|
علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
![]() و الله انا لازم اعرف اي شي عن الصدفية لانو عندي صدفية
|
#12
|
|||
|
|||
![]() و الله ممكن القولون يسبب امراض جلدية ممكن تكون منها الصدفية وامراض علي الاضافر مثل مرض الصدفية
و هدي معلومات منقولة من احد المواقع ------------------------------------------------------- سؤال غريب عندما نطرحه على أنفسنا: هل أنا نظيف داخلياً؟ من الطبيعي بأننا نهتم بنظافة جسمنا الخارجي، الاستحمام، غسيل الأسنان بصورة منتظمة لكن ‘’النظافة الداخلية’’ لماذا؟ من الطبيعي عندما نعيش في أجواء يحيطها التلوث الخارجي، وكثرة السموم الداخلة في الجسم، والتي يتعرض لها الجهاز الهضمي كخط الدفاع الأول، عندها لابد أن يحتاج هذا العضو المهم لعملية تنظيف منتظمة وإن لم تكن عن طريق الغذاء فلا بد أن تكون بطرق أخرى. * هل هناك أعراض تدل على حاجتنا لتنظيف القولون؟ يمكن الاستدلال على الحاجة للتنظيف من عدد ن الأعراض أهمها: التعب والإرهاق المزمن، صداع مزمن، الغازات، الانتفاخات، إمساك مزمن، زيادة الوزن، القولون العصبي، اضطراب الهضم، مشاكل جلدية، رائحة كريهة للفم، طعم معادن في الفم، زكام متكرر، والبواسير. * إذن هل هناك طريقة مثلى لتنظيف القولون؟ أولاً: الحرص على استخدام بعض الأعشاب المنظفة للقولون والقاتلة للطفيليات وليس استخدام المسهلات. ثانيا: في أثناء هـذه العملية من المهم أن نمد الجسم بالبكتيريا النافعة والتي تحافظ على التوازن البيئي في داخل القولون، مع دورها الرئيسي في زيادة مناعة الجسم. ثالثا: استخدام أعشاب منظفة للسموم، مكملات غذائية طبيعية تحتوي على الأحماض الأمينية، والفيتامينات والمعادن. الغسل بالماء وماذا عن غسيل القولون بالماء: هل هو الحل الأمثل؟ غسيل القولون بالماء يعتبر من الطرق الحديثة والسهلة للمساعدة على تنظيف القولون باستخدام الماء تحت الضغط ليتغلغل إلى كل مناطق القولون وحتى يصل إلى منطقة اتصال القولون الصاعد بالأمعاء الدقيقة: لكنها ليست الطريقة المثلى حيث إنه يجب اتباع قواعد معينة قبل وبعد التعرض لغسيل القولون وذلك حتى نحصل على الفائدة القصوى. أيضاً من المهم أن تكون عملية غسيل القولون بالماء مدروسة من قبل الطبيب المعالج لتحديد عدد الجلسات التي يحتاجها المريض، وخطة متابعة لعدة أشهر تالية. لنلاحظ ما الذي يحدث عند تناولنا نوعاً معيناً من الطعام: عندما نأكل الطعام ولا نمضغه جيداً، وفي عدم وجود إنزيمات هاضمة كافية أو توازن من البكتيريا النافعة، تظل قطع صغيرة من الطعام غير المهضوم لتلتصق بجدار القولون، بعد ذلك تتكون لدينا فقاعة من غاز ثاني أكسيد الكربون وغاز الميثان وغاز الهيدروجين. ولعدم وجود كمية كافية من البكتريا النافعة، تتغلب البكتريا الضارة وتواصل عملية هضم الطعام المتبقي وتكوين مزيد من الغازات وبالتالي العديد من الأعراض كالانتفاخ والمغص والآلام المفاجئة. بكتيريا.. نافعة! لقد تحدثت في البداية عن البكتريا النافعة (probiotics) والتي نسمع الكثير عنها هـذه الأيام، فما هي؟ وهل لها فعلاً أهمية في صحة الإنسان. نحن نعلم إنه في القولون وحيث تتواجد الفضلات يكون مستودعاً للعديد من البكتريا والطفيليات والتي تعيش في توازن مع ما يسمى البكتريا النافعة. نجد إنه باختيارنا العيش والأكل بطريقة غير طبيعية بالتالي يفقد الإنسان التوازن الطبيعي في القولون وهـذا شيء متوقع، لقد جعل الله سبحانه وتعالى وجود هذين النوعين من البكتيريا للعيش في توازن وكل يؤدي وظيفته. حتى نسهل فكرة وجود هذه الأنواع من البكتريا في الجهاز الهضمي فلنتذكر استخدام المخلفات الحيوانية في الزراعة كنوع من السماد، لماذا؟ لوجود هذه البكتيريا والتي بدورها تساعد عملية تخصيب الزراعة وامتصاص المواد الغذائية الجيدة من النبات، لذا نجد أنه من المادة الميتة تخلق حياة جديدة (من السماد ومخلفات الحيوانات تنتج الخضراوات). فيا سبحان الخالق .. لقد وُجد أن الجهاز الهضمي يحتوي على حوالي 400-500 نوع من البكتيريا، الفطريات، الفيروسات، والطفيليات، وتختلف النسبة باختلاف المنطقة، أي إنه مثلاً في القولون الصاعد تختلف عن القولون المستعرض أو النازل ÷ أيضاً تختلف النسبة في القولون السليم أو المريض. فما هي أهم الأشياء التي تحدد كمية ونوعية البكتيريا في الجهاز الهضمي؟ الأدوية، خاصة المضادات الحيوية، حيث إنها تقتل البكتريا النافعة والضارة على السواء، وبعد أن يفقد التوازن البيئي بعد أول مرة يتناول فيها الإنسان مضاداً حيوياً، تبدأ عملية التخمر في القولون وفي الجهاز الهضمي. السؤال الذي يطرح نفسه الآن: هل هناك حل لكل هذه المشاكل؟ بعض الحلول هي: 1) الحرص على عدم الإصابة بالإمساك أو الإسهال. 2) تعويض البكتيريا النافعة بالحصول عليها من خلال المكملات الغذائية. 3) استخدام بعض أنواع الغذاء التي تحتوي على الكثير من الأنزيمات. الهاضمة مثل الميزو (خميرة الصويا) والحبوب المنبتة. ولنتذكر دائماً بأنه الصحة تبدأ في الجهاز الهضمي ------------------------------------------------------- الشرح : حقنة عصير الليمون المنظفة هي وسيلة ممتازة لغسيل القولون من المحتويات البرازية والشوائب الأخرى ولإزالة السموم من الأجهزة . هذه الحقنة تقوم أيضاً بموازنة درجة حامضية القولون ومفيدة عند الحاجة لغسيل القولون والتخلص من بعض مشاكل القولون مثل الإمساك. الطريقة
|
#13
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا عجبني الموضوع بصراحة بس انا مستغرب من صدفيتي لما اكون هادي وما ابذل مجهود كثير تخف او بالاحرى ماتزيد ومايتغير فيها شي ولكن الي انا مستغربه يقولون الرياضه مفيده انا قبل فتره كنت اتدرب في مستشفى وكان العمل من 8 صباحا الى 5 مساء وكنت اغلب الوقت اتحرك رايح جاي وكنت ابذل مجهود كثييرررر والي صار لي ان الصدفية كل يوم كانت تزيد انا صدفيتي كانت قبل في الساقين والبطن والظهر والراس الحين اليدين صار فيها صدفية من شهر واحد عمل فما ادري فيه احد غيري اذا بذل مجهود تزيد عنده او لا |
#14
|
|||
|
|||
![]() ثالثا: استخدام أعشاب منظفة للسموم، مكملات غذائية طبيعية تحتوي على الأحماض الأمينية، والفيتامينات والمعادن.
يعني البروتين اللي نتمرن فيه والاحماض ؟ ميغا ماس مثلا ؟ ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |