منهج الفروق والمقابلة في شرح دلالات الألفاظ - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4459 - عددالزوار : 884280 )           »          لماذا تعلُّم أشراط الساعة؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 97 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3995 - عددالزوار : 418619 )           »          مفاتيحُ الناس! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          الكبائر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 38 - عددالزوار : 3762 )           »          المرأة والأسرة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 66 - عددالزوار : 7752 )           »          شرح زاد المستقنع في اختصار المقنع للشيخ محمد الشنقيطي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 337 - عددالزوار : 90578 )           »          أصول في دراسة مسائل التفسير (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 33 )           »          تحت العشرين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 66 - عددالزوار : 8967 )           »          {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ}ا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 224 - عددالزوار : 22815 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى اللغة العربية و آدابها > ملتقى الإنشاء
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الإنشاء ملتقى يختص بتلخيص الكتب الاسلامية للحث على القراءة بصورة محببة سهلة ومختصرة بالإضافة الى عرض سير واحداث تاريخية عربية وعالمية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-08-2022, 06:27 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 135,797
الدولة : Egypt
افتراضي رد: منهج الفروق والمقابلة في شرح دلالات الألفاظ



ويمكن وضع هذه الألفاظ ومكوناتها الدلالية في الشكل الآتي لبيانها:
المكونات الدلالية
الوليمة
الإعذار
الوكيرة
الخرس
النقيعة
المأدبة
السلفة أو اللهنة
الطعام
+
+
+
+
+
+
+
يصنع عند العرس
+
-
-
-
-
-
-
يصنع عند الختان
-
+
-
-
-
-
-
يصنع عند بناء الدار
-
-
+
-
-
-
-
يصنع عند الولادة
-
-
-
+
-
-
-
يصنع عند القدوم من سفر
-
-
-
-
+
-
-
يصنع عند الدعوة إليه
-
-
-
-
-
+
-
يصنع للتعلل به قبل الغذاء
-
-
-
-
-
-
+


وهكذا يمكن تحديد المكونات الدلالية لكل لفظ من هذه الألفاظ، كما يلي:
اللفظ
المكونات الدلالية
الوليمة
طعام يصنع عند العرس.
الإعذار
طعام يصنع عند الختان.
الوكيرة
طعام يصنع عند بناء الدار.
الخرس
طعام يصنع عند الولادة (النفاس).
النقيعة
طعام يصنع عند القدوم من سفر.
المأدبة
طعام يُتَبَرع به ويُدعى إليه.
السلفةأو اللهنة
طعام يصنع للتعلل به قبل الأكل.


قال الحربي في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: " أَنَّه صلى الله عليه وسلم احْتَجَمَ وَقَال: اشْكُمُوهُ".[36]
قوله: اشْكُمُوهُ، أَىْ: جَازُوُه بِشْىءٍ....، وَسَمِعْتُ ابنَ الأَعْرَابِىِّ: الشُّكْمُ: العَطَاءُ لِلْمُكَافَأَةِ. وَالشُّكْدُ: العَطَاءُ لِغَيْر مُكَافَأَةٍ.[37]
نص الشارح على دلالة لفظ (الشكم)، ثم شفعه ببيان دلالة لفظ آخر قريب الدلالة منه، هو لفظ (الشكد). ويشترك اللفظان في الدلالة على العطاء، ثم يتفارقان بعد ذلك، فيختص (الشكم) بأنه عطاء للمكافأة، و(الشكد) بالدلالة على العطاء لغير مكافأة. وهذا ما قرره بعض اللغويين.
قال الربعي: والشكد: العطية،... والشكم: المجازاة على الصنيعة....[38]
وفي اللسان: الشكم: الجزاء، والشكد: العطاء بلا جزاء...[39]
وعلى هذا، يمكن القول بأن هذين اللفظين يكونان حقلاً دلاليًا صغيرًا موضوعه: (الألفاظ الدالة على العطاء)، وأن العلاقة بينهما التنافر.

قال السرقسطي في حديث علي رضي الله عنه أنه قال لعمران بن طلحة: "والله ما قبضت ضيعتكم أن أكون رأيت لي ولا للمسلمين فيها حقًّا، ولكن خفت عليها غوغاء الناس وسفهاءهم..."[40]
وجاء في الشرح: الغوغاء – ممدودة – قال أبو عبيدة معمر بن المثنى: الجراد أول ما يكون سِرْوَة، فإذا تحرك؛ فهو دَبا قبل أن تنبت أجنحته، ثم يكون غوغاء....[41]
فقد نص الشارح على شرح لفظ (الغوغاء)، ثم شفع ذلك بذكر ألفاظ أخرى قريبة الدلالة منه، وذلك كي يؤمن التداخل واللبس، وهذه الألفاظ هي (الدبا، والجراد).
وتشترك هذه الألفاظ في الدلالة على الجراد، ثم تتفارق بعد ذلك تبعًا لعمر الجراد، فإن كان أول مبدأها؛ فهي (سِروة) = (دودة)، فإن تحركت؛ فهي (دبا)، فإن نبتت أجنحتها؛ فهي (غوغاء). وهذا ما ذهب إليه بعض اللغويين.
قال ابن سيده: والجراد معروف، قال أبو عبيد: قيل: هو سِروة، ثم دبا، ثم غوغاء، ثم خَيْفَان، ثم كُتْفَان، ثم جراد.[42]
ويلاحظ أن ابن سيده قد ذكر لفظين آخرين، هما: (الخيفان، والكتفان).
وعلى هذا فيمكن القول بأن هذه الألفاظ تكون حقلاً دلاليًا حسيًّا موضوعه: (الألفاظ الدالة على الجراد)، وأن العلاقة بينهما هي علاقة الرتبة. ويمكن التمثيل لذلك بما يلي:

سروة+1 ([43]) دبا+2([44]) خيفان +3([45]) كتفان +4([46]) غوغاء +5([47]) جراد+6
العلاقة بينها الرتبة.


قال السرقسطي في حديث معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه أنه قال لابنتيه وهما تقلبانه في مرضه الذي مات فيه، إنكما تقلّبان حُوَّلا قُلّبا جمع المال من شُبٍّ إلى دُبٍّ.. "[48]
وجاء في الشرح وقوله: من شب إلى دب، يريد: منذ شب إلى أن صار يدب،وعن ابن الأعرابي يقال للصبي إذا ولد: رضيع وطفل وفطيم، ثم دارج، ثم جَفْر، ثم يَفَعَة، ثم مُشَدَّخ، ثم مُطَبَّخ، ثم كَوْكَب، ثم حَزَوَّر، ثم مُرَاهق، ثم مُحْتَلِم، ثم تَافِل إذا خرج وجهه ثم اتصلت لحيته، ثم مُجْتَمع، ثم كَهْل، والكهل: ابن ثلاث وثلاثين سنة، ثم فوق الكهل، طعن في السن، ثم خَصَفَه القتير، ثم أخلس شعره... [49]
لقد نص الشارح على تفسير قوله (من شب إلى دب)[50] ثم ذكر قول ابن الأعرابي الذي يبين الألفاظ الدالة على عمر الإنسان منذ ولادته، وهذه الألفاظ تشترك فيما بينها في الدلالة على الإنسان، ثم تفترق كل منها عن الأخرى لتختص بمرحلة عمرية معينة في حياة الإنسان. وهذا الذي ذكره الشارح نص عليه بعض اللغويين.


قال الثعالبي: مَا دَامَ فِي الرَّحِمِ، فَهُوَ جَنِينٌ، فإذا وُلدَ؛ فَهُوَ وَليدٌ،.... ثُمّ إذا قُطِعَ عَنْهُ اللَّبَنُ؛ فَهُوَ فَطِيم، ثُمَّ إذاَ غَلُظَ وَذَهَبَتْ عَنْهُ تَرَارَةُ الرضاعِ؛ فهُوَ جَحْوَشٌ،... ثُمَّ هُوَ إذا دَبَّ ونَمَا؛ فَهُوَ دَارِج، فإذا كادَ يَبْلُغُ الحُلُمَ أوْ بَلَغَهُ؛ فهو يافِع وَمُرَاهِق، فإذا احْتَلَمَ وَاجْتَمَعَتْ قُوَّتُهُ؛ فَهُوَ حَزَوَّر وَحَزْوَرٌ. واسْمهُ في جَمِيعِ هَذِهِ الأحْوَالِ الّتي ذَكَرْنَا: غُلام، فإذا اخضَرَّ شارِبُهً وَأَخَذَ عِذَارُهُ يَسِيلُ؛ قِيلَ: بَقَلَ وَجْهُهُ، فإذا صَارَ فُتَاء؛ فهو فَتًى وَشَارِخ، فإذا اجْتَمَعَتْ لِحْيَتُهُ وبلغ غايةَ شَبابِهِ؛ فَهُوَ مُجْتَمِع، ثُمّ مَا دَامَ بين الثَلاَثِينَ والأَرْبَعِينَ فَهُوَ شَابّ، ثُمَّ هُوَ كهْل إلى أن يَستَوفِيَ السِّتَينَ.[51]


ثم يكمل الثعالبي ذكر أوصاف عمر الإنسان بعد ذلك، في فصل في ظهور الشيب وعمومه فيقول: يُقَالُ للرَّجُلِ أوَّلَ مَا يَظْهَرُ الشَّيْبُ بِهِ: قَدْ وَخَطَهُ الشَّيْبُ، فَإِذا زَادَ؛ قِيلَ: قَدْ خَصَّفَهُ وَخَوَّصَهُ، فإذا ابْيَضَّ بَعْضُ رَأْسِهِ؛ قِيلَ: أَخْلَسَ رأسُهُ فهو مُخْلِس، فإذا شَمِطَتْ مَوَاضِعُ مِن لِحْيَتِهِ؛ قِيلَ: قَدْ وَخَزَهُ القَتِيرُ وَلَهَزَهُ، فإذا كَثُرَ فِيهِ الشَّيبُ وانْتَشَرَ؛ قِيلَ: قَدْ تَفَشَّغَ فِيهِ الشَّيْبُ.[52]
ثم يقول: فصل في الشَّيْخُوخَةِ: يُقَال: شَابَ الرَّجُلُ، ثًمّ شَمِطَ، ثُمّ شَاخَ، ثُمَّ كَبِرَ، ثُمَّ تَوَجَهَ، ثُمَّ دَلَفَ، ثُمَّ دَبَّ،ثُمّ مَجَّ،ثُمَّ هَدَجَ، ثُمَّ ثَلَّبَ، ثُمَّ المَوْتُ.[53]
وعلى هذا، يمكن القول أن هذه الألفاظ تكون حقلاً دلاليًا، موضوعه: (الألفاظ الدالة على عمر الإنسان من مبدأ الصغر إلى منتهى الكبر وحتى الموت)، وأن العلاقة بينها هي علاقة الرتبة. ويمكن بيان ذلك بالشكل الآتي:


قال الخطابي في حديث النبي صلى الله عليه وسلم أنهم كانوا معه في سفر فأصابهم بغيش فنادى مناديه من شاء أن يصلي في رحلة؛ فليفعل.[54]
قوله: بغيش: تصغير بغش وهو المطر الخفيف، قال الأصمعي: أخف المطر وأضعفه الطل، ثم الرذاذ، ثم البغش.[55]
نص الشارح على دلالة لفظ البغش، ثم ذكر لفظين آخرين قريبى الدلالة منه، وهما: (الطل والرذاذ)، وتشترك هذه الألفاظ في الدلالة على المطر،ثم تفترق بعد ذلك ليختص كل واحد منها بالدلالة على درجة شدة المطر أو ضعفه. وما ذهب إليه الشارح نص عليه بعض اللغويين.
قال الثعالبي: أخف المطر وأضعفه: الطل، ثم الرزاز أقوى منه، ثم البغش...[56]

وعلى هذا، يمكن القول بأن هذه الألفاظ تكون حقلاً دلاليًا حسيًّا موضوعه: (الألفاظ الدالة على المطر الضعيف)، وأن العلاقة بينها هي علاقة الرتبة، ويمكن التمثيل لذلك بما يأتي:


قال الخطابي في حديث أبي بكر رضي الله عنه أنه خرج في بغاء إبل فدخل عند الظهيرة على امرأة يقال لها حية فسقته ضيحة حامضة.[57]
الضيح والضياح: اللبن الخاثر يصب عليه الماء حتى يرق،... قال الأصمعي: إذا خلط اللبن الماء فهو المذيق، ومنه قيل: فلان يمذق الود، إذا لم يخلصه فإذا كثر ماؤه، فهو الضياح والضيح وعند ذلك تعلوه كُهْبَة،... قال: فإذا جعلته أَرَقّ ما يكون فهو السَّجَاج.[58]
بين الشارح دلالة لفظ (الضيح)، ثم شفع ذلك بذكر لفظين آخرين،هما: (المذيق والسجاج) وتشترك هذه الألفاظ في الدلالة على اللبن الممزوج بالماء، ثم تتفارق هذه الألفاظ، فيطلق كل منها على درجة من درجات هذا المزج، فإن خلط اللبن بالماء؛ فهو المذيق، فإن رقق به؛ فهو الضيح، فإن جعل أرق ما يكون؛ فهو السجاج. وهذا ما ذكره بعض اللغويين.
قال ابن سيده: إذا خُلِط اللبنُ بالماء فهو المَذيق،.... فإذا كَثُر ماؤه فهو الضَّيَاح والضَّيْح،... فإذا جَعَله أرَقَّ ما يكونُ فهو السَّجَاج.[59]
وجاء في اللسان: المذيق: اللبن الممزوج بالماء.[60] وفيه: إذا كثر الماء في اللبن فهو الضيح والضياح.[61] وفيه: الأورق: اللبن الذي ثلثاه ماء وثلثه لبن.[62] وفيه السجاج: اللبن الذي يجعل فيه الماء أرق ما يكون.[63]
وعلى ذلك، يمكن القول بأن هذه الألفاظ الأربعة تكون حقلاً دلاليًا حسيًّا، موضوعه: (الألفاظ الدالة على اللبن الممزوج بالماء) وأن العلاقة بينها هي علاقة الرتبة، ويمكن التمثيل لذلك بما يلي:




[1] في علم الدلالة (ص105).

[2] علم الدلالة (ص79).، وينظر: في الدلالة اللغوية لأستاذنا الدكتور / عبد الفتاح البركاوي (ص46).

[3] علم الدلالة د.أحمد عمر (ص79).

[4] علم الدلالة العربى النظرية والتطبيق (ص24) د. فايز الداية. دار الفكر المعاصر. بيروت، ودار الفكر. دمشق. ط2. 1417هـ-1996م.

[5] الفروق اللغوية (ص34)

[6] علم الدلالة د. فايز الداية (ص26، 27).

[7] المزهر (1/ 447).

[8] ينظر: أدب الكاتب (ص21) وما بعدها.

[9] البخاري (كتاب المساقاة - باب فضل سقي الماء) (2/ 834)، ومسلم (كتاب السلام - باب تحريم قتل الهرة) (4/ 176)، وغيرهما.

[10] غريب أبي عبيد (1/ 405).

[11] الصحاح (خشش) (3/ 1004).

[12] فقه اللغة للثعالبي (ص258)، وينظر: المخصص السفر (7/ 149) وما بعدها.

[13] هو مصطلح ترجمة الدكتور / أحمد مختار عمر. ينظر:علم الدلالة (ص105).

[14] علامة (+) تفيد تحقق الصفة في اللفظ، وعلامة (-) تفيد عدم تحققها.

[15] إضافة إلى هذه الألفاظ هناك ألفاظ أخرى تدخل تحت هذا الحقل أيضًا، لكني اقتصرت على إيضاح ما ورد في الشرح. ينظر: الغريب المصنف (3/ 872)، والمخصص (7/ 149) وما بعدها.

[16] غريب ابن الجوزي (1/ 118)، والفائق (1/ 161)، والنهاية (2/ 13).

[17] غريب أبي عبيد (2/ 13).

[18] المخصص (4/ 83)، وينظر: أدب الكاتب (ص160)، واللسان (خبن) (3/ 21).

[19] الفائق (1/ 94).

[20] غريب ابن قتيبة (1/ 193).

[21] الغريب المصنف (1/ 345)، وينظر: العين (8/ 128)، والمخصص (11/ 82) وما بعدها.

[22] فقه اللغة للثعالبي (ص261).

[23] هي واحدة من العلاقات التي توجد داخل الحقل المعجمي. يقول د.أحمد عمر: ويدخل تحت التنافر ما يسمى بعلاقة الرتبة rank، مثل: ملازم، رائد، مقدم، عقيد، عميد، لواء، فهذه الألفاظ متنافرة لأن القول: محمد رائد، يعني: أنه ليس مقدمًا ولا... علم الدلالة (101).

[24] الرموز بالأرقام إلى حجم الإناء، والترتيب من الأصغر إلى الأكبر من اليمين.

[25] مصنف عبد الرزاق (11/ 52)، الفائق (3/ 371)، والنهاية (2/ 423).

[26] غريب ابن قتيبة (2/ 43، 44).

[27] الغريب المصنف (1/ 385).

[28] الأَسْناد: مفرده السند، وهو ما ارتفع من الأرض فى قِبَل الجبل أو الوادى. اللسان (سند) (4/ 704).

[29] النِّجاف: مفرده نجفة، أرض مستطيلة مشرفة. اللسان (نجف) (8/ 468).

[30] اللسان (تلع) (1/ 618).

[31] اللسان (شعب) (5/ 121).

[32] الرموز بالأرقام إلى حجم الإناء، والترتيب من الأصغر إلى الأكبر من اليمين.

[33] سنن ابن ماجه (كتاب النكاح - باب الوليمة) (1/ 615).

[34] غريب الحربي (1/ 317، 324).

[35] فقه اللغة (ص264)، وينظر: النوادر لأبي مسحل الأعرابي (492) تح د. عزة حسن. مجمع اللغة العربية. دمشق 1380هـ- 1961م، والغريب المصنف (1/ 191) وما بعدها، ونظام الغريب للربعي (ص242)، والمخصص (4/ 120) وما بعدها.

[36] سنن البيهقي الكبرى (9/ 338).

[37] غريب الحربي (2/ 537، 538).

[38] نظام الغريب في اللغة (ص42).

[39] اللسان (شكم) (5/ 172)، وينظر: الغريبين (3/ 1027).، والمجموع المغيث لأبي موسى المديني (2/ 217)، والصحاح (شكم) (5/ 1960).

[40] تاريخ دمشق (43/ 506) لابن عساكر. دراسة وتحقيق / علي شيري. دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع. بدون.

[41] الدلائل (2/ 613، 615).

[42] المحكم (ج ر د) (7/ 315).

[43] السرو: الجراد أول ما ينبت حتى يخرج من بيضه. اللسان (سرا) (4/ 571).

[44] الدبى: أصغر ما يكون من الجراد والنمل، وقيل: هو بعد السروة. اللسان (دبى) (3/ 94).

[45] الخيفان: الجراد قبل أن تستوي أجنحته، وقيل: غير ذلك. اللسان (خيف) (3/ 68).

[46] الكتفان من الجراد: التي ظهرت أجنحتها ولمّا تطر بعد، فهي تنقر في الأرض نقرًا مثل المكتوف. اللسان (كتف) (7/ 594).

[47] الغوغاء: الجراد حين يخف للطيران. اللسان (غوغ) (6/ 699).

[48] غريب الخطابي (2/ 527).

[49] الدلائل (3/ 1055) وما بعدها.

[50] مثل من أمثال العرب. ينظر: مجمع الأمثال للميداني (2/ 7).

[51] فقه اللغة (ص110، 111).

[52] السابق ((ص111).

[53] السابق (ص111، 112)، وينظر: كتاب خلق الإنسان للأصمعي (ص160، 161)، والمخصص (1/ 30) وما بعدها.

[54] سنن البيهقي الكبرى (3/ 71)، وكنز العمال (8/ 519)، والفائق (1/ 121).

[55] غريب الخطابي (1/ 72).

[56] فقه اللغة (ص276)، وينظر كتاب المطر لأبي زيد الأنصاري (5، 6) عني بنشره الأب لويس شيخو اليسوعي. المطبعة الكاثوليكية. بيروت. 1905م، والغربيين للهروي (1/ 198)، وغريب ابن الجوزي (1/ 80)، واللسان (بغش) (1/ 465).


[57] المستدرك (4/ 498).

[58] غريب الخطابي (2/ 12) وما بعدها.

[59] المخصص (5/ 45، 46).

[60] اللسان (مذق) (8/ 236).

[61] السابق (ضيح) (5/ 546).


[62] السابق (ورق) (9/ 279).

[63] السابق (سجج) (4/ 494).
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 71.85 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 70.13 كيلو بايت... تم توفير 1.71 كيلو بايت...بمعدل (2.39%)]