|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
هذا الموضوع اهداء مني الي جميع اعضاء الشفاء... (كلمات في العفو والتسامح) الى من نحبهم... مهمــا صــفت النفــــوس تجــاه بعضهــا ومهمــا ازدادت لحظات الأنس والسعادة فلا بـــد أن يتخلل ذلك الصفــاء وتلك اللحظات الرائعة تشويـــش يعكــره ..ولحظات صامته نحاول أن نقتلها ..أو نتناساها قد نخطـــئ في حق صديـــق .. حبيب ..قريب وقد يخطـــئ علينا الغيـــر أو يتعمد في الخطأ وهو يشعر أو لا يشعر ولكـــن أيـــن السماح من هذا الخلاف؟ لماذا اسامـــح؟ أسامحه لأني أحبه بصدق فمن أحبه أتمنى أن تستمر علاقتي معه متناسيا تعامله الغريب (سوء تصرفه معي) اسامح لأن قلبي أبيض ولا يلبث بعد فترة قصيرة من الخلاف أن ينفث غبار غضبه مع هبات النسيان متــى اسامــــح؟ اسامح إذا استحق ذلك الشخص والحبيب السماح واثبت لي باعتذاره ندمـــه وتأسفـــه وليس عيبا أن نعتذر بل الاعتذارمن أجـــل الأمور التي ترفع مقامات البشر والشاعر يقول يستوجب العفو للفتى اذا اعترف ***وتاب عما قد جنــاه واقترف أما إذا تعالت نفسه عن الاعتذار فسماحي هنا فضيلة اتميز بها واترفع عن معاتبته وسوء تصرفه وقدرتي على السماح تختلف باختلاف الجرح الذي تعرضت له فبعض الجروح مثلا قد تجعلني أتحامل في قلبي وارفض السماح لفترة طويلــــة ولكـــن في الأخيــــر أحس بطعـــم التسامح وجمال معناه عندما يآلف بين قلوبنا ويمحي من ذاكرتنا مواقف كنا نتمنى نسيانها فما أجمـــل السماح حتـــى لو سبقـه العتب** قال أبوالدرداء : معاتبة الصديق أهون من فقده
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() سامح -- وصافح -- واعفو ما اجملها واروعها هذه الثلاث كلمات لقد ضرب الله سبحانه وتعالى لنا في ذاته -عز شأنه- المثل الأعلى وكيف لا وهو الغفار التواب، الرحمن الرحيم؟ ألم تسمع بقصة الرجل من بني إسرائيل الذي عصى الله ما شاء أن يعصي فلما جاءه الموت أمر أولاده بأن يحرقوا جثته بعد موته ثم يسحقونها ثم ينثرونها على رءوس الجبال، وكان يقول: "لو قدر عليّ ربي ليعذبني عذابا ما عذبه أحد من العالمين وفعل به أولاده ما أمرهم به فقال الله عز وجل: "كن"، فكان فقال له: "ما حملك على ما صنعت؟"، فقال: "خفتك وخفت ذنوبي"، فقال الله: " بمخافتك إياي غفرت لك وأشهدكم يا ملائكتي أني غفرت له وأدخلته الجنة ألم تسمع أيضا أن قحطا شديدا حدث في عهد "موسى" عليه السلام فكاد الناس يموتون وتهلك البهائم وظل سيدنا موسى يدعو ويلح على الله ولم ينزل المطر فقال "موسى": "يارب.. عودتني الإجابة ونحن ندعوك ونتذلل إليك"، فقال الله: "يا موسى بينكم رجل يعصيني 40 سنة فبشؤم المعصية منعتم المطر من السماء، فقال "موسى": "يا رب فماذا نفعل؟" قال: "يا موسى أخرجوه من بينكم فإنه إذا خرج من بينكم هذا العاصي نزل المطر"، فوقف "موسى" في بني إسرائيل يقول لهم: "أستحلفكم بالله.. أقسمت عليكم بيننا رجل يعصي الله 40 سنة فليخرج من بيننا، فلن ينزل المطر حتى يخرج وكان هذا الرجل وسطهم وظل يلتفت يمينا وشمالا لعل أحدا آخر يخرج فلم يخرج أحد، فعرف أنه هو، فقال: "يا رب أعصيك منذ 40 سنة وأنت تسترني.. يا رب أنا اليوم إن خرجت فضحت وإن بقيت هلكنا ولم ينزل المطر.. يا رب أنا اليوم أتوب وأندم وأعود إليك، فتب عليّ واسترني"، فنزل المطر، فقال "موسى": "يا رب نزل المطر ولم يخرج أحد"، فقال الله: "يا موسى نزل المطر بتوبة عبدي الذي عصاني منذ 40 سنة"، فقال: "يارب فدلني عليه لأفرح به"، فقال الله: "يا موسى عصاني 40 سنة وأستره، ويوم يعود لي أفضحه ما أعظمه، وما أحلاه من خلق!! إنه سمة من يقدر فهو القادر المقتدر، ومن يستطيع أن يقهر فهو القهار، وأن ينتقم فهو المنتقم، وأن يذل، فهو المذل، ولكنه يأبى أن يفعل ذلك، مفضلا أن يغفر لعباده فهو الغفار، وأن يصبر عليهم فهو الصبور، وأن يتوب عليهم، فهو التواب.. ما أعظمك يا ربي وهنا تكمن الصعوبة أمامك أيها الإنسان الضعيف، فأين أنت من قوة وقدرة الخالق لتملك أن تسامح وأن تعفو وأن تصفح وأن تغفر ، ولكن أليس ذلك دافعا لك وأنت الضعيف الفقير أن تقتدي بالقوي الغني، من أقوى من الله ومن أغنى من رب كل غني؟ ثم تأتي صعوبة أخرى وهي أن التسامح يبدو مخالفالاسلوب الإنسان، فكل منا تحدثه نفسه ويأخذه كبره لأن يشتم هذا ويبطش بهذا، فيشعر وقتهابارتياح غير معلوم سببهاومنامن يعود فيندم على ما فعل ومنا من يغالبه كبره فيزداد بطشا على بطش، وقسوة على قسوة.لهذا –يا أخي ويا أختي- فعلينا أن نهزم أنفسنا، ناظرين إلى ما وصف نبينا –صلى الله عليه وسلم- نفسه به حين قال: "أنا الرحمة المهداة".. صدقت يا حبيبي يا رسول الله ولنضع أمامنا رغبتنا في أن نكون من أهل الجنة التي أعدت للمتقين الذين تحدث عنهم الله عز وجل في كتابه الكريم إذ قال: "وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين. الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين وفي الأثر أنه إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ: ليقم أهل الفضل، فيقوم اُناس من الناس فيقال لهم: انطلقوا إلى الجنّة، فتتلقّاهم الملائكة فيقولون لهم إلى أين؟ فيقولون لهم إلى الجنة، قالوا: قبل الحساب؟ قالوا: نعم، قالوا: ومَن أنتم؟ قالوا: نحن أهل الفضل، قالوا: وما كان فضلكم؟ قالوا: كنّا إذا جهل علينا حلمنا وإذ أسيء إلينا غفرنا، قالوا: ادخلوا الجنّة فنِعمَ أجر العاملين ونحن إذا نظرنا إلى حياتنا سنجد أن 90% من مشكلاتنا في بيوتنا ومجتمعاتنا تتعلق بالأساس بالتسامح، لكننا نجد من يقول: "لا.. ماهو أنا لو اتنازلت عن حقي الناس هتفكر إني ضعيف".. كلا والله فإن التسامح ليس إذلالا للنفس وإنما هو منتهى القوة، وهو منتهى القدرة، فكن متسامحا عفوا تكن عند الله في مصاف الأقوياء القادرين، " ومن عفا وأصلح فأجره على الله أهناك ما هو أفضل من ذلك؟ أن يكون أجرك على الله.. وهو نعم المولى ونعم النصير.. فلتوجه إلى الله بالدعاء بأن نكون ممن أجرهم عليه.. اللهم آمين بهم خلق التسامح وحقا هؤلاء هم المتدينين حقا وهؤلاء هم الذين يحبون الله ما اجمل خلق التسامح من اجل الله ولوجه الله ولارضاء الله سامح -- وصافح -- واعفو ما اجملها واروعها هذه الثلاث كلمات لقد ضرب الله سبحانه وتعالى لنا في ذاته -عز شأنه- المثل الأعلى وكيف لا وهو الغفار التواب، الرحمن الرحيم؟ ألم تسمع بقصة الرجل من بني إسرائيل الذي عصى الله ما شاء أن يعصي فلما جاءه الموت أمر أولاده بأن يحرقوا جثته بعد موته ثم يسحقونها ثم ينثرونها على رءوس الجبال، وكان يقول: "لو قدر عليّ ربي ليعذبني عذابا ما عذبه أحد من العالمين وفعل به أولاده ما أمرهم به فقال الله عز وجل: "كن"، فكان فقال له: "ما حملك على ما صنعت؟"