|
ملتقى الموضوعات المتميزة قسم يعرض أهم المواضيع المميزة والتى تكتب بمجهود شخصي من اصحابها |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() بين نصفى الكوب بين نصفيه......ذرات المودة......والأمان.... بين نصفيه......جزيئات المحبة.... والرحمة....... والسكينة.. ومن ثَم.......فبين نصفيه....سيكون ماء رقراق....وعسلٌ صافى.... وصفاءٌ لايشوبه شكٌ .....ولا حرمان!!!! ...وبين نصفيه....سينمو...زرعٌ.....أملٌ.......يحوطه الإيمان..... بأقوى سياج!! زرعٌ.....سيصبح ...نباتاً غضاً...مثمراً....يضع بذوره.....بين نصفى كوبٍ آخر!!!!! هذا هو البيت المسلم ..... وهكذا ....يكون نصفيه!!! بقلم / العائذة بالله
__________________
[/CENTER][/COLOR] ![]() أنا لم أتغيّر ! كل ما في الأمر أني ! ترفعت عن ( الكثير ) ! حين اكتشفت أن ( الكثير ) لا يستحق النزول إليه ! |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() حياة بلا عنوان عنوان يحوى وراءه الغموض ركضت خلفه لأكتشف السر فوجدته عالم غير واضح المعالم مجهول الهوية اقتربت من أناسه وجدتهم بلا هدف بلا طموح بلا عنوان!! وقفت سائلة : هل يمكن أن يمضى الإنسان حياته بلا عنوان؟ هل يمكن أن يعيش مجهولاً وسط سطور الزمان ؟ إن كان نعم فما الفائدة من الحياة إذن ؟! إذا كانت بلا عنوان • عنوان يضىء الطريق • عنوان يرسل ومضات إرشادية لينبه من الأقتراب فى الأخطاء • عنوان يطمأن أن السبيل على الخطى الصحيح أسئلة فى الأذهان معروفة الجواب هل للمركب إبحار بلا شراع ؟ هل للشجرة نمو بلا جذور؟ هل للطيور طيران بلا جناح ؟ فكيف إذن تصير حياتك بلا عنوان؟ كلمة فى أذنك حدد هدفك ، قوى عزيمتك ، تغلب على عثراتك ستصل مؤكداً إلى مرادك بقلم / وســام
__________________
[/CENTER][/COLOR] ![]() أنا لم أتغيّر ! كل ما في الأمر أني ! ترفعت عن ( الكثير ) ! حين اكتشفت أن ( الكثير ) لا يستحق النزول إليه ! |
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() كيف نشجع الجيل الجديد على القراءة في عصر التكنولوجيا والتقنيات فقَد َ الكتاب مكانته فخوت منه البيوت ،وإن وجد فعلى رفوف المكتبات وقد علاه غبار السنين.. فيا أمة الإسلام ...يا أمة إقرأ ماذا دهاكِ؟ يا أمةًً ً سادت الدنيا يوماً بدين ٍ قوامه العدل والرحمة ، وحضارة أساسها العلم والمعرفة ،ماذا عراكِ؟؟؟ لمَ رميت الكتاب جانباً ؟؟؟ أنسيت الآية الكريمة التي تقول : "يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات" وكيف أذنتِ لمن كنت لهم ذات يوم منارةَ فكر ومنبع علوم بأن يتبوؤا الصدارة بدلاً عنك ويعيدوك قروناً إلى الوراء؟؟؟!! إنه وللأسف واقع الحال الذي وصلنا إليه بسبب تخلينا عن مبادئ ديننا الحنيف شيئاً فشيئاً ، والسماح لمصادر الفكر الغربية بالدخول إلى مجتمعاتنا وبيوتنا لتدس لنا السم من خلال فضائياتها وكتب مستشرقيها... لقد أصبحت شاشات التلفاز وصفحات الانترنت نبراس شبابنا ،منها يتعلمون ،وعنها يأخذون ... يجلسون إليها الساعات الطوال بينما لا يطيقون تصفح كتاب ولو لدقائق!!! والسؤال الملح الذي يطرح نفسه هنا هو: كيف الخروج من هذه الحال؟؟؟؟ وهل إلى خلاص من سبيل؟؟؟؟ هل يمكننا أن نزرع في نفوس أجيالنا حب القراءة والاطلاع؟؟؟؟ هل من وسيلة تجعلهم ينهجون نهج خلفهم الصالح في عشقهم للتعلم والتمحيص بين أمهات الكتب؟؟؟ والجواب هو :لاشك بأننا نقدر ،ولكن علينا أن نتحلى بالصبر والأناة لنصل إلى الغاية التي نريد... علينا أن نبدأ مع الطفل منذ نعومة أظفاره وقبل تعلمه للقراءة ،وذلك بأن نقرأ له القصص المصورة كخطوة أولى في طريق تعرفه على الكتاب وتحبيبه إليه، ومن ثم نختار له من القصص مايناسب درجة تعليمه ، ومكتباتنا بفضل الله تحفل بكل جميل ومفيد وشيق بالنسبة للطفل ، ولامانع من تشجيعه بالهدايا وترغيبه بالجوائز كي يكون أكثر تجاوباً... ولكن........ لابد لنا كأمهات وآباء أن نكون لهم قدوة في ذلك كما في كل شيء ، فنجلس معهم وقد أمسك كلٌ بكتابه في ساعة محددة من اليوم نجعلها ساعة للمطالعة والنقاش.... وكذلك يقع على عاتق المؤسسة التعليمية نصيب من المسؤولية في تعليم الأطفال والشباب على القراءة والبحث....إذ يجب أن تتطلب منهم واجباتهم بحثاً في الكتب والمراجع وفي صفحات الانترنت وتجاربَ وإِعمالاً للفكر لا أن تكون مجرد نقل من موضوع جاهز بين أيديهم ....وكذا يجب أن تعيد هذه المؤسسات النظر في مناهجها وطرق تدريسها كي تكون قادرة على تخريج جيل من العلماء وليس من المتعلمين... أما المشاهير من لاعبي الرياضة والفنانين، الذين يحبهم الشباب ويقتدون بهم ، فليتهم يظهرون على الشاشات وهم يقرأون بدلاً من أن يظهروا وهم..... يدخنون !!!!!! ختاماً...لن يكون الأمر سهلاً ،ولكن وكما قلت سابقاً فهو ممكن إن ملكنا الإرادة وتجملنا بالصبر وسعة الصدر.... بقلم / ياسمينة دمشق
__________________
[/CENTER][/COLOR] ![]() أنا لم أتغيّر ! كل ما في الأمر أني ! ترفعت عن ( الكثير ) ! حين اكتشفت أن ( الكثير ) لا يستحق النزول إليه ! |
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() حياة بلا عنوان الحياة غاية ولكنها وسيلة لهدف أسمى.. الحياة غاية عندما ناكل ونشرب وننام ونحافظ على سلامتنا من الأخطار وهنا هدفنا الحياة نتشبت بها ونسعى إليها.. ولكن هذه الحياة الهدف .. هى وسيلة للعبادة.. نحن وجدنا في هذه الدنيا لنعبد الخالق الذي أوجدنا في هذه الحياة لعبادته وطاعته بإتباع أوامره واجتناب نواهيه.. ولكن أن نعيش ولا نعرف لماذا..؟ نأكل ونشرب .. نعمل ونلهو ونلعب لنشعر بالبهجة ونقتل الوقت .. نصحو وننام بلا تدبر.. نفرح إذا جاءت الأمور كما نريد .. ونحزن إن عاكستنا الظروف .. هل نحيا لأننا وجدنا في حياة يجب أن نعيشها..؟ عندما لا نجد الإجابة على تساؤلنا.. نجد أن الحياة بلا عنوان.. حياة تتقاذفها الأهواء والشهوات ترفل في اللا مبالاة.. بلا هدف ...بلا عنوان .. بقلم / أم سلمى
__________________
[/CENTER][/COLOR] ![]() أنا لم أتغيّر ! كل ما في الأمر أني ! ترفعت عن ( الكثير ) ! حين اكتشفت أن ( الكثير ) لا يستحق النزول إليه ! |
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() عندما تتمزق الأقنعة بداية لم نك نعرف التصرف بحذر تجاه طباع البشر ، فكثيراً منا عندما يقابل غيره من البشر يتصرف معهم حسب ما يشعر تجاه غيره فإن كان حسن الظن .. تصرف بعفوية وأريحية وكان حسن الظن بغيره فلم يضع حدود لمعاملاته مع المحيطين به .. فلطالما رقدنا في أمان تلك الكلمات المعسولة واللمسات الرقيقة الحانية والنظرات الحانية الناعمة ..والملامح الهادئة ..والخدمات المقدمة على طبق من ذهب ، ولم ننتبه لذلك اللمعان الخبيث في أحد زوايا العين .. وكلما طرح أمامنا شيئاً من تلك الصفات قابلناه بأضعاف مضاعفة من البوح والعرفان وأصبحنا ككتاب مفتوح واضح المعالم والكلمات مرفق بشرح المفردات الغامضة داخل ذاتنا .. وذلك السحر اللطيف يتسلل داخلنا ينبش في خبايانا .. ويطَّلع على وسائلنا المختلفة للحياة .. وعندما تمت السيطرة والتمكن من المنافذ والمداخل تحول ذلك السحر اللطيف إلى سحر خبيث هتك بنا .. وبدل تلك الأنامل الحانية نشبت فينا مخالب قوية ..والابتسامة العذبة تكشيرة أنياب جائعة ..وعيون تقدح شرراً.. لنقف أمام تلك الصاعقة القوية .. لتتبدل تلك الملامح الوديعة إلى ملامح حيوان مفترس وقد نشب مخالبه في أعماق الفؤاد ليقتلع نفيسه ويمزق حناياه لتتناثر الفضيلة وتسقط القيم من جميع البشر في مفهومنا ..فيكون الحذر ويكون الإنطواء ويكون الإنتقام .. يتم التوازن لبعضنا ليعتبر بما وجد ويحذر .. وقد يكون الإنطواء للبعض الآخر ليصبح الجميع أمامه مخادعون .. واقع كنا نعيشه وننتمي إليه ونأنس به في وقت من الأوقات ثم فجأة يزال ذلك الواقع ليصبح مجرد غلاف مزيف لحقيقة بشعة أجبرتنا على الإبحار فيها لا شك أن هذا سيصيبنا بفقدان التوازن والإرتباك .. وربما فقدان الثقة بالغير... بقلم / ام سلمى
__________________
[/CENTER][/COLOR] ![]() أنا لم أتغيّر ! كل ما في الأمر أني ! ترفعت عن ( الكثير ) ! حين اكتشفت أن ( الكثير ) لا يستحق النزول إليه ! |
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() قلوب من زجاج في مسيرة حياتنا الطويلة نلتقي أناساً لوّنتهم يد الخالق المبدع ، فنجد لدى بعضهم قلوباً كالحجارة بل هي أشد قسوة....لايعنيها حال عباد الله ولاترقّ لآلامهم.... تسمع ذكر الله فلا يلامس منها شغافاً ،ولايهيج فيها شوقاً أو حباً .... تمر بآيات وعيده فلا تخشع لها ولا تتحرك خوفاً ووجلاً ، فاستحقت بذلك الوعد بعذاب الله كما قال سبحانه: "فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله "... بينما تكون قلوب البعض الآخر كما الزجاج.... صافية ً بلا أحقاد.... شفافة ً تقرؤها مثل كتاب مفتوح.... رقيقة ً كنسمة صيف عليلة لاتعرف القسوة...يملؤها حب الله والخشوع لعظمته والتواضع لجبروته فيزيدها ذلك كله اطمئناناً وأنساً بذكره ، و يقودها لطاعته والبعد عن معصيته ،فإن غلبها الشيطان ساعة سرعان ماتنكسر وتعود خاشعة نادمة تائبة مصداقاً لقوله جل في علاه : "ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله،ذلك هدى الله يهدي به من يشاء" فيامن يرق قلبه لسماع آيات الله.... ويامن تدمع عينه لمناجاة بارئه... لقد وُهبت من الله فضلاً عظيماً فاحمده تعالى عليه....واحرص على قلبك شفافاً رقيقاً فلاتدنسه بالمعاصي والآثام لأنه طريقك إلى جنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين... بقلم / ياسمينة دمشق
__________________
[/CENTER][/COLOR] ![]() أنا لم أتغيّر ! كل ما في الأمر أني ! ترفعت عن ( الكثير ) ! حين اكتشفت أن ( الكثير ) لا يستحق النزول إليه ! |
#7
|
||||
|
||||
![]() بارك الله في ابداعاتكم جميعا
__________________
[/CENTER][/COLOR] ![]() أنا لم أتغيّر ! كل ما في الأمر أني ! ترفعت عن ( الكثير ) ! حين اكتشفت أن ( الكثير ) لا يستحق النزول إليه ! |
#8
|
||||
|
||||
![]() ألف مبروك لكم إخوتي الكرام وشكرا لك أختي فاديا
|
#9
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ![]() ما شاء الله مبارك الفوز والتميز والمراكز الثانية ![]() العائذة بالله أم سلمى أبو سلمان الجزائرى راجية الشهادة ياسمينة دمشق عندليب محبة السنة فوز الهموم قاصرة الطرف قرنفل بلقيس ![]() والشكر موصول لأختنا الحبيبة فاديا على تواصلها جزاكِ الله خيراً ![]()
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() الف مبرووووووووك لكل الاخوة و الاخوات التميز و الابداع ![]() ![]() وألف شكر و تقدير للاخت الغالية على قلوبنا ![]() ![]() ![]() و الى المزيد من العطاء و التميز ![]()
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |