تجربتي بنقل الدم

[بنت العم]

اهلين اختي Rss.....وينك من زمان ماشفتك اون لاين
حبيبتي اساليه هل الحكمة من نقل الدم هو تحريك الدم وبث النشاط فيه........وياريت لو تاخي ورقة وقلم وتسجلي كل شي بقولك اياه ....انا عندي تكسر بالدم فهل ينفع معي نقل الدم

[سيد عبدالعال]

الاخت الايمان بالله
ذهبت الى موضوع تجربتى بنقل الدم ولم اجد سؤال محدد لاجاوبك عليه اما الشمع الاسكندرانى فهو شمع من ميذاته انه لما يسيح وينشف يظل لين كالصابون وله صوره فى موضوعى هذا فى البدايه ساحاول احدد مكانهالك او انقل منها لك صوره ان شاء الله
اما اذا قصدتى رأيى فى الخلطه التى تستعمليها الان فانا اعرف خلطه مشابهه تنتج فى مصر وفى عبوات فاخره عن طريق مصانع شيخ العطارين فى مصر (اقرأى موضوعى عن اخبار العشابين ) وقد حركته الان ليكون فى الصفحه الاولى
وقد جربتها على اكثر من شخص وكان تخف لكن لا تزول وتعود كما كانت واكثر
ولدى عبوه منها ساصورها وارفقها لكم فى وقت لاحق
جذاكى الله خير الجذاء
وانا مرتاح لطريقه نقل الدم التى ذكرتيها اكثر من علاج الاعشاب


وهوه ده الشمع الخام لونه اصفر شويه

ولقدد نقلت لك هنا ردى المكتوب فى 27 عام

[الايمان بالله]

وينك اختي Rss ما عرفت شو صار معك طمنيني وطمني الجميع

[الايمان بالله]

ايهما افضل الحجامه ام التبرع بالدم :
تشترك الحجامة والتبرع بالدم في عملية إخراج الدم من الجسم بمقادير لا تضره حتماً . ويمكن ترشيد استخدام كل منهما في وقته المناسب .
الحجامة :
1- سنة نبوية يمكن تطبيقها لكسب الارتقاء الروحي بالارتباط الروحي مع رسول الأمة صلى الله عليه وسلم وخصوصاً في أوقاتها المرغوبة وهي أشهر الربيع بعد خروج الشتاء حيث تحدث فورة الدم وتزداد نسبة الأمراض التحسسية المناعية .
2- تفيد صحياً في تنشيط النقي ودفعه إلى إنتاج مكونات الدم الجديدة الفعالة ما يساعد على القضاء على كثير من الأمراض بواسطة المناعة الطبيعية النشيطة . كما يحافظ بذلك على حيوية النقي وعدم تليفه .
3- لا خطر من دم الحجامة إذا جمع بشكل صحيح وتم التخلص منه بشكل صحيح لمنع نقل الأمراض السارية.
المشكلة في الحجامة تكمن في طرق تطبيقها وخاصة استخدام الأدوات غير المعقمة ، وإجرائها من قبل جهلة دون دراسة وضع المحتجم مسبقاً ، فتطبق فقط لكونها سنة نبوية . وهنا مكمن الخطر الصحي الذي يلبس الأمر بالسنة . وأنا باعتقادي أنها تطبق كسنة للأصحاء ، ولكنها تخضع للدراسة كعملبة صحية من العلميات التي تتطلب دراسة واستطباباً إذا قصد منها المعالجة من بعض الأمراض التي ثبتت فائدتها فيها . والأصل في المقصد الشرعي هي الارتقاء بالصحة الروحية والجسدية ، وأما الروحية فتحصل للأصحاء دون قيود باستثناء تطبيق شروط الطهارة .
وأما التبرع بالدم :
فيحقق بشروطه المتبعة مقاصد الحجامة التي تنعكس أساسياً على صحة الفرد ثم على المجتمع بشكل ثانوي نتيجة الحصول على تحقيق صحة الفرد . كما يحقق صحة الآخرين الذين يحتاجون لمكونات الدم سواء جزئياً أو مجموعياً .
ولذلك لأي فرد أن يطبق الطريقتين بحسب وضعه الصحي بمعنى :
لو كان الشخص لا يستفاد من دمه بطريقة التبرع كأن يكون مصاباً بفيروس التهاب الكبد البائي أو الإيدز أو أي مرض يمكن انتشاره بطريق الدم . فمثل هذا الشخص لا يستفاد من دمه بطريق التبرع غالباً ، ولذلك فعليه بتطبيق الحجامة بشروطها واستطباباتها ولو كانت بقصد روحي .
وأما إن كان الشخص سليماً فله أن يطبق الحجامة كسنة نبوية ولو مرة في العام ( أثناء الربيع ) وأن يتبرع بالدم إذا احتاجه شخص لإنقاذ حياته .
وما يقصد أن الأفضلية تتبع كل حالة بعينها وخصوصيتها ، والله أعلم

منقول

[الايمان بالله]

تشترك الحجامة والتبرع بالدم في عملية إخراج الدم من الجسم بمقادير لا تضره حتماً . ويمكن ترشيد استخدام كل منهما في وقته المناسب .
الحجامة :
1- سنة نبوية يمكن تطبيقها لكسب الارتقاء الروحي بالارتباط الروحي مع رسول الأمة صلى الله عليه وسلم وخصوصاً في أوقاتها المرغوبة وهي أشهر الربيع بعد خروج الشتاء حيث تحدث فورة الدم وتزداد نسبة الأمراض التحسسية المناعية .
2- تفيد صحياً في تنشيط النقي ودفعه إلى إنتاج مكونات الدم الجديدة الفعالة ما يساعد على القضاء على كثير من الأمراض بواسطة المناعة الطبيعية النشيطة . كما يحافظ بذلك على حيوية النقي وعدم تليفه .
3- لا خطر من دم الحجامة إذا جمع بشكل صحيح وتم التخلص منه بشكل صحيح لمنع نقل الأمراض السارية.
المشكلة في الحجامة تكمن في طرق تطبيقها وخاصة استخدام الأدوات غير المعقمة ، وإجرائها من قبل جهلة دون دراسة وضع المحتجم مسبقاً ، فتطبق فقط لكونها سنة نبوية . وهنا مكمن الخطر الصحي الذي يلبس الأمر بالسنة . وأنا باعتقادي أنها تطبق كسنة للأصحاء ، ولكنها تخضع للدراسة كعملبة صحية من العلميات التي تتطلب دراسة واستطباباً إذا قصد منها المعالجة من بعض الأمراض التي ثبتت فائدتها فيها . والأصل في المقصد الشرعي هي الارتقاء بالصحة الروحية والجسدية ، وأما الروحية فتحصل للأصحاء دون قيود باستثناء تطبيق شروط الطهارة .
وأما التبرع بالدم :
فيحقق بشروطه المتبعة مقاصد الحجامة التي تنعكس أساسياً على صحة الفرد ثم على المجتمع بشكل ثانوي نتيجة الحصول على تحقيق صحة الفرد . كما يحقق صحة الآخرين الذين يحتاجون لمكونات الدم سواء جزئياً أو مجموعياً .
ولذلك لأي فرد أن يطبق الطريقتين بحسب وضعه الصحي بمعنى :
لو كان الشخص لا يستفاد من دمه بطريقة التبرع كأن يكون مصاباً بفيروس التهاب الكبد البائي أو الإيدز أو أي مرض يمكن انتشاره بطريق الدم . فمثل هذا الشخص لا يستفاد من دمه بطريق التبرع غالباً ، ولذلك فعليه بتطبيق الحجامة بشروطها واستطباباتها ولو كانت بقصد روحي .
وأما إن كان الشخص سليماً فله أن يطبق الحجامة كسنة نبوية ولو مرة في العام ( أثناء الربيع ) وأن يتبرع بالدم إذا احتاجه شخص لإنقاذ حياته .
وما يقصد أن الأفضلية تتبع كل حالة بعينها وخصوصيتها ، والله
منقول

[الايمان بالله]

ارحب بجميع المتواجدين في هذه الصفحه

[بوسطن]

اشكرك اختى الكريمه بارك الله فيك وجزاك الله كل خير

[reem50]

توجد طريقه تشابه الحجامه وتنقي الدم من السموم وهي اللصقات
حيث اثبت الخبراء الصينيون ان باطن القدم مرتبط بجميع اجزاء الجسم
طريقة استخدامها سهلة جدا ماعليك سوا الصاقها بباطن القدم عند النوم
وتركها لمدة 8 ساعات وعند نزعها في الصباح ستظهر النتيجة
سيظهر سواد باللصقة دليل على امتصاصها سموم موجودة بالجسم
هذه في حالة صعوبة الحجامه بالشكل العادي

[سيد عبدالعال]

نقاشات راقيه وحوارات مفيده
وموضوع نقل الدم موضوع ممتاز نريد من يتبرع للعلاج بهذه الطريقه ونتابعه اول باول جزاكم الله خير ولصاحبه الموضوع الفضل والشكر

[n00rs]

مش عارفه يا استاذ سيد بس اول ما قلبى يجمد شوية يمكن اجربها واقولكم على النتيجة