|
|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
المحبة لله, وفي الله, ومع الله!
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ....
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
رد: المحبة لله, وفي الله, ومع الله!
رعاك الله
**
__________________
،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
|
#3
|
|||
|
|||
رد: المحبة لله, وفي الله, ومع الله!
سلمتي يا قمر ... اهلا بك
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
رد: المحبة لله, وفي الله, ومع الله!
يقول الشيخ الدمشقي علي الطنطاوي - رحمه الله - في فتاويه: ((الحب في الله: أن تحب المرء لا طمعا بماله، ولا للاستمتاع بجماله، ولا للاستعانة بجاهه، ولا للأنس بحديثه، ولا لتجلب به نفعا، ولا لتدرأ به عنك ضررا، بل يكون الدافع الأول في حبه أنه إمرؤ صالح، يعمل ما يرضي الله، ويتبع شرع الله. فإن ازداد حبك له لنفع حلال تناله منه، فلا أحسب أن في ذلك شيئا؛ لأن النفوس فطرت على حب من أحسن إليها )).
كم هو رائعٌ هذا الكلام أسأل الله ان يجعل كل من في هذا الملتقى من المتحابين في الله وان يظلنا الله في ظله يوم لاظل الا ظله وان يديم علينا المحبة الخالصة لوجهه الكريم اللهم آمين آمين بوركتِ ياغالية
__________________
اللهم فرج همي .. وارزقني حسن الخاتمة.. إن انقضى الأجل فسامحونا ولاتنسونا من صالح دعائكم .. & أم ماسة & |
#5
|
||||
|
||||
رد: المحبة لله, وفي الله, ومع الله!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك أخيتي فمن أعظم القربات التحابب في الله تعالى و الأخوة في دينه ، و لها شروط يلتحق بها المتصاحبون بالمتحابين في الله تعالى ، و بالقيام بحقوقها يتقرب إلى الله زلفى ، و بالمحافظة عليها تنال الدرجات العلى ، قال تعالى : " و ألّف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألّفت بين قلوبهم و لكنّ الله ألّف بينهم " ( الأنفال 63) قال ابن مسعود رضي الله عنه : هم المتحابون في الله و في رواية : نزلت في المتحابين في الله (رواه النسائي و الحاكم و قال صحيح) قال بعضهم : وأحبب لحبّ الله من كان مؤمنــــا *** و أبغض لبغض الله أهل التّمرّد وما الدين إلا الحبّ و البغض و الولا *** كذاك البرا من كل غاو و معتدى قال ابن رجب رحمه الله تعالى : و من تمام محبة الله ما يحبه و كراهة ما يكرهه ، فمن أحبّ شيئا مما كرهه الله ، أو كره شيئا مما يحبه الله ، لم يكمل توحيده و صدقه في قوله لا إله إلا الله ، و كان فيه من الشرك الخفي بحسب ما كرهه مما أحبه الله ، و ما أحبه مما يكرهه الله و قال ابن القيم رحمه الله : من أحبّ شيئا سوى الله ، و لم تكن محبته له لله ، و لا لكونه معينا له على طاعة الله ، عذب به في الدنيا قبل اللقاء كما قيل : أنت القتيل بكل من أحببته *** فاختر لنفسك في الهوى من تصطفي |
#6
|
|||
|
|||
رد: المحبة لله, وفي الله, ومع الله!
اقتباس:
اللهم امين .... نورتي يا طيبه الله ادرى بالنوايه .... وغيرو ما بيعرف شقد بحبك ... الله يخليلي ياك و يريح قلبك و يسعدك دنيا و اخرى ..
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
رد: المحبة لله, وفي الله, ومع الله!
اقتباس:
وانا احبك في الله .... بارك الله بك و بمشاركتك القيمة .... جزاك ربي الفردوس الاعلى ... بالتوفيق
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|