|
ملتقى الشباب المسلم ملتقى يهتم بقضايا الشباب اليومية ومشاكلهم الحياتية والاجتماعية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
رمضان شهر الصيام وبيان فضله
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
رد: رمضان شهر الصيام وبيان فضله
[8] شفاعة الصيام والقرآن للعبد يوم القيامة: عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: ((الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ، مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ، وَيَقُولُ الْقُرْآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ. قَالَ: فَيُشَفَّعَانِ))[25]. [9] صيام شهر رمضان من أعمال الفلاح: عن طَلْحَةَ بْنَ عُبَيْدِ اللَّهِ، أَنَّ أَعْرَابِيًّا جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ أَهْلِ نَجْدٍ، ثَائِرَ الرَّأْسِ، نَسْمَعُ دَوِيَّ صَوْتِهِ، وَلا نَفْقَهُ مَا يَقُولُ: حَتَّى دَنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَإِذَا هُوَ يَسْأَلُ عَنِ الإِسْلامِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((خَمْسُ صَلَوَاتٍ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ)) فَقَالَ: هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهُنَّ؟ قَالَ: لاَ، إِلاَّ أَنْ تَطَوَّعَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((وَصِيَامُ شَهْرِ رَمَضَانَ)) قَالَ: هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهُ؟ قَالَ: ((لاَ، إِلاَّ أَنْ تَطَوَّعَ)) قَالَ: وَذَكَرَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، الزَّكَاةَ، فَقَالَ: هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهَا؟، قَالَ: ((لاَ، إِلاَّ أَنْ تَطَوَّعَ)) فَأَدْبَرَ الرَّجُلُ، وَهُوَ يَقُولُ: وَاللَّهِ لاَ أَزِيدُ عَلَى هَذَا وَلا انْقُصُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((أَفْلَحَ إِنِ صَدَقَ)) [26]. [10] صيام شهر رمضان ومعه ثلاث أيام من كل شهر يذهب بوحر الصدر: عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ عَنِ الْأَعْرَابِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: ((صَوْمُ شَهْرِ الصَّبْرِ، وَثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ، يُذْهِبْنَ وَحَرَ الصَّدْرِ))[27]. وعَنْ عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيلَ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: قِيلَ لِلنَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -: رَجُلٌ يَصُومُ الدَّهْرَ، قَالَ: "وَدِدْتُ أَنَّهُ لَمْ يَطْعَمْ الدَّهْرَ، قَالُوا: فَثُلُثَيْهِ، قَالَ: ((أَكْثَرَ)) قَالُوا: فَنِصْفَهُ، قَالَ: ((أَكْثَرَ)) ثُمَّ قَالَ: ((أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِمَا يُذْهِبُ وَحَرَ الصَّدْرِ، صَوْمُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ))[28]. وعَنْ عُبَيْدِ بْنِ خَالِدٍ السُّلَمِيِّ قَالَ: آخَى رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - بَيْنَ رَجُلَيْنِ، فَقُتِلَ أَحَدُهُمَا وَمَاتَ الْآخَرُ بَعْدَهُ، فَصَلَّيْنَا عَلَيْهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((مَا قُلْتُمْ؟)) قَالُوا: دَعَوْنَا لَهُ: اللَّهُمَّ أَلْحِقْهُ بِصَاحِبِهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((فَأَيْنَ صَلَاتُهُ بَعْدَ صَلَاتِهِ؟ وَأَيْنَ صَوْمُهُ بَعْدَ صَوْمِهِ؟ وَأَيْنَ عَمَلُهُ بَعْدَ عَمَلِهِ؟ شَكَّ فِي الصَّلَاةِ وَالْعَمَلِ شُعْبَةُ فِي أَحَدِهِمَا- الَّذِي بَيْنَهُمَا كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ))[29]. [11] الصيام مدرسة الأخلاق والانتصار على الشهوات: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -، قَالَ: ((كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ، إِلاَّ الصِّيَامَ، فَإِنَّهُ لِي، وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ، وَإِذَا كَانَ يَوْمُ صَوْمِ أَحَدِكُمْ، فَلاَ يَرْفُثْ يَوْمَئِذٍ وَلاَ يَصْخَبْ، فَإِنْ سَابَّهُ أَحَدٌ أَوْ قَاتَلَهُ، فَلْيَقُلْ: إِنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ، مَرَّتَيْنِ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ، وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا: إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ، - عز وجل -، فَرِحَ بِصِيَامِهِ)). هذا لفظ البخاري ولمسلم: ((كُلُّ حَسَنَةٍ يَعْمَلُهَا ابْنُ آدَمَ عَشْرُ حَسَنَاتٍ إِلَى سبعِمائة حَسَنَةٍ، يَقُولُ اللهُ، - عز وجل -: إِلاَّ الصَّوْمَ، هُوَ لِي، وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، يَدَعُ الطَّعَامَ مِنْ أَجْلِي، وَالشَّرَابَ مِنْ أَجْلِي، وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِي، فَهُوَ لِي، وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَالصَّوْمُ جُنَّةٌ، وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ: فَرْحَةٌ حِينَ يُفْطِرُ، وَفَرْحَةٌ حِين يَلْقَى رَبَّهُ، وَلَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ حِينَ يَخْلُفُ مِنَ الطَّعَامِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ))[30]. وعَن أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه – قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ))[31]. وفي رواية: ((مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ وَالْجَهْلَ فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ))[32]. وقال جابر بن عبد الله الأنصاري - رضي الله عنهما -: "إذا صمت فليصم سمعك وبصرك ولسانك عن الكذب والمحارم، ودع أذى الجار وليكن عليك وقار وسكينة، ولا تجعل يوم صومك ويوم فطرك سواء". وعن الشعبي قال: قال عمر ليس الصيام من الطعام والشراب وحده ولكنه من الكذب والباطل واللغو والحلف. عن جعفر قال: سمعت ميمونا يقول: إن أهون الصوم ترك الطعام والشراب. عن الشعبي عن علي: أن الصيام ليس من الطعام والشراب ولكن من الكذب والباطل واللغو. عن مجاهد قال: خصلتان من حفطهما سلم له صومه الغيبة والكذب[33]. قول العلامة ابن باز - رحمه الله -: وفي الصيام فوائد كثيرة وحكم عظيمة: منها: تطهير النفس وتهذيبها وتزكيتها من الخلاق السيئة والصفات الذميمة، كالأشر والبطر والبخل، وتعويدها الأخلاق الكريمة كالصبر والحلم والجود والكرم ومجاهدة النفس فيما يرضي الله ويقرب لديه[34]. وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ! مَنْ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ))[35]. يقول فضيلة العلامة ابن باز - رحمه الله -: فبين النبي - عليه الصلاة والسلام - أن الصوم وجاء للصائم، ووسيلة لطهارته وعفافه، وما ذاك إلا لأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، والصوم يضيق تلك المجاري ويذكر بالله وعظمته، فيضعف سلطان الشيطان ويقوى سلطان الإيمان وتكثر بسببه الطاعات من المؤمنين، وتقل به المعاصي[36]. وَعَنْ عُثْمَانَ بن أَبِي الْعَاصِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: ((الصِّيَامُ جُنَّةٌ كَجُنَّةِ أَحَدِكُمْ مِنَ الْقِتَالِ))[37]. [12] استجابة الله - تعالى - لدعاء عبده الصائم: قال - تعالى -: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)[البقرة: 185-186]. وعَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((إِذَا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ جَهَنَّمَ، وَسُلْسِلَتْ الشَّيَاطِينُ))[38]. وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَوْ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ هُوَ شَكَّ يَعْنِي الْأَعْمَشَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((إِنَّ لِلَّهِ عُتَقَاءَ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ، لِكُلِّ عَبْدٍ مِنْهُمْ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ))[39]. وعنه - رضي الله عنه -، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ثلاث دعوات مستجابات: دعوة الصائم، ودعوة المسافر، ودعوة المظلوم))[40]. [13] صلاة الله - تعالى - وملائكته - عليهم السلام - على العبد المسلم حين سحوره: عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتُهُ يُصَلُّونَ عَلَى الْمُتَسَحِّرِينَ))[41]. [14] فرحة المسلم بصيامه في الدنيا والآخرة: لقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ: فَرْحَةٌ حِينَ يُفْطِرُ، وَفَرْحَةٌ حِين يَلْقَى رَبَّهُ...)) الحديث[42]. [15] فضل من صام رمضان وأتبعه ستة أيام من شوال: عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ - رضي الله عنه -: أَنَّ رَسُوْلَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: ((مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّال كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ))[43]. وقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((صِيَامٌ شَهْرِ رَمَضَانَ بِعَشَرَةِ أَشْهُرٍ، وَصِيَامُ سَتَّةِ أيَّامِ بَعْدَهُ بِشَهْرَيْنِ، فَذلِكَ صِيَامُ السَّنَةِ[(44)]. ________________________________________ [1] البخاري(8)، ومسلم(16)، وأحمد(6015). [2] البخاري(50)، ومسلم(8) واللفظ له، وأحمد(4990) والترمذي(2610). [3] البخاري(2891)، ومسلم(11). [4] البخاري(1915)، وأبو داود(2314)، وأحمد(18634)، والترمذي(2968)، والنسائي(2168). [5] صحيح: رواه أحمد في "المسند"(22177)، وأبو داود(507). [6] البخاري(4507)، ومسلم(1145). [7] الجامع لأحكام الصيام وأعمال شهر رمضان "لفضيلة الشيخ /أحمد حطيبة (17-19). [8] البخاري(1960)، ومسلم(1136). [9] الإملاءات "موقع فضيلة الشيخ العلامة-ابن باز - رحمه الله -. [10] البخاري(38) ومسلم(760)، وأحمد(7278)، وأبو داود(1371). [11] مسلم (233)، وأحمد في"المسند"(8700)، والترمذي(214). [12] أخرجه البخاري (6502). [13] صحيح: رواه ابن خزيمة [2212]، واللفظ له، وصححه الألباني في" الترغيب والترهيب [749] وابن حبان في صحيحيه (3438) وقال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط الشيخين، رواه البزار، وانظر " "صحيح الترغيب والترهيب " للألباني (361، 1003). [14] البخاري(87)، ومسلم(17). [15] البخاري) 2790). [16] البخاري(1397)، ومسلم(14). [17] البخاري(3277) ومسلم(1079). [18] مسلم(1079)، وأحمد(7767)، والنسائي(2100). [19] صحيح: رواه أحمد(22215، 22312) تعليق شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم، والترمذي(616) وصححه الألباني. [20] حسن: أبو داود(429)وحسنه الألباني. [21] صحيح: رواه ابن حبان في"صحيحه" (4163) قال شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح، وصححه الألباني في"صحيح الجامع" (660). [22] أخرجه أحمد (9214) تعليق شعيب الأرنؤوط: صحيح وهذا إسناد حسن، والبيهقي في" شعب الإيمان" (3571)، وقال الهيثمي (3/180): إسناده حسن، والألباني في" صحيح الترغيب(980) قال: صحيح لغيره. [23] حسن صحيح: أخرجه والتِّرمِذي (682)، وابن ماجة (1642)، وابن خزيمة (1883)، وابن حِبَّان (3435). [24] البخاري(2686)، ومسلم (1027)، وأحمد، والترمذي(3674)، والنسائي(2238). [25] أحمد [6626]، وصححه الألباني في " الجامع الصغير [3882]، "الترغيب والترهيب [984]، [1429]، و" مشكاة المصابيح" (1936). [26] البخاري(46)، ومسلم(11). [27] رواه أحمد(23127، 23120) تعليق شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير صحابيه، وابن حبان في"صحيحه"(6557). [28] صحيح: رواه النسائي(2385) قال الشيخ الألباني: صحيح. [29] صحيح: رواه أحمد(17950) تعليق شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح، وأبو داود(2524)، والنسائي(1985) قال الشيخ الألباني: صحيح. [30] البخاري(1894، 1904، 5927)، ومسلم(1151)، وأحمد(7154، 7441). وأبو داود(2363)، والنسائي (2213، 2214)، والترمذي(776)، وابن ماجة(1638، 1691). [31] البخاري(1903)، وأبو داود(2362)، والترمذي(707). [32] البخاري(6057)، وأحمد(9838)، وابن ماجة(1689). [33] ذكره ابن أبي شيبة في "مصنفه" (8981 [34] "الإملاءات "موقع فضيلة الشيخ العلامة-ابن باز - رحمه الله -. [35] البخاري(1905)، مسلم(1400)، وأحمد(3592)، وأبو داود(2046). [36] "الإملاءات "موقع فضيلة الشيخ العلامة -ابن باز - رحمه الله -. [37] صحيح: رواه أحمد(15839، 15844)، والنسائي(2230، وابن ماجة(1639)، وصححه الألباني، وابن حبان(3649)، وقال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم. [38] البخاري(1899). [39] رواه أحمد(7443) تعليق شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط الشيخين، وصححه الألباني في "صحيح الجامع" (2169). [40] صحيح: رواه البيهقي في "شعب الإيمان" (3594، 7463)، وانظر"صحيح الجامع"(3030)، و"(3032) عن أنس - رضي الله عنه -. [41] رواه الطبراني في الأوسط، وابن حبان في "صحيحه"(3467) قال شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح، وحسنه الألباني في" الصحيحة"(1654، 3409)، و"صحيح الترغيب"(1066)، و" مشكاة المصابيح "(1960). [42] البخاري(1894، 1904، 5927)، ومسلم(1151)، وأحمد(7154، 7441). وأبو داود(2363)، والنسائي (2213، 2214)، والترمذي(776)، وابن ماجة(1638، 1691). [43] مسلم [1164]، أبو داود [2433]، تعليق الألباني "صحيح"، أحمد [23607]، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح. " [44] صحيح: رواه أحمد، والنسائي، وابن حبان، وصححه الألباني في" صحيح الجامع" (3851).
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |