|
ملتقى الأخت المسلمة كل ما يختص بالاخت المسلمة من امور الحياة والدين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله الذي جعل السعادة في قلوب عباده المؤمنين..والحمد لله الذي خصنا بالقرآن الكريم أمة ترتوي منه تفاؤلاً في كل حين.......ماذا أقول ..وبماذا ابدأ..ربما أبدأ من النهاية..ولكن بإذن الله ستكون بداية..بخواطر تنير لك الطريق..ها أنا أقرأ وأسمع من حين لآخر،،،،مذكرات عانس،،،،،صرخة عانس،،،،،،آهات عانس فأحببت أن أشارك في هذه الأشجان~ولكن ليست أشجان عانس~وإنما أشجان لنظرة العانس الى كل من لقبت نفسها ب(عااانس) إني يتفطر قلبي حزناً عليك أتعلمين لم؟!! هل تتوقعين حزني لأنك لا زوج لك....فكري معي وتأملي حزني لم؟!! حزني عليك أنت يامن أسميت نفسك بالعانس؟؟؟؟؟ أنك تحملين فكراً متشائما هل تعتقدين أنه لا سعاااادة بلا زوج!!!!!أنا لا أدعو الى ترك الزواج،،، ولكن أدعو الى الرضاء بقضاء الله وقدره وحسن الظن به، الذي يجعلك تتجاوزين الصعوبات بلا تهيب ولا وجل....... فكري قليلاً معي:::::: قد يكون بقاؤك بلا زوج سنوات خيرٌ لك؛؛؛لاتتعجبي !!!!فالله ونعم بالله... من قدر لك هذا وهو أعلم الأصلح بحالك... فاحمدي الله أن لم يجعلها مصيبة في دينك ..بل لعلها رفعة في درجااااتك ...لا تقولين كيف؟؟! قد تكونين في الماضي بعيدة عن الله تعالى وعندما اشتدت بك الفاقة لجأت للبارئ... فهذه والله (لذة المناجاة)......تنسيك لذة الشهوات..... حبيبتي اجعلي شعارك (التفاؤل)..فهو نور وقت شدة الظلمات وفيه تحل المشكلات هذا رسولنا صل الله عليه وسلم يقول لا عدوى ولا طيرة ، ويعجبني الفأل الصالح : الكلمة الحسنة الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري واذا تتبعت مواقفه فسوف تجدينها مليئة بالتفاؤل بعيدة عن التشاؤم... ثم اعلمي أن أشد الناس بلاءاً الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل...... فلتكن ثقتك بالله عظيمة وصلتك به أقوى... واليك همسات أهمسها في أذنك فارعي لها سمعك... * الهمسة الأولى*/ ( وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ ) (البقرة 45)) * الهمسة الثانية*/ ألا أخبرك بكلمات اذا قلتيها صباحا ومساءاً أذهب الله عنك همك...... ((...اللهم اني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل ،وأعوذ بك من الجبن والبخل ،وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال))الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود هل تأملت جمال تلك الكلمات؟؟؟انها من قول حبيبنا صل الله عليه وسلم ..الذي لاينطق عن الهوى. *الهمسة الثالثة*/ اجعلي لسانك رطبا بذكر الله تعالى ،وكثرة الإستغفار،والدعاء. *الهمسة الرابعة*/ احذري من الحالقة......هل تعرفين ماهي حالقة الدين؟؟(الحسد)... فالأرزاق بيد الله ،ولن ينقص من رزقك شيئاً قد كتبه الله لك. *الهمسة الخامسة*/ اغتنمي فراغك فبل شغلك،،،،،،،،،وصحتك قبل مرضك. *الهمسة السادسة*/ (فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً) [النساء:19]. *****وهنا ك همسة،وهمسة،وهمسة،،،،لكن خشيت عليك الملل والسآمة. وأخيراً....أقول قد يتبادر الى ذهنك ، وتقولين في نفسك،أنت لاتشعرين بأحاسيسنا.. ولم تتذوقي ِمرارة الحرما ن من الزواج......ولاهم لك مستقرة مع زوج وأولاد...... فأقول لك ولاأخفيك سرا...ًانني .........وأملي بالله أكبر التعديل الأخير تم بواسطة ريحانة دار الشفاء ; 20-01-2011 الساعة 04:07 PM. |
#2
|
|||
|
|||
![]() السلام عليك أختي الفاضلة
هل تعلمي إن كلماتك زرعت الهدوء والسكينة في نفسي القلقة... جزاك الله خيرا ....جزاك الله خيرا ...جزاك الله خيرا... |
#3
|
||||
|
||||
![]() [quote=دانية عمر;1061974]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وأنت من أهل الجزاء أخيتي موفقة ان شاء الله |
#4
|
||||
|
||||
![]() قصــــــة فتـــــاة تأخــــــرت فــى الـــــــزواج ( أكثر من رااااااااااائعة ) تقــــــول الفتـــــــاة : تخرجت من الجامعه والتحقت بعمل ممتاز وبدأ الخطاب يتقدمون إلي, لكني لم أجد في أحدهم مايدفعني للارتبط به, ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت اعانى من تأخر سن الزواج .. وفى يوم تقدم لخطبتى شاب من العائله وكان اكبر منى بعامين وكانت ظروفه الماديه صعبه ولكنى رضيت به على هذا الحال .. وبدأنا نعد الى عقد القران وطلب منى صوره البطاقه الشخصيه حتى يتم العقد فأعطيتها له وبعدها بيومين وجدت والداته تتصل بي وتطلب منى ان اقابلها فى اسرع وقت وذهبت اليها واذا بها تخرج صورة بطاقتى الشخصيه وتسألنى هل تاريخ ميلادى فى البطاقه صحيح .. فقولت لها نعم فقالت اذا انتى قربتى على الاربعين من عمرك فقولت لها انا فى الرابعه والثلاثون قالت الامر لا يختلف فانتى قد تعديتى الثلاثون وقد قلت فرص انجابك وانا اريد ان ارى احفادى .. ولما تهدأ الا وقد فسخت الخطبه بينى وبين ابنها ومرت عليا ستة اشهر عصيبه قررت بعدها ان اذهب الى عمرة لاغسل حزنى وهمى فى بيت الله الحرام وذهبت الى البيت العتيق وجلست ابكى وادعو الله ان يهيء لي من أمري رشدا, وبعد ان انتهيت من الصلاه وجدت امرأه تقرأ القرآن بصوت جميل وسمعتها تردد الآية الكريمة (وكان فضل الله عليك عظيما) فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة, فجذبتنى هذه السيده اليها وأخذت ترد عليا قول الله تعالى ( ولسوف يعطيك ربك فترضي ) .. والله كأنى لاول مره اسمعها فى حياتى فهدئت نفسى وانتهت مراسم العمره وقررت الرجوع الى القاهره وجلست فى الطائر بجوار شاب ووصلت الطائره الى المطار ونزلت منها لاجد زوج صديقتى فى صاله الانتظار وسألناه عما جاء به للمطار فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها. ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة , ثم غادرت المكان بصحبة والدي .. وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت صديقتي تتصل بي وتقول لي إن صديق زوجها معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت صديقتي في نفس الليلة لأن خير البر عاجله .. وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة.. واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا. وزرت صديقتي .. ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي .. ولم يمض شهر ونصف الشهر بعد هذا اللقاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعادة ... وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة وجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي, غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل, وشعرت بالقلق خاصة أني كنت قد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب ... وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل, وجاء موعد تسلم نتيجة أول تحليل منها فوجئت بها تقول لي إنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك يامدام..أنتى حامل ! ومضت بقية شهور الحمل في سلام وإن كنت قد عانيت معاناة زائدة بسب كبر سني, وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه, وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين . ثم جاءت اللحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علي الطبيبه وسألتني مبتسمة عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها بأني تمنيت من الله مولودا فقط ولا يهمني نوعه.. فوجئت بها تقول لي: إذن مارأيك في أن يكون لديك الحسن والحسين وفاطمة ! ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي وهى تطالبني بالهدوء والتحكم في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد منَّ علي بثلاثة أطفال, وكأن الله سبحانه وتعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني, وأنها كانت تعلم منذ فترة بأني حامل في توءم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكي لا تتوتر أعصابي خلال شهور الحمل ويزداد خوفي فبكيت وقولت ( ولسوف يعطيك ربك فترضى ) قال الحق سبحانه وتعالى ( وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ) |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
سبحان الله نفس قصة زواجى بالظبط. بس انا رأيت زوجتى فى حفل زفاف. وكانت نفس العمر. ونفس ما مر بها بالضبط مع الاخت حرفيا. و حينها كانت اكبر منى بـــ 5سنوات. واتذكر حينها اخى الاكبر وكلماته قائلا. هى تتزوج وحدة اكبر منك بـــ5 سنوات. نظرت له وقلت. سبحان من كاتب الاعمار. فصمت للحظة وقال" ما عليا الا النصيحة" وانت حر... واسال الله ان يبارك لى فيها ويخلهالى ويقدرنى واسعدها. .... |
#6
|
||||
|
||||
![]() [QUOTE=mostafa101;1401989]
بارك الله فيك ووفقنا واياك لما يحبه ويرضاه على فكرة احييك لسعادتك بزوجتك التي قلت انها اكبر منك جمع الله بينكما في الجنة |
#7
|
|||
|
|||
![]() [quote=اخت الاسلام;1404665]
اقتباس:
اللهم آمين اختى.. مشكورة. ربى يعزك.. |
#8
|
||||
|
||||
![]() جزاكِ الله خيرا أخت الإسلام القصه مؤثره جدا وخصوصا قولها.....وكأن الله سبحانه وتعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة منه بي لكبر سني.....سبحان ربى كم أنت رحيم بعبادك أخواتى لا تجعلوا الزواج غايتكم العظمى فما يدريكى لعل الله اراد لكِ الخير الكثير وانتِ لا تدرين وأقص عليكم فى السطور التاليه حكايه حدثت معى أنا شخصيا .....
__________________
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() [QUOTE=إسلامنا نور;1243142][size=5][color=blue]
وانت من أهل الجزاء غاليتي شكرا على الاضافة المعبرة أسعدك الله ورزقك الذرية الصالحة وجميع المسلمات |
#10
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاا قد عدت اليكم أخواتى الفضليات لأقص عليكم الحكايه ويعلم الله اننى ما قصدت بها إلا وجهه الكريم وأن أخفف عن اخواتى وأعرفهم ان الله عز وجل تدبيره خير لهن...هى حكاية أخت أعرفها تقول...
أبى صعب جدا فى موضوع الزواج ويتعنت بطريقه غير طبيعيه مهما وصفت لكم لن أقدر على ان أصف لكم الحاله المعاناه التى كنت اعيشها المهم كان يتقدم لى الخاطب تلو الآخر حتى ان صديقاتى كن ي بستغربن من كثرة الخطّاب وأبى كان يرفض بسبب ومن غير سبب دون أى شئ أو ممكن أن ارفض انا لأشياء لا يسكت عنها فى هذا الخاطب لأننى كل تفكيرى فى دينه وخلقه بل ويكون التزامه واستقامته ليست مهزوزه ولذلك كنت أرفض وأقول لن أتنازل عن مبدئ فى اختيار الزوج بطريقه صحيحه فما معنى أن أرضى بأى احد واجعل دافع السن وتأخر الزواج عامل للإختيار غير السليم المهم وكنت أقول أكيد ان الله عز وجل سيعطينى ما أريد لأننى أفكر فى رضاه وحده وليس اختيارى مبنى على أساس مادى أو على دنيا فانيه وكان يقينى فى الله وحده ولله الحمد وكنت أدعوا الله فى أفضل أوقات الإجابه وبصدق ويقين وإخلاص مرت الأيام والوضع كما هو وفى أحد الأيام تتصل بى صديقه لم أرى رقم هاتفها على جوالى منذ فتره بعيده فتتصل تسأل عنى وعن حالى وتقول لى أن صديق زوجها يريد أن يأتى لبيتكم ليراكِ فما رأيك ؟؟ وعندما علم أبى بذلك بدأ التعنت والمشاكل التى لا تنتهى كما هو المعتاد وسبحان الله كانت ثقتى فى الله كبيره وتمر الأيام ولا يرد أبى عليهم لكى يأتى وأهله لزيارتنا وبلغت المده شهر والأخ الخاطب ملّ ولكن هو ذاته لا يعرف لماذا ينتظر هذه الفتاه مع أن غيرها كثير ولكنه القدر والرزق الذى هو مكتوب قبل أن تولد هى وإذا بالوالد فجأه يوافق على أن يأتوا للبيت دون أى مقدمات وهى الآن مخطوبه لذلك الشخص الذى هو قمه فى الأدب والأخلاق والدين ولا نزكيه على الله . فسبحان الله أخواتى انظروا كيف هى رحمة الله ولكن يجب ان تقابلى هذه الرحمه بيقين فيه وحده أسأل الله أن يرزق جميع بنات المسلمين بالأزواج الصالحين وأن يرزق شباب المسلمين بالزوجات الصالحات وأن يسعدكم جميعا ..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |