|
الملتقى العلمي والثقافي قسم يختص بكل النظريات والدراسات الاعجازية والثقافية والعلمية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() ما قل ودل من كتاب "ذم الكلام وأهله للهروي" (6) أيمن الشعبان تحقيق: عبد الرحمن الشبل، طبعة: مكتبة العلوم والحكم (1-7 أجزاء). قال الشافعي: ما ناظرت أحداً علمتُ أنه مقيم على بدعة. (6/85). قال الشافعي: ما ناظرت أحداً على الغلبة إلا على الحق عندي. (6/86). قال الشافعي: ما ناظرت أحداً إلا على النصيحة. قال الشافعي: ما كلمت رجلاً في بدعة، إلا رجلاً وكان يتشيع. قال الشافعي: ما ناظرت أحداً في الكلام إلا مرة، وأنا أستغفر الله من ذلك. (6/87). قال الشافعي: إذا سمعت الرجل يقول: الاسم غير المسمى، والشيء غير الشيء، فاشهد عليه بالزندقة. (6/88). كان الشافعي قد جزأ الليل ثلاثة أثلاث: ثلث الأول يكتب الحديث، والثاني يصلي، والثالث ينام. (6/90). قال الشافعي: الكلام يلعن أهل الكلام. (6/91). قال أبو ثور للشافعي: ضع في الإرجاء كتاباً، فقال: دع هذا، فكأنه ذم الكلام وأهله. (6/93). قال الشافعي: كلُّ ما قلت عن النبي عليه الصلاة والسلام خلاف قولي مما يصح، فحديث النبي عليه الصلاة والسلام أولى. (6/94). كان الشافعي يكره الكلام، وينهى عنه. كان الشافعي ينهى عن الخوض في الكلام. (6/95). قال الشافعي: لو علم الناس ما في الكلام والأهواء لفروا منه كما يفرون من الأسد. قال الشافعي: السخاء والكرم يغطيان عيوب الدنيا والآخرة، بعد أن لا يلحق صاحبه بدعة. (6/96). قال الشافعي: قالت لي أم المريسي: كلِّم بشراً أن يكف عن الكلام، فكلمته فدعاني إلى الكلام. (6/98). سأل رجلٌ الشافعي عن مسألة فقال: إن هذا يدعو إلى الكلام، ونحن لا نجيب في شيء من الكلام. (6/99). قال الشافعي: لو أردت أن أضع على كل مخالف كتاباً كبيراً لفعلت، ولكن ليس الكلام من شأني، ولا أحب أن ينسب إلي منه شيء. (6/102). قال محمد بن المثنى: سمعت بشراً ينهى عن مخاطبة أهل الأهواء كلهم، ومناظرتهم. قال بشر الحافي: النظر إلى أهل الأهواء يورث القلب القساوة، والنظر إلى الفاسق يطفيء نور الإيمان. قال قتيبة بن سعيد: إذا قال الرجل: المشبِّهة، فاحذروه، فإنه يرى رأي جهم. (6/106). قال علي بن خشرم: كتب إليَّ بشر بن الحارث: لا تخالف الأئمة، فإنه ما أفلح صاحب كلام قط. قال علي بن المديني: يحتاج صاحب الحديث إلى ثلاثة أشياء: أن يكون صاحب سنة، وأن يكون صدوقاً وأن يكون يعرف بالطلب. (6/109). قال إسحاق بن إبراهيم: حفظت من الحديث سبعين ألفاً عن ظهر قلبي، لا أحتاج فيه إلى كتاب. (6/123). قال علي بن خشرم: كان إسحاق بن إبراهيم يملي سبعين ألف حديث من حفظه. (6/124). قال إسحاق بن إبراهيم: ليس في النزول وصف. (6/126). سئل أحمد بن حنبل عن إسحاق، فقال: ومن مثل إسحاق؟ مثل إسحاق يُسأل عنه؟! (6/131). قال إسحاق بن راهويه: قال لي عبد الله بن طاهر: لا أشبهك إلا ببستان، يدخل منه الداخل فيأخذ ما شاء! (6/132). قيل لإسحاق بن إبراهيم: أنت أحفظ أم وكيع؟ قال: وكيع أسنّ مني، وأنا أحفظ منه، أنا أحفظ مائة ألف حديث. (6/133). قال عثمان بن سعيد الدارمي: لا تكيّف هذه الصفات، ولا تكذّب بها، ولا تفسرها. (6/143). قال يحيى بن أحمد بن زياد: رأيت في المنام كأن قائلاً يقول: إن عثمان لذو حظ عظيم. (6/144). عن قتادة في قوله {ذو حظٍ عظيم}، قال: من له الجنة. (6/145). قال أبو الفضل الجارودي: كان عثمان بن سعيد إماماً، يُقتدى به في حياته وبعد مماته. (6/146). سُئل محمد بت إسحاق بن خزيمة عن شيء، فقال: أمَا ومحمد بت إبراهيم البوسنجي على وجه الأرض فلا أفتي. جاء رجل إلى المزني فسأله عن شيء من الكلام، فقال: إني أكره هذا، بل أنهى عنه. (6/159). قال إبراهيم الحربي: إذا لم يكن عند الرجل: فلان عن فلان، فاغسل اليدين منه! (6/162). قال محمد بن حسّان: إنما هذا العلم صناعة تُتعلم، كما يَتعلم البزاز طي الثوب، والحذّاء حذو النعل، والصيرفي نقد الدنانير. (6/166). عن الحسن قال: من طلب الحديث يريد به وجه الله كان خير ما طلعت عليه الشمس. قال محمد بن إسحاق: ما دام أبو حامد الشرقي حياً لا يتهيأ لأحد أن يكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم. (6/168). قال محمد بن المسيب: كنت أمشي بمصر، وفي كمي مائة جزء، في كل جزء ألف حديث. (6/170). قال سهل بن عبد الله: احتفظوا بالسواد على البياض، فما أحد ترك الظاهر إلا خرج إلى الزندقة. (6/172). قال سهل بن عبد الله: من أراد الدنيا والآخرة فليكتب الحديث، فإن فيه منفعة الدنيا والآخرة. (6/174). قال أبو بكر بن أبي عثمان: آخر كلمة تكلم بها أبي سمعته يقول: خلاف السنة في الظاهر، من رياء باطن في القلب. قال أبو حاتم وأبو زرعة: من طلب الدين بالكلام ضلّ. (6/177). قيل لسهل بن عبد الله: إلى متى يكتب الرجل الحديث؟ قال: حتى يموت، ويُصب باقي حبره في قبره! قال أبو زرعة: لا تذاكروا من لا يحسن، فَيُشكِّكُّم فيما تحسنون. (6/178). قال سهل بن عبد الله: مثل السنة في الدنيا مثل الجنة في الآخرة، من دخل الجنة في الآخرة سلم، ومن دخل السنة في الدنيا سلم!! (6/179). يُحكى عن أبي عثمان قال: بملازمة السنة يصل العبد إلى شريف الأحوال. (6/180). قال الجَريري: الجلوس للمذاكرة فتح باب الفائدة، والجلوس للمناظرة غلق باب الفائدة. (6/195). قال عبد الله بن عدي الصابوني: الكتاب والسنة والإجماع، أو الزُنّار والعَسَلِيِّ والجزية. (6/196).
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |