عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 20-04-2013, 05:49 PM
الصورة الرمزية زارع المحبة
زارع المحبة زارع المحبة غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 11,230
الدولة : Algeria
59 59 رد: مميزنا الفاضل ( زارع المحبة ) ضيف كرسي التعارف

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء مشاهدة المشاركة


السلام عليكم..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلا بالأخ الكريم أبي الشيماء تسعدني مشاركاتك جدا .
على كل حال..أنت لم تفهم كلامي...

يمكن جدا أني لم أفهم كلامك .
ومن قال لك أني سيد الفاهمين أحل كل الألغاز وأعرف كل المسائل ؟!
معلوماتي في ميدان محدود , وبقدر محدود جدا جدا .

سواء بالنسبة للنواة أو غيرها وكذلك مسالة الترفع
فالترفع عن شيء هو عدم الإهتمام به أو التَّنَزُّهُ عَنْهَ.(صغائر الأمور)..وليس التكبر أو غيرذلك..
بارك الله فيك على التوضيح , هذا ما أريده منك ومن باقي الأعضاء الوضوح والتوضيح لأيغموض , حتى لا يجد اللعين طريقا إلى القلوب لإفسادها .

" وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا "


فكما أخطأت في حقك لأني لم أعرفك أنت كذلك تخطئ في حقي كثيرا لكني أتجاوز.

تجاوز الله عنك كما تجاوزت عن أخيك , وبارك الله فيك .
لكن أفضل قبل أن تتجاوز لي عن أي خطأ أعلمني به ( على العام أو الخاص
كما تشاء)

ثم إنه لا ينبغي أن تكون العلاقة بين المسلم السني وأخيه على هذا النحو : تخطئ معي أخطئ معك , تهجرني أهجرك , تترفع عني أترفع عنك أكثر ....

وأين التناصح ؟



لأني لا أعني ما تقصده..


ما دمت لا تعني ما فهمتُه , فوضح لي مقصدك .
ثلاث مرات أقول لك لم أفهمك ـ ولو بلسان الحال ـ ولم تبين لي ما هذا السر الذي خبأته في الشجرة أو في نواتها !

افترض أني أعمى , ألا تدلني على الطريق الصحيح ؟
أفترض أني جاهل ألا تدلني على الصواب ؟
وأنا جاهل فعلا فكل أمر لا أعرفه فأنا جاهل فيه .

لا أدري لو رأيتني سقطت في بئر عميق هل كنت ستنقذني منه ؟
أم ستهيل علي التراب داخله !؟

فرفقا بأهل السنة يا أهل السنة !!!!!

أشكرك على الرد و التوضيح...
وأنا بدوري أشكرك وأطلب منك زيادة توضيح .

فما قصة هذه الشجرة ؟
إن كان علما نافعا فأفدنا به مشكور ومأجورا , ولا يحق لك كتمانه خاصة بعد أن سألناك عنه , وإن كان غير ذلك فلا داعي لذكره والحديث عنه .



أتمنى لك حوار هاذف وممتع مع بقية الأعضاء.

أتمنى ذلك , لكن بحضورك فالمجلس بدونك كجسد بل قلب .


احترامي الشديد لك أخي الكريم .


دمت في رعاية الله وحفظه .... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
 
[حجم الصفحة الأصلي: 15.11 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.47 كيلو بايت... تم توفير 0.64 كيلو بايت...بمعدل (4.22%)]