، فقال: "خفتك وخفت ذنوبي"، فقال الله: " بمخافتك إياي غفرت لك وأشهدكم يا ملائكتي أني غفرت له وأدخلته الجنة ألم تسمع أيضا أن قحطا شديدا حدث في عهد "موسى" عليه السلام فكاد الناس يموتون وتهلك البهائم وظل سيدنا موسى يدعو ويلح على الله ولم ينزل المطر فقال "موسى": "يارب.. عودتني الإجابة ونحن ندعوك ونتذلل إليك"، فقال الله: "يا موسى بينكم رجل يعصيني 40 سنة فبشؤم المعصية منعتم المطر من السماء، فقال "موسى": "يا رب فماذا نفعل؟" قال: "يا موسى أخرجوه من بينكم فإنه إذا خرج من بينكم هذا العاصي نزل المطر"، فوقف "موسى" في بني إسرائيل يقول لهم: "أستحلفكم بالله.. أقسمت عليكم بيننا رجل يعصي الله 40 سنة فليخرج من بيننا، فلن ينزل المطر حتى يخرج وكان هذا الرجل وسطهم وظل يلتفت يمينا وشمالا لعل أحدا آخر يخرج فلم يخرج أحد، فعرف أنه هو، فقال: "يا رب أعصيك منذ 40 سنة وأنت تسترني.. يا رب أنا اليوم إن خرجت فضحت وإن بقيت هلكنا ولم ينزل المطر.. يا رب أنا اليوم أتوب وأندم وأعود إليك، فتب عليّ واسترني"، فنزل المطر، فقال "موسى": "يا رب نزل المطر ولم يخرج أحد"، فقال الله: "يا موسى نزل المطر بتوبة عبدي الذي عصاني منذ 40 سنة"، فقال: "يارب فدلني عليه لأفرح به"، فقال الله: "يا موسى عصاني 40 سنة وأستره، ويوم يعود لي أفضحه ما أعظمه، وما أحلاه من خلق!! إنه سمة من يقدر فهو القادر المقتدر، ومن يستطيع أن يقهر فهو القهار، وأن ينتقم فهو المنتقم، وأن يذل، فهو المذل، ولكنه يأبى أن يفعل ذلك، مفضلا أن يغفر لعباده فهو الغفار، وأن يصبر عليهم فهو الصبور، وأن يتوب عليهم، فهو التواب.. ما أعظمك يا ربي وهنا تكمن الصعوبة أمامك أيها الإنسان الضعيف، فأين أنت من قوة وقدرة الخالق لتملك أن تسامح وأن تعفو وأن تصفح وأن تغفر ، ولكن أليس ذلك دافعا لك وأنت الضعيف الفقير أن تقتدي بالقوي الغني، من أقوى من الله ومن أغنى من رب كل غني؟ ثم تأتي صعوبة أخرى وهي أن التسامح يبدو مخالفالاسلوب الإنسان، فكل منا تحدثه نفسه ويأخذه كبره لأن يشتم هذا ويبطش بهذا، فيشعر وقتهابارتياح غير معلوم سببهاومنامن يعود فيندم على ما فعل ومنا من يغالبه كبره فيزداد بطشا على بطش، وقسوة على قسوة.لهذا –يا أخي ويا أختي- فعلينا أن نهزم أنفسنا، ناظرين إلى ما وصف نبينا –صلى الله عليه وسلم- نفسه به حين قال: "أنا الرحمة المهداة".. صدقت يا حبيبي يا رسول الله ولنضع أمامنا رغبتنا في أن نكون من أهل الجنة التي أعدت للمتقين الذين تحدث عنهم الله عز وجل في كتابه الكريم إذ قال: "وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين. الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين وفي الأثر أنه إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ: ليقم أهل الفضل، فيقوم اُناس من الناس فيقال لهم: انطلقوا إلى الجنّة، فتتلقّاهم الملائكة فيقولون لهم إلى أين؟ فيقولون لهم إلى الجنة، قالوا: قبل الحساب؟ قالوا: نعم، قالوا: ومَن أنتم؟ قالوا: نحن أهل الفضل، قالوا: وما كان فضلكم؟ قالوا: كنّا إذا جهل علينا حلمنا وإذ أسيء إلينا غفرنا، قالوا: ادخلوا الجنّة فنِعمَ أجر العاملين ونحن إذا نظرنا إلى حياتنا سنجد أن 90% من مشكلاتنا في بيوتنا ومجتمعاتنا تتعلق بالأساس بالتسامح، لكننا نجد من يقول: "لا.. ماهو أنا لو اتنازلت عن حقي الناس هتفكر إني ضعيف".. كلا والله فإن التسامح ليس إذلالا للنفس وإنما هو منتهى القوة، وهو منتهى القدرة، فكن متسامحا عفوا تكن عند الله في مصاف الأقوياء القادرين، " ومن عفا وأصلح فأجره على الله أهناك ما هو أفضل من ذلك؟ أن يكون أجرك على الله.. وهو نعم المولى ونعم النصير.. فلتوجه إلى الله بالدعاء بأن نكون ممن أجرهم عليه.. اللهم آمين بهم خلق التسامح وحقا هؤلاء هم المتدينين حقا وهؤلاء هم الذين يحبون الله ما اجمل خلق التسامح من اجل الله ولوجه الله ولارضاء الله
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() التسامح هو أن تري نور الله في كل من حولك مهما يكن سلوكهم معك. وهو أقوى علاج علي الإطلاق. القرار بعدم التسامح هو قرار المعاناة ، كما أن قوة الحب والتسامح في حياتنا يمكن أن تصنع المعجزات وأخيرا تذكر أن الصفح عن الآخرين هو أول خطوة للصفح عن أنفسنا ، وأنه يمكننا أن نتسامح مع الآخر حينما فقط نتخلى عن اعتقادنا بأننا ضحايا . ** إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه, فالتمس له العذر . ** من عاشر الناس بالمسامحه , زاد استمتاعه بهم. ** الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الاخطاء التي يرتكبها غيرن ا في حقنا أو في تغذية روح العداء بين الناس. ** إذا قابلت الإساءة بالإساءة فمتى تنتهي الاساءة ؟. ** في سعيك للانتقام أحفر قبرين... أحدهم لنفسك. ** سامح دائماً أعدائك... فلا شئ يضايقهم أكثر من ذلك. * سامح أعدائك لكن لا تنسى أسمائهم. ** النفوس الكبيرة وحدها تعرف كيف تسامح.
__________________
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() التسامح هذه الصفه والمقدره هى عطاء من نبع المحبه الصادقه نحو الاخرين ، هى قدرة يمتلكها الاقوياء ، هى احساس يدرك به الانسان عظمة علاقاتنا الانسانيه ، هى خير تعبير عن البقاء والطيبه ورهف الاحاسيس والمشاعر ، كم جميلا ان نجعل التسامح بيننا خير جسر لتواصلنا رغم كل المواقف والتجارب والاحداث ، التسامح هو انتصارا للخير على الشر ، هو قمة العطاء والتفانى بحب من ارتبطنا بهم بعالم اصبح فيه الانسان يقاوم كل المتغيرات التى قد تفسد حياته وتؤثر بعلاقاته ، فكم علاقة طيبه وصادقه انتهت دون جرما يرتكبه طرف فقط لاسباب واهية ولاحداث غاية فى البساطه ، ولقصورنا احيانا عن فهم الحقيقه ، فعندما نمتلك القدره بعقولنا وقلوبنا على ان نكون متسامحين فاننا نرسخ ما استطعنا ان نخلقه من علاقات وتفاعل للمشاعر لنسمو فوق كل الوقاءع من اجل ان يستمر الحب بوفاء وصدق وتضحيه ، التسامح شيمة الاقوياء الصادقين والاوفياء العاقلين، فلماذا! لانكون جميعا ممن يمتلكون قدرة التاثير فى ان تكون الامور على حقيقتها، فنبنى ولا نهدم ، لتستمر رحلة التواصل بين كل الاحبه والاصدقاء بكل معنى التضحيه والعطاء ، لينتصر الحب بيننا وتبقى دوما قلوبنا بالحب عامرة ، لتبقى عقولنا ناضجه ، فتحية لكل من كان بطبيعته متسامحا وصادقا ووفيا ، وتحية لكل القلوب التى تعى وتدرك اهمية دوام هذه العلاقات بحياتنا ليكبر فينا رهف الاحساس ، ولتكون من حولنا قلوب كل الناس نابضة بالحب والوفاء - - -
__________________
![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا غراس
موضوعك رائع جعله الله في ميزان حسناتك العفو من شيم الكرام وفيه راحة كبيرة للنفس نسأل الله ان يجعل قلوبنا صافية بيضاء مسامحة خالية من كل مرض وكل حقد
__________________
اللهم فرج همي .. وارزقني حسن الخاتمة.. إن انقضى الأجل فسامحونا ولاتنسونا من صالح دعائكم .. & أم ماسة & |
#7
|
||||
|
||||
![]() آمين... نحسبك علي خير ام ماسة ان شاء الله تكوني من هذه القلوب...
__________________
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيكِ
__________________
.ربـعاوؤيّےـة
أأرهـأأبيـيےــة وأفـتُـخٌےـر |
#9
|
||||
|
||||
![]() وفيك بارك الله وجزاك خيرا يا غاليه...
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |