|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
|
||||
|
||||
|
تفسير: (قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا) ♦ الآية: ﴿ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: مريم (30). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَ ﴾ عيسى عند ذلك ﴿ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ ﴾ أقرَّ على نفسه بالعبودية لله سبحانه وتعالى ﴿ آتَانِيَ الْكِتَابَ ﴾ علَّمني التوراة، وقيل: الخط. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ ﴾ وقال وهب: أتاها زكريا عند مناظرتها اليهود، فقال لعيسى: انطق بحجتك، إن كنت أمرت بها، فقال عند ذلك عيسى عليه السلام، وهو ابن أربعين يومًا - وقال مقاتل: بل هو يوم ولد -: إني عبدالله، أقرَّ على نفسه بالعبودية لله عز وجل أول ما تكلم؛ لئلا يتخذ إلهًا ﴿ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا ﴾، قيل: معناه سيُؤتيني الكتاب، ويجعلني نبيًّا، وقيل: هذا إخبار عما كتب له في اللوح المحفوظ؛ كما قيل للنبي صلى الله عليه وسلم: متى كنت نبيًّا؟ قال: ((كنت نبيًّا وآدم بين الروح والجسد))، وقال الأكثرون: أوتي الإنجيل وهو صغير طفل، وكان يعقل عقل الرجال، وعن الحسن أنه قال: أُلْهِم التوراة وهو في بطن أمه. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |