|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() سلامي على طالبان يانعمة الرحمن سنة بعد قرءان في الجنة حورية
|
#12
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك اختي الفاضله اجوان |
#13
|
||||
|
||||
![]() فعلا فعلا انني أحب المجاهدين
|
#14
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ومجاهدين العراق اهل السنة والجماعه هم فئة لاغبار عليهم مثلهم مثل كل المجاهدين فى كل مكان ولكن ياخى دع العاطفة على جنب وانظر الى الاحداث بعين الواقع وبعين المصارحه ياخى بسألك سوال واثنين وثلاث كانت طالبان تحكم أفغانستان قبل دخول الجيش الصليبى وكانت دولة وحكومة معترف بها فأين هى الان ومن يحكم افغانستان الان اليست حكومة كرزاى هى التى تحكم(العميلة) الم تتسلم الامور من يد عباد الصليب ؟؟؟؟؟؟ اخى الكريم لاتخلط بين الاعمال الجهاديه التى يقومون بها طالبان وبين حكومة طالبان كذلك بسألك كانت الحكومة العراقيه متمثله فى صدام قبل الغزو الامريكى هى التى تحكم العراق فأجتاحت جيوش الصليب العراق فأين هى حكومة صدام الان ومن يحكم العراق الان ؟؟؟؟؟؟؟؟ لاتخبرنى عن العمليات الجهاديه اللى يقومون بها الاخوة السنة فى العراق لانها اعمال محدوده ولكن القبضه فى يد من ياخى من الذى يحكم ؟؟؟ اليست الرافضة هى التى تحكم الم تتسلم الامور من يد عباد الصليب وبعد هذا الا تريد عباد الصليب أن يعلنو انسحابهم تحت أى مسمى لان مهمتهم انتهت والان سيتوجهون الى دولة اسلاميه اخرى انت لا تستعجل اترك الامر للايام القادمه وسوف تذكر ما اقوله لك
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَبْرَارِ ----------- آللهم انى أسألك بنور وجهك الكريم وسلطانك العظيم بأن لا تقبض روحى إلا وأنت راضىٍ عنى غير غضبان آمين |
#15
|
|||
|
|||
![]() |
#16
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ودعك من الاعترافات الدوليه فهي لا تجددي ولا تسمن من جوع ولن يرضو عن اي دوله تقيم شرع الله وهذة الدوليه هي من اقرت بتدمير العراق والحرب عليه وعلى افغانستان لتحقيق مصالح صليبيه يهوديه مجوسيه مشتركه في الحرب على الاسلام وجيشت لهذة المهمه حلف وقوه لم تشهد الارض مثيل لها لتواجه وتحارب ثله قليله من المؤمنيين كان هدف هذا الحلف في افغانستان القضاء على طالبان والنتائج طالبان باقيه لغايه الان وتزداد قوه يوما بعد يوم والحلف يسارع بالهروب يتفتت ويتركون مندوبيهم من كرزاي وثلته لتواجه مصيرها لوحدها واما العراق صحيح ان نظام صدام تم اسقاطه من قبل الحلف الصليبيي ولكن عوضنا الله بمن هم خير منه بكثير فقد واجهو جحافل الغزاه واستطاعو ان ينهكوهم ويجبروهم على الرحيل وما طول قتره الفتال الا لكثره العملاء والخونه الذين ساهمو بشكل كبير في انقاذ الحلف الصليبيي من الهزيمه واما الان وبعد هروب القوات الغازيه فان السيطر بدات من حديد تعود لايدي المجاهدين وما يسمى بحكومه الرافضه المعترف بها من قبل الصليبيين واعوانهم فهي الى زوال وسيطرتها على العراق تضعف كل يوم وهم بالكاد يستطيعون حمايه انفسهم اخي الكريم انها حرب طويله بين جحافل قوى عظمى كفريه مدعمه من قبل المنافقين من بني جلدتنا بحلف لم يسبق للارض ان ان اجتمع عليها مثله وبين ثله قليله من المؤمنيين تعوزهم الاسلحه والامكانيات الماديه ويواجهون صنوف الغدر والخيانه من كل حدب وصوب والنتيجه لغايه الان في هذة الحرب هزائم و نهيار متسارع في القوى العظمى عسكريا واقتصاديا مما اضرهم لسحب قواتهم في محاوله للحد من خسائرهم البشريه والعسكريه والماديه ونظرا للفارق الضخم بين الفئتين المتاقاتلين فلعيك ان تنتظر وقت اكثر حيث ان انهيار القوى العظمى ياخذ وقت لسقوط النهائي |
#17
|
|||
|
|||
![]() |
#18
|
||||
|
||||
![]() طالبان وغضب الكوبرا! 2009-12-09 كتب: بقلم: د. حلمي محمد القاعود شغلتنا قضايانا المحلية والإقليمية عن الحرب الظالمة المستعرة بين المؤسسة الاستعمارية الصليبية التي يقودها حلف "الناتو"، بزعامة الولايات المتحدة ضد الشعب الأفغاني المسلم، وصنع لها امتدادًا على أرض باكستان الإسلامية؛ ليحرق الشعبين المسلمين اللذين لم يسيئا للاستعماريين الصليبيين، ولم يسرقا ثرواتهم ولا أموالهم؛ ولكن الوحشية الاستعمارية الصليبية أبت إلا أن تتحرك بعجرفة القوة وغواية الاستكبار لتحطم كبرياء المسلمين المسالمين، وتمسح بهم الأرض باسم مكافحة الإرهاب والقانون الدولي الذي صنعته على عينها! ومن أجل تحقيق أهدافها في السيطرة على مناطق الغاز الطبيعي في بحر قزوين، والتحكم في بترول غرب آسيا، والإقعاء بمحاذاة الصين والاتحاد الروسي. وتخوض الآن قوات المؤسسة الاستعمارية الصليبية عملية جديدة في منطقة "هلمند" في الجنوب الشرقي لأفغانستان، تحشد لها فرقة عسكرية (1000 جندي) مزودة بالدبابات والمدرعات وراجمات الصواريخ، في ظل حماية جوية مكثفة من خلال أقوى طيران حربي مقاتل وهو "الفانتوم"، على أمل إبادة المناطق المقاومة، وإسكات صوت الشعب الأفغاني الرافض للاحتلال العسكري الاستعماري الصليبي. وعلى الجبهة العسكرية تبدو طالبان (المقاومة الأفغانية) قد نجحت إلى حد كبير في استنزاف القوات الاستعمارية الصليبية، على مدى ثماني سنوات؛ وأثرت فيها تأثيرًا مروِّعًا من جهة الخسائر البشرية من ناحية، ومن جهة ضعضعة التحالف العسكري بين الاستعماريين الصليبيين من ناحية أخرى. فعلى سبيل المثال، قالت الأنباء: إن الخسائر البشرية في صفوف القوات الأمريكية وحدها منذ بداية العام الحالي حتى بداية شهر ديسمبر؛ وصلت إلى أكثر من ثلاثمائة جندي أمريكي، عدا الجرحى والمصابين والخسائر المادية في السلاح والعتاد والمؤن التي يغنمها الأفغان أو يدمرونها وهي في الطريق إلى القوات العسكرية المقاتلة، سواء أكانت قادمة من باكستان أم من الدول المجاورة الأخرى. ويمثل القتلى رقمًا كبيرًا إذا عرفنا الفارق بين الطرفين، فالأمريكان يمثلون القوة العسكرية العظمى في العالم، وطالبان قوم بسطاء ضعاف لا يملكون إلا أسلحة بسيطة متواضعة أفضلها القنابل اليدوية والبنادق والأحزمة الناسفة، ومع ذلك استطاعوا أن يجعلوا الوحش الأمريكي يئن وينوح.. وهذا من فضل الله على الأفغان الذين أخلصوا لقضيتهم ولم ترعبهم القوة العسكرية للاستعماريين الصليبيين؛ ولا الدعاية الضخمة المكثفة التي تتهمهم بصفات الإرهاب والدموية والتخلف، ولا خيانة بعض النخب الأفغانية التي تماهت مع الغرب الاستعماري الصليبي، وباعت دينها ووطنها لأجل منافع دنيوية رخيصة، ويمثل النظام العميل الحاكم هذه النخب خير تمثيل. ومن ناحية أخرى، فقد دبَّ الخلاف بين أعضاء التحالف العسكري الاستعماري الصليبي؛ نتيجة طلب واشنطن زيادة عدد القوات المقاتلة من جانب الأعضاء لمواجهة قوة المقاومة المتنامية، بينما ترفض شعوب المؤسسة الاستعمارية الصليبية الاستمرار في الغزو، وتطلب سحب قوات بلادها؛ حماية لأرواح أبنائها من القتل على أيدي المقاومة المستبسلة، فضلاً عن تشوش الرؤى والخطط تجاه المستقبل الذي يكلف كثيرًا في حرب غير معروف نهايتها أو نتائجها. لقد نشرت جريدة (النيويورك تايمز) الأمريكية في عددها الصادر في 7/12/2009م أن الرئيس الأمريكي أوباما يواجه أدق لحظات حياته بسبب الموقف في أفغانستان، كما ازدادت حدة التوتر القائم بين الولايات المتحدة وبريطانيا حول الحرب هناك؛ إثر تصريحات وزير الدفاع البريطاني "بوب إينسورت" التي كشف فيها أن بلاده لن تستطيع دعم تعهدات الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" بالانسحاب من أفغانستان في موعد محدد. وقال إينسورت في مقابلة مع صحيفة (التايمز) البريطانية: إن حكومته لن تستطيع الوفاء بموعد الانسحاب من أفغانستان الذي حددته واشنطن في عام 2011م، كما قال: إنه ليس بالإمكان تحديد موعدٍ لإنهاء هذه المهمة؛ نظرًا لوجود عدة ظروف أخرى مصاحبة لهذا الأمر، واعترف بأن عامة الشعب البريطاني لا يتقبلون استمرار الحرب إلى ما لا نهاية؛ لكنه أصر مجددًا على عدم تحديد موعد للانسحاب, ووصف مثل ذلك القرار بأنه خاطئ، وذكر أنه يتفهم مساعي الرئيس الأمريكي لعودة عناصر القوات الأمريكية إلى وطنها في أقرب وقت ممكن؛ مشيرًا إلى أنها نفس رغبة رئيس الوزراء البريطاني والشعب أجمع، وأوضح أن الانسحاب لن يعني نهاية الالتزامات تجاه أفغانستان بحلول عام 2011م. وأشار إلى أن هيكل القيادة في "إقليم هلمند" لم يتحدد بعد، كما أشار إلى أنه بعد وصول القوات الجديدة سيكون بالبلاد 21 ألفًا من القوات الأمريكية، مقابل9500 من القوات البريطانية، مما يعني أن عدد القوات سيفوق عدد مواقع القيادة، وهو أمر بحاجة إلى البحث والحسم، وأعرب كذلك عن شكوكه في الاقتراحات الأمريكية بتعيين مبعوث رفيع المستوى لمراقبة قيادة الرئيس "حامد كرزاي" وسبل معالجة قضية الفساد، قائلاً: إنه يجب ضم الأفغان في أي مباحثات أو خطط تتعلق ببناء الكفاءات الأفغانية ("الأهرام" 6/12/2009م). وفي مقابلة تليفزيونية على قناة (الجزيرة) (2/12/2009م) مع القائد العسكري لمنطقة "كابول" في المقاومة الأفغانية، قال القائد الطالباني سيف الدين جلالي: إن قوات الاحتلال الفرنسية المشاركة في حلف الناتو في أفغانستان عرضت على مجاهدي الحركة أموالاً طائلة، مقابل تعهدها بعدم شن هجمات عليها، وقال قائد جبهة كابول: إن الحركة ترفض مثل هذه العروض، وتصر على انسحاب كافة القوات الأجنبية من الأراضي الأفغانية. وأشار في هذا الإطار إلى أن هناك مجموعات كثيرة تأخذ الإذن من طالبان، وتتعهد باستلام أسلحة من القوات الأجنبية عبر الحكومة ونقلها إلى الحركة، مضيفًا أنهم أوفوا بوعودهم وأحضروا تلك الأسلحة للحركة. وفي الولايات المتحدة، بدأت المنظمات الأمريكية المناهضة للحرب حملة احتجاجات شعبية كبرى, تشمل تنظيم مظاهرات حاشدة، وقد انطلقت أول ديسمبر 2009م لتستمر يومين في أنحاء البلاد؛ للتنديد بمواصلة الحرب، والمطالبة بالانسحاب منها. وكثفت أكثر من34 منظمة معارضة للحرب حشد أنصارها؛ بحيث تنطلق المظاهرات وتتواصل في اليوم التالي. وأصدر التحالف المعروف باسم "أنسر" أو الرد- وهو أكبر الجماعات المعارضة للحرب- بيانًا مشتركًا مع بقية المنظمات المشابهة، ناشد فيه المواطنين الأمريكيين المشاركة في الاحتجاجات، وندد بما يراه خطة أمريكية لتوسيع نطاق الحرب ("الأهرام" 2/12/2009م). وفي الكيان الصهيوني، نشرت دراسة أعدها باحثان في "معهد أبحاث الأمن القومي- جامعة تل أبيب" يورام شفا يتسر وأفرايم أسكولاي ("نظرة عليا"، العدد 105، 7 مايو 2009م)، يركزان فيها على ما يسميانه "الخطر المحدق بالسلام العالمي"، بما في ذلك أمن الولايات المتحدة؛ بسبب تضعضع الوضع الأمني في باكستان، واستعادة طالبان الحكم في أفغانستان مرة أخرى، انطلاقًا من السيطرة على المناطق القروية والمناطق الجبلية المحاذية للحدود الباكستانية. ومن هذه المناطق سيكون ممكنًا توسيع قدرة وصولهم إلى باكستان، والوصول إلى وضع تكون لهم فيه قاعدة إقليمية متماسكة لكل مغامرة أخرى. الانتصار المحتمل لطالبان في أفغانستان، بعد نحو ثماني سنوات فقط من طردهم مكللين بالعار وبقوة الذراع من قِبل الائتلاف الغربي برئاسة الولايات المتحدة؛ قد يكون له تأثير سلبي جارف على ما يسميه الباحثان "تصعيد النشاط التآمري والعنف من جانب مراكز قوى إسلامية أخرى في أرجاء العالم"، هذا النشاط من شأنه أن يأتي على نحو خاص من جانب أولئك الذين يرون أنفسهم ينتمون إلى "معسكر المقاومة العالمية السنية" التي تتحدى الأنظمة العربية "البراجماتية" والهيمنة الغربية، فضلاً عن تحول أفغانستان من جديد إلى معقل للـ"راديكالية" المحلية والإقليمية، من شأنه أن يشكل دولةَ قاعدةٍ لتأهيل من يسمياهم "الإرهابيين" من كل أرجاء المعمورة مثلما فعلت في الماضي، بحيث يتمكن هؤلاء من استخدام أراضيها معسكرًا للتدريب وخشبة قفز لتنفيذ عمليات إرهابية في أرجاء العالم، تحت رعاية نظام طالبان. ويشير الباحثان إلى خطورة وصول "الراديكاليين" الأفغان إلى استخدام السلاح النووي الباكستاني، وإن وجدوا في ذلك بعض الصعوبات، إلا أن وقوع هذا السلاح في أيديهم سيشعل المنطقة!وواضح أن القوم في المعسكر الاستعماري الصليبي وصنيعته الصهيونية يستشعرون خطورة المقاومة الأفغانية، وإصرارها على طرد الغزاة دون تضييع وقت في المفاوضات العبثية، مثلما تفعل السلطة الفلسطينية المحدودة في الضفة الغربية؛ حيث تتلذذ بإذلال الغزاة القتلة اليهود لها وللشعب الفلسطيني الأسير! إن عملية "غضب الكوبرا الأمريكية" مهما أُهرق من دماء الأفغان فلن تخمد روح المقاومة الأفغانية الصلبة، وفي ظل القوات التي ضلت طريقها في أفغانستان- حسب وصف رئيس الأركان البريطاني سير ديفيد ريتشاردز (29/11/2009م)- فإن الشعب الأفغاني المسلم مع إمكاناته الضعيفة سينتصر بإذنه تعالى، ويحرر بلاده من قبضة الغزاة القتلة الصليبيين ----------
__________________
![]() |
#19
|
||||
|
||||
![]() نسأل الله العظيم أن يوفق أخوانا المجاهدين في كل مكان
ولكن لدي سؤال للاخ محمد الحارثي أليس الاولى للأمريكان أن يعلنو أنهم هم المنتصرين حتى يرفعوا معنويات جنودهم ويبينوا للعالم أن جيشهم لا يقهر حتى تزداد رهبتهم في العالم طالما أنك تقول انهم مقبلين على حرب ضد دولة اسلامية جديدة؟؟؟
__________________
قريباً
سَتُمطِر أيَامَنا سَعَادة وفَرح فَقَط تَوكلُوا عَلى الْحَي الذِي لـاَ يَمُوت ♥ |
#20
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اخى الكريم أباعيسى سوالك بالفعل وجيه وبالفعل يحتاج الى تفكير وبالفعل المفترض إن الامريكان يعلنو انتصارهم ولكن ياخى لو تلاحظ مين اللى يعلن بأن الامريكان يعانون الامرين أو أنهم وقعو فى فخ او أنهم هربو وغير ذلك من هذه التصريحات ستجد أنها مواقع معاديه لهم أقصد الطرف الاخر هم من يعلنون ذلك وهى مواقع عربيه واسلاميه لكنى لم اتابع اعلان الامريكان بشكل رسمى غير التهديد بالقضاء على الارهاب والقضاء على الدول التى ترعى الارهاب تعال معى وتابع معى تاريخ التواجد الامريكى بالمنطقه منذ التسعينات ستجد بأنهم يتنقلون من منطقه الى اخرى ومن دولة الى دولة ومن مهمة الى مهمة فمرة افغانستان ومرة العراق ومرة السودان ومرة الصومال ومرة مهمه فى اليمن وهكذا ولانعلم عن القادم أين يمون على وجه الدقة ولكنى أتوقع ان الدولة المستهدفه منهم هى سوريا او مصر وكلامى هذا من خلال الاحداث التى نعيشها
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَبْرَارِ ----------- آللهم انى أسألك بنور وجهك الكريم وسلطانك العظيم بأن لا تقبض روحى إلا وأنت راضىٍ عنى غير غضبان آمين |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |