من صفات الله والأدلة عليها - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         عطاءات المتقين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          علاج العشق من كلام ابن الجوزي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          العلمانية المختبئة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          إكرامُ كبارِ السن (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          التصالح مع النفس! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          الفزع عند الخسوف في عصر العلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          الخطاب الديني.. رسائل عسكرية صهيونية للمحيط العربي والإسلامي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          الآثار المترتبة على احتشام المرأة وتبرجها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          هل نكون يا ترى نحن الخلف أحرص على محبته؟! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          التفاؤل .. حياة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23-09-2019, 10:48 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 160,983
الدولة : Egypt
افتراضي من صفات الله والأدلة عليها

من صفات الله والأدلة عليها


وسام الكحلاني
الحياة:

قَالَ تَعَالَى: ﴿اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ[الْبقرة: 255].
وَقَالَ: ﴿وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ[الْفرقان: 58].

العلم:

قَالَ تَعَالَى: ﴿وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلاّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاّ يَعْلَمُهَا وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يَابِسٍ إِلاّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ[الأنعام: 59].

وَقَالَ: ﴿عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ[الأنعام: 73].
وَقَالَ: ﴿وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ[البقرة: 255].

السمع والبصر:


قَالَ تَعَالَى: ﴿وَهُوَ السَّمِيع الْبَصِير[الشورى:11].
وَقَالَ: ﴿إِنَّنِي مَعَكُمَا أسمع وَأرى[طه: 46].

الكلام، ومنه القرآن الكريم:

قَالَ تَعَالَى: ﴿وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى تَكْلِيمًا[النساء: 164].
وَقَالَ: ﴿وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ[الأعراف: 143].
وقال: ﴿وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللهِ[البقرة: 75].

استواؤه على عرشه وعلوه على خلقه:

قَالَ تَعَالَى: ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى[طه: 5].
وَقَالَ: ﴿وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ[الأنعام: 18].
وَقَالَ: ﴿أَأَمِنتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ* أَمْ أَمِنتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا[الملك: 16، 17].

معيته بعلمه وحفظه ونصرته:

قَالَ تَعَالَى: ﴿مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُم وَلاَ خَمْسَةٍ إّلاَّ هُوَ سَادِسُهُم وَلاَ أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلاَ أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُم أَيْنَمَا كَانُوا﴾ الآية [المجادلة: 7].
وَقَالَ تَعَالَى: ﴿إِذْ هُمَا فِيْ الغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنَا[التوبة: 40].

الرحمة:

قَالَ تَعَالَى: ﴿رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا [غافر: 7].
وَقَالَ: ﴿وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فسأكتبها للذين يتقون﴾ الآية [الأعراف: 156].

المحبة:

قَالَ تَعَالَى: ﴿يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ[المائدة: 54]. وَقَالَ: ﴿إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ[البقرة: 195]. وَقَالَ: ﴿إن الله يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ[التوبة: 7].

الرضا:

قَالَ تَعَالَى: ﴿رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ[الْبَيِّنَةِ: 8].
وَقَالَ تَعَالَى: ﴿لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ[الْفَتْحِ: 18].

الغضب:

قَالَ تَعَالَى: ﴿مَنْ لَعَنَهُ اللهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ[الْمَائِدَةِ: 60].
وَقَالَ: ﴿وَغَضِبَ اللهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ[النِّسَاءِ: 93].
وَقَالَ: ﴿وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ[الْبَقَرَةِ: 61].

الكُره لمن يستحقه:

قَالَ تَعَالَى: ﴿وَلَكِنْ كَرِهَ اللهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُم[التَّوْبَة: 46].
وَعَنْ عَائِشَةَ ك أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَنْ أَحَبَّ لِقَاءَ اللهِ أَحَبَّ اللهُ لِقَاءَهُ، وَمَنْ كَرِهَ لِقَاءَ اللهِ كَرِهَ اللهُ لِقَاءَهُ». مُتْفَقٌ عَلَيْهِ

المكر والكيد على جهة الجزاء:

قَالَ تَعَالَى: ﴿إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا * وَأَكِيدُ كَيْدًا[الطارق: 15، 16].
وَقَالَ تَعَالَى: ﴿وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللهُ وَاللهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ[الْأَنْفَالِ: 30].



__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 57.05 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 55.39 كيلو بايت... تم توفير 1.67 كيلو بايت...بمعدل (2.92%)]