*لقد أبكتني هذه القصة كما أبكت صاحبها و كاتبها* - ملتقى الشفاء الإسلامي
 
اخر عشرة مواضيع :         متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12535 - عددالزوار : 215324 )           »          مشكلات أخي المصاب بالفصام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          المكملات الغذائية وإبر العضلات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          أنا متعلق بشخص خارج إرادتي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          مشكلة كثرة الخوف من الموت والتفكير به (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          أعاني من الاكتئاب والقلق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          اضطراباتي النفسية دمرتني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          زوجي مصاب بالفصام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          مجالس تدبر القرآن ....(متجدد) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 182 - عددالزوار : 61192 )           »          مختارات من تفسير " من روائع البيان في سور القرآن" (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 123 - عددالزوار : 29177 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الصور والغرائب والقصص > ملتقى القصة والعبرة

ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-10-2007, 09:09 PM
الصورة الرمزية أبو محمد ياسين
أبو محمد ياسين أبو محمد ياسين غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: belgique
الجنس :
المشاركات: 493
الدولة : Belgium
59 59 *لقد أبكتني هذه القصة كما أبكت صاحبها و كاتبها*



حدثٌ في السويد!



جمعتنا ليلة حبيبة إلى قلبي وقلوب الصالحين، ذكرتنا أيامنا الخوالي التي كنا نتنفس فيها عبق الإسلام الندي المعطر بذكر الله - تعالى-، ذلك أن أخا لنا قد خرج بحمد الله - تعالى- معافى بعد أن أُجريت له عملية جراحية صعبة أجراها الطبيب العالمي استشاري جراحة المخ والأعصاب الدكتور/ أحمد عمار، وهو طبيب بمجمع الملك فهد الطبي العسكري بالظهران، وله شهرة بالغة عالمياً في هذا التخصص، يشهد بذلك كبار الأطباء في كبرى المستشفيات.

أعجبني وفاء صديقنا وأخونا الذي أجريت له العملية، وأخلاقه الإسلامية الرائعة؛ عندما علمت بأن هذه المناسبة هي تكريم لهذا الدكتور الفاضل.

ابتدأ صديقنا الشيخ ليلتنا بكلمة طيبة قصيرة في كلماتها، عظيمة في معانيها، أثنى فيها على الله - تعالى-، وأرجع الفضل كله لله، وأن الدكتور أحمد ما هو إلا سببٌ جعل الله الشفاء على يديه، وكان مما قال: إني لا أحتفي هذه الليلة بسعادة الدكتور أحمد عمار؛ لأنه شفاني، فإنما يشفي الله - تعالى-، ولا لأنه عالجني فهذا واجبه وهذه مهنته فهو يعالجني ويعالج غيري! وهذا عمله، لكنني أحتفي به لما رأيت من أخلاقه العظيمة، ونبله وشفقته عليّ، وتعهده لي بالنصائح، ( وإن كان قد آذاني بطلبه مني المشي مبكراً قبل أن أستعيد توازني! ) قالها على سبيل الدعابة، ثم ختم كلمته بالثناء على الله - عز وجل-، والدعاء لهذا الطبيب بأن يوفقه الله في الدنيا والآخرة، قلت في نفسي: ليت الدكتور أحمد يتحفنا بكلمة ولو لمدة خمس دقائق، فما كدت أنتهي من تفكيري حتى تنحنح الدكتور وتكلم بكلام أحسب أني سمعته بكل مسامات جلدي، وليس بأذنيّ فحسب!، كلام يقطر منه الأدب الجمّ، والإخلاص الناصع، والهدوء والاتزان، والغيرة على الإسلام، والأخلاق الإسلامية للطبيب المسلم، أتريدون أن أُسمعكم ماذا قال!، اقرؤوا إذن!:

قال الدكتور: " الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين، أشكر الشيخ على ما بذل، ولقد لفت انتباهي في كلمته قوله: " إنما يشفي الله - تعالى- ".

