|
علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
كل عشبه يعتقد أنها فعالة ولا تجد مستخلصاتها أو تقليد صناعي كيميائي مطابق لها على رفوف الصيدليات كعلاج أو حتى كمكملات غذائية .. سيكون ذلك إما لأنها عملياً غير فعالة على عكس ما نعتقد .. أو أن الدراسات عنها أو الإجراءات النظامية لم تستكمل بعد (كما هو مذكور في رابط الإندييغو الذي وضعته أعلاه).. المعرفة العلمية واحدة .. والبشر ذاتهم هم المستهدفون بالدراسة والهدف ..لذلك فالطب واحد .. ولا أجد معنى لانشقاق الطب لفرعين .. عشبي و تقليدي .. لأن الطب التقليدي من واجبه أن يحتوي كل معلومة جديدة وكل مادة جديدة (عشبية أو غير عشبية) بلا تأخير .. أي أن الطب التقليدي يحتوي فعلاً وعمليا ومسبقا طب الأعشاب .. وإن اتهام الطب التقليدي بالتقصير في هذه الناحية غير مبرر كما أعتقد. ومن هنا كان العلاج بالأعشاب خارج هذه المنظومة العلمية للطب التقليدي هي علاجات غير مقنعه لاختصاصيي الطب والصيدلة التقليديين. عن الأدوبة الكيميائية ذات الآثار الجانبية .. معظمها لها آثار جانبية (نادرة أو شائعة) .. وقد تكون الآثار خطيرة أحياناً (عقار الميثوتركسات الشهير للصدفية كمثال) .. ولكن كما نعلم فهي تعطى وفق قاعدة ميزان الأضرار والفوائد .. أي المغامرة باحتمال حصول ضرر ما مقابل دفع ضرر اكبر .. وهو تشوه المفاصل الدائم وحصول إعاقة حركية.. أي يعطى الدواء فقط عند وجود مبرر منطقي .. إن إعطاء مثل هذه الادوية بدون مبرر منطقي أو بدون الأخذ بعين الاعتبار خصوصية وضع المريض هو تقصير يتحمل مسؤوليته الطبيب المعالج شخصياً و لا يحمل مسؤوليته الطب التقليدي ومنهجيته .. وعندما يتوفر البديل الأفضل والمناسب من ناحية الفعالية والكلفة .. تأكد أنه سيحل تلقائياً محل الدواء الأخطر .. ولا داعي للبحث عنه في طب آخر موازي بديل. اقتباس:
أسلوب جديد في علاج أمراض المناعة الذاتية (ومنها الصدفية) http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=159121 اقتباس:
جرعة واحدة فقط أعطيت لــ 31 مريضاً أدت إلى تحسن 90 بالمئة دائمة .. 9 منهم استمروا باختيارهم تحت المراقبة دون اعطاء أي جرعات جديدة .. 6 من هؤلاء التسعة إلى الآن حصلوا على شفاء كامل 100 بالمئة http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=160553 لا أعتقد أن أي حمية غذاء يمكن وضعها في كفة ميزان مع مثل هذا الحل القاضي الحاسم المنشود .. ربما ستساعد الحمية مؤقتاً وبشكل غير مرضي تماماً (بالنسبة لي على الأقل) إلى حين حصولنا جميعاً بإذن الله على هذا الدواء أو على شبيه له بكلفة مقبولة. |
#12
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ولكن .. إذا حصل مفاجأة ما .. أو أكتشاف جديد ما اثناء الأبحاث .. وهذا وارد .. وإذا تم الافراج عن هذ ا الكشف فقد نحصل على دواء شافي فعال في أي لحظة .. مثلاً إذا اكتشف أثناء الأبحاث أن دواء ما ..فيتامين أو معدن ما ..موجود في الصيدليات اصلا .. وكلفته قليلة يمكن استخدامه بنجاح مع الصدفية .. عندها ستكون الضربة القاضية للصدفية .. وقد حدث مثل هذا فعلاً مع مرض مستعصي لا أذكر اسمه الآن (غير الصدفية) حيث اكتشف أثناء البحث على دواء له .. أن دواء لمرض آخر هو (البلهارسيا) الموجود أصلا في الصيدليات يشفي من هذا الداء المستعصي أيضاً.. وهكذا .. بين يوم وليلة .. حلت المشكلة دون انتظار سنوات التجارب والترخيص |
#13
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بعض الشيء لكن هل من العدل أن يظل المريض رهينه لابحاث قد تستغرق سنوات و سنوات حتى يستخلص العاملون بالمختبرات الطبيه الماده الفعاله في العشب و لا يقر بفاعلية العشب في علاج مرض ما الا بعدما يقف على مواده الفعاله في حين يرى بأم عينه نتائجه على أرض الواقع مع المرضى مادمت أنك ذكرت عشبة الانديجو على سبيل المثال هذه العشبه أعطت نتائج طيبه في علاج مرض الصدفيه كما عشبة الكركم تماما بعد استخلاص موادها الفعاله على رأسها مادة الكركمين عبر الكحول أو مشتقات الكحول كمادة الغلسرين هل من المعقول أن نظل عاكفين منتظرين أطباء المختبر حتى يطلقوا سراح هذه الأعشاب بعد تحديد ما له تأثير علاجي من عدمه لنستطيع أنراها في شكل مراهم أو حقن مشكلة الطب الغربي دائما ما يصر على عدم تقبل استعمال العشب كما هو و يسعى دائما الى تأخير إستعماله الى حين تحديد فعاليته رغم ما يراه على أرض الواقع من فاعلية لهذا العشب في علاج مرض ما هناك مجلدات و مجلدات تعود الى سنون خلت تكاد لا تخلو عشبه إلا و تم تحديد درجة سميتها و لما تصلح له و مالا تصلح له بل يوجد أعشاب إستعملت في الطب العربي و الصيني و الهندي و غيرهم تم إحصائها منذ آلاف السنين و معلوم الشيء الكثير عنها فلما واجب علينا أن أي عشب تبثت فاعليتها في علاج مرض معين أن يجعلنا الغرب رهينه الانتظار لأعوام حتى يمكننا إستعمالها و تعميمها على المرضى مشكلة الطب الغربي في عدم تقبله العشب كما هو و يسعى إلى كل ما هو مصنع و لا يحب إستعمال الأعشاب كما هي خام لما فيها من سهولة توفيرها فتعقيد المسائل و منع إستعمال الأعشاب كما هي مقابل تخليق أو إستخلاص موادها الفعاله هذفه الربح الفاحش أكثر من حمل الهم في خدمة المريض و سبحان من خلق قد يكون هذا العشب بتوليفته أنفع للمريض من حصر ماده منه فقط بأنها هي الوحيده التي لها فاعليه و ربما يكون فيه من تناغم طبيعي في مواده المختلفه ما يجعل قيام الطب بحصر ماده منه و ربما تخليقها بشكل كميائي يجعلها مثل المسخ أنظر فقط على سبيل المثال المكملات الغذائيه كبعض المعادن و الفيتامينات هل ما يسمى مكملات الحديد على سبيل المثال فعلا يرقى ليكون ماده طبيعيه كما الحديد الموجود بشكل طبيعي و متناغم في غذاء ما و ما دمنا قد تكلمنا على مكمل الحديد هل تعلم أن آخر الأبحاث أثبتت أنه يعامله الجسم كماده كميائيه و ليست طبيعيه و فيتامين سي أيضا وجد أنها عند تناوله في صفته الطبيعيه من مصادره الطبيعيه يعمل كمضاد للأكسده في حين أنه كمكمل مصنع تأثيره ضعيف بل ووجد أنه في بعض الأشخاص يعمل كعامل مؤكسد أي ضد ما هو متوقع منه اقتباس:
و إعطاء المريض جرعات دقيقه تحسب بالنانو هو درب من دروب الهيموباثي بينما ما جاء في موضوعك هو أسلوب علاجي شبيه له الى حد كبير اقتباس:
لكن كما قلت سابقا لو تم تشجيع هذا التوجه الطبي المذكور في الفيديو الأول لما أحتاج المريض من أن يسلك طريق الحميه و إنما يكفيه تحديد المواد المحسسه التي لا يتقبلها جسمه و هي من تسبب له أعراض مرضه ليتم بعدها خضوعه لأمصال مهيئه من جرعات دقيقه للماده المحسسه و رفعها رويدا رويدا حتى يتقبلها جسمه و أعتقد لو طور هذا النوع من الطب لكان الأنفع للمريض من غيره لأنه سيحصد أصل الداء من جذوره لكن للأسف لم يلقى هذا الأسلوب العلاجي الدعم الكافي و هنا لا عشب يحتاجون لتحديد المادة الفعاله فيه و لا هم يحزنون بل هو تعنت مقصود لا رغبة من ورائه إلا لجعل المريض رهينة و زبون دائم لعلاجاتهم المطروحه و عياداتهم المفتوحه و بتنا بعدها كمرضى إما نتوقف عن أي علاج و ننتظر لعله ينبثق فرج و يظهر علاج أنجع أو أقل ضررا قد تتمخضت عنه أبحاث الغرب أو نستمر على علاجاتهم رغم ضررها البين مضطرين لإخفاء أعراض مرضنا عن أنظار الناس و ما باليد حيله أو نخوض تجارب عشوائيه بمختلف العلاجات العشبيه و الطبيعيه بدون مرشد أو معين متخصص ثقه و نجعل من نفسنا محط تجارب أو نسعى كما فعل كثيرين الى استصاغة طعم الحميه رغم مرارته و نتجمع كمرضى عانوا من ويلات الطب الحديث ساعين لخلق فسحة الأمل بأنفسنا هاته الحمية التي كانت لتكون هينه لو وجدنا من يساعدنا لو كانت قد وفرت عيادات لرواد الطب العلاجي المذكور فاما يخلصونك من الحميه تماما بعلاجك بالامصال أو على الأقل تحدد بشكل دقيق أيها من الأغذيه يعتبر عامل محسس لك
__________________
![]() ![]() |
#14
|
|||
|
|||
![]() عن مسألة انتظار الدواء حتى يستكمل التجارب .. الإندييغو كمثال .. أميز هنا بين طريقة تعامل جهات مسؤولة مع القضية .. كمنظمات رقابية ومراكز أبحاث أو جامعات أو حتى أطباء أو صيادلة .. وبين تعامل فئات أخرى مع القضية ذاتها كالأشخص المرضى مثلنا أو العطارين مثلاً أو باحثي اعشاب.
.. بالنسبة لي .. فضيقي من الصدفية يدفعني للتجريب على نفسي مع احتمال وجود مخاطر .. وهنا .. لا أشجع على مثل هذا التصرف .. وأعتبره متهور .. يمر معي بعض الأبحاث التي تجرى حاليا .. والتي تحتاج إلى سنتين مثلا لظهور النتيجة .. فأجرب على نفسي لأني لا احتمل الانتظار .. مرت معي تجربة عن دواء مساعد لمرضى السكري أدى لاختفاء الصدفية عند بعض المرضى المصدوفين بالصدفة .. جربته فورا على نفسي رغم وجود خطورة عند التلاعب بالتوازن السكري في الجسم عن طريق هذا الدواء لغير المصابين أصلا بمرض السكري .. لم أستفد كثيرا منه ومرت التجربة على خير دون حصول ضرر كما أظن... لم أنقل هذه التجربة هنا في الملتقى حتى لا يقوم أحد الاخوة المصدوفين بتجربته .. .. المهم هنا وبالعودة للقضية التي نتحدث عنها .. نعم بإمكاننا أن ننتظر وبامكاننا أن لا ننتظر .. فنحن في النهاية لا نؤثر إلا على أنفسنا أو على الأشخاص الذين نقدم لهم النصيحة ويقبلونها مننا .. أما بالنسبة للفئة الاولى (الفئات المسؤولة) فهناك معايير صارمة لا يمكنها تجاوزها لتحقيق غاية اختصار الوقت على المرضى .. فهو ليس أولوية عندها ..وهذا مبرر تماماً .. ذلك أنه لا يمكن للمنظمات الرقابية كمنظمة الأغذية والأدوية الأميركية fda مثلا أن تسمح باستعمال أي عقار لم يستكمل المرور بمراحل البحث المعتادة .. لأنها موجودة أصلاً للتأكد من عبور الدواء لهذا المسار النظامي من الاختبارات .. أي لا يمكنها منطقيا أن تسمح بما أوجدت لمنعه .. أما بالنسبة لشركات صناعة الأدوية لا يمكنها اختصار الوقت على حساب الأمان .. أولا لأنها متابعة من المنظمة الرقابية وبحاجه لموافقتها .. وثانيا لأنها إن فعلت ذلك ثم ظهر ضرر ما فهناك ملايين المتأثرين سيقاضون الشركة .. وستكون كارثة صحية ومالية تودي لانهيار الشركة بكل تأكيد .. بالنسبة لمراكز الابحاث والجامعات المستقلة عن شركات الأدوية .. فعملها الأساسي هو البحث .. الكل يعلم أن العشبة قد تفيد .. لذلك فليس المطلوب من مركز الأبحاث أن تعيد اخبارنا بهذه المعلومة.. ولكن وظيفة مركز الأبحاث هو تجهيز ملف كامل عن كل شيء حول طريقة العلاج المدروسة ..تأكيد الأمان التام وحصر الآثار الجانبية ونسبة التحسن وكمية الجرعة وغيرها .. إذا الإجابة عن السؤال هل نجرب أم ننتظر .. وهل نقبل نصيحة لتجريب مادة جديدة ما ..فهذا برأيي يبقى خيار شخصي نتحمل وحدنا مسؤوليته بالنتيجة .. مادمنا غير محكومين بقيود تمنعنا من ذلك إلا مسؤوليتنا الدينية عن سلامة أنفسنا وأجسادنا.. ومسؤوليتنا الأخلاقية والاجتماعية أمام من يهتمون لأمرنا من اقربائنا واصدقائنا .. ومن يعتمدون في معيشتهم علينا .. وهو خيار يحتمل الخطأ بشكل كبير بسبب محدودية امكاناتنا كأفراد لاتخاذ قرارات جدية مختصة من هذا النوع .. النوع الذي يحتاج لكوادر عالية الاختصاص والكفاءة لاثبات سلامته من عدمها |
#15
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بالنسبه لعشبة الأنديجو لو عدت لموضوع الدكتور صابر الجميل ستجد أنها قد تمت عليها دراسه تمت على مجموعه من المرضى و من انبثق عنه هذا العلاج هو الطب العريق الصيني و ليس اي كان كما أضيف أن الانديجو سيستعمل خارجيا وليس داخليا و هو نبات من الفصيله النيليه يعني لا خوف منه على الاطلاق و هو من النباتات الصابغه التي تحتوي على ماده دابغه زرقاء هذه الماده وجد انها توجد بشكل قليل في بعض الاعشاب الاخرى الكتم على سبيل المثال و الطوارق يستعملون النيله على جلودهم و يصبغون بها لباسهم منذ عشرات السنين لما وجدوا من فائده صحيه لهذا العشب و كانت تدبغ جلودهم باللون الازرق و لهذا سموا بالرجال الزرق و أصبحت نبتة النيله الآن تستعمل في بعض مستحضرات التجميل الطبيعيه . أما الكركم فايضا قد تم استخلاص مواده بأحد مشتقات الكحول و عملها على شكل مرهم و كل هذا تم من طرف طبيبه صينيه متخصصه و كذلك كانت نتائجه جد مشجعه كما تعلم أن الكركم ماده تستعمل كبهار لآلاف السنين و لا ضرر منه البته هذا داخليا فما بالك باستعماله خارجيا على شكل مرهم و هو الذي كانت تستعمله حتى النساء قديما لازالة البقع من الجلد و توحيد اللون و ثبت أن زوجات الرسول و الصحابه كن يعرفن هذا العشب جيدا و كان يسمى عند العرب بالورس و لك ان ترجع لحديث عائشه رضي الله عنها بهذا الخصوص . ما اريد أ أقوله هنا هو أنه بسبب تلك التعقيدات لا يتم خوض الابحاث حول العشب و كفى و الذي تبثت فاعليته من طرف معالجين ذوو اختصاص في طب الاعشاب فالشرق او الغرب هذا لا يهم ذلك شأنهم كذوي اختصاص مختبري لكن لما يجب تضييق الخناق على استعماله و منعه حتى حين انقضاء تلك الابحاث و التي قد لا تنقضي او لا تنتهي و يحرم المريض من فوائد هذا العشب الايجابيه و يكون مضطرا لاستمرار على مواد ضاره كالكرتزون لربما تتدركه المنيه أو ينضاف الى مرضه امراض اخرى مزمنه بسبب هذا التوجه الذي أعتبره اساسه تضارب مصالح كبرى بين عمالقة و اباطرة الادويه في العالم و سياسات الدول. بالنسبه لعلاج السكر المذكور و اعتقد انك تقصد عقار الاكتوس أو اشباه هذا العقار هذا الدواء بدوره سبق طرحه من طرف الدكتور صابر الجميل و كيف انه وجد بالصدفه أن مرضى بالصدفيه كانوا يعانون من مرض السكري و نتيجة استعمال هذا العقار تفاجئوا باختفاء الصدفيه لديهم , و قد تمت عدة دراسات حول هذا الموضوع وجد ان بعض مرضى الصدفيه فعلا حدثت له استجابه و اختفت الصدفيه لديهم في حين آخرين حدث عندهم تحسن و آخرين لم يحدث عندهم أي تغيير البته . المهم أنا معك في هذه الحيثيه و خوفك من تشجيع المرضى الآخرين على تجريب مثل هذه الأدويه و العقاقير الداخليه . بل حتى المكمل الذي كنت بصدد استعماله و وجدت منه بعض الفائده و هو كروميوم بيكولينات ما دام أنه سيستعمل داخليا وجب الاحاطه بجميع أموره و الجميل أنك نبهت على عدم رفع الجرعه على القدر المسموح به طبيا و تنبيه المرضى على ذلك و هذا حرص منك حيث ان رفع الجرعه لا يتسبب في الاصابه بالسمية الدواء فقط بل يزيد عن ذلك و قد تحدث اضرار اخرى لا تحمد عقباها خاصة لدى الرجال حيث ستصاب الخصيتان له باضرار جسيمه . و هكذا أي ماده داخليا وجب الحرص في استعمالها و الاحاطه بما يدور حولها سواء كانت مكملا او دواء ... اقتباس:
انا لست ضد الابحاث و لا اشجع على العشوائيه بتاتا فطب الاعشاب طب قائم بدوره و سابق لطب التقليدي و يكفي أن نرى أمه عظيمه بأم أعيننا كالصين لا زالوا متشبتين بهذا النوع من الطب و يعتبرونه الأساس في علاج مرضاهم و جائت ازمات و ازمات و أوبئه و أستطاعوا أن يناطحوا كبريات الدوله كامريكا بمنظماتها و مختبراتها و استطاعوا بطبهم العشبي هذا ان يثبتوا جدواه حتى في عز الازمات. مؤاخذتي على الاسلوب الغربي هو سعيهم بطريقه او باخرى التضييق على اساليب الطب الاخرى و لعمري إن هذا لاشك نابع كما قلت عن حماية اسلوبهم الطبي الغربي من اي اكتساح او منافسه في ديارهم و أعيد و أأكد أنني أنا لست ضد العمل المختبري و لا أشجع على العشوائيه لكن وجب على الطب الغربي أن يتسم ببعض اللين خدمة لمصلحة المرضى و كفى من الوقوف الى جانب مافيا الدواء خصوص اذا صدر علاج عشبي عن طب قائم بذاته من طرف متخصصين من دول عريقه في هذا الطب السابق لطب الغربي . ذكرت الاضرار و ما يمكن ان يحدث من مقاضاة لشركه المصنعه لدواء و ما قد ينجم عنه من خسائر فادحه , دعنا ننظر قليلا الى الأمر ببعض التمحيص الآن و فيما مضى العديد و العديد من العلاجات الغربيه فيها من الأضرار ما يندى له الجبين بدء من أبسط الأدويه التي تباع بدون وصفه طبيه الى أعقدها و لعلنا ما دمنا كمرضى جلديه على وجه الخصوص هل المضار التي يتسبب في الكورتزون و غيره من العلاجات كمضادات الالتهاب الغير الاسترويديه و العلاجات الاخرى من مثبطات مناعه و غيرها سواء على المدى البعيد أو القريب و تسببها في أمراض أخرى مزمنه كالسكر و الضغط و فشل الكلي و تسمم الكبد و تجمع السوائل في الجسم و ترقق الجلد و هشاشة العظام و ترقق الاسنان الى غير ذلك من المضار التي باتت مسلم بها هل اعطانا هذا الطب الحق في مقاضاة شركات الادويه المصنعه و مافيا الدواء أم أنهم يقتصرون على أنها مضار يجب قبولك بها اذا أحببت أن تتعالج بهاته الأدويه فبها و إلا فمت كمدا و حصره و واقع حالهم يقول نحن سنضيق عليك كل المنافذ لبلوغ او توفر أي علاج آخر و ليس أمامك إلا استعمال علاجاتنا أو إشرب من البحر . يا أخي بسام يجب على الغرب أن يفسح المجال لباقي فنون الطب و أن يعولم مجال الطب و أن يكون هناك نوع من التعاون لا التعقيد لو تم اكتشاف علاج عشبي في الصين او الهند او غيرهما من الدول التي لا زالت تعتمد بالاساس على ادويه اساسها الاعشاب و كان العلاج تمت عليه دراسه حول نتائجه بالنسبة لاستجابة المرضى ما دام أن الغرب لم يتوفر على علاج أنجع وجب عليه فسح المجال للمرضى بالتعالج به و يا سيدي لو حدثت اضرار فالنقاضي الشركات المورده لدواء المذكور لا أن تتعامل معنا هذه الهيئات الطبيه على أننا مجموعة قطيع أغنام يملكون زمام أمره و اظهرون أنفسهم أنهم حريصين على سلامه و صحة المرضى في حين أن الواقع كله يكذب ذلك فلا يكاد يخلو مسكن اكتشفوه للامراضنا المزمنه من اضرار فادحه و لن أقول علاج لان العلاج يجثت المرض من اصله بل إنه حتى عندما يكتشفون دواء ما كما ترى يبيعونه باثمنه فاحشه تفلس جيب أغنى المرضى إن لم تكن هناك تغطيه صحيه ليتبين فالاخير انه مجرد زوبعه في فنجان فكفى جشعا و كفى استغلالا لجيوب المرضى هذه السياسه ملها حتى مرضاهم هناك فالدول الغربيه الذين يتمتعون بأعلى عنايه و تغطيه طبيه و باتوا يبحثون عن علاجات بديله في أقاصي الارض و خوض حميات الى غير ذلك و النت خير شاهد على ذلك .
__________________
![]() ![]() |
#16
|
|||
|
|||
![]() معلوم أن العالم الغربي تحكمه الشركات الكبرى ومنها شركات الأدوية .. وأن المسؤولين في المؤسسات الحكومية الصحية هم أصلا مدراء لشركات أدوية . وكلامك حول أولوية الربح على حساب المرضى عن طريق تأخير علاجات ما وتسويق علاجات أخرى هو أمر وارد تماما وأؤيد كلامك حوله.
بحثت عن منتجات لعلاج الصدفية يدخل فيها الأنديغو لأرى إذا كانت موجودة فعلا في الاسواق الغربية .. وجدت العديد من الماركات التي تستعمل بالفعل هذه العشبة على موقع أمازون الأميركي التجاري الشهير وعلى غيره من المواقع التجارية .. وهذا مؤشر على أن مسؤولوا الصحة والدواء الغربيين رغم تأثيرهم ذو الأبعاد التجارية على العلاجات الموجودة في الأسواق . إلا أنهم لا يتحكمون بالسوق بهذه الدرجة (المؤامراتية) المشددة التي نتخيلها .. لأنهم بلد حر في النهاية ولديهم قضاء منصف وصحافة حرة وراي عام حر ..الخ. والكثير مما نفتقده للأسف في بلداننا المشرقية. ولعلك تذكر القضية الشهيرة التي كادت تقسم (مايكروسوفت) لمنع لاحتكار .. وقوانين المنافسة بين الشركات وحماية المستهلك. أي أن هناك حركة معاكسة يدعمها الرأي العام عندهم رغم سيادة رأس المال .. والخلاصة أن وجود هذه المنتجات (الاندييغو) يدل على أن المجال مفتوح لمن يريد الاستفادة من مدارس الطب غير الغربية لمن أراد. الاندييغو قما قرأت يصبغ الجلد والالبسة رغم غسله بالماء .. ويشتكي مستخدميه من رائحته غير المستحبة .. إذا لا بد من تصنيعه .. فهناك مبررات لتصنيعه للمستخدم في مراهم وكريمات تجعله أسهل وألطف استعمالا.. فإن كان ذلك سيؤدي لارتفاع الكلفة على المستهلك بشكل مرهق .. فلا أعتقد أنهم يحظرون استيراده لمن أراد بشكله الخام ثم أن هم أنفسهم وعائلاتهم خاضعون لذات المنظومة الصحية والطبية التي ننتقدها عندهم .. وكما يقال .. فمن ساواك بنفسه ما ظلمك .. |
#17
|
||||
|
||||
![]() نعم بالفعل أخي بسام توفر بعض من المنتجات البديله على موقع أمازون و ايباي و غيرهما يخلق بعض الاريحيه لديهم . على عكسنا نحن الهيئات المشرفه عندنا غير مهتمه بتاتا لخلق مثل هذا النوع من الحريه الشيء الذي يجعل المريض منا يجد صعوبه في الحصول على ما يريد بجلبه من هناك بتكلفه شاقه ليصطدم مع الجمارك التي تفرض عليه تعشيرات مجحفه او تصادر العلاج برمته بدعوى أنه ممنوع استيراده و احيانا تصطدم حتى مع السلطات الغربيه التي تجدها تمنع خروج ذلك العلاج او ارساله عبر البريد لدواعي أمنيه أو شيء من هذا القبيل و بعض الدول كبلدي العزيز عند رغبتك في شراء منتج من خارج البلاد تلقى تضيقا كبيرا لمنع خروج العمله الصعبه لهذا يتوجب عليك توفر أحد مقيم في ذلك البلد الذي تريد أن تحصل منه على المنتج و الله المستعان , أتمنى أن نجد في بلداننا العربيه بعض من الدعم الذي يتلقاه المواطن الغربي و بعضا من مثل هذه المواقع التي تتمتع ببعض الحريه في التسويق لبعض المنتجات و البدائل .
__________________
![]() ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |