السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
مرد الأحكام الجائرة إلى الحجج الواهية...
فكل تهمة بدون حجة هي باطلة..
لكن يجب أن يتجنب الإنسان*ذكرا كان أو أنثى* مواطن التي تثير عليه الشبهات و الظنون..
*عن سعيد بن المسيب قال وضع عمر بن الخطاب رضي الله عنه للناس ثماني عشرة كلمة كلها
حكم قال........
ولا تظنن بكلمة خرجت من مسلم شراً وأنت تجد لها في الخير محملاً....
ومن تعرض للتهمة فلا يلومن من أساء به الظن...
وقيل..
علمتني الحياه أن من وضع نفسه في موقع الشبهات فلا يلوم من اساء به .الظن..
عن أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب عليه السلام أنه قال: من وضع نفسه موضع شبهة فلا يلومن إلا نفسه
وعنه عليه السلام: من ساءت ظنونه, اعتقد الخيانة بمن لا يخونه
وقال: حسن الظن يخفف الهم وينجي من تقلد الإثم.
ويقول الرسول الكريم..
دع ما يريب إلا ما لا يريبك