يا إخوة! كنت أدرس جراحة المخ والأعصاب في السويد عام 1979م أي قبل ست وعشرين سنة، وفي ذات يومٍ طلبني أحد كبار الأطباء هناك في المستشفى الذي أعمل فيه؛ لنقوم بإجراء عملية جراحية لاستئصال ورم سرطاني في دماغ امرأة قد جاوزت الأربعين من عمرها، فاستعنت الله - تعالى-، وقمت بمساعدة هذا الطبيب في إجراء العملية، وقد استغرقت منا وقتاً ليس بالقصير؛ حتى تمكنّا ولله الحمد من إزالة الورم، وشفيت المرأة بفضل الله، ثم بعد عشرة أيام دخلت عليها في غرفتها؛ لأقوم بنزع (الغرز) من رأسها، وبينما أنا أعمل على إزالتها حركتُ مرفقي بلا شعور مني فدفعتُ صورة كانت بجوارها فوقعتْ على الأرض، فأهويت لكي أرفعها فإذا هي صورة كلب! فرفعتها على كُرهٍ مني! فرأيت الامتعاض في وجهها، فقلت لها: إنه كلب!، فقالت: نعم؛ ولكنه الشخص الوحيد الذي ينتظر عودتي إلى البيت!.

فعلمت أنه ليس في حياتها من يفرح لفرحها أو يحزن لحزنها إلاّ هذا الكلب!، فسألتني: من أين أنت؟! فقلت: من مصر، عربيٌ مسلم!، فأخذت تسمعني الازدراء لوضع المرأة عندنا، وكبت حريتها كما زعمت، فقلت: إن المرأة عندنا مكرمة مصونة، فهي كالجوهرة الغالية النفيسة، كلٌ يخدمها ويحوطها، زوجها يخدمها، وأبوها وأخوها، وابن أخيها وابن أختها، كلهم في خدمتها، ولا تخرج إلى سوق أو عمل إلا ومعها أحد هؤلاء حفاظاً عليها وليس شكاً فيها - فحاشا وكلا -، غير أنّا نريدها في علاها نجمة لا تنالها أعيُنُ الناس، تراها مصونة في سماها، جعل لها الإسلام مكانة ليست لنساء الدنيا كلها، وما حفاظنا عليها إلا لعظيم قدرها في قلوبنا لا لشكٍ فيها، فهي محل الثقة، لكنها كالوردة الجميلة التي لا يجوز لكل الناس أن يشموها حتى لا تفسد! وإذا مرضت فإنها تجد أهلها كلهم حولها يحفون بها، ويخدمونها ويراقبون أنفاسها، ويعتنون بها غاية العناية، ولا تكادين تجدين موطأ قدم في غرفتها لكثرة من يقوم بخدمتها من أقربائها، وإذا خرجت من المستشفى فإن هناك جيشاً من أهلها في انتظارها؛ فيفرحون لفرحها، ويسعدون لسعادتها؛ وليس كلباً في انتظارها كحالك!.

غضبت واتهمتني بأنني متخلف وسطحي، وليس لدي من مقومات الحضارة شيء، فابتسمت وخرجتُ من غرفتها بعد أن أنهيت عملي!، ثم فوجئتُ بأن تلك المرأة تشكوني إلى كبير الأطباء، وتطلب منه عدم دخولي عليها مرة أخرى!، بل وترغب في الخروج من المستشفى، فقلت: لابد من بقائها يومين على الأقل حتى أتمكن من إنهاء علاجها، وأعمل لها تحاليل طبية، فأصرت على الخروج وخرجتْ، نسيت أنا ذلك الموقف تماماً، فليست أول غربيٍ أسمع منه هذا الكلام، ولن تكون الأخيرة!، وفي ليلةٍ فوجئت باتصال من الطبيب المناوب بقسم الطواريء يخبرني بوجود حالة غريبة لا يعرف كيف يتصرف معها، فسألته: ما هي؟ فأخبرني أنها امرأة لديها حالة تشنج مستمر، يأتيها بمعدل كل خمس دقائق، فأسرعت إلى المستشفى في منتصف الليل، وفوجئت بأن المريضة هي نفسها تلك المرأة! وكنت قد نسيتُ موقفها معي تماماً، فأدخلتها غرفة العمليات، وقمت بإجراء عملية لها في الدماغ استغرقت وقتاً طويلاً، وتمت بنجاح والحمد لله، ثم دخلت عليها بعد إفاقتها فرفعت رأسها ونظرت إليّ، وتكلمت بلسان ثقيل: أنت الذي أجريت لي العملية؟


- نعم.

- وسهرت بجواري طوال الليل؟

- نعم؛ لأن هذا واجبي.

- يعني هذا أنك أنت الذي شفيتني!

- كلا.

- من إذن؟ هل كان معك أحد؟

- نعم إنه الله - عز وجل - هو الذي شفاك، وإنما أنا سبب، أنا الذي عالجتُ فقط.


- أنت لا تزال رجعياً، تؤمن بالخرافات، وما وراء الطبيعة، أعجب لك وأنت طبيب مثقف كيف تصدق مثل هذه الأمور؟

- وأنا أعجب لك وأنت تدعين الثقافة كيف لا تقرئين عن الإسلام، وتجوزين لنفسك إلقاء التهم جزافاً؟!

ثم ودعتها وانصرفت، وبعد أيام خرجت من المستشفى، وبعد قرابة ستة أشهر أخبرني أحد العاملين معنا أن هناك امرأة تريدني على الهاتف، رفعت السماعة:

- نعم، من المتحدث؟

فإذا بها تلك المرأة نفسها وقد تبدلت نبرة حديثها، لكنها تطلب مني أمراً غريباً: أريد أن أراك هل تستطيع أن تطلب إجازة من عملك، وتأتي إلينا في (لوند ) لمدة يومين؟

فاعتذرت؛ لأن عملي متواصل دائماً بلا انقطاع، فألَحّت عليّ فامتنعتُ، فطلبت مني طلباً غريباً:

- ما اسم أمك؟

(فقلت في نفسي: لعل هذا من آثار العمليات الجراحية التي أجريت لها، هل سببت لها خللاً في التفكير؟): - لماذا تريدين اسم أمي؟

- قالت بصوت متهدج: لأني أشهد ألا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وأنا أسلمت، وعرفت طريق الحق، وأنت لك حقٌ عليّ، وأريد أن أسمي نفسي باسم أمك، أنت الذي دللتني على الطريق الحق، ومن حقك أن أذكرك دائماً بخير (فضج مجلسنا بالتكبير والتهليل )

قال الدكتور: كادت سماعة الهاتف أن تسقط من يدي، ثم سكت فجأة، التفت إلى الدكتور فإذا عيناه تفيضان بالدمع! وأخذته بحةٌ في صوته، فأكمل حديثه بصعوبة بالغة قال: فذهبت إلى رئيسي في المستشفى؛ لأطلب منه إجازة يومين.

فقال لي: أنت يا دكتور أحمد الطبيب الوحيد الذي لم يحصل على إجازة منذ سنتين! خذ أكثر!!

قلت: لا يومان كفاية، فذهبت إليها فإذا هي امرأة غير تلك المرأة التي كانت تعظم صورة كلبٍ بجوار رأسها في المستشفى، امرأة تبدلت وتبدل فيها كل شيء، كلامها ولبسها، نظرتها للحياة، ذهبت معها إلى المحكمة برفقة زميلين لي؛ لنشهد إشهار إسلامها، وهناك وسط قاعة المحكمة صدحت بكلمة الإسلام: "أشهد ألا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله"،

وقرأت الفاتحة قراءة ملؤها البراءة والطهر، فانفجرت بالدموع العيون، وخشعت النفوس، وبكينا بكاء الطفل من شدة الفرح، وكيف لا نفرح وقد شهدنا ميلادها الحقيقي، وخروجها من الظلمات إلى النور، وكيف لا أبكي فرحاً وقد أراني الله - تعالى- من كنتُ سبباً في إسلامها، وإنقاذها من النار، قمت وزميليّ وصلينا ركعتين شكراً لله، وصلت هي خلفنا بصلاتنا! قالت لي: أتذكر يا دكتور أحمد تلك الصورة لذلك الكلب الذي كدتُ أكتب له كل ثروتي؟

قلت: نعم


قالت: فإني أتلفتها، وأنفقت كل أموالي في سبيل الله، وبنيت منها أكبر مركز إسلامي هنا.

هنا وضع الدكتور أحمد يده على عينيه، يصارع دمعاً يريد أن يقفز من محاجره، وقد بدا عليه التأثر، وأنهى كلامه بهذه الجملة.

نظرت إلى الحضور وقد شع نور الإيمان من وجوههم، وأخذوا في الثناء والدعاء لهذا الطبيب المسلم الذي ما نسي ثوابته حتى في أحلك الظروف، في الغربة في أقصى الأرض، هذه أخلاق الطبيب المسلم، وحب هداية الناس، تمثلت هذه الليلة في هذا الطبيب المعتز بإسلامه، أما أنا فأحسست بغصة في حلقي، ثم تشجعت وطلبت من الدكتور أن يأذن لي بكتابة هذه القصة فأذن لي، وهذه هي قصته، كتبتها من غير تعليق.
موسى بن محمد بن هجاد الزهراني - الظهران

الخميس 2 - 5 - 1426هـ

منقول

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-10-2007, 09:26 PM
الصورة الرمزية بنت الشفاء
بنت الشفاء بنت الشفاء غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
مكان الإقامة: السعودية
الجنس :
المشاركات: 1,019
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لااله الا الله والله اكبر


الله اكبررررررررررررررررررررر


الله اكبرررررررررررررررر


لئن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم


مشاعري كبيييييييييييييرة جدا لايسعها اي شيء لايسعها سوى رحمت ربي فهو الذي وسع كل شيء رحمةوعلما ,


فياربِ رحمتك أرجو,,,,,,,,,,,,,


ابدعت أخي في إختيارك المميز


فحقيقي شكر الله لك


وثبتهم الله تعالى وإياهم لمايحبه ويرضاه
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-10-2007, 04:29 PM
الصورة الرمزية أبــو أحمد
أبــو أحمد أبــو أحمد غير متصل
مراقب الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
مكان الإقامة: صــنعاء
الجنس :
المشاركات: 25,543
الدولة : Yemen
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخي الغالي


wahid1




الله اكبر الله اكبر


اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله علية وسلم


الحمد الله رب العالمين على نعمة الاسلام ومن يدخل فية




قصة قراتها ودمعت عيني فرحا لتوبت هذه المرأة


قصة مؤثرة وفيها العبر المفيدة لقراها


اريد الي كل من مر على هذه القصة ان يقرها ولا يمر عليها مر الكرمام لنها قصة بجد مبكية ليس لشي ولكنها لفرحة توبت عبد وعودتة الي الله فرجووو منكم جميعا مرة اخري ان تقروهااا وان تتفكرو فيهااا




فجزاك الله خير اخي خير الجزاء على سرد هذه القصة الجميلة جدا والراائعة


واحسن الله اليك وتقبل الله منك واثابك الله الجنة




والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

__________________
__________________
أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28-10-2007, 07:19 PM
الصورة الرمزية أبو محمد ياسين
أبو محمد ياسين أبو محمد ياسين غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: belgique
الجنس :
المشاركات: 493
الدولة : Belgium
افتراضي






بارك الله فيكما
الرجل الطيب : أبو أحمد
الأخت الفاضلة : أم مهند

مشكورين على المرور الطيب...






اسأل الله العظيم رب العرش الكريم
أن يسعدكما في الدنيا و الآخرة





رد مع اقتباس
  #5  
قديم 28-10-2007, 09:16 PM
الصورة الرمزية ضرار الأقصى
ضرار الأقصى ضرار الأقصى غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مكان الإقامة: ...
الجنس :
المشاركات: 1,953
الدولة : Scotland
افتراضي

الله اكبر ولله الحمد نعم هاهم رجال الاسلام هاهم انواع المجاهدين جهاد بالنفس وبالمال وبكل شيء ولكن في سبيل الله جعل الله هذا الرجل ذخرا للاسلام والمسلمين ولكن لاتنسو جميعا ان الشكر والحمد لله وحده
__________________
تالله ما الدعوات تهزم بالأذى ................ أبدا وفي التاريخ بر يميني
ضع في يدي القيد ألهب أضلعي.............. بالسوط ضع عنقي على السكين
لن تستطيع حصار فكري ساعة............. أو كبح إيماني ورد يقيني
فالنور في قلبي وقلبي في يــدي
ربي .. وربي نــاصري ومعيني

سأعيش معتصمــاً بحبل عقيدتي
وأمـوت مبتسـماً ليحيى دينـي
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 29-10-2007, 12:09 AM
الصورة الرمزية بنت بغداد الجريحة
بنت بغداد الجريحة بنت بغداد الجريحة غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: بغداد
الجنس :
المشاركات: 1,477
الدولة : Iraq
افتراضي

نور الله وجهك كالشمس والبسك ثوب العافية للابد وفتح لك باب رزقه قصة جدا مؤثرة اختيارك موفق بارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 30-10-2007, 07:46 AM
الصورة الرمزية قطرات الندى
قطرات الندى قطرات الندى غير متصل
مراقبة القسم العلمي والثقافي واللغات
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
مكان الإقامة: ღ҉§…ღ مجموعة زهرات الشفاء ღ …§҉ღ
الجنس :
المشاركات: 18,080
الدولة : Lebanon
افتراضي

الله اكبر....انها الولادة الحقيقية لهذة المراة
سبحان الله ..و هنيئا لهذا الطبيب المسلم الذى هو داعية الى الله
من منا لا يحلم ان يكون سببا لهداية انسان و اخذه الى النور ؟؟!!!!
انه الاسلام ..دين الحق و النور
جزاك الله خيرا
على هذة القصة و جعلها فى ميزان حسناتك
اللهم امين
__________________
-------




فى الشفاءنرتقى و فى الجنة..
ان شاء الله نلتقى..
ღ−ـ‗»مجموعة زهرات الشفاء«‗ـ−ღ

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 30-10-2007, 04:01 PM
الصورة الرمزية راضية82
راضية82 راضية82 غير متصل
مشرفة ملتقى نصرة رسول الله
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: algeria
الجنس :
المشاركات: 3,243
الدولة : Algeria
افتراضي

الله اكبر
اللهم انشر الاسلام في كل بقاع الارض
وكتر امثال هذا الانسان
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 31-10-2007, 03:57 PM
الصورة الرمزية درة الشفاء
درة الشفاء درة الشفاء غير متصل
مشرفة ملتقى الديكور والاشغال اليدوية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
مكان الإقامة: maroc
الجنس :
المشاركات: 4,368
افتراضي

الله اكبر الله اكبر الله اكبر

لقد فاضت عيني من الدمع لهذه القصة

اللهم أعلي كلمة و راية الاسلام و لا اله الا الله محمد رسول الله

جزاك الله خيرا على القصة يا وحيد
__________________

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 97.34 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 91.93 كيلو بايت... تم توفير 5.41 كيلو بايت...بمعدل (5.56%)]