|
ملتقى اللغة العربية و آدابها ملتقى يختص باللغة العربية الفصحى والعلوم النحوية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#81
|
||||
|
||||
![]() ![]() يا من رحلتم أما فى عَوْدِكُم أمـلُ فالقلب بعدكـم بالشـوق يشتعـلُ أودعتمـوه اشتياقـا لا يفـارقـه كأنه عاشق فـى هجركـم يصـلُ يبقى على عهده والخـوف يقتلـهُ نسيتـم أم تـرى مَسَّتْكـُم العِلَـلُ وذكركم حاضر فى النفس ما بقيت وكيـف أنساكـم وأنتـم الأمـلُ ![]() |
#82
|
||||
|
||||
![]() الاخ بشير مشكور عن المشاركة الطيبة الاخ زارع المحبة مرحبا بعودتك لمسة ملاك لم أكن أعلم أنك شاعرة موهوبة امتنان مرحبا بعودتك the Kind تسرني مشاركتك أمة الله أين أنت اشتقت لك |
#83
|
||||
|
||||
![]() كانت السيدة عائشة رضي الله عنها تتمثل هذا البيت فتقول :
ذهب الذين يُعاش في أكنافهم وبقيتُ في خَلف كجلد الأجرب |
#84
|
||||
|
||||
![]() ايهذا الشاكي وما بك داء كيف تغدو اذا غدوت عليلا ان شر النفوس في الارض نفسا تتمنى قبل الرحيل الرحيلا وترى الشوك في الورد تأبى ان ترى الندى فوقه اكليلا ايهذا الشاكي وما بك داء كن جميلا ترى الوجود جميلا ![]()
__________________
![]() اللهم إنَّا نسألك عِلما نَافِعا ورِزقا طَيِّبا وعَملا مُتقبلا
|
#85
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
كانت تلك أبياتا رائعة حقا , ينبغي علينا أن نتذكرها دوما , ونذكّر بها بعضنا . ونشكر الاخت امتنان التي ذكرتنا بها الآن . |
#86
|
||||
|
||||
![]() أما مشاركتي اليوم فهي :
ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم والبيت من معلقة شاعر الحكمة زهيربن أبي سلمى ومطلعها : امن أم أوفى دمنة لم تكلم |
#87
|
||||
|
||||
![]() عاشِـرْ أُنَاسـاً بِالـذَّكَـاءِ تَمَيَّـزُوا==وَاخْتَـرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ |
#88
|
||||
|
||||
![]() ما أروع مشاركاتكم .. بارك الله فيكم أريد التطويل عليكم بهذة القصيدة للإمام ابن القيم أسال الله أن يرزقنا جنته بلا سابقة عذاب ولا عقاب وما ذاك إلا غيرةً أن ينالَها *** سوى كفئها والربُّ بالخلق أعلمُ وإن حُجبت عنا بكلِّ كَريَهةٍ *** وَحُفَّت بما يُؤذي النفوسَ ويؤلمُ فللَّه ما في حَشوِهاَ من مَسرَّة *** وأصنافٍ لِذَاتٍ بهَا يُتَنَعَّمُ ولله بردُ العيش بين خِيامِها *** ورَوضاتها والثغرُ في الروض يبسمُ ولله وادِيها الذى هُو موعدُ ال *** مزيد لِوفدِ الحُبِّ لو كنت مِنهُمُ بِذَيَّالِكَ الوادى يهيمُ صبابةً *** مُحبٌّ يرى أنَّ الصبابَة مَغنَمُ ولله أفراحُ المحبينَ عِندَما *** يُخَاطِبُهُم مِن فَوقِهِم ويُسَلِّمُ وَللَّهِ أبصَارٌ تَرَى اللهَ جَهرةً *** فَلآَ الضَّيمُ يَغشَاهَا وَلاَ هِيَ تَسأمُ فَيا نَظرَة أهدت إلي الوجهِ نضرةً ***أَمِن بَعدِهَا يَسلُو المُحبُّ المُتيَّمُ ولله كَم مِن خِيرة إن تَبَسَّمت *** أضاءَ لهاَ نورٌ من الفَجرِ أعظمُ فَيا لذَّة الأبصارِ إن هِيَ أَقبَلت *** و يا لَذَّةَ الأسماعِ حيَن تكَلَّمُ ويا خَجْلةَ الغُصن الرَّطِيبِ إذَا انَثَنت *** و يا خَجلَةَ الفجريِن حيَن تَبسَّمُ فإِن كُنتَ ذَا قلبٍ عَليلٍ بِحُبِّهَا*** فَلم يَبقَ إلاَّ وصلُهَا لكَ مَرهمُ ولَا سيما فِي لثِمها عِند ضَمهَا *** وَقد صَار منها تحتَ جِيدكَ معصَمُ تَراهُ إذاَ أَبدَت لَه حُسنَ وَجهِها *** يَلذ بِه قبَل الوصالِ وينعَمُ تَفَكَّهُ فيهَا العينُ عندَ اجتِلاَئِهَا *** فواكهَ شَتى طَلعهَا لَيسَ يُعدمُ عناقيد من كرم وتفاح جنة *** ورمانُ أغصَانٍ به القلبُ مُغرمُ وَ للوردِ مَا قَد أَلبَسَتهُ خُدُودُها*** وَلِلخَمرِ مَا قَد ضمَّهُ الرِّيقُ والفَمُ تَقَسَّمَ فِيهَا الحُسنُ فِي جَمعٍ وَاحدٍ *** فَيَا عَجَبًا مِن وَاحِدٍ يَـتَقسَّمُ لَها فِرقٌ شَتى مِن الحُسنِ أجمعت *** بِجمُلِتها إنَّ السُلُوَّ مُحرَّمُ تَذَكَّر الرَّحمنُ مَن هُو نَاظر ُ*** فينطقُ بالَّتسبيحِ لا َ يَتَلعثَمُ إذا قابلتْ جيشَ الهُموم ِبوجهِها *** تَولَّى علَى أعقَابِه الجيشُ يُهزَمُ وَلَمَّا جَرَى مَاءُ الشَّبَابِ بِغُصنِهَا **** تَيَقَّنَ حقًّا أنَّهُ لَيسَ يَهرمُ فَيا خاَطبَ الحَسناءِ إن كُنتَ رَاغبا *** فهذَا زمانُ المَهرِ فَهُوَ المُقَدَّمُ وَكُن مُبغضًا للخائناتِ بِحبِّهَا*** فَتحظَى بها من دُونِهنَّ وَتنعمُ وَكُن أَيِّماً مِمَّن سِواهاَ فَإنَّها *** لِمثلكَ فِي جَنَّاتِ عَدنٍ تَأيَّمُ وَصُم يَومكَ الأدنَى لَعلَّك فِي غَدٍ *** تَفُوزُ بِعِيدِ الفِطرِ والنّاسُ صُوّمُ وأَقدِم ولاَ تَقنعْ بعيشٍ مُنَغَّصٍ *** فَما فَاز باللَّذَاتِ مَن لَيسَ يُقدِمُ وإن ضاقت الدنيا عليك بأسرها *** ولم يك فيها منزل لك يعلم فحيَّ عَلَى جَنَّاتِ عَدنٍ فإنَّها *** مَنازِلَنا الُأولَى وفِيها المُخَيَّمُ ولَكنَّنا سَبيُ اللعدُوِّ فَهَل تَرَى *** نَعوُد إلَى أوطاَنَنا وَنُسلِّمُ وقَد زعَمُوا أن الغَرِيبَ إذاَ نَأى *** وشَطَّتْ بهِ أوطَانُه فهُوَ مُغرَمُ وأيُّ اغتِرابٍ فوقَ غرُبتنا الِتى *** لهاَ أضحَتِ الأعدَاءُ فِينَا تَحَكَّمُ وَحيَّ عَلَى السُّوقِ الذِي فِيهِ يَلتقِي المُحـ*** ـبونَ ذَاكَ السُّوقُ للقَومِ مُعلمُ فَما شِئتَ خُذ منهُ بلاَ ثَمنٍ لَه *** فَقَد أَسلَفَ التَّجارُ فيِه وأسلَمُوا وَحَيَّ عَلَى يَومِ المَزِيدِ الذِي بِهِ *** زِيَارةُ ربِّ العَرشِ فاليَوم مَوسِمُ وَحَيَّ عَلَى وَادٍ هُنَالِكَ أَفيَحٍ *** وَتربَتُهُ مِن أَذفَرِ المسكِ أعظَمُ منابِرُ مِن نُورٍ هُنَاكَ وفِضَّةٍ *** وَمِن خَالِصِ العِقيَانِ لاَ يَتقَصَّمُ وكثبانُ مسكٍ قَد جُعِلنَ مَقَاعِدًا *** لِمَن دُونَ أصحَابِ المَنابِرِ تُعلمُ فَبَينَا هُمُ فِي عَيشِهِم وسُرورِهِم *** وَأَرزَاقُهُم تَجرِي عَلَيهِم وتُقسَمُ إذَا هُم بِنورٍ سَاطعٍ أَشرَقَت لَهُ *** بِأقطَارِهَا الجَنَّاتُ لاَ يُتَوَهَّمُ تَجَلَّى لَهُم رَبُّ السَّماواتِ جَهرَةً *** فَيَضحكُ رَبُّ العرشِ ثُمَّ يُكلِّمُ سَلاَمٌ عَلَيكُم يَسمَعُونَ جَمِيعُهُم *** بِآذَانِهِم تَسلِيمَةَ إذْ يُسلََّمُ يَقُولُ سَلُونِي مَا اشتَهَيتُم فَكُل مَا *** تُرِيدُونَ عِندِي أَنَّنِي أَنا أرحَمُ فَقَالُوا جَمِيعًا نَحنُ نَسألُكَ الرِّضَا *** فَأنتَ الذِي تُولِي الجَمِيل وَتَرحمُ فَيُعطِيهِمُ هذَا ويَشهَدُ جَمعُهم *** عَلَيهِ تَعالَى اللهُ فاللهُ أكرمُ فَيَا بَائِعًا هَذَا بِبَخسٍ مُعَجَّلٍ *** كَأنَّك لاَ تَدرِي بَلَى سَوفَ تَعلَمُ فَإن كُنتَ لاَ تَدرِي فَتِلكَ مُصِيبةٌ *** وإن كُنتَ تَدرِي فالمُصِيبةُ أعظَمُ
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#89
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك وسام القصيدة رائعة اتمنى ان يتمعن فيها القراءليتذوقوا روعتها |
#90
|
||||
|
||||
![]() يعجبني أحيانا أن أردد هدين البيتين :ـ
لا تحسبنَّ العلمَ ينفعُ وحدَه ... ما لم يتوَّج ربُّه بخلاقِ - والعلمُ إِن لم تكتنفهُ شمائلٌ ... تُعْليهِ كان مطيةَ الإِخفاقِ |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |