|
|||||||
| ملتقى الاحاديث الضعيفة والموضوعة ملتقى يختص بعرض الاحاديث الضعيفة والموضوعه من باب المعرفة والعلم وحتى لا يتم تداولها بين العامة والمنتديات الا بعد ذكر صحة وسند الحديث |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#2
|
||||
|
||||
|
الفَوَائِدُ وَالقَوَاعِدُ الحَدِيثِيَّة ( أَكْثَر مِنْ مِئَتَيْ فَائِدَة ) الشيخ د. ماهر ياسين الفحل -حفظه الله تعالى- رئيس قسم الحديث - كلية العلوم الإسلامية جامعة الأنبار 51. الساجي قد يطلق صدوق على الثقة . 52. من سب الصحابة فليس بثقة ولا مأمون . 53. شرط ابن حبان في ثقاته وقاعدته فيه ذكر كل مجهول ، روى عنه ثقة ولم يجرح ، ولم يكن الحديث الذي يرويه منكراً . 54. عنعنة المدلس الثقة المقل من التدليس تقبل إذا كان قد سمع من شيخه مع استقامة السند والمتن مع اشتراط أن يذكر رجلاً زائداً إذا جمعت الأسانيد ، أو كان هناك : (( حدثت )) أو (( أخبرت )) وهذا ليس مطرداً. 55. لابد في أحاديث الأحكام من التشدد . 56. المطلوب في شخصية الرواي المقبول في الرواية أن يكون معروف العين عدل الدين مستقيم الرواية ؛ فإذا اجتمعت حاز الراوي درجة الاحتجاج . 57. الشيعة لا يوثق بنقلهم . 58. رواة مقدمة صحيح مسلم لا يعدون في منزلة رواة صحيح مسلم . 59. الطعن في الراوي لأمر شخصي مردود . 60. لكل إمام ناقد مصطلحه الخاص في دلالة صدوق . 61. في مسند الإمام أحمد أشياء غير محكمة المتن والإسناد من رواية ابن المذهب وشيخه القطيعي . 62. إن كلمة صدوق إنما تفيد إذا لم يكن ثمة جرح . 63. قد يطعن في الراوي حسداً وهو ثقة . 64. إن الحفاظ يردون تفرد الثقة إذا كان في المتن نكارة ، أو انفرد هذا الثقة عن بقية أقرانه بما لا يحتمل انفراده به . 65. النفس إلى كلام المتقدمين من النقاد أميل وأشد ركوناً . 66. أحياناً يطلق البخاري : (( في إسناده نظر )) ويريد بذلك الانقطاع ، وقد يريد الجهالة. 67. تحديث الإمام أحمد ومسد بن مسرهد عن الضعيف يرفعه عن مرتبة متروك . 68. ليس كل ما يصدر عن الراوي يكون في مرتبة واحدة ؛ إذ إن الرواة ليسوا قوالب . 69. من عادة أبي زرعة أن لا يحدث إلا عن ثقة . 70. العباد غالباً ينشغلون بعباداتهم ، وأحوالهم الروحية والقلبية على تعاهد الحديث إذا لم يكن الحديث صنعتهم . 71. رواية ابن معين عن الراوي كافية لتوثيقه . 72. المتابعة التامة تعني أن الروايين تحملا هذا عن شيخ واحد . 73. أهل البلد أعلم براويهم . 74. ما يقال عن الإمامين البخاري ومسلم : (( إنهما لم يلتزما إخراج جميع الصحيح )) ليس على إطلاقه ، وإنما هو في الأبواب التي تتعدد فيها الأحاديث . 75. الليث بن سعد لا يروي عن المجهولين . 76. إذا كان الحديث من عيون المسائل ، وخلت منه كتب السنة المشهورة ؛ فهو أمارة نكارته . 77. الإسماعيلي اشترط في معجم شيوخه تبيين الضعيف منهم . 78. إن الإمام البخاري يخرج أحياناً حديثاً كاملاً في الباب للفائدة من لفظة واحدة . 79. يوجد في الأنهار ما لا يوجد في البحار . 80. الحديث الذي فيه قصة أدعى إلى حفظ راويه . 81. العدد الكثير أولى بالحفظ من الواحد . 82. من وصف بسوء الحفظ يحتاج إلى متابع ، وتتأكد ضرورة المتابعة في أمور الأحكام والعقائد . 83. لا يغتر برواية البخاري عن المخلط ؛ لأنه يعرف صحيح حديثه من سقيمه . 84. إن النقاد المتقدمين لا يميزون في الإطلاق بين مجهول العين ومجهول الحال غالباً ، إنما يعبرون بمصطلح مجهول عن كلا الأمرين . 85. قل من أمعن النظر في علم الكلام إلا وأداه اجتهاده إلى القول بما خالف محض السنة . 86. من رام الجمع بين علم الأنبياء عليهم السلام وبين علم الفلاسفة بذكائه لا بد أن يخالف هؤلاء هؤلاء . 87. إن توثيق الناقد المعاصر أقوى من توثيق المتأخر . 88. قد ينتقي العالم العارف من سماع المتهم ما هو صحيح . 89. التصحيح بالشاهد والمتابع من أخطر القضايا الحديثية ؛ فليتق الناقد ربه فيما يحكم به . 90. كلام الأقران بعضهم في بعض لا يلتفت إليه . 91. الحديث الصحيح الذي يحتج به في العقائد لا يجوز أن يركن فيه إلى ترقيعات المخرجين . 92- ليس لأحد أن ينسب كل مستحسن إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ لأن كل ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم حسن ، وليس كل حسن قاله الرسول صلى الله عليه وسلم . 93- ما بني على الروايات الواهية والضعيفة لا يصلح أن يكون ديناً يتعبد الله به . 94- أبو حاتم قد يطلق على بعض الصحابة الجهالة لا يريد بها جهالة العدالة ، وإنما يريد أنه من الأعراب الذين لم يروي عنهم أئمة التابعين . 95- لا ينبغي الإعلال بضعف راو أو تدليسه ، والإسناد إليه غير ثابت . 96- التصحيف والسقط قد ينشئان أسماءً لا وجود لها . 97- المحدثون لا يحسنون ولا يصححون متناً من المتون من مجموع طرق ضعيفة لا تنجبر . 98- ليس اختلاف الوفاة دائماً عمدة للتفرقة بين الرواة ؛ لأن كثيراً من الرواة قد اختلف في سنة وفاته فلا يستلزم ذلك التغاير . 99- كثيراً ما يكون مدار الحكم على الراوي بالممارسة العملية الحديثية ، وسبر مروياته . 100– معرفة الخطأ في حديث الضعيف يحتاج إلى دقة وجهد كبير كما هو الحال في معرفة الخطأ في حديث الثقة. يتبع
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |