|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
تفسير: (وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم) ♦ الآية: ï´؟ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الحجر (21). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وإن من شيء ï´¾ يعني: من المطر ï´؟ إلاَّ عندنا خزائنه ï´¾ أَيْ: في حكمنا وأمرنا ï´؟ وما ننزله إلاَّ بقدر معلوم ï´¾ لا ننقصه ولا نزيده غير أنَّه يصرفه إلى مَنْ يشاء حيث شاء كما شاء. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ ï´¾، أَيْ: وَمَا مِنْ شَيْءٍ، ï´؟ إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُهُ ï´¾، أَيْ مَفَاتِيحُ خَزَائِنِهِ. وَقِيلَ: أَرَادَ بِهِ الْمَطَرَ، ï´؟ وَما نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ï´¾، لِكُلِّ أَرْضٍ حَدٌّ مقدر، ويقال: ما تَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ قَطْرَةٌ إِلَّا ومعها ملك يسوقها إلى حَيْثُ يُرِيدُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَيَشَاءُ، وَعَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: فِي الْعَرْشِ مِثَالُ جَمِيعِ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ، وَهُوَ تَأْوِيلُ قَوْلِهِ تَعَالَى: وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُهُ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |