لما لا نستخدم الخام مباشرة بعد خلطة بالبرافين(الفازلين) / اسئلة للمختصين

[تقى]

[QUOTE=Dr ahmed nasif;1361427]الأخت تقي يبدوا أن الأخ مباشر متضايق من الحديث عن الفازلين على العام لذا
سارسل للك بقية الموضوع عالخاص
سلام[/QUOTE

أكون لك شاكره واجرك على الله

[ali_elsayed_10]

كثر الجدل والنقاش حول استخدام القطران المذاب باالإيثانول والقطران المذاب بالفزلين وكنت فقط من المتابعين واول امس عل ازاعة القرءان الكريم بسلطنة عمان سئل سائل مفتى السلطنة عن جواز استخدام الادوية التى تحتوي على نسبة قليلة من الخمر او مكوناتها فكان الجواب قاطعاً بانها حرام وظل السائل يجادل في السؤال بان ليس هناك بديل عن هذا الدواء فكان جواب المفتى ان قال لة هل تثق في كلام رب العالمين قال نعم قال لة فربك يقول بسم الله الرحمن الرحيم في سورة البقرة ( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) اي انك لو شفيت من هذا المرض اليوم فثق تمام الثقة ان سوف تعانى من اضرار اشد من ذلك المرض التى شفيت منة في المستقبل وقال لة لو انك سئلتى باتداوي باي شيئ غير الخمر لاجزتة لك في حالة لم يكن هناك بديل

[ali_elsayed_10]

وهذة بعض الفتاوي التى وجدتها على النت
حكم التداوي بالخمر ، وبشحم الخنزير وغيره من النجاسات

فالأصل في التداوي بالمحرمات والنجاسات الحرمة، لعموم الأدلة في ذلك، كقوله صلى الله عليه وسلم: " إن الله أنزل الداء والدواء، وجعل لكل داء دواء، فتداووا ولا تداووا بحرام" رواه أبو داود، وقول أبي هريرة رضي الله عنه " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدواء الخبيث" رواه أحمد وأبو داود والترمذي. لكن عند الضرورة يجوز التداوي بها، والدليل على ذلك: الأدلة العامة على إباحة المحرم للمضطر، كقول الله سبحانه ( وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه) [الأنعام:119] ففي هذه الآية وغيرها دليل على إباحة تناول المحرمات عند الاضطرار.
قال العز بن عبد السلام رحمه الله ( جاز التداوي بالنجاسات إذا لم يجد طاهراً يقوم مقامها، لأن مصلحة العافية والسلامة أكمل من مصلحة اجتناب النجاسة) انتهى من قواعد الأحكام.
ويستثنى من المحرمات الخمر فإنه لا يجوز التداوي بها حتى عند الضرورة ، للأحاديث الخاصة التي نهت عن التداوي بها، وبينت أنها داء، وليست بدواء كقول النبي صلى الله عليه وسلم في الخمر " إنه ليس بدواء ولكنه داء " رواه مسلم .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى الكبرى (3/5): وليس هذا مثل أكل المضطر الميتة، فإن ذلك يحصل به المقصود قطعاً، وليس له عنه عوض، والأكل منها واجب، فمن اضطر إلى الميتة، ولم يأكل حتى مات دخل النار، وهنا لا يعلم حصول الشفاء، ولا يتعين هذا الدواء، بل الله تعالى يعافي العبد بأسباب متعددة، والتداوي ليس بواجب عند جمهور العلماء، ولا يقاس هذا بهذا.
http://www.islamweb.net/fatwa/index....atwaId&Id=6104

[المستعين بالله 2]

ان الخمر مصنوع من الفواكه والله سبحانه حرم الخمر وليس الفاكهة والحكمة او العلة من التحريم هو لأن الخمر يذهب العقل مما يؤدي الى ارتكاب الموبقات والكحول يعتبر مادة مطهرة تدخل في تركيب الكثير من الأدوية ووضعها على جسم المريض لايؤدي الى النجاسة او يذهب عقل المريض بل هو مطهر ووضعه على الجلد لغرض العلاج او التطيب به لايؤدي الى اي شيئ يغضب الله سبحانه وتعالى ، وتحريم الادوية التي يدخل بتركيبها الكحول اعتقد انها بحاجة الى فتوى عامة من علماء المسلمين ليتم منع الأدوية وتداولها من الصيدليات.

[Dr ahmed nasif]

أخي المستعين بالله
هل يجوز بيع الخمر ؟
الجواب لا
هل بيع الخمر يذهب العقل ؟
الجواب لا
فلماذا حرمت ما لا يذهب العقل مع أن الذي يشتري الخمر قد يشربها و قد لا يشربها
أخي القول بالعلل مطلقا باطل لا يجوز و لكننا نقول أن نبينا صلي الله عليه و سلم قال (ما جعل الله شفاء أمتى فيما حرم عليهم) أو كما قال صلي الله عليه و سلم
فالخمر محرمة و هى نجسه وواجبة الإجتناب لكن ان اضطررنا اليها فقد ابيح للمضطر الاكل من الميته و سؤالنا هنا ان وجد بديل للخمر فماذا نفعل عندئذا

[ali_elsayed_10]

قال العز بن عبد السلام رحمه الله ( جاز التداوي بالنجاسات إذا لم يجد طاهراً يقوم مقامها، لأن مصلحة العافية والسلامة أكمل من مصلحة اجتناب النجاسة) انتهى من قواعد الأحكام.
ويستثنى من المحرمات الخمر فإنه لا يجوز التداوي بها حتى عند الضرورة ، للأحاديث الخاصة التي نهت عن التداوي بها، وبينت أنها داء، وليست بدواء كقول النبي صلى الله عليه وسلم في الخمر " إنه ليس بدواء ولكنه داء " رواه مسلم .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى الكبرى (3/5): وليس هذا مثل أكل المضطر الميتة، فإن ذلك يحصل به المقصود قطعاً، وليس له عنه عوض، والأكل منها واجب، فمن اضطر إلى الميتة، ولم يأكل حتى مات دخل النار، وهنا لا يعلم حصول الشفاء، ولا يتعين هذا الدواء، بل الله تعالى يعافي العبد بأسباب متعددة، والتداوي ليس بواجب عند جمهور العلماء، ولا يقاس هذا بهذا.

[المستعين بالله 2]

يادكتور من الذي يشتري الخمر ولايشربها ولايعطيها لمن يشربها هو شخص واحد فقط وهو المجنون الذي ليس عليه حرج . اما الكحول فهي ليست للشرب فكيف هي حرام فقط اذا كان شاري الكحول يشتريها ليشربها فهذا مجنون وليس عليه حرج.

[Dr ahmed nasif]

لا يا أخي هناك من يشتري الخمر للتداوي بها و هذا منهي عنه كما ذكر الأخ على نقلا عن كلام شيخ الإسلام

[ali_elsayed_10]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستعين بالله 2

يادكتور من الذي يشتري الخمر ولايشربها ولايعطيها لمن يشربها هو شخص واحد فقط وهو المجنون الذي ليس عليه حرج . اما الكحول فهي ليست للشرب فكيف هي حرام فقط اذا كان شاري الكحول يشتريها ليشربها فهذا مجنون وليس عليه حرج.

اخي المستعين بالله ارجو ان لاتاخد الامر بمحل شخصي فقط نريد ان نستنير بكتاب الله ولا نعالج داء قد يكون بسيط بداء اكبر سوف افرد لك بعض النقاط
اولاً اعتقد زمان ان الله حرم الحمر لانها تذهب العقل ولكن اسبت العلم الحديث ان الاضرار اكثر من ذلك بكثير من سرطانات وغيرها
ثانياً ناتي الى طريقة حدوث تلك الامراض حينما تتناول الكحول بالفم وتصل المواد الفعالة الى الدم وتنتقل الى باقي الجسم وهنا تحدث الامراض المسرطنة اي ان وصول المواد في الكحوليات الى الدم هوا سبب الامراض
ثالثاً حضرت قلت انك بتحطها على جيمك ولا تشربها ومن هنا يمتصها الجلد لتدخل تلك المواد الى الدم شئنها شائن الكثير من المواد المخدرة التى تتعاطي عن طريف الطوابع
يعنى في النهاية وصلت الكحول الى الدم ومن هنا تتعالى عظمة ربنا جلا في علاة حينما قال
وإثمهما أكبر من نفعهما وقال المفسرون يمكن ان يشفيك الدواء الان ولكنك قد تصاب بامراض اكثر من ما شفيت منة في المستقبل البعيد هذا والله اعلى واعلم

[ايهاب العراقي]

اخي دكتور احمد اذكر انك سألتني اسئلة في الموضوع المحذوف ولم يتسنى لي الجواب عليها لضيق الوقت فلا تظن اني تهربت منها وعندما جئت للجواب عليها وجدت ان الموضوع قد حذف ولكن اذكر انها كانت اسئلة غير منطقية فكيف تقارن بين الحق والباطل اي كيف تقارن بين العلاجات الكيمياوية والكورتيزونات التي دمرت حياتي وحولتها الى جحيم وبين القطران الذي انقذني بفضل الله من استعمال هذه السموم..وكيف تقارن بين الأطباء والعشابين الذين دمروا حيلاتي وقضوا عليها ووصفوا لي هذه العلاجات الكيمياوية والكورتيزونات المدمرة وبين الأستاذ قيس العبيدي الذي جعله الله سببا في انفراج ازمتي والحمد لله..فأقول فليذهب الى الجحيم كل هؤلاء الأطباء الذين تسألني لماذا لم أخذ برأيهم واسمع كلامهم واستمر على العلاجات الكيماوية والكورتيزونات فأقول بأختصار طز فيهم.............................................. ..............
وتسألني لماذ لم اخذ بكلام هؤلاء الأطباء وعلاجاتهم الكيمياوية وكورتيزوناتهم المشوهة للجسم واخذت بكلام الأخ قيس العبيدي؟؟ماهذا السؤال الغريب وعديم الفائدة ولكني لا اعتب عليك ولا استغرب هذا الكلام لأنك لم تأخذ حياتك ولا جرعة من العلاج الكيماوي ولم تعاني من اثارها الجانبية المؤلة والمدمرة ولم تذهب الى المستشفيات بشكل شهري لتعمل فحوصات على وظائف الكبد والكلية لترى لتتأكد من تأثير هذه العلاجات والسموم عليها
اما عن فتواك بتحريم استعمال الأيثانول..فأنا لن اخذ بها لم تجرب ساعة واحدة من ألامي ومعاناتي ولأنك لم تضق طعم ان تذهب الى المدرسة بالعكازات وانت في 17 عشر من العمر لأنك لم تجرب ان لاتنام الليل بسبب ألام المفاصل او بسبب الحكة بعد استعمال علاجات الأعشاب او غيرها.. والجسد يتقطع والجلد يتقرن ويتقشر بطبقات وبسرعة عجيبة وغيرها من الالام والمعانات التي لا يعلم بها الا الله فلئنك لم تذق وتجرب كل هذا فلا يحق لك ان تفتي..وثانيا نحن لا نشرب الأيثانول بل نحمل القطران عليه ونمسح به اجسامنا...اي اننا لا نسكر بعد استعمال العلاج ...........
اما عن سؤالك لماذا احبذ تحميل القطران على الأيثانول ولا احبذ تحميله على الفازلين فببساطة لأني جربت هذه الطريقة على نفسي وعلى مئات المرضى من وايضا حصل نفس الشيء عند الاستاذ قيس العبيدي واتت بنتائع غاية في الروعة اما عن طريقتك التي تتكلم عتها فقد جربتها قبل 20 سنة عندما استعملت مرهم لوكاتارين المرهم الذي يحتوي على القطران ولم يأت بنتائج..فكيف تدافع عن شي لم تقم بتجربته على عدد كبير من المرضى كالمئات وتقول بأنه افضل من الأيثانول..وايضا بتوضيح الأمر لك علميا في المشاركة السابقة في مايخص الأمتصاص ونسبة المواد الفعالة الداخلة الى الجسم وغيرها
اما عن قولك انك اجتهدت بتحميل القطران على الفازلين ...فهذا الشي ليس بجديد وهذا الشيء معروف منذ قديم الزمان وقد استعملت مرهم لوكاتارين 20قبل سنة الذي كان يحتوي على القطران ولم احصل على نتائج