اضحك مع ؟؟المجنون / القذافي .. مبارك فقير ولا يملك ثمن ملابسه

[شروق الاجزجي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يقين الله

لقد أخطأت التعبير أختي شروق بقولك أهل للعلم والدين..صدقيني أنهم ليس لهم علاقة لابالعلم ولابالدين فهم لم يدرسوا التاريخ ولم يعيشوا ماعاشه الليبين قبل وبعد"69"حتى يحكموا على المناضل معمر القذافي ويتفوهوا بهكذا عبارات على إنسان أكبر وأكبر بكثير من أن يرد أي إنسان عاقل متزن يتقي الله سبحانه وتعالى على أقاويلهم المزعومة ..الله أكبر.. وحسب القذافي فيكم الله ونعم الوكيل. .

اختي عذرا اراك وقعت في نفس الخطأ لما قلت انهم ليسوا اهل علم ودين ..
عامة انا لا انتقد رايهم فمن حق كل واحد ان يبدي رايه .- ولهم اسبابهم - ولكن انتقد طريقة الاغلب والمعظم في الانتقاد بطريقة فيها سب وشتم

[سعيد مسلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شروق الاجزجي

اختي عذرا اراك وقعت في نفس الخطأ لما قلت انهم ليسوا اهل علم ودين ..
عامة انا لا انتقد رايهم فمن حق كل واحد ان يبدي رايه .- ولهم اسبابهم - ولكن انتقد طريقة الاغلب والمعظم في الانتقاد بطريقة فيها سب وشتم

يا اختي شروق انه قرآني يحارب السنه و اهل التزام و لا يختلف كثيرا عن بن علي الذي كان يحارب الدين.
انه قرأني لا يرى ان السنة حجه القران فقط هو من يعترف بحجيته
و قد نصحه العلماء و هذا الامر يعلمه عنه الناس لجهره به.
و الطائفه القرآنيه مثبوته بسنة رسول الله و ضلالها بين.
و هذا اخبرنا به رسول الله صلى الله عليه و سلم
و هذا نص رسول الله و من اراد الله و رسوله
قال :ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه‏,‏ ألا يوشك رجل شبعان علي أريكته يقول‏:‏ عليكم بهذا القرآن فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه‏,‏ وما وجدتم فيه من حرام فحرموه‏....'(‏ أبو داود‏).‏
قال‏-‏ صلي الله عليه وسلم‏-'‏ لا ألقين أحدكم متكئا علي أريكته‏,‏ يأتيه أمر مما أمرت به‏,‏ أو نهيت عنه فيقول‏:‏ لا ادري‏!‏ ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه‏(‏ أبو داود‏,‏ والترمذي‏).
اللهم انصره و ثبت قدمه و من اراد اتباع القرانيين نسأل الله ان يهديه و الا الى جهنم و بأس المصير و السنة حجيجته يوم القيامه.
اللهم اني ابرأ بك من كل قرآني
الا يكفي من يقول بحجية القرآن فقط ان يسفه او ينعت بالضلال , الغريب لنه هناك الناس تاخدهم العزة بأناس ضالين و ظلالهم ظاهر للعيان.
و لا تاخد العزة بدين الله و التبرأ ممن حاد الله و رسوله و انكر ما هو معلوم من الدين بالضروره.
حسبنا الله و نعم و الوكيل