|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
|
||||
|
||||
|
تفسير: (قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحًى) ♦ الآية: ﴿ قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: طه (59). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ ﴾؛ أي: وقت موعدكم يوم الزينة وهو يوم عيد كان لهم ﴿ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى ﴾؛ يريد: يجمع أهل مصر في ذلك اليوم نهارًا أراد موسى صلوات الله عليه أن يكون أبلغ في الحجة وأشهر ذكرًا في الجمع. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ ﴾ قال مجاهد وقتادة ومقاتل والسدي: كان يوم عيد لهم يتزيَّنُون فيه، ويجتمعون في كل سنة، وقيل: هو يوم النيروز، وقال ابن عباس وسعيد بن جبير: يوم عاشوراء، ﴿ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى ﴾؛ أي: وقت الضحوة نهارًا وجهارًا؛ ليكون أبعد من الريبة. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |