|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم شاهدت موضوع بعنوان من خلق الله ولقد فوجئت من نص الموضوع وأذهلتنى ماذهبت اليه أختنا من احتمالات وجعلها الموضوع عقلي تفكيري لذلك سوف أرد على هذا الموضوع بموضوع وأرجوأن ينال الموضوع ذات الاهمية المعطاة لموضوع الاخت الفاضلة **بداية ومدخل لابد منه** نتطرق أولا إلى إبراهيم وموسى عليهما السلام:- “رب أرني كيف تحيي الموتى, قال أولم تؤمن؟ قال بلى, ولكن ليطمأن قلبي“. إبراهيم عليه السلام يحادث الله تعالى نفسه (عن طريق واسطة بالطبع), ويستغل هذه المحادثة ليطلب مشاهدة عرض للقدرة الإلهية في كسر قوانين الكون. وطلب موسى عليه السلام رؤية الله مقارباً, وفي كلتا الحالتين أدت إجابة الله تعالى إلى زيادة إيمانهما . عليهما وعلى نبينا الصلاة والسلام. ويقول الله تعالى “وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض, وليكون من الموقنين“. أي أن الله تعالى تجهيزاً لإبراهيم عليه السلام ليصل إلى مكانته كخليل لله من البشر, أطلعه على بعض خصائص ومناظر وتصاميم ومكونات الكون. و أن هذه المعرفة زادت إيمان إبراهيم عليه السلام حتى أوصلته إلى درجة اليقين. إبراهيم عليه السلام كان شخصاً مفكراً, كثير التساؤل, شديد الرغبة في الوصول إلى الحقيقة بأي طريقة تؤدي إليها. ولما وجدها كان فرحاً بها, شديد الإخلاص لها. من هنا ننطلق إلى السؤال في العنوان: من خلق الله؟ الإجابة هي أن السؤال خاطئ. لاحظوا السؤال التالي. لو أتاك أحدهم وسألك عن الجملة التالية, هل هي صحيحة أم خاطئة. الجملة هي: “هذه الجملة خاطئة” خذوا لحظة للتفكير في هذا السؤال وإيجاد إجابته. وأكملوا القراءة بعد ذلك.. بما أن هناك مجرد إجابتين محتملتين لهذا السؤال, فأفضل طريقة هي أن نأخذ كل منهما على حدة ونختبر صحته. فلنفترض أنها “صحيحة”: إذا كانت صحيحة, فإن محتواها يقرر أنها خاطئة, أي أن الجملة نفسها صحيحة وخاطئة في نفس الوقت. هذا تناقض. ولهذا خيار “صحيحة” هو خيار لا يمكن أن يكون صحيحاً. فلنفترض أنها “خاطئة”: كونها خاطئة, فإن محتواها يقرر أنها صحيحة. لهذا هي صحيحة وخاطئة في نفس الوقت. هذا أيضاُ تناقض. ولهذا خيار “خاطئة” لا بمكن أن يكون صحيحاً أيضاً. ماذا يعني هذا؟ السؤال له إجابتين محتملتين فقط, وكلتاهما خاطئتين. هل عدم وجود إجابة لهذا السؤال يعني أنه سؤال صعب؟ كلا. الإجابة هي أن السؤال نفسه خاطئ. السؤال خاطئ لأنه يحتوي تناقضاً منطقياً بسبب أن كل واحدة من الأجوبة الممكنة تناقض نفسها. هذا مثال على أن بعض الأسئلة ليست لها إجابة لأنها أسئلة خاطئة وليس لأننا لا نعرف إجابتها. مثال آخر: فلنفترض أن شخصاً يريد أن يسافر إلى أقصى الجنوب. فيمشي ويمشي حتى يصل إلى القطب الجنوبي. يصل هناك ولكنه يريد أن يواصل سيره إلى الجنوب, فإلى أين يتجه؟ هذا مثال ثاني على سؤال خاطئ. السؤال خاطئ لأن تعريف الجنوب هو التوجه إلى النقطة التي وصل إليها. بعد أن يصل هناك, ليس هناك أي تعريف لإتجاه الجنوب. حسناً, لماذا سؤال “من خلق الله؟” هو سؤال خاطئ؟ السؤال خاطئ لأنه يحتوي افتراضاً خاطئاً. يمكن إعادة تركيب السؤال ليكون كالتالي: “من الذي أتى قبل الله وكون الله؟”. الافتراض الخاطئ هنا هو أن لله “قبل”. “قبل” تقتضي أن الله تعالى مسجون في الزمن, مثلنا ومثل سائر المخلوقات. هذا افتراض خاطئ و خفي في السؤال. الزمن لا يحد الله تعالى, الزمن لا يعدو أن يكون مخلوقاً من مخلوقات الله. لا نلاحظ الافتراض الخاطئ في السؤال لأننا معتادون على الزمن. هو أحد الخصائص الثابتة في تجربتنا الإنسانية. ولذلك نعده من الثوابت التي يجب وجودها. ولهذا نطبقها (من دون انتباه) على الله تعالى. هذا السؤال يطرح على عدة وجوه ومن عدة مصادر المسلم المؤمن: ،فعليك اولاً ان تتعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، وتنتهي ، او تقول آمنت بالله ورسوله ، هذا هو التوجيه النبوي لكل مسلم . وفي الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إن الشيطان يأتي أحدكم، فيقول: من خلق السماء؟ فيقول: الله. فيقول من خلق الأرض؟ فيقول: الله. فيقول: من خلق الله؟. فإذا وجد ذلك أحدكم فليقل: آمنت بالله ورسله، فإن ذلك يذهب عنه»( أخرجه أحمد وغيره.). هكذا يفعل المؤمن الذكي " الكيِّس " يستفيد من مرور مثل هذه الأسئلة في زيادة رصيده الأيماني ويقوي نفسه وبنفس الوقت في دحر الشيطان الضعيف. السائل الثانى:المسلم المتذبذب الأيمان أو مسلم ملحد: يكون معه الحوار وكما نقلنا فى أعلى المقال. السائل الثالث :هو الانسان الغير مسلم. من يطرح هذا السؤال (وهو غير مسلم) “من خلق الله؟” يجب ان يبداء معه اولاً بالسؤال الأول - البديهي - وهو قبل هذا السؤال (“من خلق الله؟”) فهو الذي قادنا الى هذا السؤال الآخر . السؤال الأول المنطقي والصحيح: من خلقك انت ؟ من خلقني ؟ [ من خلق المخلوق ؟ ] هذا السؤال والاجابه الصحيحه عليه هي التي تمثل القاعده -الاساس- الصلبه التي يقف عليها المؤمن ويصعد منها في سلم الترقي بالأيمان ، من الغباء والحمق الشديد الغفله عنها قيد انمله مهما شوشت عليك وساوس الشيطان الحمقاء! - المخلوق كل شيء ما عدى الله عز وجل :صفات هذا المخلوق الضعف والعجز و الموت والعدم ...الخ انت امام اجابتين -لمن لا يؤمن بوجود الله سبحانه وتعالى- اجابتين لا ثالث لهم 1- خلقت من غير شيء . ! 2- خلقت انا نفسي او احد من الخلق خلقني.! ولقد ذكرها الله سبحانه وتعالى بشكل مباشر : { أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ } 35 الطور وهذه الاجابات لا يقبل بها " عاقل " وتمجها مجاً الفطره السليمه . والله سبحانه وتعالى دخل مباشرة بعد هذه الآيه الكريمه (آية رقم 35 الطور) في ذكر صفاته سبحانه وتعالى وبصيغ اسئلة متتاليه موجهه لهم ، ذكر فيها بعض صفاته العظيمه من خلق السموات والارض ومن خلق الانسان والقدره على تبديله وانشائه نشاءه اخرى وذكر صفة الرزاق ، والعلم ، كلها " صفات مطلقه " له سبحانه الى ان نصل الى الآيه رقم 41 من نفس السورة سورة الطور: { أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ } 41 الطور وهنا نأتي على اجابه ثالثه للسؤال "الأول" وهذا الاجابه تأتي من مؤمن بوجود الله وبأنه هو الخالق ولكن مشكلة هذا الانسان ان ايمانه فيه خلل كبير جداً ، هذا الانسان افضل من سابقه الذي لا يؤمن بوجود الله واجاباته السابقه مردوده -وبعجل- من العقل !، هذا الانسان افضل لانه يؤمن بوجود الله سبحانه وتعالى ولكن لم يؤمن الأيمان الكامل الصحيح الحقيقي . دفعته الفطره السليمه الى الحق ولكن الشياطين قطعت عليه الطريق واظلته بالشرك بالله . الشرك هي المشكلة الاكبر التي وقع فيها الكثير من البشر ولهذا ناقشها القرآن الكريم بشكل كبير جداً وفصل فيها وحذر منها وانذر بالوعيد الشديد لمن يقع فيه وبانه لن يغفر له وان مصيره العذاب ويدخل النار خالداً فيها. { إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا } لم يؤمن بصفات الله عز وجل بالشكل الكامل فهو يعتقد ببعض صفات الألوهيه من الاسماء والصفات التي هي ليست الا لله سبحانه بانها موجوده في آخرين من المخلوقات من بشر -انبياء ،اولياء ،اموات..الخ- او طبيعه -شمس ، قمر ، نجوم ، انهار، حيوانات ، اصنام..الخ- الخ فهو يعتقد بان الله إله خالق قدير عليم ولكن يعتقد بان آخر قد يكون المسيح عيسى عليه السلام بانه يقدر و يعلم كقدرة الله او كعلمه او يخلق كخلقه ! ، يعتقد بان الله يغيثه ويجيب دعائه وينفع ويضره ويعتقد ايضاً بان الولي الصالح الرفاعي اوالجيلاني ...الخ ايضاً يستطيع ان يغيثه ويجيبه وينفعه ويضره وهو ميت في قبره ! ... الخ اذاً هؤلاء عندهم مشكله كبيره في "توحيد اسماء وصفات" الله عز وجل ولا يوجد لديهم حد فاصل واضح بين قدرة الله "الخالق" عز وجل وعلمه وصفاته وبين قدرة وعلم وصفات "المخلوقين" . قال الله عز وجل: {ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ} صفات الله عز وجل عندما نؤمن بها نؤمن بانها " صفات مطلقه " كامله لا حدود لها وبانها لله وحده ، "توحيدها له" لا يشترك فيها احد غيره . اذاً لهؤلاء اصحاب الاجابه الثالثه -المشركين بالله احداً غيره بصفاته- يأتي سؤال منطقي -بالنسبه لوضعهم الغير صحيح- سؤال مشكل ومحرج لهم وهو السؤال الثاني (عنوان موضوعك) : “من خلق الله؟” ايمانهم واجابتهم على السؤال كان بشكل خاطيء لهذا وقعوا في مشكلة كبيره وهو السؤال الخاطيء الثاني “من خلق الله؟” ذالك لانك بمجرد قبولك بان يكون آخر له جزء من صفته المطلقه فانه وقع عليك لزاماً بان ترفع صفة "الاطلاق""والكمال" من الله عز وجل في صفته هذه و(بينما يجب الكمال للأله)هذا يعني تلقائياً وقوع النقص في صفته وهذا النقص لا بد ان يشغل بشيء من آخر يسده ، يملك القدره على ان يغطي هذا النقص.. وهنا يطرح السؤال الثاني الخاطيء المشوه : من خلق الله ؟ !! من خلق الخالق ؟!! تنقصت من صفة الخلق لله عز وجل ومنحة هذا الجزء لآخر وقبلت بهذا المبداء الخاطيء من اساسه .. واجبت اجابه خاطئه على اهم سؤال في وجودك اذاً سيقع عليك لزاماً بان تجيب على اسئلة اخرى على نفس النسق والمبداء الخاطيء. وما بني على باطل فهو باطل . بمجرد قبول الشرك في اي احد من مخلوقاته فعليه ان يتوقع من اي شخص ودين كان بان يدعي الشرك والإله والالوهيه في آخر ، تؤمن بان المسيح إله على نفس مبدئك الخاطيء عليك بان تقبل بان يؤمن غيرك بان بوذا إله ! تؤمن بان الشمس والانهار إله فعليك ان تقبل (على نفس مبداءك الخاطيء) بأن البقرة و الاوثان والحجاره إله! اما من يؤمن بالله عز وجل حق الأيمان وبصفاته الكامله المطلقه فانه عندما آمن بالله بانه هو " الخالق "الواحد آمن بان هذه الصفه صفه " مطلقه " (اي يستطيع ان يخلق اي شيء متى شاء) لا تتجزء لأحد وبانها له هو وحده فقط لا يشركه احد بها شيءً او بجزء منها . السؤال الثاني "الصحيح" بعد الاجابه الصحيحه على السؤال الأول : هو كوني مخلوق لله عز وجل فأنا اذاً عبد له ، و "العبد" يجب ان يطيع سيده ، لهذا فالسؤال الثاني : ماذا يجب علي انا العبد لله من واجبات كي ارضي سيدي ومليكي الله عز وجل ؟ ماذا يجب علي كي احقق "العبوديه" لله سبحانه وتعالى ؟ اما الشيطان فلا يريد لمن اجاب الاجابه الصحيحه على السؤال الأول ان ينتقل الى السؤال الثاني "الصحيح" بل يحاول ان يحرفه الى سؤال ثاني آخر غير صحيح .. لهذا عندما الشيطان انتقل بنا من السؤال الأول الى السؤال الثاني "الخاطيء" - انتقلت من السؤال الأول : من خلقني ؟ واجبت عليه اجابه صحيحه : خلقني الله الخالق لكل شيء ولا شريك له . الى السؤال الثاني : من خلق الله ؟ !! [ من خلق الخالق؟!! ].. امتنع علي قبوله ، لأن السؤال " خاطيء " ولا يصح عقلاً لانه في السؤال السابق له اجبت وآمنت بان " الخالق " الله من صفاته انه خالق غير مخلوق وبانه {هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } وهو ( الخالق الباريء المصور له الأسماء الحسنى ) و { سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (1) الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى (2) وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى } وبان السموات والارض وما بينهما : {صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ } وبانه (لم يلد ولم يولد ()ولم يكن له كفؤً أحد ) لهذا خلاصة ما سبق بشكل مختصر ومباشر : السؤال الأول والأهم لكل مخلوق ،،، اول سؤال علمي على الاطلاق لكل متعلم : من خلقني انا "المخلوق" ؟ .... الأجابه : خلقني الله عز وجل "الخالق" . "المخلوق" له صفاته الخاصه به التي اعرفها جيداً من عدم قدره على الخلق لا يعلم الغيب ، العجز ، الضعف ، الموت ، العدم ، .. الخ "الخالق" سبحانه له الصفات الخاصه به ، هو الله عزوجل القادر على كل شيء والخالق لكل شيء وليس كمثله شيء سبحانه . وسؤال: من خلق الله ؟ من خلق الخالق ؟ الصياغه الاخرى لنفس السؤال هو : هل يجوز اويصح ان يكون "الخالق" مخلوق ! ؟ ! لا يصح وفي مقابله : هل يجوز ان يكون المخلوق "خالق" ! ؟ ! لا يصح اسئلة باطله لا تصح ان تكون اسئلة . لأنه لكلٍ صفاته الخاصه به لا تصح على لآخر . وأخيراً ، هذا السؤال خاطيء. وان طرح سؤالاً فانه يسأل به على من اجاب الاجابه الخاطئة على السؤال السابق له ، يسأل به من ظن بان الله عز وجل كالبشر او به بعض صفات البشر او آمن بان البشر له مثل صفاته . هذا السؤال مشكل لمن لم يؤمن بتوحيد الألوهية ولمن لم يؤمن بتوحيد الاسماء والصفات لله عز وجل بشكل الكامل والصحيح . واختم حديثي بقول الله عز وجل: { أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ } 41 الطور سبحان الله عما يشركون . سبحان الله عما يشركون . سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا آله الا انت استغفرك واتوب اليك . السلام عليكم ورحمة الله المقال مجمع ومشارك به فى عدة منتديات يشارك فيها أبو كارم |
#2
|
||||
|
||||
![]() لا حول ولا قوة إلا بالله
|
#3
|
||||
|
||||
![]() مشكور اخي الحبيب على عرضك للموضوع التوضيحي
وقبل ان اقوم بالمشاركة بذلك الموضوع احببت ان اسال عن مصدره وقالت الاخت بان احد المشايخ في احد المواقع من قام بعرضه وهنا حتى نتأكد اكثر فارجو منك اخي ان تقوم بعرض المصدر وان يكون واضح بارك الله فيك وباذن الله بعض عرض المصدر والتأكد سأقوم بحذف الموضوع " من خلق الله " بالتوفيق |
#4
|
||||
|
||||
![]() اخي الحبيب: سامي
هل تقصد موضوع الاخت هدهد الاسلام سوف ابحث لك عن مصدر هذا الموضوع وللعلم كثير من ما ذكر فى موضوع الاخت مخالف سوف البي طلبك غدا ان شاء ربنا السلام عليكم ورحمة الله |
#5
|
|||
|
|||
![]() شكرا اخي نبهان على التوضيح وخاصة انني تفاجأت من حذف الموضوع بعد تثبته
الان عرفت لماذا المصدر هو كلمة حق سأقوم بنقل موضوعك الى نفس المنتدى الذي نقلت منه المعلومات |
#6
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
بارك الله فيك اخي ابو كارم على الانتباه والاخت هدهد الاسلام على تفهمها و رغبتها في نشر الحق و الاخ سامي على المتابعة بارك الله فيكم جميعا لاهتمامكم بالموضوع وفقكم الله |
#7
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخي الكريم ابو كارم على الشرح الموضح جزاك الله خيرا على الموضوع كثيرا ما يقع الانسان في أخطاء لا يعلم أنه وقع فيها الحمد لله الانسان يتعلم كي لا يقع في مثل هذه الأخطاء أسأل الله ان يوفقك لما يحب ويرضى دمت بحفظ الله ورعايته
__________________
يا أقصى .. والله لن تهون
ترقبوا .. العرس الفلسطيني الأكبر .. |
#8
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك .
ولكن ألا يدخل ذلك السؤال في قوله تعالى : {يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم}. المائدة. 101
__________________
![]() ![]() ![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقصد ابوكارم سقط سهوا اسف
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |