻛﺮﺕ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻗﺼﺔ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺒﺮﻭﻓﺴﻮﺭ
    ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﺪﺧﻞ( ﺍﻟﻨﺖ) ﺑﻴﺘﻪ ﻭﻟﻤﺎ
    ﺳُﺌِﻞَ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺒﺐ

    ﻗﺎﻝ : ﻷﻧﻪ ﻳﻔﺮﺽ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺭﺃﻳﻪ ﻭﻻ ﻳﺴﻤﺢ ﻟﻨﺎ
    ﺑﻤﻨﺎﻗﺸﺘﻪ ، ﻭﻳُﻨَﻐِّﺺُ ﻋَﻠَﻴْﻨَﺎ ﺣَﻴَﺎﺗَﻨَﺎ !!
    ﻗﺎﻝ ﻧﺎﺻﺢ :
    ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ .. ﺑﺪﺃﺕ ( ﺗﺴﺮﻗﻨﺎ ) ﻣﻦ
    ﺃﻫﻠﻨﺎ , ﺃﻃﻔﺎﻟﻨﺎ .. ﺑﻞ ﺗﺴﺮﻕ ﻣﺸﺎﻋﺮﻧﺎ
    ﻭﻋﻮﺍﻃﻔﻨﺎ ..
    ﻭﺍﺗﺲ ﺍﺏ ... ﺳﻨﺎﺏ ﺷﺎﺕ ... ﺗﻮﻳﺘﺮ....
    ﻋﻴﺸﻮﺍ ﻣﻌﻬﻢ . .
    ﻭﻻ ﺗﻌﻴﺸﻮﺍ ﻷﺟﻠﻬﻢ . .
    ﻓﺄﻓﻀﻞ ﻣﺎ ﻳﺼﻨﻊ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴّﺔ ( ﺍﻟﺴﻮﻳّﺔ ) ﻓﻲ
    ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻫﻮ ( ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻘﺪﻭﺓ ) ﻭﺍﻟﻘﺮﺏ
    ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﻲ ﻣﻦ ﺍﻵﺑﺎﺀ ﺳﻴﻤﺎ ﻓﻲ ﻣﺮﺍﺣﻞ
    ﻋﻤﺮﻫﻢ ﺍﻷﻭﻟﻰ .. ﻭﻗﺒﻞ ﻋﻤﺮ ( ﺍﻟﻤﺮﺍﻫﻘﺔ
    ﻭﺍﻟﺘﻜﻠﻴﻒ
احيانا اتمنى ان تختفي كل هذه الاجهزة لانها
سبب دمار كثير من الاسرة للاسف
ربي كن معنا يارب
__________________
اللهم احفظ جميع المسلمين وامن ديارهم
ورد عنهم شر الاشرار وكيد الفجار
وملأ قلوبهم محبة لك وتعظيماً لكتابك
وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 85.23 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 83.51 كيلو بايت... تم توفير 1.72 كيلو بايت...بمعدل (2.02%)]