|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
![]() يقول أبو الوفاء بن عقيل - رحمه الله - :
"إذا أردت أن تعرف محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى ازدحامهم في أبواب المساجد ولا في ضجيجهم بلبيك ولكن انظر إلى مواطأتهم لأعداء الشريعة فاللجا اللجا إلى حصن الدين والاعتصام بحبل الله المتين، والانحياز إلى أوليائه المؤمنين والحذر الحذر من أعدائه المخالفين فأفضل القرب إلى الله تعالى، مقت من حاد الله ورسوله وجهاده باليد واللسان والجنان بقدر الإمكان" ..
__________________
![]() |
#22
|
||||
|
||||
![]() كلام الله و من احسن من الله قيلا :
تدبروا هذه الايات و ستجد فيها رسالة الله لنا فى ما يحدث الان ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِم مُّوسَى وَهَارُونَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ بِآيَاتِنَا فَاسْتَكْبَرُواْ وَكَانُواْ قَوْمًا مُّجْرِمِينَ فَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِندِنَا قَالُواْ إِنَّ هَذَا لَسِحْرٌ مُّبِينٌ قَالَ مُوسَى أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَكُمْ أَسِحْرٌ هَذَا وَلاَ يُفْلِحُ السَّاحِرُونَ قَالُواْ أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاء فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُم مُّوسَى أَلْقُواْ مَا أَنتُم مُّلْقُونَ فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ فَمَا آمَنَ لِمُوسَى إِلاَّ ذُرِّيَّةٌ مِّن قَوْمِهِ عَلَى خَوْفٍ مِّن فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِمْ أَن يَفْتِنَهُمْ وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعَالٍ فِي الأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ فَقَالُواْ عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُواْ الصَّلاةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلأهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ الأَلِيمَ قَالَ قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلاَ تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ آلآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ
__________________
![]() |
#23
|
||||
|
||||
![]() الديمقراطيه : أولا: تعنى مساواة الناس جميعا فى الحقوق و الواجبات بغض النظر عن إنتمائهم العقدى أو سيرتهم الاخلاقيه ، فأفجرم الناس و اكثرهم فسوقا متساوى مع اتقى الناس و أصلحهم. وهذا مناقض صريح لقول الله تعالى " أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ , مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ " و قوله تعالى " أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كَانَ فَاسِقاً لا يَسْتَوُونَ " و قوله تعالى "هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ" ، فى دين الله لا يستوون و لكن فى الديمقراطيه يستوون ... ثانيا: الديمقراطيه تعنى رد أى نزاع او إختلاف بين الحاكم و المحكوم الى الشعب و ليس الى الله و رسوله و هذا نقض صريح لقوله سبحانه و تعالى " وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ" و قوله تعالى " إِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِر" بينما الديمقراطيه تقول فحكمه الى الشعب . • الديمقراطيه تقوم على : أولا: تقوم الديمقراطيه على مبدأ إعتبار إقرار رأى الأغلبيه و الأكثريه مهما كان نوع هذه الأغلبيه او موقفها او حتى هل موقفها يوافق الحق أم لا.بينما الحق المطلق فى الأسلام الذى يجب الإلتزام به و العض عليه بالنواجز و لو فارق جماهير الناس هو الحق المسطور فى الكتاب و السنه، فالحق ما و افق الكتاب و طبع فى السنه و لو أجتمعت جماهير الناس على خلاف ذلك. فالحكم لله و حده و ليس للبشر أو الأغلبيه كما قال الله تعالى " وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ" .. ثانيا: تقوم الديمقراطيه على جميع مبادئ العلمانيه الكافره و هى فصل الدين عن الدوله و الحياه ، فالله فى نظر الديمقراطيه ليس سوى الزوايا و المساجد و شريطة أيضا الا يكره احد على الدخول لهذه الأماكن و ليس فقط ذلك و لكن فى جميع مجالات الحياه . و الشعب أيضا فى الديمقراطيه له الحق فى التدخل فى شئون المساجد او إقتضت الضرورة ، قال الله تعالى " فَقالُوا هذا لِلَّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهذا لِشُرَكائِنا فَما كانَ لِشُرَكائِهِمْ فَلا يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَما كانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلى شُرَكائِهِمْ ساءَ ما يَحْكُمُونَ" و قوله ايضا تبارك و تعالى " وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً , أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا" " هو حكم كل ديمقراطى علمانى يفصل الدين عن الدوله و السياسه و شوؤن الحياة و إن زعم بلسانه الف مره انه من المسلمين المؤمنين. ثالثا: الديمقراطيه تعطى مبدا الحرية للفرد فله فى ظلها ان يفعل ما يشاء من المنكرات من غير حسيب و لا رقيب حتى و لو ارتد عن دينه او سب او انتقد المقدسات بإسم حرية التعبير ...
__________________
![]() |
#24
|
||||
|
||||
![]() الشهيد : هو من شهد أن شرع الله أغلى من حياته .. " سيد قطب "
__________________
![]() |
#25
|
||||
|
||||
![]() (إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ) [سورة الكوثر : 3] من شنآنه ﷺ بغض ما جاء به، وقد علق ابن تيمية على هذه الآية فقال: الحذر الحذر أيها الرجل، من أن تكره شيئاً مما جاء به الرسول ﷺ أو ترده لأجل هواك، أو انتصار لمذهبك، أو لشيخك، أو لأجل اشتغالك بالشهوات أو بالدنيا، فإن الله لم يوجب على أحد طاعة أحد إلا طاعة رسوله.
__________________
![]() |
#26
|
|||
|
|||
![]() جزاكم الله خيرا اختى.
ونفع الله بكم. مبدئيا اختى. ليكن كلامنا لا حوارنا استيعاب يلية رد. وليس رد لمجرد الرد. وبالتالى استسمحك ان تتروى فيما تاتين به من محاضرات او تعقيب او تعريفات. لان اقل اقل المعنى في سطورك يحتاج لصفحات وسطور . كما اركز على اهمية الفصل بين النقاط فرجاء دعينى ننهى نقطة نقطة وناخذ ما بعدها. ومن هنا يكون السؤال. هل تؤمنين بقول الله"ما فرطنا فى الكتاب من شيء".؟ السؤال الثانى.الخاص بالاستاذ :اياد ورابط اليوتيوب بصلح الحديبية. اقول لكى اختى وليس لى صله به. هناك امران الاول: قضية الايمان. الثانى: المحيط الخارجى الاشكالية ليست بالمحيط الخارجى ولا بالايمان. ولكن الاشكالية المعقدة فعليا مساله"التوفيق بينهم". وبالتالى فان تخلت القوة التى تُعنى "المحيط الخارجى" عن الايمان اصبح على الواقع صنم وسيف وقهر واستبداد وجهل وتخبط. وفى المقابل اذن تخلى الايمان عن القوة "المحيط الخارجى" اصبح رهبنه وورع وانقياد بعيدا فى صوامع لتهجد وفوق هذا انسحاب تام من الحياة والمجتمع. نتفق نعم ام لا. رجاء لا تضعى ردود اخرى قبل الاجوبة على هذا. وبعدها نتكلم كثيرا فيما يحلو لكى... .............. |
#27
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
![]() |
#28
|
||||
|
||||
![]()
__________________
![]() |
#29
|
||||
|
||||
![]() دروس مهمة لمصر من الجزائر
السلام عليكم ورحمة الله تصاعد هجمات العسكر وبلطجيتهم على المتظاهرين في مصر قد يكون محاولة لجر الحراك إلى استخدام السلاح. وكثير من الإخوة بدأ يطلق عبارات تململ مؤخرا، خاصة بعد قتل بعض الأخوات: (قتلتونا بالسلمية!، مفيش رجالة؟...إلخ). فبدلا من إطلاق عبارات انفعالية عاطفية، ينبغي أن نسأل أنفسنا: هل هذا هو الحل؟ استطاع النظام الجزائري أن يجر مظاهرات الجزائر، التي بدأت سلمية، إلى مواجهة مسلحة. ولست هنا بصدد تخطئة "الإسلاميين" في الجزائر في هذه المسألة أو تحميل لجوئهم إلى القوة شيئا من مسؤولية ما آل إليه حال البلاد بعد ذلك. فقد بدا واضحا أن الجيش كان سائرا! بدعم من فرنسا والنظام الدولي، في خطة معاقبة البلاد على اختيارها "الإسلاميين" وتلقينها درسا لا تنساه، سواء حمل "الإسلاميون" السلاح أم لم يحملوه. واستخدم الجيش كما هائلا لا يطاق من الاستفزازات والاعتقالات حتى في صفوف عامة الشعب بحيث بدا أن لا خيار أمام "الإسلاميين" للدفاع عن أنفسهم إلا استخدام السلاح. لكن الذي أحاول بيانه هنا أن حمل السلاح، ضمن هذه الظروف، لم يكن حلا للمشكلة. ذكرتُ أمس في كلمة (موقف من الثورة على الظلم في العالم الإسلامي) مجموعة أسباب للنجاح قبل الشروع في ثورة إسلامية. ومع أن الحالة المصرية الآن مختلفة، إذ أنه صراع قائم، إلا أنه يمكننا مقارنة الحالة المصرية الحالية بالأخرى الجزائرية على ضوء هذه الأسباب: 1. صحة المطالب ووضوحها في عيون عامة الناس 2. قناعة الناس بالمطالب (توفر القاعدة الشعبية) 3. وجود علماء ورموز يقودون الثورة ويوجهونها 4. توفر القوة 5. توفر إعلام بديل إذا أجرينا هذه المقارنة فقد لا نكون مبالغين إن قلنا أن هناك معطيات في حالة مصر أخطر من حالة الجزائر! ونسأل الله أن يتدارك أمة محمد صلى الله عليه وسلم برحمته. 1. أما صحة المطالب ووضوحها في عيون الناس، فقد كانت جبهة الإنقاذ تتبنى حكم الشريعة، وإن كانت الوسيلة (الانتخابات البرلمانية) غير صحيحة فيما نتبنى. وكان هذا المطلب واضحا لدى الناس، والشعارات إسلامية بحتة كما يظهر من مثل في هذا المقطع المؤثر الذي تهتف فيه الجماهير المؤيدة للــ"إسلاميين" في الجزائر قبل إلغاء الانتخابات بــ (لا إله إلا الله محمد رسول الله عليها نحيا و عليها نموت وفي سبيلها نجاهد وعليها نلقى الله): http://media.masr.me/eGVyS88c8ck&feature=player_embedded - بينما الشعارات في مصر الآن مختلطة بين الإسلامية والأخرى الديمقراطية والمطالبة بالــ"شرعية". ومطلب المظاهرات في عيون شريحة من الشعب هو عودة محمد مرسي رئيسا لمصر. 2. وأما قناعة الناس بالمطالب، فالحال أيام التجربة الجزائرية كان أفضل بكثير، يدل عليه تحصيل "الإسلاميين" لــ 82% من أصوات الناخبين لمجلس الشعب على الرغم من حملات التشويه التي مارسها الإعلام الرسمي. و"الإسلاميون" لم يكونوا قد خاضوا تجربة الحكم بعد فصفحتهم كانت نقية لدى عموم شعبهم. - بينما تأثَّرت شعبية "الإسلاميين" بمصر كثيرا خلال فترة الانتخابات والحكم نتيجة أخطائهم من ناحية والتآمر الإعلامي من ناحية أخرى. 3. وأما عن العلماء والرموز، فيقول الأستاذ عبد الرحمن عز أنه كان من مشاكل الثورة الجزائرية "عدم وجود قيادات موثوقة ومحدودة تتولى زمام الأمور، مما أتاح للمخابرات اختراق الإسلاميين وتقديم تصريحات باسمهم بعد ذلك تتبنى المجازر والعمليات الإرهابية". -والوضع لا يختلف في مصر كثيرا، حيث لا تظهر قيادات موحدة مطاعة للمتظاهرين تتكلم باسمهم وتتحمل مسؤولية أفعالهم وتمنعهم من المبادرة بأعمال تضر الثورة وتكشف الاختراق وتتبرأ من العمليات غير المشروعة. 4. وأما القوة، فلم تكن متوفرة في الحالتين. 5. و كذلك الإعلام البديل، صحيح أن انتشار شبكات التواصل الاجتماعي يميل لصالح الحالة المصرية، لكن المنشود هو الإعلام الذي يصل إلى عامة الشعب، وهذا لا زال فيه نقص شديد، وينبغي تذكر أننا لسنا محصورين في المحطات الفضائية، بل هناك الإذاعات التي قد تكون أيسر إنشاء، والمطبوعات والمنشورات وأقراص الكمبيوتر وغيرها. بناء على ما تقدم، فإن حمل السلاح لم يحسم المسألة لصالح "الإسلاميين" في حالة الجزائر، ولن يحسمها في الوضع القائم بمصر والله أعلم. فما الحل إذن مع استمرار استفزازات الجيش ودمويته؟ هذا ما سنناقشه في مقال قادم بإذن الله. والسلام عليكم ورحمة الله. د/اياد قنيبي https://www.facebook.com/EyadQunaibi4
__________________
![]() |
#30
|
|||
|
|||
![]() بداية اختى لم تات لى بشيء لا قريب ولا بعيد ببطلان ما اقولة بقدرما يكون فى مجمله"دون هذا باطل" ولم تقفى فى الاساس على الطريقة العلمية والفقهية فى الامر. وان كنتى تتكلمى بلسان رجل خارج نطاق مصر ومع احترامنا الكامل له وما يحملة من افكار. فكل تحليلاته ونظريته مجرد قرب للواقع لم تبنى اساسا على امور علمية ودراسه.وساذكر لكى دليل عقلى وان كان فى ذاته نقلى. لا يخفى على احد عبقرية "خالد ابن الوليد" فى قتال الاعداء ورسم الخريطة القتالية ببراعه. فهل نستخدم تلك الطرق والخطط هذة اليوم؟!
![]() وبالتالى ان كان كلامك من منطلق ايمانى حينها اقول لكى. صححى عقيدتك لان الايمان وسبق وذكرت لكى هذا الكلام فلن يكون الملاذ الصحيح اذا تخلى عنه العقل وان كان كلامك يحوى الاثنين الايمان والعقل. فهو يحاول السيطرة على الواقع واخضاعه بالكامل مثلة مثل الكهنوتية وتسلط الكنيسة فى اوربا. وان كان كلامك مبنى على العقل فقط. اعتقد ان العقل بمفردة عاجز عن تعزيز دافع يحرض النفس على التضحية وازهاقها فى سبيل غاية. وبناء اختى. يبدو والله اعلم انك غالقة نوافذك بالكامل. وبالتالى اقول"يا نحلة لا تقرصينى ولا عايز منك عسل" الله المستعان اختى... واخيرا اشكرك جدا جدا على الكلام البسيط هذا بغض النظر اتفقنا او لم نتفق. فلكى كامل الحرية . وتشرفت بيكى. مع السلامة. وحفظكم الله... ... |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |