|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندما يصبح الولاء للجنسية... فلك الله يا إسلامنا..! لقد شرع الله تعالى لنا الإسلام وجعله منهجاً ودستوراً، فكان حياة أخرى شاملة لكل شؤوننا الدينية والدنيوية.. ولما امتثل الرعيل الأول تشريعاته حق امتثال، ووقفوا عند حدوده وأحكامه واحتكموا لأمره سادوا في العالم، وأعزهم الله بدينه، ومكنهم في الأرض، وجعل كلمتهم هي العليا وكلمة الذين كفروا السفلى.. ومن تلك المظاهر: مظاهر الاهتمام بالأمة والعمل على وحدتها ووحدة كلمتها, فقد كان المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها كبنيان واحد إذا اشتكى منه عضو في الشام شعر به العضو الذي في اليمن.. وهكذا.. لكن اليوم تغير الحال وتبدل شيئاً كثيراً.. ولا نقول: زالت عرى الإسلام ومظاهره! بل هو باقٍ ما شاء الله تعالى أن يبقى.. قال صلى الله عليه وسلم: (بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ). أقول: في هذا العصر غيب كثير من معاني الوحدة الإسلامية.. فضعفت مع الأسف وتفككت وتمزقت بسبب ضعف الاحتكام لهذه الشريعة الغراء.. التي جعلت صالحة لكل زمان ومكان.. والتي جعلت اليوم مجزأة... فما وافق منها الهوى قيل حيّهلاً! وما عارضها من أحكام وضعية, كالديمقراطية وأخواتها, قبل بلا تردد...! ومثلها القرارات, والخضوع لمتطلبات الغرب, والركوع لأوامرهم, كأننا أمة لا رأي لها ولا (كرامة)! وقبل إذا ((تشريعات))! تكالبت علينا الأمم بسبب ضعفنا, وتنكرنا لبعض مظاهر ديننا, فأصبحنا أضحوكة لأنفسنا, قبل الأمم الأخرى... ونوهم أنفسنا بجامعة عربية! ووحدة إسلامية... بينما إن نظرت لأرض الواقع رأيت عجباً!!!!! اليوم أصبح ما نريده أن يكون حلماً, وما هو كائن وواقع ((كابوساً))! _نريد إسلاماً يعطي كل ذي حق حقه, صغيراً كان أو كبيراً, حراً أو عبداً, قوياً أو ضعيفاً, رجلاً أو امرأة, يراعي في ذلك الفروقات التي حددها الشرع المطهر, فلا ظلم لأحد, ولا فضل لعربي ولا أعجمي إلا بالتقوى! لكن الواقع اليوم: فشت فيه التفرقة والعنصرية والإقليمية واللا مبالة (بالإخوة الإسلامية)! لا نريد عروبة وجنسية تحقر الفقير، وتنبذ الضعيف، وتزدري الدخيل (المسلم). لكن النقيض من ذلك يكاد يكون اليوم ظاهرة!! نريد إسلاماً يجمع شملنا, ويوحد كلمتنا.. لا جنسية وإقليمية تبعدنا عن قضايا أمتنا. وتشغلنا بأنفسنا.. ولا تجعلنا ننظر في قضايا أمتنا إلا في الكوارث, فنهرع للتبرعات.. وما علمنا أن كل أيامهم كوارث ونكبات بفعل العدو للملة والدين، وتقوية اقتصادهم بأيدينا! _اسألوا الواقع: ماذا فعلت بنا الإقليمية؟؟ ألم تفرقنا وتجعلنا مستقلين بدويلاتنا؟؟ ألم تنمي فينا العنصرية وازدراء الآخرين؟؟ ألم تتسبب في تقوية شوكة الأعداء والتدخل في قضايانا؟؟ ها نحن اليوم نعيش في ظل هذه التقسيمات متقوقعين فيها.. فلم تعد صرخة المسلم في الأفغانستان تحرك فينا ساكناً.. ولم يعد أنين المكلومات في العراق يلامس مشاعرنا.. ولم يعد انتهاك الحرمات وإذلال الكرامات يقض مضاجعنا.. ولا بكاء الأطفال ودمعات اليتامى تجري دم النخوة والعروبة - بعد إسلامنا - في عروقنا.. أصبحنا مخدرين بفعل الواقع المرير الذي أخمد مشاعرنا أو كاد! وأوشك أن يغيب إخاء الدين في نفوسنا.. أين نحن من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مثل المسلمين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر)؟ وأين نحن من قول عمر رضي الله تعالى عنه:(لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله عنها: لِمَ لم أسوي لها الطريق)؟ وأين نحن من الإمام عبدالله بن المبارك رحمه الله تعالى؟.. وأين وأين؟؟؟... فأين أبو عبيدة لو رآنا ***لما رقدت بأغماد سيوف؟ وأين مضاء زيد والمــثني؟ ***وأين صلاحنا البطل الحصيف؟ فلو كانوا لطأطأ كل وغد***يمط لسانه وله حفيــــف ولو كانوا لما غابت ذُكاء ***ولا عاد الكسوف ولا الخسوف ولا ارتفعت مآذننا إباءً ***تعانقها السحائب والطيوف ولو كانوا لعاد الفجر طلقاً ***على ربواتنا أبداً عكـــــوف نرى اليوم صوراً من (عقوق) الأخوة الإسلامية.. فالمسلم في بعض البقاع يؤاخي الرافضي من بني جنسه بحجة الجنسية!! بينما تجده يجافي أخاه في بقعة أخرى ولا يتفقد شأنه بحجة أنه إرهابي!! نرى المسلم في بعض البقاع يردد شعارات القومية, بينما ينظر إلى العقيدة الصحيحة بأنها ((إرهابية))!! هذا ما يريده لنا الصليبيون.. التشكل وفق ما يهوون.. والمعاداة على حساب ديننا وإخوتنا الإسلامية! لا كما شرع الله تعالى لنا.. لكن عزاءنا أن هناك رجالاً حملوا على عاتقهم همّ نصرة الأمة, والعمل على إبراز هويتها.. متخذين شعار: فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم ** إن التشبه بالكرام فلاح قدوة لأصحابه وسيراً على خطاهم... أعلم ربما ذكرت جانباً من العقوق ولم أذكر جانب البر للإخوة الإسلامية المشرقة... وما ذاك إلا لغلبة الأول ونسيان هموم المسلمين على الثاني... ولا أدل على ذلك من هذا الإعلام الفاسد الذي استعد بكل ما يملك ليغيب هذا الجانب في شهر حري بالمسلمين تفقد إخوانهم والاهتمام بقضاياهم والمساهمة في تخفيفها مادياً ومعنوياً... وخاتمة القول رسالة أبعث بها إلى كل مسلم غيور: فنحن إخوة في العقيدة، وأذكر بضرورة الدعاء الدائم للمسلمين في كل مكان، فلا تنسوا إخوانكم من دعواتكم ودعمكم, ونبذ ألوان التفرقة والعنصرية, وتجديد روح الأخوة الإسلامية وتفعيلها في ذواتنا... وجعل هذا الشعار سلاحاً يغيظ الأعادي الذين يفرحون بشق صفنا وفرقتنا... والله تعالى أعلم... مرفت عبدالجبار صيد الفوائد
__________________
![]() مهما يطول ظلام الليل ويشتد لابد من أن يعقبه فجرا .
|
#2
|
||||
|
||||
![]() جزيت خيرآ اخيتي علي الطرح القيم بارك الرحمن فيك ووفقك وسدد خطاك
اعجبني قول لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو : {{نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فلو ابتغينا العزه في غيره ازلنا الله}} |
#3
|
||||
|
||||
![]() موضوع رائع يا ام اسراء أسأل الله أن يجعله فى ميزان حسناتك وأن يهدى المسلمين ويبصروا لما يحاك لنا من قبل أعدائنا ولا تأخذهم العصبيه لاوطانهم فنحن لا نقول لا تحبوا أوطانكم ومن منا لا يحب وطنه الذى نشأ وتربى فيه ولكن هل سيرضى الله عنك حين تمقت اخيك المسلم بحجة انك تحب وطنك فياللعار ان كان حب الاوطان بهذه الطريقه التى جعلت الانسان ينسى اسلامه وينسى ان اخوة الدين خير من اخوة النسب والوطن فأنظرى اختى كيف فعلت القوميات والكلام الفارغ الذى عشنا فيه قرونا بالمسلمين وبالبلاد الاسلاميه ولا انسى قول احد هؤلاء المغيبين الذين لا يعرفوا عن دينهم شئ او يعرفوا وضلوا وهو يقول ( سلام على كفر يوحد بيننا واهلا وسهلا بعده بجهنم ) أعوذ بالله هل هذا الكلام يصدر من انسان يعرف دينه انا لله وانا اليه راجعون بل الاسلام يوحدنا والجنه تجمعنا ان شاء الله ان التزمنا بشرع الله عز وجل ولم نتعصب لجنسية او بلاد او قوميات وكثير من الناس يظن ان الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) كان يحب مكه لانها بلده لا يا اخوانى حب الاوطان فطره فى الناس اجمع فى المسلم والكافر اما رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) الذى كانت حياته كلها لله وكان كل شئ يبتغى به وجه الله عز وجل اولا والذى كان خلقه القرآن سار ( صلى الله عليه وسلم ) على قول الله عز وجل (( قل ان صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين )) كان ( صلى الله عليه وسلم ) يحب مكه لانها احب بلاد الله الى الله فكيف لا يحب ما يحبه الله (عز وجل) هذه هى وليس كما يظن كثير من الناس إذن ما الفائده من الاخوه والمحبه فى الله وما الفائده ان الله (عز وجل) سمانا بالمسلمين لماذا لم يسمينا بالمصريين او السوريين او.....او... ولكنه سمانا بالشئ الذى سيوحد قلوبنا حق التوحيد ويجعلها تنبض بمحبة الخير لهذا الدين والتمكين له فى كل بقاع الارض حتى يعيش المسلم بعزته فى كل مكان لا يحنى ظهره ابدا لكافر يستغله ويسرق خيرات بلاده ....و لكى يرفع رأسه عاليا وهو يقول أنا مسلم لى دين يجعلنى أعيش حياه كريمه ولى أخوة فى بقاع الارض اجمع اذا اشتكيت او استصرخت بهم انقذونى ولم يتقاعصوا عنى فنحن يجمعنا دين لا جنس ولا وطن....ومعذرة على الاطاله
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() بسم الله ارحمن الرحيم و الصلاة و السلام ع سيد الانياء و المرسلين اختي الكريم بارك الله بك ع هذا الموضوع القيم ...جزيت كل الخير كما ذكرت الاخت الكريمة ع خطى السلف اعجبني قول لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو : {{نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فلو ابتغينا العزه في غيره ازلنا الله}} بس ما ننسى كمان ان ...حب الوطان من الايمان وبعتقد انو هل الثورات ازالت كل الحدود اللي كانت بن العرب يعني نحن هون بسوريا ومع الاحداث اللي عم تصير.... عيونا ع مصر ..وقلوبنا مع اليمن ...وليبيا ع راسنا وكل بلد همو همنا وفرحتو فرحتنا بجوز الك شغله ما تصدقيني يوم اللي انتصرت ليبيا اشتريت موبايل جديد قمت سميتو (ليبيا الحرة) ![]() الكل اتضحك علي وع الرايح و الجاي بيسالوني كيفا ليبيا الحرة بس انا هيك حبيت افرح لفرحتن واعمل شي وما طلع بايدي اكتر من هيك ![]() يعني انا عني بس شوف سوريا سواء بموضوع او باسم عضو او باي اشي بحب اعرف كل شي عن هل امر يعني الانسان بيفتخر ببلدو شي عادي وطبيعي وهي الفطرة بس مو انو يلغي الكل ويفكر حالو من شعب الله المختار وهلا اذا عملتي استفسار رح تشوفي اغلب الناس هيك لان هي هي الفطرة حتى انتي بتحبي اخوك اكتر من ابن عمك لانو اقرب ما هيك ![]() يعني المرء بحب كل شي بيرتبط في ![]() بس حابه اسال اختي الكريمة بستان العابدين عن جد كان الحبيب المصطفى بحب مكة لان هي احب المدن الى الله ؟؟؟ ![]() ![]() ![]() ![]() مشكورة موضوع قيم بس كانو في شويه مبالغه ![]() ![]() تحياتي ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
قَلْبي هُوَ الْمُزْنُ لا حِقْدٌ يُلَوِّثُهُ..وهوَ الرَّبيعُ بأَزْهارٍ وَأَنْداءِ بَذَلْتُهُ لِلْوَرَى طُرّاً فَمَنْهَلُهُ..عَذْبٌ سَخِيٌّ لأَحْبَابي وَأَعْدائي وَعِشْتُ لِلْحُبِّ أُغْليهِ وأُكْرِمُهُ...فَوْقَ الصَّغَائِرِ مِنْ حِقْدٍ وأَهْواءِ |
#5
|
||||
|
||||
![]() اختى الحبيبه من بلد الابطال سوريا المجد الزهراء كلامك صحيح حبيبتى ولو دققتى فى كلامى لفهمتى اننى قصدت ذلك ان حب الاوطان فطره وهذا ما قلته ؛ نعم اختى الرسول (صلى الله عليه وسلم ) كان يحب مكه من جانب الفطره التى هى فى كل الناس ومن جانب حب الله ( عز وجل ) لها فهى احب البلاد الى الله ولكننا نحن فى زماننا هذا لاغينا الثانيه وتمسكنا وتعصبنا للأولى يعنى مثال من واقعنا الحالى الا تجدى من يعامل اخيه المسلم بسبب انه من بلد آخر معامله قاسيه فى حين انه ممكن ان يكون هذا الغريب افضل من كثير ممن يعرفهم من اهل بلده دينا وفضلا عن ذلك فهو مسلم أنا سأحكى لكى ماذا حدث فى مصر من قبل القنوات العلمانيه التى لا تعرف الدين عندما حدثت حادثه المباراه بين الجزائر ومصر ظلت القنوات العلمانيه الغبيه تفتخر اننا مصريين ونحن اصحاب حضاره والجزائر بلد كذا وكذا... لا داعى ان اذكر كلامهم السفيه الذى قالوه كل هذا من أجل ماتش كوره أرأيتى أختى كانت البلدان على وشك حرب اليس هذا من التعصب الاعمى لماذا لم يقولوا ان الذى ضرب المصريين من الجزائر أكيد مثل الذين عندنا من المتعصبين للكره وان اهل الجزائر اخواننا رغم كل شئ وهذا يحدث بين المصريين وبعضهم فلماذا نقيم الدنيا ولا نقعدها ؟؟ ولكن الاجابه معروفه : العصبيه العصبيه العصبيه فى حين اننا لم نجد هذه الغيره على اخواننا الذين يذبحون ليل نهار ويقتلون بل ندافع عن بلادنا وليذهب الجميع الى الجحيم !! فأى عقل هذا وهل هذا حب فطرى للأوطان ام خيبه ؟؟
__________________
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() لا بأس اخيتي الفاضله الزهراء في حبك لبلدك
واقاربك ولاكن ما قصدته اختي الفاضله ام إسراء هو ان تكون الحياه بلا عنصريه اي ان تحقي الحق مهما كان حبك للمخطئ قويا ودون النظر لأي فوارق عنصريه وان لا يكون حبك لبلدك وقبيلتك دافع لك لإحتقار بلاد وقبائل اخري وان لا تنشغلي بنفسك واهلك وبلدك عن إخوه لك في بلاد اخري وان تحملي همهم وهم الدين و تسانديهم ولو بالدعاء لهم وإن كان ما قالته لا ينطبق عليك فهذا لا ينفي وجوده ويكفيك ان تنظري لحال المسلمين وواقعهم لتعرفي ذلك فالابيض يري نفسه افضل من الاسود وإن خلت نظرته له من الازدراء لوجدتها نظره شفقه لا ادري لماذا فهل كوني بيضاء يجعل لي افضليه ؟ اما عن موالاه اعداء الدين فحدث ولا حرج وإن ذكرنا امثله فسيطول الشرح ولكن يكفيك النظر لكثره من يقتدون بهم في الافكار والزي ومتابعه افلامهم ومسلسلاتهم بقلب منشرح اليس في كل هذا موالاة لهم وعدم غيره علي ديننا وحرماته؟ اما عن نصره الاسلام والمسلمين فساكتفي بسؤال طرحه شيخنا الفاضل محمد حسين يعقوب وهو : هل تحب ان ينصر الله الاسلام ؟ فإن كانت الاجابه نعم فهل تري انه لو كانت كل امه محمد مثلك مثلك تماما بمحاسنك وعيوبك اينصر الاسلام ؟ فإن جاوبنا علي هذا السؤال بصدق سنعلم كم نحن مقصرين . اتمني ان اكون قد اوصلت ما اردت توضيحه بوضوح وفقك الله اخيتي وسدد خطاك في حفظ الله |
#7
|
||||
|
||||
![]() ام اسراء سلمت يداك على النقل المميز والمفيد جعله الله بميزان حسناتك |
#8
|
||||
|
||||
![]() موضوع قيم وقع على الجرح
أحب بلدي وما يجعلني احبها بل واعشق ترابها لأنها بلد الرسول عليه الصلاة والسلام وأقول وبهذه الاوقات التي تقفل فيها الشوارع والطرق احتفالا باليوم الوطني ويعطل فيها المرضى واصحاب الحاجات من الوصول لبيوتهم او للمستشفيات... أقول : أحبك ياوطني أحبك لكن عقيدتي أولا واخيرا فلن احتفل فحب الوطن ليس بالاحتفال .. ولن اقول ارفع راسك أنت ....!! فلسنا أفضل من غيرنا بشيء؛؛ بل ساقول ارفع رأسك أنت مسلم موحد. بارك الله فيك اختي على النقل الطيب |
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وعلى ذكر مباراة مصر والجزائر أذكر إنه كان يتم الشحن المعنوى ضدها وكأنها هى المحتلة لفلسطين . وذهب المشجعين يشجعوا فى مباراة الإعادة فى السودان (ونسيوا أنه لا تشد الرحال إلا إلى ثلاث ) وكأنهم رايحين يجاهدوا (جهاد فى سبيل قطعة من الجلد ) ووالله سعدت لما ناس رجعوا من رحلتهم الميمونة وكانوا مضروبين (وسام شرف) . وقرأت أيامها إنه هناك من طلق زوجته (الزوجان من مصر والجزائر ) بسبب تلك المباراة . بالله عليكم هل هذا يرضاه الله ورسوله هذا تعصب فى سبيل الشيطان . أسعدنى مرورك أختى الغالية
__________________
![]() مهما يطول ظلام الليل ويشتد لابد من أن يعقبه فجرا .
|
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بارك الله بك أخيتى الفاضلة على ردك ومرورك ونعم أختى نريد أن ننتسب لإسلامنا وليس لبلداننا نريد أن يكون عندنا ولاء للإسلام وأهله بغض النظر عن الجنسية ويكون عندنا البراءة من الشرك وأهله بغض النظر عن قربهم سواء أب أو أم . ومن يعرف أم إسراء حقيقة يعرف حقيقة حكمى على شقيقى أبن أمى وأبى وسيعرف حينها لمن ولائى فهى ليست شعارات أطلقها وأنادى بها .
__________________
![]() مهما يطول ظلام الليل ويشتد لابد من أن يعقبه فجرا .
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |